النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507

    Question الفلسطينيون يستحسنون ارتداء هنية الكوفية...ما هو رأي العراقيين...........؟!

    الفلسطينيون يستحسنون ارتداء هنية الكوفية

    بعد أن أثار اعتماره لها أقوالا عن تقليده عرفات
    غزة: «الشرق الاوسط»
    حرص رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية منذ عودته من رحلة الحج على اعتمار الكوفية والعقال. وأصبح ظهوره الاعلامي اثناء عقده المؤتمرات الصحافية والقائه كلمات وخطبا في المنتديات العامة وحفلات الاستقبال مقترنا باعتماره الكوفية التي مرة تكون ذات لون أحمر ومرات قليلة تكون ذات لون اسمر. مقربو هنية يقولون إنه اتجه لاعتمار الكوفية في أعقاب رحلة الحج لأنه قام بحلق شعر رأسه اثناء أدائه مناسك الحج، الى جانب انخفاض حرارة الطقس في غزة في الشتاء. الدكتور غازي حمد، الناطق باسم الحكومة الفلسطينية وأحد اقرب المقربين من هنية، قال لـ«الشرق الأوسط» إنه يستهجن أن يثير اعتمار هنية الكوفية اهتمام أحد، لأن الرجل حليق الرأس ومن الطبيعي أن يرتدي شيئاً عند خروجه لأداء مهام منصبه. وعندما سئل حمد عما اذا كان هنية سيواصل ارتداء الكوفية بعد اكتمال نمو شعره من جديد، قال إن اعتمار الكوفية كان فقط بسبب حلق الرأس، لكنه في المقابل لم يستبعد أن يواصل هنية اعتمار الكوفية بنحو متواصل. ونفى حمد أن يكون اعتمار هنية الكوفية يأتي لتقليد الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، قائلاً «لو أن الأمر كذلك لحرص هنية على اعتمار الكوفية بمجرد أن رأس الحكومة الفلسطينية». ويتفق مع حمد ايضاً الدكتور أحمد يوسف المستشار السياسي لهنية. غسان ابو عودة، 42 عاماً، من مخيم «المغازي» للاجئين، وسط قطاع غزة، والمدرس في احدى مدارس وكالة الغوث ينصح هنية بمواصلة اعتمار الكوفية، قائلاً إنها تضفي عليه «رونقاً وهيبة». ويتفق مع غسان خمسة من جيرانه الذين كانوا برفقته. وكل الذين استطلعت «الشرق الأوسط» آراءهم «يستحسنون اعتمار هنية الكوفية».

    وبخلاف ما عليه الأمور في جميع البلدان العربية التي يعتمر فيها الناس الكوفية، فأن اعتمار الكوفية لدى الكثير من الفلسطينيين يحمل دلالات سياسية وحزبية. فلون الكوفية يدلل على هوية التنظيم الذي ينتمي إليه الشباب الفلسطيني. فالكوفية السمراء كتلك التي كان يعتمرها الراحل ياسر عرفات تخص المنتمين لحركة فتح، ويطلق على هذه الكوفية «الكوفيــة الفتحـاوية»، ويتم التعامل معها كرمز من رموز الحركة بكل ما تعنيه من كلمة، ويحرص انصار فتح على اعتمار هذه الكوفية في الاحتفالات وعشية الانتخابات، وفي المسيرات والمظاهرات. أما الكوفية الحمراء فيعتمرها بشكل خاص المنتمون لقوى اليسار الفلسطيني، وتحديداً أنصار الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وأنصار الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين. انصار التنظيمات الفلسطينية ينظرون الى الكوفية كرموز تنظيمية يتوجب احترامها من قبل الآخرين، ولطالما نشبت مواجهات بين التنظيمات الفلسطينية بسبب قيام عناصر أحد التنظيمات بإهانة الكوفية الخاصة بتنظيم آخر. بالنسبة لحركة حماس، فأن انصارها عندما يضطرون لارتداء الكوفية في برد الشتاء، فأنهم لا يتقيدون بأي من الكوفيتين السمراء والحمراء، مع العلم أن لأنصار حركة حماس شعارات، مثل القبعات والعصابات الخضراء المكتوب عليها «لا اله إلا الله محمد رسول الله». وحدث أن قامت بعض شركات انتاج الملابس بمحاولة تسويق كوفية خضراء، إلا أنها لم تلق رواجاً، إذ أن قيادة الحركة لم تتحمس لاعتماد هذه الكوفية رمزا خاصا بها.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    1,748

    افتراضي

    هل الكوفيه والعقال مقياس للشرف ..بعد أن أعتمرها برزان والبندر والكيمياوي وجميع شلة المجرمين ...
    والأشرار الفلسطينيين ماعدهم مشكله ويتبطرون هذا شلبس وذاك شخلع تافهيين جماعة رغوده وأبوها..
    أنا أقترح يلبس سداره مثل صاحبهم .
    [align=center]




    [/align]

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني