النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    1,748

    افتراضي هذا الكويتب :تفوق على الجميع بخلط الأوراق .....

    عمائم الفتنة وغوغائية الجماهير
    GMT 2100 2007 الأحد 11 فبراير
    الاتحاد الاماراتية



    --------------------------------------------------------------------------------


    الأثنين 12 فبراير 2007


    عبدالله بن بجاد العتيبي

    من مقتدى الصدر إلى حسن نصرالله، ومن بن لادن والظواهري إلى الزرقاوي، ومن خامنئي إلى أبي قتادة الفلسطيني، "عمائم" طغت أخبارها وصورها وجرائمها على المشهد السياسي والإعلامي العربي، في زمن يخنق فيه صوت العقل والحكمة وتنتشي الأيديولوجيا والعاطفة.
    (تعب كلها الحياة فما أعجب إلا من راغبٍ في ازدياد)، هكذا نزف عقل المعري ذات عاطفة فلسفيّة جيّاشة سبحت به في لجج الحياة ومتاعبها ولأوائها، فكان نزيفه حكمة باقية وجمالاً خالداً.
    كم مما في دواخلنا وحولنا وبيننا مما يثير لواعج الحنين لماضٍ لم يكن يوماً، وحلم لن يتحقق أبداً، غير أن خيالنا يحيل الماضي لأسطورة كاملة لا تشوبها شائبة أو يدانيها نقص، ويجعلنا نحسب أن أحلامنا الورديّة ما هي إلا استشراف واقعي، ثم نكتشف أن ترهات الأماني تبسط أرائكها لترقد عليها أفكارنا، ونحن في الحالين نؤجر عقولنا للوهم طائعين ونستسلم للخرافة راغبين، ننحر عقولنا على عتبات العاطفة المقدّسة، ونغتال معرفتنا على قبور الخرافة العتيدة.
    الأوضاع السياسية في منطقتنا تملأ القلب ألماً وحيرةً وتشاؤماً، من حماقات القوى العظمى التي لا ترعي أذناً للناصحين من قادة المنطقة، إلى بوم الطائفية الناعب على خرائب بلداننا المهدمة بأيدينا أو بأيدي غيرنا، نعيب يلحِّنه الطائفيون الجدد وتغنيه بيادق الشطرنج التي ينصبها هذا وذاك، ويتلاعبون بها من وراء ستار تارةً، وأمام العالمين تاراتٍ وتارات.
    ألسنا نرى دجلة والفرات يسيلان على خديّ العراق كأنما هما دمعتان أزليتان تشكوان غياب الحكمة وسيطرة التعصّب وثأر الإخوة من بعضهم بعضاً، فهو منذ القديم متشحٌ بالسواد حتى سمّوه بـ"أرض السواد"!
    وأزواج القضيّة الفلسطينيّة الخالدة تصارعوا على الزوجة ثم دعسوها بأقدامهم في نوبة غيرة عليها زعموا!، وها هي مكّة المكرّمة تشهد اتفاقهم برعاية تاريخية من المملكة العربية السعودية ومن خادم الحرمين الشريفين شخصياً، وكلّنا أمل ألا يعودوا لبلدهم المحتلّ ليقتتلوا من جديد، ويحضّروا أفرادهم لمعارك قادمة. ولبنان تحاصره فوّهات بنادق "حزب الله" التابع مباشرة لإيران لا للبنان، تلك البنادق التي منعتها الحرب من التوجّه إلى إسرائيل فوجهها الحزب إلى خصومه في الداخل، إلا أنه يحسن إخفاء بنادقه خلف ستار من محاولة التعقلُن والمعارضة السلميّة.
    ليس جديداً أننا نشهد اليوم عودة مريعةً للأصوليّة والتطرف والخرافة، نشهده من أقصى الغرب إلى أقصى الشرق، من "المحافظين الجدد" في أميركا، إلى الإسلام السياسي و"القاعدة" في الدول العربية، مروراً باليمين المحافظ في فرنسا، والصفويّة الحركية والسياسية في إيران، وثمارها المشؤومة في العراق ولبنان بشكلٍ ظاهر، وفي غيرهما بدرجة أقل.
    إذا تركنا الشرق والغرب، وركَّزنا النظر أكثر على منطقة الشرق الأوسط فإننا سنجد لتلك العودة للأصوليّة محرّضات كبرى منها الحماقات السياسية التي ترتكبها الدول العظمى واحدةً تلو الأخرى، ومنها الحماقات العدوانيّة الإسرائيليّة على لبنان والقدس وفلسطين كلها، كما أن منها فشل الخطط التنمويّة في كثير من الدول العربية، والفساد الذي ينخر في كثير منها ويدفع ضريبته المواطن البسيط، ومنها تضخيم الخوف من الآخر، وغير ذلك كثير.
    إننا نشهد دون شكٍ ردّةً جماعية، من العقلانية إلى الأصولية على مستوى القيادات والنخب، من مثقفي عصر النهضة العربية إلى منظّري "القاعدة" الشرعيين، ومن العقلانية للخرافة على مستوى الجماهير.
    عندما نقلِّب صفحات التاريخ نجد أن "السُّنّة" كانوا هم الأكثرية في التاريخ الإسلامي، وهم الذين يمثلون السلطة في طول التاريخ الإسلامي وعرض الرقعة الإسلامية على الأرض، وبما أنهم كانوا كذلك فإن مرجعيتهم كانت على الدوام مرجعيّة سياسية لا مرجعية دينية، بمعنى أن من يقود الجماهير السُّنيّة ويتحكم في حركتها –في الغالب- هو السياسي أو (ولي الأمر) وليس الفقيه.
    وعلى الجانب الشيعي كان الشيعة أقليّة، والأقليّات في الغالب تكون أكثر تنظيماً من الأكثرية، ولم تكن لهم مرجعيّة سياسية (حيث المرجعية السياسية في المذهب الشيعي هي لصاحب الزمان أو الإمام الغائب)، وبالتالي كانت مرجعيّتهم التلقائية مرجعية دينية، يقودها المراجع الدينيون من خلال آلية صارمة تربط الجماهير الشيعية بمرجعيّاتها، وقد تغيّر الوضع مع الثورة الإسلامية في إيران حيث أصبحت المراجع الدينية قيادات سياسية، تسيّر الأيديولوجيا المتعصّبة خياراتها السياسية وترتّب أولويّاتها.
    غير أن هذا لا ينفي أن الشيعة قد حكموا دولاً وسيطروا سياسياً في حقب وأماكن معينة من التاريخ الإسلامي، ولكنهم كانوا سياسيين قبل أن يكونوا شيعة، ومسلمين قبل أن يكونوا فُرساً، وباستثناء الحقبة الصفوية المتطرفة، فقد حكم الشيعة في مصر زمناً ليس بالقصير أيام الفاطميين، وحكموا العراق في دولة بني بويه لقرون، لكنّ ما تصنعه إيران وسياساتها اليوم لا يجد نظيراً له في السيطرة السياسية الشيعية في النموذجين البويهي والفاطمي، بل هو أقرب ما يكون إلى ما صنعته الدولة الصفوية الفارسيّة المتدثرة بدثار التشيُّع، وتصريحات قادة إيران (جمهورية الثورة الإسلامية) كلها تصبّ النار على وقود المنطقة وتشعلها بأقصى ما تستطيع من قدرة.
    ولا يغيب عنّا هنا تصريح الملك عبدالله الثاني عن الهلال الشيعي، ولا تصريح الملك عبدالله بن عبدالعزيز لصحيفة "السياسة" الكويتية والذي تحدث فيه عن حملة لتشييع السُّنّة وقال: "نحن نتابع هذا الأمر، وعلى علم بأبعاد عملية التشييع وإلى أين وصلت.. لكننا نرى أن هذه العملية لن تحقق غرضها لأن أكثرية المسلمين الطاغية التي تعتنق مذهب أهل السُّنة والجماعة لا يمكن أن تتحول عن عقيدتها ومذهبها، وفي آخر الأمر فإن الكلمة هي كلمة أكثرية المسلمين، والتي تبدو المذاهب الأخرى غير قادرة على اختراقها أو النيل من سلطتها التاريخية".
    إن العجب لا يقف عند قيادات غير مسؤولة، بل يتعداه لجماهيرٍ غوغائية متعصبة ومحتشدة، إن نفسيّة جمهور نصرالله في الساحات اللبنانية تمتلك ذات نفسية جمهور بن لادن والظواهري خلف شاشات الفضائيات والإنترنت، وهي ذات نفسية جمهور هتلر أو موسوليني أو ماوتسي تونغ، وذات نفسيّة الجمهور الذي كان يهتف للزعيم الخالد جمال عبدالناصر، أو الديكتاتور البائد صدّام حسين، إن هذه الجماهير ليست سوى تروسٍ بلهاء في ماكينةٍ صمّاء يديرها التعصّب وتغذيها الخرافة، وتدفعها غرائز الإنسان البدائي الوحشيّة، وتقودها عاطفة هوجاء موغلةٍ في تطرفها.
    حين كان الزرقاوي وعصابته المنتسبة للسُّنّة تفجّر وتقتل الشيعة في العراق، كان كثير من العقلاء المنتسبين للسُّنّة يستنكرون أفعاله وجرائمه وتفجيراته وتقتيله، ولكننا بالمقابل حين نراقب العصابات والمليشيات المنتسبة للشيعة في العراق وهي تقتل وتفجر وتدمر وتقوم بمذابح جماعية وترحيل قسري للسُّنّة لا نجد لكثير من عقلاء الشيعة استنكاراً واضحاً وصريحاً لها، ولا موقفاً قويّاً ضدّها، فلماذا هذا السكوت؟ ما أسبابه؟ وما مبرراته؟ الطائفية فتنة، وتحويلها لبرنامج سياسي لهذه الدولة أو تلك في المنطقة، أو لهذا الحزب أو هذه المليشيا، مؤذن بفتح أبواب جهنم على المنطقة بأسرها، جنهم ستصطلي بنارها كل الأطراف لا فرق بين سُنّيٍ وشيعي، فالطائفية فتنة، وفتنة عمياء وصمّاء لا ترى ولا تسمع ولا تفكر ولا تفرّق بين ضحاياها.
    [align=center]




    [/align]

  2. #2

    افتراضي

    مقال سخيف وتافه، ودليل تفاهته في السطر الأول منه عندما يقرن مجاهدين كالسيد نصر الله والسيد الخامنئي بقتلة مجرمين كابن لادن وابو قتادة والزرقاوي غيرهم من زبالة التكفيريين.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الدولة
    بغداد
    المشاركات
    2,017

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaynab مشاهدة المشاركة
    عمائم الفتنة وغوغائية الجماهير
    GMT 2100 2007 الأحد 11 فبراير
    الاتحاد الاماراتية



    --------------------------------------------------------------------------------


    الأثنين 12 فبراير 2007


    عبدالله بن بجاد العتيبي

    من مقتدى الصدر إلى حسن نصرالله، ومن بن لادن والظواهري إلى الزرقاوي، ومن خامنئي إلى أبي قتادة الفلسطيني، "عمائم" طغت أخبارها وصورها وجرائمها على المشهد السياسي والإعلامي العربي، في زمن يخنق فيه صوت العقل والحكمة وتنتشي الأيديولوجيا والعاطفة.
    (تعب كلها الحياة فما أعجب إلا من راغبٍ في ازدياد)، هكذا نزف عقل المعري ذات عاطفة فلسفيّة جيّاشة سبحت به في لجج الحياة ومتاعبها ولأوائها، فكان نزيفه حكمة باقية وجمالاً خالداً.
    كم مما في دواخلنا وحولنا وبيننا مما يثير لواعج الحنين لماضٍ لم يكن يوماً، وحلم لن يتحقق أبداً، غير أن خيالنا يحيل الماضي لأسطورة كاملة لا تشوبها شائبة أو يدانيها نقص، ويجعلنا نحسب أن أحلامنا الورديّة ما هي إلا استشراف واقعي، ثم نكتشف أن ترهات الأماني تبسط أرائكها لترقد عليها أفكارنا، ونحن في الحالين نؤجر عقولنا للوهم طائعين ونستسلم للخرافة راغبين، ننحر عقولنا على عتبات العاطفة المقدّسة، ونغتال معرفتنا على قبور الخرافة العتيدة.
    الأوضاع السياسية في منطقتنا تملأ القلب ألماً وحيرةً وتشاؤماً، من حماقات القوى العظمى التي لا ترعي أذناً للناصحين من قادة المنطقة، إلى بوم الطائفية الناعب على خرائب بلداننا المهدمة بأيدينا أو بأيدي غيرنا، نعيب يلحِّنه الطائفيون الجدد وتغنيه بيادق الشطرنج التي ينصبها هذا وذاك، ويتلاعبون بها من وراء ستار تارةً، وأمام العالمين تاراتٍ وتارات.
    ألسنا نرى دجلة والفرات يسيلان على خديّ العراق كأنما هما دمعتان أزليتان تشكوان غياب الحكمة وسيطرة التعصّب وثأر الإخوة من بعضهم بعضاً، فهو منذ القديم متشحٌ بالسواد حتى سمّوه بـ"أرض السواد"!
    وأزواج القضيّة الفلسطينيّة الخالدة تصارعوا على الزوجة ثم دعسوها بأقدامهم في نوبة غيرة عليها زعموا!، وها هي مكّة المكرّمة تشهد اتفاقهم برعاية تاريخية من المملكة العربية السعودية ومن خادم الحرمين الشريفين شخصياً، وكلّنا أمل ألا يعودوا لبلدهم المحتلّ ليقتتلوا من جديد، ويحضّروا أفرادهم لمعارك قادمة. ولبنان تحاصره فوّهات بنادق "حزب الله" التابع مباشرة لإيران لا للبنان، تلك البنادق التي منعتها الحرب من التوجّه إلى إسرائيل فوجهها الحزب إلى خصومه في الداخل، إلا أنه يحسن إخفاء بنادقه خلف ستار من محاولة التعقلُن والمعارضة السلميّة.
    ليس جديداً أننا نشهد اليوم عودة مريعةً للأصوليّة والتطرف والخرافة، نشهده من أقصى الغرب إلى أقصى الشرق، من "المحافظين الجدد" في أميركا، إلى الإسلام السياسي و"القاعدة" في الدول العربية، مروراً باليمين المحافظ في فرنسا، والصفويّة الحركية والسياسية في إيران، وثمارها المشؤومة في العراق ولبنان بشكلٍ ظاهر، وفي غيرهما بدرجة أقل.
    إذا تركنا الشرق والغرب، وركَّزنا النظر أكثر على منطقة الشرق الأوسط فإننا سنجد لتلك العودة للأصوليّة محرّضات كبرى منها الحماقات السياسية التي ترتكبها الدول العظمى واحدةً تلو الأخرى، ومنها الحماقات العدوانيّة الإسرائيليّة على لبنان والقدس وفلسطين كلها، كما أن منها فشل الخطط التنمويّة في كثير من الدول العربية، والفساد الذي ينخر في كثير منها ويدفع ضريبته المواطن البسيط، ومنها تضخيم الخوف من الآخر، وغير ذلك كثير.
    إننا نشهد دون شكٍ ردّةً جماعية، من العقلانية إلى الأصولية على مستوى القيادات والنخب، من مثقفي عصر النهضة العربية إلى منظّري "القاعدة" الشرعيين، ومن العقلانية للخرافة على مستوى الجماهير.
    عندما نقلِّب صفحات التاريخ نجد أن "السُّنّة" كانوا هم الأكثرية في التاريخ الإسلامي، وهم الذين يمثلون السلطة في طول التاريخ الإسلامي وعرض الرقعة الإسلامية على الأرض، وبما أنهم كانوا كذلك فإن مرجعيتهم كانت على الدوام مرجعيّة سياسية لا مرجعية دينية، بمعنى أن من يقود الجماهير السُّنيّة ويتحكم في حركتها –في الغالب- هو السياسي أو (ولي الأمر) وليس الفقيه.
    وعلى الجانب الشيعي كان الشيعة أقليّة، والأقليّات في الغالب تكون أكثر تنظيماً من الأكثرية، ولم تكن لهم مرجعيّة سياسية (حيث المرجعية السياسية في المذهب الشيعي هي لصاحب الزمان أو الإمام الغائب)، وبالتالي كانت مرجعيّتهم التلقائية مرجعية دينية، يقودها المراجع الدينيون من خلال آلية صارمة تربط الجماهير الشيعية بمرجعيّاتها، وقد تغيّر الوضع مع الثورة الإسلامية في إيران حيث أصبحت المراجع الدينية قيادات سياسية، تسيّر الأيديولوجيا المتعصّبة خياراتها السياسية وترتّب أولويّاتها.
    غير أن هذا لا ينفي أن الشيعة قد حكموا دولاً وسيطروا سياسياً في حقب وأماكن معينة من التاريخ الإسلامي، ولكنهم كانوا سياسيين قبل أن يكونوا شيعة، ومسلمين قبل أن يكونوا فُرساً، وباستثناء الحقبة الصفوية المتطرفة، فقد حكم الشيعة في مصر زمناً ليس بالقصير أيام الفاطميين، وحكموا العراق في دولة بني بويه لقرون، لكنّ ما تصنعه إيران وسياساتها اليوم لا يجد نظيراً له في السيطرة السياسية الشيعية في النموذجين البويهي والفاطمي، بل هو أقرب ما يكون إلى ما صنعته الدولة الصفوية الفارسيّة المتدثرة بدثار التشيُّع، وتصريحات قادة إيران (جمهورية الثورة الإسلامية) كلها تصبّ النار على وقود المنطقة وتشعلها بأقصى ما تستطيع من قدرة.
    ولا يغيب عنّا هنا تصريح الملك عبدالله الثاني عن الهلال الشيعي، ولا تصريح الملك عبدالله بن عبدالعزيز لصحيفة "السياسة" الكويتية والذي تحدث فيه عن حملة لتشييع السُّنّة وقال: "نحن نتابع هذا الأمر، وعلى علم بأبعاد عملية التشييع وإلى أين وصلت.. لكننا نرى أن هذه العملية لن تحقق غرضها لأن أكثرية المسلمين الطاغية التي تعتنق مذهب أهل السُّنة والجماعة لا يمكن أن تتحول عن عقيدتها ومذهبها، وفي آخر الأمر فإن الكلمة هي كلمة أكثرية المسلمين، والتي تبدو المذاهب الأخرى غير قادرة على اختراقها أو النيل من سلطتها التاريخية".
    إن العجب لا يقف عند قيادات غير مسؤولة، بل يتعداه لجماهيرٍ غوغائية متعصبة ومحتشدة، إن نفسيّة جمهور نصرالله في الساحات اللبنانية تمتلك ذات نفسية جمهور بن لادن والظواهري خلف شاشات الفضائيات والإنترنت، وهي ذات نفسية جمهور هتلر أو موسوليني أو ماوتسي تونغ، وذات نفسيّة الجمهور الذي كان يهتف للزعيم الخالد جمال عبدالناصر، أو الديكتاتور البائد صدّام حسين، إن هذه الجماهير ليست سوى تروسٍ بلهاء في ماكينةٍ صمّاء يديرها التعصّب وتغذيها الخرافة، وتدفعها غرائز الإنسان البدائي الوحشيّة، وتقودها عاطفة هوجاء موغلةٍ في تطرفها.
    حين كان الزرقاوي وعصابته المنتسبة للسُّنّة تفجّر وتقتل الشيعة في العراق، كان كثير من العقلاء المنتسبين للسُّنّة يستنكرون أفعاله وجرائمه وتفجيراته وتقتيله، ولكننا بالمقابل حين نراقب العصابات والمليشيات المنتسبة للشيعة في العراق وهي تقتل وتفجر وتدمر وتقوم بمذابح جماعية وترحيل قسري للسُّنّة لا نجد لكثير من عقلاء الشيعة استنكاراً واضحاً وصريحاً لها، ولا موقفاً قويّاً ضدّها، فلماذا هذا السكوت؟ ما أسبابه؟ وما مبرراته؟ الطائفية فتنة، وتحويلها لبرنامج سياسي لهذه الدولة أو تلك في المنطقة، أو لهذا الحزب أو هذه المليشيا، مؤذن بفتح أبواب جهنم على المنطقة بأسرها، جنهم ستصطلي بنارها كل الأطراف لا فرق بين سُنّيٍ وشيعي، فالطائفية فتنة، وفتنة عمياء وصمّاء لا ترى ولا تسمع ولا تفكر ولا تفرّق بين ضحاياها.

    لااعرف على ماذا احسد هذا "الكويتب" كما تصفه اختنا الكريمة زينب؟؟

    على علمه بالملل والنحل؟؟

    ام على علمه بتواريخ الدول؟؟

    ام على جمعه بين الحق والخطل؟؟؟

    لقد جعلني اسجع فلتة عصره هذا ....

    والاغرب من ذلك ان جناب هذا "العلامة الموسوعي"!! لايترك شيء الا ويدعس انفه فيه!
    فقد اتحفنا عقله الفريد بمعلومة فريدة ونادرة..وغرة من غرر الزمان الباهرة الا وهو قوله"ان العراق سمي بأرض السواد لكون سكانه يرتدون السواد على مصائبهم منذ اقدم العقود"!!!!!
    وحقيقة انا لم اعثر على هذه المعلومة لافي كتب التاريخ ولافي كتب الجغرافية!!
    لافي الطبري وابن الاثير والمسعودي وابن عساكر واليعقوبي وابن قتيبة
    والسيوطي!!!!
    ولا في "فتوح البلدان" لابن خلكان...ولاحتى للمجريطي!!!

    قلبت المعاجم اللغوية لعلي لادرك "كنه" معلومية هذا الفلتة..فلم يسعفني
    الزبيدي بتاج عروسه ولم ينقذني الجوهري بصحاحه ولا الازهري
    ولاابن منظور بلسان عربه!!!!!
    فمن اين اتى كاتبنا العتيد بمعلومته الفريدة تلك؟؟؟؟
    العراق سمي عراقاً لتشابك عروق الاشجار ..وهي كناية عن كثرة الاشجار في ذلك البلد...
    ولقب بأرض السواد لان العرب كانت تطلق على اللون الاخضر اسوداً
    او جوناً..والجون يطلق على الاسود تارةً وعلى الاخضر تارةً اخرى

    وسمي العراق بأرض السواد لان القادم الى الكوفة من مشارف الصحراء يرى مشتبك الاشجار من بعيد فيخيل اليه انه يرى سواداً
    وبالمناسبة فأن كلمة ارض السواد تطلق حصراً على المناطق
    الممتدة من جنوب بغداد..اي مناطق الفرات الاوسط والجنوب...وهي اغنى المتناطق بالخيرات واكثرها مصائباً!!
    اما صاحبنا الفهامة فيبدو ان فسر هذه الكلمة على مرامة ومزاجه الشعبيين

    ونصيحتنا له بأن يعرف حدود عقله ولايورط انفه في هذه الامور فضلاً عن
    التحليل السياسي ومحاولات "استشراف" المستقبل لهذه الدولة او تلك..

    انه كويتب يجمع المتناقضات ويخلط الاوراق كما عبرت اختنا زينب
    وبالمنايبة اود ان اذكر الاخت زينب بأن البيت الرائع الذي تذيل به توقيعها الكريم فيه خطأ بسيط...فقد اوردت كلمة "عِضة" في البيت الاول هكذا"عيضة" والاولى اصح لغوياً وروايةً عن الجواهري..والله اعلم

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    المشاركات
    732

    افتراضي

    لا تعجب اخي زيد ممن يرفدهم بدو الجزيرة و كبراء نجد و الحجاز بالوعي التافه من الفكر المسبق المحشو بالاحقاد الانتهازية لكل كلمة تتلقف .. بعض المراد واضح من هكذا كلام .. السعودية تريد ان تتزعم العالم العربي و الاسلامي و هناك تركيز اعلامي على الحكمة البالغة التي تتسم بها السياسة السعودية .. و لهذا يجند بدو الجزيرة .. لتكريس الحكمة السعودية في الدفاع عن اسرائيل اللقيطة .. حتى علماء سلفهم اخضعوا لحكمة العاهر السعودي فاصبحوا موالين لاسرائيل دون ان يخدش ذلك في عقيدة البراء والولاء التكفيرية ..
    و اذا كان العاهر السعودي و مرتزقة قناة الجزيرة هم الذين يضعون حواشي الفكر و المقالات بين ايدي القارئ العربي فلا تعجب من كويتب او حتى كاتب يضحك على عقول العربان فهذا اصبح امرا شائعا و البلية كما يقول المثل الصوفي اذا عمت هانت ..
    فوجىء احمد مطر مرة باحدهم او احدهن يطالبه بارسال قصيدة لم يكتبها احمد مطر و ايضا يطلب منه عنوان محمود عبد العزيز ... و اخر يعيره بالحاده المزعوم و شيوعيته المدعاة ..
    لذلك يعاني احمد من سوء فهم طويل الامد لشعره و توجهاته .. انظر الى اشعاره ستجدها في كل المواقع المتناقضة و المتحاربة فيما بينها .. في موقع مرشد الزرقاوي تجد اشعار احمد مطر الشيعي .. و في مواقع الصداميين توجد هذه الاشعار .. لانهم اما لا يفهمون هجاء احمد لهم او انهم يدلسون على المتلقي العربي الاهوج
    والكويتب كما سمته الاخت بحق ربما قرا شيئا من قصائد احمد مطر الاخيرة و اخذه الكلام على ظواهر دون ان يلتفت او حتى يفهم الاسلوب الساخر والهزلي و الضاحك الباكي الذي يتميز به احمد مطر في رسم لوحاته الفنية المحكمة
    انظر الى هذا السؤال الموجه الى احمد مطر و جوابه عليه
    : ما بين الشيوعية والتشيّع مسافات ضاربة في البعد، إلى أي مدى وفّق أحمد مطر بينهما ؟ أم أنّ حب " لينين " كان بديلاً عن آل البيت الكرام !!
    - يمكن أن أعتبر نفسي محظوظاً بوجودك، يا عزيزي طارق، فها أنت تكشف لي معلومة جديدة جداً عن أحمد مطر !
    ما شاء الله، تبدو مستوعباً لشعره تماماً، ومطّلعاً على سيرة حياته بدقة، وعلى بينة من كل ما ورد في صحيفة أعماله، وعلى الإجمال يبدو أنك تعرفه أكثر مني، بدليل أنني عشت معه أعواماً طويلة، دون أن يصرّح لي بشيء عن بنائه الجسور للتوفيق بين المسافات المتخاصمة، ولا عن انشغاله بتلك الغراميات البديلة !
    ومكافأة لك على هذه المعلومة، سأساعدك في حل مشكلتك : مزّق كلّ قصائده التي قالها في حب لينين، وارمها في الزبالة، ثمّ احتفظ، إن شئت، بالقصائد الباقية.
    أمّا مشكلتي أنا، فلا أطلب المساعدة في حلّها إلاّ من ربّ العالمين .ومشكلتي هي أنّك تنخزني قائلاً ( أخ فلاديمير.. عندي سؤال)، ثمّ لا تترك لي فرصة القول ( أنت غلطان.. أنا أخوك أحمد ) بل تعاجلني بسؤالك كالطلقة :
    ( لماذا سموكَ فلاديمير؟ ) !
    لقد خنقتني ابتسامة مُرّة، وأنا أقرأ سؤالك، وتساءلت في نفسي بدهشة: إذا كنت أنا، بكلامي البسيط جداً والواضح جداً، لم أستطع أن أوصل معناي إلى العزيز طارق، فعلى أيّ جبل شاهق من الصفاقة والوقاحة يستند أصحاب الطلاسم، حين يدّعون أنّهم واصلون إلى الناس ؟!

    و انظر :حصل بينك وبين الشاعر غازي القصيبي مناوشات أدبية حول بعض الفعاليات السعودية في الخارج. هل من الممكن أن نعرف ولو بعض تفاصيل ما حصل ؟
    - قبل عدّة أعوام تلقّيت رسالة من قارئ جزائري، أطال التأكيد فيها على أنه وجد في شعري ما يبحث عنه من معانٍ عميقة وهادفة ، ثم واصل قائلاً: أتوجه إلى حضرتك ببعض الطلبات وأتمنى ألاّ تبخل عليّ بها، وهي أولاً: الشريط الذي يتضمن أشعار سعادتك الفاضلة والذي تقول فيه " قتل كلب في مغتفر جريمة لا تغتفر ". ثانياً: عنوان الممثل محمود عبد العزيز !
    لقد أوقعني في حيرة. إذ كان ممكناً أن أعثر له على عنوان محمود عبد العزيز، لكن كيف يمكنني أن أحصل على شريط سعادتي الذي أقول فيه " قتل كلب في مغتفر "، وأنا نفسي لم أسمع به ؟!
    أنا، الآن، في مأزق مماثل. صحيح أنني كتبت شعراً عن بعض فعاليات وأفاعيل الدولة السعودية، لكن لم يحدث قط أن دخلت في مناوشات من أي نوع مع الشاعر غازي القصيبي، ولم أسمع بمثل هذا الأمر إلاّ منك الآن !
    إنني في غاية الأسف، يا وصايف، لعدم استطاعتي أن أشبع فضولك من هذه الناحية .
    هل ينفع عنوان محمود عبد العزيز ؟
    http://www.alsakher.com/modules.php?...rticle&sid=284
    لافتة ..بلاد السَّواد

    أحمد مطر

    بلادي تُسَمّي بلادَ السَّوادْ.

    لِفَرْطِ القِري..

    أم لِخَرْطِ القِتادْ؟!

    فمِن عَهْدِ عادْ

    تَهيجُ الشَّتائلُ فوقَ الروّابي

    وتَسمو السّنابلُ بينَ الوهادْ

    وإذ يَطمَعُ النّاسُ بالشّبْعِ منها

    تَدورُ المناجِلُ يومَ الحَصادْ

    حرائقَ تَذرو غِلالَ الرَّمادْ

    بهذي البلادْ!

    ***

    تَموتُ الثّعابينُ فوقَ الجبالِ

    فتحيا العقارِبُ في كُلِّ وادْ.

    تَغيبُ التّماسيحُ.. تبدو السَّحالي

    يَروحُ القُرادُ.. يَجيءُ الجَرادْ.

    بُيوضُ الزَّواحِفِ مِن كُلِّ نوعٍ

    بهذي البلادْ!

    ***

    يَدورُ الصِّراعُ كسوقِ المَزادْ:

    بأيِّ اللصوصِ سَيُرعي الكَسادْ؟

    لدي أيِّ جِلْفٍ يكونُ العِتادْ؟

    علي أيِّ وَغْدٍ سيرسو الفَسادْ؟

    وتَعلو الدّلاءُ.. وتهوي الدّلاءُ

    فيُشرِقُ لَيلُ المُبيدِ الجَديدِ

    ويَغرُبُ لَيلُ المبيدِ المُبادْ.

    ويَجري البلاءُ بهذي البلادْ

    كفيلمٍ مُعادْ!

    ***

    بهذي البلادْ

    تَسيلُ الدِّماءُ.. ويَجري المِدادْ.

    تُعادُ البَسوسُ

    وتَفني النُّفوسُ

    وتأتي الدُّروسُ وتمضي الدُّروسُ

    ولا تُستَفادْ.

    كذلكَ كانتْ

    كذلكَ أمسَتْ

    كذلكَ تبقي ليومِ المَعادْ!

    ***

    بلادي تُسَمّي بلادَ السَّوادْ..

    لِطُولِ الحِدادْ!

    فاستفاد .... بالعامية
    اظن ان الشطر الاخير من قصيدة مطر هي التي اعطت هذا الكاتب الاخرق سماحا بارتكاب هذه الحماقة تعويلا على قول شاعر يمزح بلغة مريرة ليتم تزييف قول الشاعر و ارغام انف التاريخ ... بس الله اليعلم طينة العربان شنو وهل يمكن اخضاع الجينات اللاطبيعية فيهم للفحص و التنقيب عن سر النبوغ في ارتكاب الكذب و التباهي به و عرضه على الصفحات المحترمة
    و مراد النفوس أصغر من أن تتعـــــادى فيه و أن تتفــــانى

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    1,748

    افتراضي

    الأخ زيد النار المحترم ..
    شكرا لمرورك وتعريتك لهذا الكويتب ..والشئ بالشئ يذكر سُئل أحدهم على شاكلة هذا الفطحل ماتفسير الأسودان أجاب القهوة والشاي=)

