النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي صراع خفي بين حزب الله والسيستاني وراء الإجراءات السورية ضد العراقيين

    صراع خفي بين حزب الله والسيستاني وراء الإجراءات

    (صوت العراق) - 05-02-2007
    ارسل هذا الموضوع لصديق

    وراء الإجراءات السورية ضد العراقيين

    لم يكد الرئيس العراقي جلال الطالباني ينهي زيارته إلى دمشق , والتي عول عليها الكثيرون آمالا كبارا بعد 27 عاما من القطيعة بين البلدين , حتى عاد الوضع إلى نقطة الصفر , وإذ عزت مصادر إعلامية عديدة السبب إلى استقبال الرئيس السوري بشار الأسد اخيرا الشيخ حارث الضاري , رئيس "هيئة العلماء المسلمين السنة " و المرجعية الأساسية للعرب " السنة " في العراق , وإلى التصريحات النارية التي أطلقها هذا الأخير من دمشق ضد الحكومة العراقية , فإن مصادر " شبه رسمية " في دمشق , وأخرى عربية وأوروبية رأت أن الأمر أعمق من هذا " الربط السطحي " بكثير . فهي ليست المرة الأولى التي يزور فيها قادة وزعماء " العشائر السنية " العراقية ووجهاؤها سورية ; وليست المرة الأولى التي يطلقون فيها تصريحات معادية لحكومة بغداد من قلب دمشق ! فما الذي يكمن وراء الأكمة إذن !?
    هل هي الإجراءات التي اتخذتها الحكومة السورية بحق العراقيين اللاجئين إلى سورية , وبحق شركة الطيران العراقية !? إذا كان الأمر كذلك , وهو كذلك على ما يبدو , فلماذا أقدمت دمشق على إجراءاتها تلك ?
    ونقل موقع »الحقيقة« الاخباري الالكتروني الناطق بلسان المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة السوري المعارض عن مصدر في الاتحاد الأوروبي ببروكسل إن النظام السوري " يسعى من خلال تحريك ملف اللاجئين العراقيين الآن , عبر الإجراءات المتخذة , إلى الحصول على هبات مالية دولية " . وكشف المصدر عن أن الحكومة السورية " سعت مؤخرا , دون الإعلان عن ذلك , إلى تنظيم مؤتمر دولي يهدف إلى تقديم مساعدات مالية لها تساعدها على مواجهة أعباء تأمين حاجات اللاجئين إلا أن الهدف الأساسي من وراء ذلك هو استخدام قضية اللاجئين للابتزاز والضغط السياسي في وجه الدول الغربية , و توظيف هذا الملف مطرقة تساهم في حفر المزيد من الثقوب في جدار العزلة التي يعانيها النظام " لكن مصادر " شيعية " في بيروت ذهبت إلى أبعد من ذلك , حيث أكدت أن " المعلومات المؤكدة المتوفرة لها تشير إلى أن الإجراءات السورية اضد اللاجئين تحديد الاقامة باسبوعين فقط) تستهدف الشيعة العراقيين الموالين للمرجع آية الله علي السيستاني وعبد العزيز الحكيم , وليس الشيعة المنحدرين من القبائل والعشائر الموالية لمرشد الثورة في إيران آية الله علي خامنئي " .
    وقال المصدر " إن الأمور أكثر تعقيدا وتداخلا من التبسيطات التي يتداولها الإعلام حول العلاقة بين إيران من جهة وشيعة العراق ولبنان من جهة أخرى " . وكشف عن أن هناك " صراعا خفيا بين حزب الله في لبنان ومرجعية السيستاني وأتباعه " . الأمر الذي أكده قيادي إعلامي في " حزب الله " ل¯ "الحقيقة " , معترفا بأن " حزب الله يخشى جديا مرجعية السيستاني ولا يستطيع أن يفتح معها أي مواجهة علنية لأنها أقوى مرجعية للشيعة الآن في العالم بما في ذلك مرجعية الخامنئي نفسه , وهو يستطيع تأليب معظم شيعة العالم ضدنا إذا أراد " . ووصف الوضع " المرجعي " الشيعي في العالم الآن بأنه " تيار أممي يقف حزب الله والخامنئي على رأسه , وهو يدعم سورية والقضايا العربية , وتيار قومي انتهازي متأمرك يقوده جماعة البازار في إيران والسيستاني في العراق , وهو مستعد لممارسة كل الموبقات السياسية عبر صفقات مشبوهة مع الأميركان.. بل حتى مع إسرائيل نفسها " . ولم يتردد القيادي الإعلامي في وصف هذا التيار الأخير بأنه " فعلا تيار فارسي كما يصفه العرب السنة " . إلا أنه حمل العرب السنة في العراق والعالم العربي عموما " مسؤولية إضعاف التيار الشيعي الأممي لحساب التيار القومي الفارسي بسبب جهلهم وتطرفهم المذهبي , ومن خلال شنهم هجوما دون تمييز على كل الشيعة في العالم بوصفهم كلا متجانسا , وهو أمر لا صحة له على الإطلاق . فلو علموا ما في الغيب , لاختاروا الواقع , كما يقول الإمام علي بن أبي طالب " . وكشف قيادي " حزب الله " الإعلامي عن أن " علاقات حزب الله في إيران مرتبطة مباشرة ومحصورة بمرجعية الثورة ( الإمام الخامنئي ) وليس لها علاقة بجماعة رفسنجاني والقوميين الفرس فهؤلاء ينشطون ضدنا ويتجسسون علينا " !
    وأكدت مصادر أوروبية في بروكسل ما قاله القيادي في حزب الله , معتبرة أنه " يتقاطع تماما مع التحليلات والمعلومات المتوفرة لدى قيادة الاتحاد الأوروبي " . وتعتقد هذه المصادر أن " استهداف الشيعة الموالين للسيستاني في سورية , واستقبال حارث الضاري في دمشق من أعلى المستويات , وبمظاهر حفاوة بالغة كما لو أنه رئيس دولة , والسماح له بإطلاق تصريحات غير مسبوقة من على منابر رسمية ضد حكومة منتخبة ديمقراطيا في العراق , و تنظيم اجتماعات تنسيقية مع قيادات شيعية مناهضة للسيستاني في دمشق , يشكل رسالة خطيرة جدا للغرب مفادها أن الورقة السنية في العراق هي في جيبنا كما هي الورقة الشيعية في لبنان , ومن ليس مستعدا ليفهم هذا الأمر , لدينا طرقنا الخاصة لإفهامه إياها " !
    طرق خاصة !? يبدو الأمر فعلا كذلك . فالقيادة السورية عمدت , وهو أمر لم تقم به من قبل حتى خلال الفترة التي شهدت تدهور علاقتها بقادة بغداد الجدد , إلى تنظيم لقاءات للضاري مع عدد من زعماء العشائر العربية الشيعية الجنوب ¯ عراقية التي تناهض الأحزاب السياسية الشيعية العراقية الموالية للسيستاني . وقالت مصادر موثوقة ل¯ " الحقيقة " إن مسؤولين كبارا من " حزب الله " في لبنان حضروا جانبا من هذه اللقاءات , فضلا عن لقاءات سرية مع حارث الضاري برعاية نائب رئيس الجمهورية فاروق الشرع ومعاونه محمد ناصيف ! فهل يمكن وضع هذه التطورات واللقاءات في سياق ما جاهر به الأمين العام لحزب الله مؤخرا حين " تنبأ " (!?) بازدياد دور الشيعة العراقيين " قريبا في المقاومة العراقية ضد الاحتلال الأميركي " و حرصه على التمييز بين " شيعة " و " شيعة أخرين " !? يبدو أن هذا أمر ممكن فعلا . ولعل الأسابيع القليلة المقبلة ستكشف عن المزيد من التطورات في ميدان هذا " التحالف السني ¯ الشيعي ... الجديد " !

    السياسة الكويتية

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    المشاركات
    261

    افتراضي

    شكرا أخي الاطرقجي على النقل .يحاول الجربان بكل الوسائل للتفريق بين الشيعه وياليت إخواننا الشيعه في العراق وفي كل مكان يحاولون تفويت الفرصه عليهم ولايتحالفون معهم ضد أحد لأن هؤلاء بني سفيان ناكثي العهود أهل خديعة ومكر وغدر لعنهم الله من اليوم إلى يوم الدين .تحياتي الاطرقجي
    ناديت همدان والأبواب مغلقةن...ومثل همدان سنا فتحة البابي...كالهندواني لم تفلل مضاربه... وجهه جميل وقلب غير وجابي...من أقوال سيدنا علي بن أبي طالب في قبيلة همدان بعد معركة صفين ....علي بن أبي طالب فتى بني غالب ...علي بن أبي طالب فتى بني غالب...علي بن أبي طالب فتى بني غالب...

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    913

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاطرقجي
    صراع خفي بين حزب الله والسيستاني وراء الإجراءات

    (صوت العراق) - 05-02-2007
    ارسل هذا الموضوع لصديق

    وراء الإجراءات السورية ضد العراقيين

    لم يكد الرئيس العراقي جلال الطالباني ينهي زيارته إلى دمشق , والتي عول عليها الكثيرون آمالا كبارا بعد 27 عاما من القطيعة بين البلدين , حتى عاد الوضع إلى نقطة الصفر , وإذ عزت مصادر إعلامية عديدة السبب إلى استقبال الرئيس السوري بشار الأسد اخيرا الشيخ حارث الضاري , رئيس "هيئة العلماء المسلمين السنة " و المرجعية الأساسية للعرب " السنة " في العراق , وإلى التصريحات النارية التي أطلقها هذا الأخير من دمشق ضد الحكومة العراقية , فإن مصادر " شبه رسمية " في دمشق , وأخرى عربية وأوروبية رأت أن الأمر أعمق من هذا " الربط السطحي " بكثير . فهي ليست المرة الأولى التي يزور فيها قادة وزعماء " العشائر السنية " العراقية ووجهاؤها سورية ; وليست المرة الأولى التي يطلقون فيها تصريحات معادية لحكومة بغداد من قلب دمشق ! فما الذي يكمن وراء الأكمة إذن !?
    هل هي الإجراءات التي اتخذتها الحكومة السورية بحق العراقيين اللاجئين إلى سورية , وبحق شركة الطيران العراقية !? إذا كان الأمر كذلك , وهو كذلك على ما يبدو , فلماذا أقدمت دمشق على إجراءاتها تلك ?
    ونقل موقع »الحقيقة« الاخباري الالكتروني الناطق بلسان المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة السوري المعارض عن مصدر في الاتحاد الأوروبي ببروكسل إن النظام السوري " يسعى من خلال تحريك ملف اللاجئين العراقيين الآن , عبر الإجراءات المتخذة , إلى الحصول على هبات مالية دولية " . وكشف المصدر عن أن الحكومة السورية " سعت مؤخرا , دون الإعلان عن ذلك , إلى تنظيم مؤتمر دولي يهدف إلى تقديم مساعدات مالية لها تساعدها على مواجهة أعباء تأمين حاجات اللاجئين إلا أن الهدف الأساسي من وراء ذلك هو استخدام قضية اللاجئين للابتزاز والضغط السياسي في وجه الدول الغربية , و توظيف هذا الملف مطرقة تساهم في حفر المزيد من الثقوب في جدار العزلة التي يعانيها النظام " لكن مصادر " شيعية " في بيروت ذهبت إلى أبعد من ذلك , حيث أكدت أن " المعلومات المؤكدة المتوفرة لها تشير إلى أن الإجراءات السورية اضد اللاجئين تحديد الاقامة باسبوعين فقط) تستهدف الشيعة العراقيين الموالين للمرجع آية الله علي السيستاني وعبد العزيز الحكيم , وليس الشيعة المنحدرين من القبائل والعشائر الموالية لمرشد الثورة في إيران آية الله علي خامنئي " .
    وقال المصدر " إن الأمور أكثر تعقيدا وتداخلا من التبسيطات التي يتداولها الإعلام حول العلاقة بين إيران من جهة وشيعة العراق ولبنان من جهة أخرى " . وكشف عن أن هناك " صراعا خفيا بين حزب الله في لبنان ومرجعية السيستاني وأتباعه " . الأمر الذي أكده قيادي إعلامي في " حزب الله " ل¯ "الحقيقة " , معترفا بأن " حزب الله يخشى جديا مرجعية السيستاني ولا يستطيع أن يفتح معها أي مواجهة علنية لأنها أقوى مرجعية للشيعة الآن في العالم بما في ذلك مرجعية الخامنئي نفسه , وهو يستطيع تأليب معظم شيعة العالم ضدنا إذا أراد " . ووصف الوضع " المرجعي " الشيعي في العالم الآن بأنه " تيار أممي يقف حزب الله والخامنئي على رأسه , وهو يدعم سورية والقضايا العربية , وتيار قومي انتهازي متأمرك يقوده جماعة البازار في إيران والسيستاني في العراق , وهو مستعد لممارسة كل الموبقات السياسية عبر صفقات مشبوهة مع الأميركان.. بل حتى مع إسرائيل نفسها " . ولم يتردد القيادي الإعلامي في وصف هذا التيار الأخير بأنه " فعلا تيار فارسي كما يصفه العرب السنة " . إلا أنه حمل العرب السنة في العراق والعالم العربي عموما " مسؤولية إضعاف التيار الشيعي الأممي لحساب التيار القومي الفارسي بسبب جهلهم وتطرفهم المذهبي , ومن خلال شنهم هجوما دون تمييز على كل الشيعة في العالم بوصفهم كلا متجانسا , وهو أمر لا صحة له على الإطلاق . فلو علموا ما في الغيب , لاختاروا الواقع , كما يقول الإمام علي بن أبي طالب " . وكشف قيادي " حزب الله " الإعلامي عن أن " علاقات حزب الله في إيران مرتبطة مباشرة ومحصورة بمرجعية الثورة ( الإمام الخامنئي ) وليس لها علاقة بجماعة رفسنجاني والقوميين الفرس فهؤلاء ينشطون ضدنا ويتجسسون علينا " !
    وأكدت مصادر أوروبية في بروكسل ما قاله القيادي في حزب الله , معتبرة أنه " يتقاطع تماما مع التحليلات والمعلومات المتوفرة لدى قيادة الاتحاد الأوروبي " . وتعتقد هذه المصادر أن " استهداف الشيعة الموالين للسيستاني في سورية , واستقبال حارث الضاري في دمشق من أعلى المستويات , وبمظاهر حفاوة بالغة كما لو أنه رئيس دولة , والسماح له بإطلاق تصريحات غير مسبوقة من على منابر رسمية ضد حكومة منتخبة ديمقراطيا في العراق , و تنظيم اجتماعات تنسيقية مع قيادات شيعية مناهضة للسيستاني في دمشق , يشكل رسالة خطيرة جدا للغرب مفادها أن الورقة السنية في العراق هي في جيبنا كما هي الورقة الشيعية في لبنان , ومن ليس مستعدا ليفهم هذا الأمر , لدينا طرقنا الخاصة لإفهامه إياها " !
    طرق خاصة !? يبدو الأمر فعلا كذلك . فالقيادة السورية عمدت , وهو أمر لم تقم به من قبل حتى خلال الفترة التي شهدت تدهور علاقتها بقادة بغداد الجدد , إلى تنظيم لقاءات للضاري مع عدد من زعماء العشائر العربية الشيعية الجنوب ¯ عراقية التي تناهض الأحزاب السياسية الشيعية العراقية الموالية للسيستاني . وقالت مصادر موثوقة ل¯ " الحقيقة " إن مسؤولين كبارا من " حزب الله " في لبنان حضروا جانبا من هذه اللقاءات , فضلا عن لقاءات سرية مع حارث الضاري برعاية نائب رئيس الجمهورية فاروق الشرع ومعاونه محمد ناصيف ! فهل يمكن وضع هذه التطورات واللقاءات في سياق ما جاهر به الأمين العام لحزب الله مؤخرا حين " تنبأ " (!?) بازدياد دور الشيعة العراقيين " قريبا في المقاومة العراقية ضد الاحتلال الأميركي " و حرصه على التمييز بين " شيعة " و " شيعة أخرين " !? يبدو أن هذا أمر ممكن فعلا . ولعل الأسابيع القليلة المقبلة ستكشف عن المزيد من التطورات في ميدان هذا " التحالف السني ¯ الشيعي ... الجديد " !

    السياسة الكويتية
    انا اعرف ان المجتمعين في بروكسل في هذه الايام هم من جماعة عدنان الدليمي، فكيف حضر ممثل لحزب الله هناك.

    الموضوع مفبرك و الشخص الذين التقوا به (إن كانوا فعلاً التقوا بشخص هناك) بعثي قذر.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    الموضوع أصلا من فبركات جريدة السياسة الكويتية .. وأحمد الجار الله البعثي الصدامي سابقا والمتصهين لاحقا يكره الجميع .. شيعة إيران وشيعة العراق وشيعة لبنان .. وجريدة الجار الله لا تختلف في مستوى فبركاتها عن مفكرة الاسلام او الرابطة العراقية .. وهدف الفتنة وشق الصفوف واضح وجلي ..
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    3,085

    افتراضي

    الحمدلله رب العالمين الشباب الشيعي اصبح يتمتع بوعي سياسي كبير لا ينطلي معه زيف هكذا مقالات ...

    تشن صحيفة السياسة الكويتية هجوما عنيفا على حزب الله منذ حرب تموز ... كما تشن هجوما مكثفا على سماحة السيد حسن نصرالله الامين العام للحزب بتوجيه وتمويل من المكتب الاعلامي الامريكي الاقليمي الذي يديره السيد مايكل بلاتييه والذي انشيء بعد انتهاء حرب تموز بفترة وجيزة ..

    ان محاولات ضرب مكانة حزب الله في نفوس العراقيين الشيعة بدات حين راى العالم اجمع مدى تاييد شيعة العراق لاخوانهم المجاهدين في لبنان وهو ما دل على صحوة ووعي هؤلاء الناس وتمسكهم بمعتقدهم ودينهم الامر الذي يشكل ضربات موجعة للمشروع الامريكي في المنطقة القائم على الفوضى وافتعال الحروب الطائفية .

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني