حقيره جزائرية : بكيت يوم أعدم صدام وسأزوره لأعتذر له

[zaynab]

أديبة جزائرية : بكيت يوم أعدم صدام وسأزوره لأعتذر له

القراءة : 2978
التعليقات : 16
تاريخ النشر : Friday, 26 January 2007







غزة-دنيا الوطن
قالت الأديبة الجزائرية أحلام مستغانمي بصدد حديثها عن إعدام الرئيس العراقي صدام حسين مشاعري مختلطة تجاه ذلك الرجل الذي اعتلى منصة الإعدام صباح عيد، كانسان أعزل، لا يملك سوى الشهادتين لمواجهة الموت•• وقد كان هو الموت.رجل أصبح نحن جميعا. ولذا اختار أن يغادر كبيرا، ليحفظ ماء وجهنا أمام وقاحة الكاميرات. وشماتة القتلة.واعترفت أنها بكت لإعدام صدام، وقالت سأزوره واعتذر له عن زمن تفشى فيه داء نقصان مناعة الحياء عند بعض حكامنا حتى غدا مجرد الترحّم على رئيس عربي أمرا مخيفا ذكرت مستغانمي ذلك إبان حفل تكريم لها في ليبيا كما ورد بصحيفة الخبر الجزائرية .

[babylonuk]

ساقطة من أمة مليئة بالساقطين

[Philosopher]

أنها معروفة بسفالتها الأخلاقية مع شلة حقوق المرأة.


شنو ليش متعجبين يعني

[مروان]

من فلوس الشعب المظلوم قامت رغد بنت الجرذ المخنوق شنقا بأرسال حوالة بريدية عفوا تحويل مالي سريع بطريق (الواير) الى هذه النكرة ... ولا عجب

[نصير المهدي]

http://www.youtube.com/watch?v=ayWVrXOwzvc&NR

[زيد النار]

واعتذر له عن زمن تفشى فيه داء نقصان مناعة الحياء عند بعض حكامنا حتى غدا مجرد الترحّم على رئيس عربي أمرا مخيفا ذكرت مستغانمي ذلك إبان حفل تكريم لها في ليبيا كما ورد بصحيفة الخبر الجزائرية .

كان الاحرى بكِ ان تعتذري لهذا الزمن الذي شوهه انتِ وامثالك من المصابين بمرض

عدم الحياء من الانسانية..ومن الذين يعانون مركباً في النقص الحضاري..فيحاولون تعويضه بتأليه الديكتاتوريين والطغاة

[عراقية حتى النخاع]

عزيزتي زينب

الحقراء كثار وانا لاتهمني حقارة العربي ولكن تهمني حقارة العراقي لأنها تؤثر على البلد بأكمله

انظري لنص هذه الرسالة التي وصلت قبل ايام على ايميلي....هؤلاء الذين بعثوها يسكنون في الخارج هربا من صدام ولكن الان صدام صار لهم رمز الشهادة....انظري لكمية السم التي بين الاسطر....انظري للتباكي عليه....حقارة الجزائرية تهون يم حقارة هذولة على الاقل الجزائرية ماتعرف شنو صدام مثل مايعرفوه العراقيين......بس شنو كولج على هيج نماذج ساقطة؟


لو كان الحقد سائلا مثل الماء لكان ما بثته قنوات العراق الجديد ، خصوصا العراقية و الفرات يوم السبت حول اعدام الرئيس السابق صدام حسين، كافيا لاغراق الارض ومن فيها
ولو كان التشفي والشماتة يبنيان دولا واوطانا وديمقراطيات لاصبح العراق، منذ السبت، اقوي وافضل من السويد وسويسرا واليابان
ان الدول لا تُبني بالحقد ولا تُدار بالضغينة والتشفي في الجثث واهانتها. والمجتمعات لا تستقيم بالانتقام والثأر. والعدالة لا تتحقق بالشماتة في رجل مكبّل ورقبته بالمشنقة، واستفزازه بالدعوة له بجهنم وهو يلقي الشهادتين

فهل من الرجولة الهتاف بشعارات طائفية بغيضة ، امام رجل، لم يكن طائفياً في اي يوم من الايام،نعم لم يكن طائفياً، صدام كان عادلاً في ظلمه، قتل من السنة بقدر ماقتل من الاكراد والشيعة، اي عراقي عاش في زمن صدام يعرف عين اليقين ان الرجل كانت تنطبق عليه كل الأوصاف الدكتاتورية والرجعية ،الا وصف الطائفي لأنه لم يستثن في قتله احداً ابداً



هل هذه هي اخلاق الاسلام السمحاء، وهل هذه من قيم العروبة والشهامة والاباء، وهل هؤلاء هم ابناء العراق العظيم ، هل هذه اخلاق عراق الـ8 آلاف سنة من الحضارة؟؟

شكراً لتكنولوجيا الهاتف النقال التي مكنتنا من التعرف علي الوجه البشع للطائفية البغيضة الحاكمة في عراق امريكا ، فهذا الشريط، فضح كل النوايا وماتخفيه الصدور من غل وحقد طائفي منكر في عراق لم يعرف بحياته التفريق بين الطوائف والاديان ، شكرا للهاتف النقال الذي قدم لنا الحقيقة عارية، دون ان يقصد صاحبه

شكراً لتوقيت القتل، وموعده وساعته
وكل الشكر لمن قال ان ( الفتوى ) تقول ان العيد ليس السبت ولكنه الاحد
وكأنها لم تكن امة محمد تلك التي وقفت على جبل عرفة وانفضت يوم الجمعة مساءً


الحزن ليس على صدام، ابداً
لكن الحزن ، كل الحزن على العراق
الحزن على اهلنا ممن كدنا ان نصدق حسن نيتهم بمناداتهم للوحدة الوطنية ، الحزن على فرقتنا واختلافنا في يوم الأضحى

[زيد النار]

الايام،نعم لم يكن طائفياً، صدام كان عادلاً في ظلمه، قتل من السنة بقدر ماقتل من الاكراد والشيعة،

ا

اذا لم يكن طائفياً فلماذا تتباكون عليه وتصورون العملية وكأنها عملية انتقام من رمز سني؟؟؟

ساعة يقولون غير طائفي..وساعة يقولون اعدموه لانه سني..ويتناسون الجرائم لالتي ارتكبها ضد العراقيين

اي منطق اعوج هذا؟؟

[نصير المهدي]

فهل من الرجولة الهتاف بشعارات طائفية بغيضة ، امام رجل، لم يكن طائفياً في اي يوم من الايام،نعم لم يكن طائفياً، صدام كان عادلاً في ظلمه، قتل من السنة بقدر ماقتل من الاكراد والشيعة، اي عراقي عاش في زمن صدام يعرف عين اليقين ان الرجل كانت تنطبق عليه كل الأوصاف الدكتاتورية والرجعية ،الا وصف الطائفي لأنه لم يستثن في قتله احداً ابداً

هذا الذي يدعي بأن صدام كان عادلا في قتله وإجرامه بحيث قتل من السنة بقدر ما قتل من الاكراد والشيعة لا يصدق .. فمن هو الذي يستطيع أن يعد ألفا من السنة قتلهم صدام .. ما قيمة الالف مقابل مئات الآلاف .. صحيح ان صدام قتل حتى صهريه وأبناء عمومته حينما تآمروا عليه .. ولكنه لم يستهدف سنيا بقصد القتل او الارهاب أو إدخال الرعب في قلوب الناس .. ولم يستهدف سنيا بعقاب جماعي لا يقتصر على أفراد العائلة وإنما يمتد الى العشيرة والمدينة .. ولم يستهدف سنيا بنسائه وأطفاله .. ولم يعتقل إمرأة من عائلة سنية حتى لو تآمر السني عليه .. ولم تعرف اي مدينة سنية إبادة جماعية .. صدام كان طائفيا منذ نعومة أظفاره وإتخذ من السلطة وسيلة لممارسة حقده الطائفي الذي تشهد عليه كل مدينة شيعية .. صدام هذا كان يقود الحملة الايمانية وجوهرها اجبار الشيعة على التسنن ومحاصرة الشيعة في مدنهم بالمساجد السنية والمبشرين السنة .. صدام هذا نفذ حملة نرى اليوم آثارها المدمرة بتغيير الطبيعية السكانية للكثير من مدن ومناطق العراق .. صدام هذا كان يحرض الخليجيين على الشيعة بكتبه ونشراته ووفود أوقافه وتصريحاته الصحفية .. ولو كان السنة مضطهدين في عهده لما بكوه وإحتضنوا مجرميه وجلاديه ..

[zaynab]

عزيزتي زينب

الحقراء كثار وانا لاتهمني حقارة العربي ولكن تهمني حقارة العراقي لأنها تؤثر على البلد بأكمله

انظري لنص هذه الرسالة التي وصلت قبل ايام على ايميلي....هؤلاء الذين بعثوها يسكنون في الخارج هربا من صدام ولكن الان صدام صار لهم رمز الشهادة....انظري لكمية السم التي بين الاسطر....انظري للتباكي عليه....حقارة الجزائرية تهون يم حقارة هذولة على الاقل الجزائرية ماتعرف شنو صدام مثل مايعرفوه العراقيين......بس شنو كولج على هيج نماذج ساقطة؟

الأخت عراقيه حتى النخاع ..
كثير من هؤلاء الهمج الرعاع أثرت فيهم فضائيات العربان الجربان .
[align=center][frame="6 60"]مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لاَ إِلَى هَـؤُلاء وَلاَ إِلَى هَـؤُلاء وَمَن يُضْلِلِ اللّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً[/frame][/align]

[مـحمد]

على الأقل راح نحصل على دخل سياحي من زيارة هؤلاء لقبر الطاغية ..

[الكميت]

.. ولم يستهدف سنيا بعقاب جماعي لا يقتصر على أفراد العائلة وإنما يمتد الى العشيرة والمدينة .. ولم يستهدف سنيا بنسائه وأطفاله .. ولم يعتقل إمرأة من عائلة سنية حتى لو تآمر السني عليه .. ولم تعرف اي مدينة سنية إبادة جماعية ..

يقول مثال الالوسي : لم يخشى على عائلته حينما كان معارضآ للنظام حيث ان الاجراءات التي يتخذها النظام ضد الشيعة في الجنوب
هي محاربة من يعارضه عن طريق اعتقال افراد عائلته في حين هذا الامر لايشمل معارضي النظام من اهالي الانبار