    وبالمنايبة اود ان اذكر الاخت زينب بأن البيت الرائع الذي تذيل به توقيعها الكريم فيه خطأ بسيط...فقد اوردت كلمة "عِضة" في البيت الاول هكذا"عيضة" والاولى اصح لغوياً وروايةً عن الجواهري..والله اعلم
    أخي العزيز جميل أهتمامك باللغه العربيه وشكرا للتنبيه ...
    مشكلة الكتابه (بالكيبورد) ننصب المبتدأ ونرفع الحال ونكتب الياء بدل الكسره والواو مكان الضمه لو كان مصطفى جواد حي لصنفني في خانة الكافرات باللغه ..جائز لأن الكتابه على عُجاله فتنتج هذه الأخطاء الغير مقصوده ..
    حتى أحيانا تصدر ممن هم ضليعي باللغه من أمثال الأخ العزيز زيد النار (وبالمنايبة)
    [align=center]




    [/align]

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الدولة
    بغداد
    المشاركات
    2,017

    افتراضي

    أخي العزيز جميل أهتمامك باللغه العربيه وشكرا للتنبيه ...
    مشكلة الكتابه (بالكيبورد) ننصب المبتدأ ونرفع الحال ونكتب الياء بدل الكسره والواو مكان الضمه لو كان مصطفى جواد حي لصنفني في خانة الكافرات باللغه ..جائز لأن الكتابه على عُجاله فتنتج هذه الأخطاء الغير مقصوده ..
    حتى أحيانا تصدر ممن هم ضليعي باللغه من أمثال الأخ العزيز زيد النار (وبالمنايبة)
    شكراً اختي زينب على هذا الاطراء..

    وبا"المنايبة":icon_redf ..هذه حصلت نتيجة العجالة في الكتابة...

    خوفاً من انقطاع التيار الكهربائي.."وبالمناسبة هذا الموضوع جدير بالدراسة والتحليل من قبل هذا الكويتب الفلتة ليستجلي لنا ابعاد العلاقة بين
    الاخطاء اللغوية وانقطاع التيار الكهربائي"
    اما بخصوص"مشكلة الكتابة بالكيبورد"..فاذهبي الى واحة التطوير...

    فهناك موضوع لحبيبنا واخينا العزيز "ابو حيدر الحسني" بعنوان "اسرار الكيبورد" فيه فائدة جليلة..على سبيل المثال:

    عند كتابة الكسرة نضغط على زر "الشفت" وعلى الحرف"ش"اوA فنتمكن من كتابتها

    لكتابة الضمة نضغط "شفت" مع حرف "ث" او E

    لكتابة الفتحة نضغط "شفت" ومع حرف "ض" او Q

    لكتابة تنوين الكسر نضغط "شفت"ايضاً مع حرف "س" S

    لكتابة تنوين الضم نضغط "شفت" ومن ثم "ق" R

    لكتابة تنوين الفتح نضغط شفت مع "ص" او W

    لكتابة السكون فما علينا الا ان نضغط شفت ومن ثم حرف "الهمزة"او
    X

    لكتابة "لإ" شفت +T

    لكتابة "لأ"شفت +G

    لكتابة "لآ"شفت +B

    لكتابة "آ" شفت +N

    لكتابة "أ" شفت +H

    لكتابة إ"شفت +Y

    لإطالة الحرف هكذا بـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ

    شفت + J

    وهناك الكثير الكثير من الامور الجميلة التي كتبها اخونا الغالي ابو حيدر يمكنك الاستفادة منها هناك انتِ وبقية الاخرى ...وفي رعاية إلله

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    1,748

    افتراضي

    عند كتابة الكسرة نضغط على زر "الشفت" وعلى الحرف"ش"اوA فنتمكن من كتابتها

    لكتابة الضمة نضغط "شفت" مع حرف "ث" او E

    لكتابة الفتحة نضغط "شفت" ومع حرف "ض" او Q

    لكتابة تنوين الكسر نضغط "شفت"ايضاً مع حرف "س" S

    لكتابة تنوين الضم نضغط "شفت" ومن ثم "ق" R

    لكتابة تنوين الفتح نضغط شفت مع "ص" او W

    لكتابة السكون فما علينا الا ان نضغط شفت ومن ثم حرف "الهمزة"او
    X

    لكتابة "لإ" شفت +T

    لكتابة "لأ"شفت +G

    لكتابة "لآ"شفت +B

    لكتابة "آ" شفت +N

    لكتابة "أ" شفت +H

    لكتابة إ"شفت +Y

    لإطالة الحرف هكذا بـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ

    شفت + J

    وهناك الكثير الكثير من الامور الجميلة التي كتبها اخونا الغالي ابو حيدر يمكنك الاستفادة منها هناك انتِ وبقية الاخرى ...وفي رعاية إلله
    __________________
    الأخ زيد النار شكراً جزيلاً لك .
    وللأخ الرائع أبو حيدر المحترم .

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني