النتائج 1 إلى 10 من 10
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي هل نستطيع الثقة بمرجعيات تصدر فتاوى تحت الضغط

    هل نستطيع الثقة بمرجعيات تصدر فتاوى تحت الضغط

    عرفنا السيد سيستاني أول مرة بعد وفاة السيد الخوئي. والذي رفع اسهم السيد سيستاني بين الجماهير الشيعية هو ذلك التحرك الذي يمكن وصفه بأستراتيجية تسويق ناجحة، أستخدمت بها كافة أنواع أسلحة التسويق الجائزة وغير الجائزة، والأخلاقية والغير أخلاقية. والذي بدأ التحرك بالطبع وبتنسيق رائع مع السيد سيستاني ووكلائه وأتباعه مؤسسة الخوئي الخيرية والتي مقرها لندن ويديرها مجيد خوئي. البداية كانت عندما بدأ أسم السيد سبزواري يسطع كمرجع له مواقف جهادية فاقت مواقف الآخرين في فترة الأنتفاضة. حيث بدأ معممون ممن يبحث عن وكالات، الدعوة اليه ومنهم حسين الصدر نزيل لندن أيضا.
    بدأت مجلة النور والتي كانت توزع مجانا حينها بالدعوة وبكل صراحة بأن سيستاني هو خليفة الخوئي الشرعي، وبنفس الوقت بدأت حملة أعلامية قاسية جدا على السيد سبزواري وكانت اهم سمات هذه الحملة أتهام السيد سبزواري بالجنون. وأستخدام مبدأ الأعلمية كأساس لأتهام من بدأ يقلد السيد سببزواري بأن عمله باطل. هذا التحرك تزامن أيضا مع ترتيب أوضاع سلسلة الوكلاء والأتباع الذين فقدوا وكالاتهم بموت السيد خوئي ومحاولتهم الألتصاق بمرجع جديد يحفظ لهم مكانتهم الأجتماعية والشرعية والأموال التي بحوزتهم. مسألة الهجوم الذي تعرض له السيد سبزواري من قبل مؤسسة مجيد خوئي كان أحد أسبابها هي عدم موافقة السيد سبزواري للمؤسسة بأن تتصرف بالأموال التي بحوزتها وأشتراطه أن يتم الأشراف عليها من قبله. وهذا ما حدا بالمؤسسة أن تتصل بالسيد سيستاني لتحصل منه على موافقة بالتصرف في مقابل تحريك الواقع الشيعي بأتجاه تقليده. وكان ان تم تعيين الشيخ شمس الدين كممثل للسيد سيستاني في المؤسسة كأجراء شكلي لخلق انطباع بأن الأمور تسير على ما يرام .وفي حينها كان يتم تحرك مقصود آخر في أتجاه آخر الا وهو أتهام السيد محمد صادق الصدر بالعمالة للنظام العراقي. وكان موت السيد سبزواري المفاجئ أحد الأسباب المباشرة لأستقواء المرجعية الجديدة للسيد سيستاني. ومرت فترة التسعينات بحدثين مهمين على المستوى المرجعي الشيعي أولهما أعلان مرجعية السيد فضل الله وانتشار مرجعية السيد محمد صادق الصدر بين صفوف المجتمع العراقي. وهذا ما جعل المرجعيات الأخرى ومن خلفها من شبكات وكلاء ودول ومؤسسات سياسية تتحرك لتلافي هذ الوضع. فالسيستاني لديه ذراعان طويلتان هما حسن كشميري في اوربا صهره الأول وجواد شهرستاني في أيران صهره الثاني. وهما بما يمتلكان من لباقة سياسية حوزوية ومواقع مالية مهمة من الحقوق الشرعية التي تجمع بأسم مرجعية السيد سيستاني وشبكة علاقات واسعة جعلت منهما يحددان ما يقوله السيستاني وما يفتي به وما يقره من نشاطات-اعلاميا على الأقل-. حتى أن الكثيرين من المراقبين المهتمين بهذا الوضع بدأ يطرح تساؤلات عن وضع السيد سيستاني نفسه فيما أن كان حقا هو الذي يصدر الفتاوى او يتخذ القرارات ام ان صهريه هما اللذان يصدرانها باسمه. كما ان هنالك تعاونا لاحظه المراقبون بين شبكة غير متجانسة من الوكلاء والأحزاب السياسية والهيئات والمؤسسات. حيث كان تحرك المجلس الأعلى، واجهزة المخابرات الأيرانية، ومؤسسة مجيد خوئي ووكلاء شخصيات علمائية اخرى أقل شأنا في مسالة التحرك المضاد للسيد فضل الله أو التحرك المضاد للسيد محمد صادق الصدر. ومن الشواهد أصدار أحد السادة من بيت الحكيم كتيبات سميت بالحواريات. وهو مجهود كان يبعث على الضحك لأن المرجعية التقليدية كانت تعرض الكتاب الفقهي بأعقد ما يكون في فترة التخلف والأمية في الأربعنيات والخمسينيات والسيتينيات وما بعدها. واذا بنا نفاجأ بتبسيط مج للكتاب الفقهي على شكل حواريات تثير الضحك في فترة بدأ الوعي والتفقه ينتشر بين شباب الأمة. وحملات التأليف والتوزيع المجاني لكتب تتحامل على السيد فضل الله وتستخدم اسلوبا هو اقرب منه الى السباب الرخيص منه الى اللغة العلمية. وهو اسلوب يذكرنا بالكتب التي كانت تنشرها المخابرات الأميركية والبعثية في فترة الثمانينات ككتاب "وجاء دور الفرس المجوس" الذي كان يطبع بكثرة ويوزع مجانا في كافة الأنحاء.

    وجاء الدور الأن واذا بنا نسمع فتاوى تصدر من قبل السيد سيستاني والسيد محمد سعيد الحكيم تحرم التعامل مع الأميركان. وفيما تصدر الفتاوى محرمة نرى الوكلاء والمقصود طبعا حسن كشميري وجواد شهرستاني وشبكتهما يلتزمان الصمت المؤيد للتحرك الأميركي. وفي خضم هذا الصمت نسمع تصريحا يصدر من محمد باقر حكيم بأن هذه الفتاوى صدرت تحت الضغط والأكراه. وهو كلام ان صدق فأنه يحمل في طياته حالة خطيرة يجب الأنتباه اليها. أذ ان مرجعية مثل مرجعية السيد سيستاني تتعرض للضغط فتصدر فتوى ومرجعية مثل مرجعية السيد محمد سعيد الحكيم تتعرض للضغط فتصدر فتوى أيضا. وللقارئ ان يحكم اية مرجعية تلك التي يتعبد الشيعة الى الله بفتاواها، تصدر فتاوى تحت الضغط والأكراه. وأنه امر يعني كمحصلة نهائية ان من يستسهل اصدار فتاوى تحت الضغط لا تستطيع الطائفة الشيعية ان تقيم وزنا لكل فتاواه. ونعود الى تصريح محمد باقر حكيم ونقول ان لم يصدق هذا الكلام فانه يحمل اهانة وتحاملا على المرجعين وبالتالي وجب عليه الأعتذار منهما على اقل تقدير ان لم يلتزم بحكمهما.

    المسألة تطبخ على نار هادئة، وفيما يقبع السيد سيستاني والسيد محمد سعيد الحكيم في أحد زوايا النجف التي لا تستطيع حتى الأقمار الأصطناعية الأميركية اكتشافها، ولا ندري على وجه التحديد ان كانا على قيد الحياة ام لا. وفيما نتجادل في صحة او عدم صحة الأحكام والفتاوى الصادرة من هناك. يبقى الوجود الشيعي يدفع ثمن كم متراكم من الأخطاء تتحمل الجزء الأكبر منها المرجعية الشيعية.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    الدولة
    العراق المحتل
    المشاركات
    801

    افتراضي


    نشر هذا الخبر في منتدى الحجاز



    كاتب الموضوع

    asad عضو

    وصية آية الله السيستاني لجميع مقلديه
    بسم الله الرحمن الرحيم

    (يا ايها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد، واتقوا الله ان الله خبير بما تعملون)

    الصلاة السلام على رسول الله وعلى اهل بيته سفن النجاة

    والسلام على بقيّة الله في الارض ارواحنا له الفداء

    والسلام على عباد الله الصالحين وعموم المؤمنين حفظهم الله جميعاً ورزقنا واياهم حسن العاقبة ووفقنا للعمل للآخرة وعدم الافتتان بالدنيا.

    اما بعد فان حقاً على المؤمن ان يتعظ بالقرآن ويتّقي الله وينظر ما قدّم لآخرته خصوصاً اذا كان قد بلغ من الكبر عتيّا وشارف على وداع الدنيا والوقوف أمام الحاكم العادل ومعه كتاب لايغادر صغيرة ولا كبيرة إلاّ أحصاها.وأولى الناس بمحاسبة نفسه والاستعداد لحساب ربه عالم الدين الذي تمّت الحجة عليه بما اوتي من العلم وبما يتحمّله من مسؤولية شرعية نابعة من كونه نائبا للامام يرشد جاهلهم ويعيل فقيرهم حيث هو ولي من لا ولي له ويعيل من لا حيلة له كما صرّحت بذلك الروايات الصحيحة.

    واني ومنذ ان تصديت لمرجعية التقليد بذلت وسعي في القيام بوظيفتي في هذا المقام الخطير مستعيناً بمن معي من العلماء وطلبة العلوم الدينية وبعضهم يربطني بهم نسب او سبب، لكني وجدت ان من الصعوبه البالغه حدّ الحرج او الضرر أن يعمل المرجع وفقاً لرأيه فيما يعود الى واجباته الدينية تجاه المؤمنين بسبب نفوذ الاشخاص المحيطين به والذين يصطلح عليهم بالحاشية، حيث قامت وتقوم الحواشي بتحديد المرجع وتقييده لانها هي الادوات التي بها يتحرك وهي الواسطة بينه وبين الناس، وخصوصاً اذا كان الجهاز المرجعي كبيراً وموجوداً في اكثر من بلد، بينما تحدّد المرجع ظروف لا تخفى على المؤمنين مما يجعل من المستحيل عليه ان يراقب أعمال وكلائه بصورة مباشرة.

    وقد تناهت الى علمي فيما مضى أنباء عن تصرفات وكلائنا في قم ودبي ولندن وغيرها مما يثير القلق والخوف من حساب الله يوم القيامة، لاسيّما وانهم يعملون ما يعملون باسمي، فوجدت الواجب الشرعي يفرض عليّ تدارك الامر قبل فوات الأوان بالانتقال الى دارالآخرة، إلاّ أن هؤلاء الوكلاء رفضوا طلبي في وضع حساباتهم موضع التفتيش او السماح لخيارالمؤمنين بالاطلاع عليها حيث ليس في مصادرنا الماليه او وجوه صرفها ما نخاف كشفه للمؤمنين بل لعامة الناس، بل ان كشفها والسماح لمن يشاء بالاطلاع عليها يؤدي الى ثقة المؤمنين بمراجع تقليدهم ويشجّع المترددين منهم على دفع الحقوق الشرعية عندما يطمئنون لصرفها في وجوهها المقرّرة، ويدفع عن العلماء تهمة التصرف غير المشروع ببيت المال. ولم يكتف هؤلاء الوكلاء برفض الامر الصادر اليهم بالتفتيش ولكنهم ايضاً استطاعوا التخلص من المحاسبة بحجة الحفاظ على سمعة المرجعية، واستفادوا من علاقاتهم بالجرائد فكذبوا النداء الذي أصدرته للمؤمنين بهذا الشأن وعاقبوا الذين أوصلوا هذا النداء الى بعض المؤمنين. ولكني وأنا أرى أجنحة الموت تخفق عند رأسي أخشى أن أنتقل من دار الدنيا وأقف للحساب بين يدي ربي قبل أن أضح حداً للتصرفات التي تتم باسمي وأن أعذر في الانذار الى اخواني المؤمنين الذين التمسهم جميعاً ايصال هذا البيان الى عموم المكلفين وخصوص مقلدينا، وأن لا يلتفتوا الى التكذيب الذي يصدر عن غيري ممن يستطيع ان يدافع عن نفسه بما يشاء ويستخدم خاتمي ليختم كل ما تسطره يداه.

    واليوم أوجّه ندائي الاخير الى المؤمنين لأبرئ ذمتي استعداداً للقاء ربي ولأذكّرهم بالمسائل الآتية:-

    أولاً: ان وظيفة المرجع هي نشر الدين وترويج الاحكام الشرعية وتعاليم المعصومين(ع). وان نيابة المرجع عن الامام(ع) توجب عليه ان يكون كالامام نفسه أباً للامة راعياً لها، ولا يستطيع المرجع ان يقوم بوظيفته الشرعية في نيابة الامام بدون وكلائه واعوانه الذين ينبغي ان يكونوا كالمرجع نفسه قدوة للناس في زهدهم وإعراضهم عن الدنيا واهتمامهم بامور المسلمين قبل امورهم الشخصية، فلا يشبعوا قبل ان يشبع جياع المؤمنين، وأن يكونوا في مأكلهم وملبسهم ومسكنهم وآلة ركوبهم كسائر الناس بل كأدناهم لئلا يتبيّغ بالفقير فقره، وان يكون ايصال الحقوق الى الفقراء أكبر همّهم، لا أن يكون الغالب على اهتمامهم جباية الحقوق الشرعية، فان هذا المسلك مما يخالف اساس الدين لأن الله تعالى بعث محمداً(ص) هاديا ولم يبعثه جابيا،

    مضافاً الى ما تسبّبه حياة الترف التي يعيشها هؤلاء من صدود الناس عن الدين وأهله، ويسيء الى سمعة المرجعية ويعين اعداء الدين على كيدهم للاسلام واهل البيت.

    ثانياً: ان من اعظم واجبات العلماء والوكلاء عند التطواف في البلدان نشر الهداية وتفقّد احوال المؤمنين وحل مشاكلهم ولا يجوز شرعاً وعقلاً استبدال الدعوة الى الله بالدعوة الى الاشخاص، فان الدعوة الى الله هي اوجب الواجبات وهي مفتاح السعادة وسبب النجاح ومصدر البركات الحقيقية. اما الدعوة الى الاشخاص بحجة تصحيح اعمال المكلفين وتطبيقها على فتاوى الاعلم فهي _ وإن إدّت الى كسب القليل من حطام الدنيا _ لكنها تجلب الحسرة والندامة في الآخرة لأن الله تعالى يعلم ما تخفي الصدور وإن تظاهر الداعي الى الاشخاص بالحرص على إبراء ذمة المكلفين. قال تعالى (يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون الا انفسهم وما يشعرون).

    ثالثاً: ان مصارف الحقوق الشرعية مقررة في الشرع الحنيف وهي اجمالاً ترويج مبادىء الشريعة وسد حاجة الفقراء.

    ولا يجوز انفاق هذه الاموال في انشاء المؤسسات، او الاتجار بها بحجة تنميتها، أو لشراء المؤيدين والاعوان، أو نشر الفتن واذكاء العداوات بين المؤمنين، أو إشغال العلماء وطلاب العلوم الدينية عن وظيفتهم الشرعية، أو تضعيف الدولة الاسلامية.

    رابعاً: إن رأينا في جواز صرف الحقوق الشرعية على العلماء وطلبة العلوم الدينية إنما ينطبق على المتلبّسين بالمبدأ وهم المشتغلون فعلا بطلب العلم من أجل نشره وترويجه، لأن العلم ليس واجبا لذاته بل واجب لغيره من تعليم الناس ونشر الدين والاهتمام بالمؤمنين ورعايتهم. ولا يجوز صرف حق الامام لغير المشتغلين فعلا بتحصيل العلم، أو للعلماء الذين لا يؤدّون واجباتهم الدينية بحجة أنهم كانوا سابقا من المشتغلين بالعلوم الدينية.ولا يحق للعلماء ولا للوكلاء في الحقوق الشرعية أكثر من سدّ حاجاتهم الضرورية، وكلّ مازاد عن ذلك سحت حرام، والذين يأكلون اموال المسلمين باسم المرجع إنما يأكلون في بطونهم نارا وسيصلون سعيرا. وإن تعاليم أهل بيت العصمة والطهارة لهي خير

    دليل على ذلك، فقد كوى أمير المؤمنين(ع) أخاه عقيلا لأنه طالب _ مجرد مطالبة_ باكثر من حصّته من بيت المال ولم يشفع له كونه أخاه أو كونه هاشميا. وخاض عليه السلام حروباً مع اشخاص كان يمكنه شراء تأييدهم بالمال لكنه لم يفعل وقال: لو كان المال مالي لسوّيت بينهم في العطاء. ولم أجد في سيرة المعصومين من فضّل أولاده أوأصهاره على سائر المسلمين في الانفاق. أمّا ما يتمسك به بعض المتشبهين بالعلماء من عنوان الشأنيّة واعتبارها ملاكا لأكل مال المسلمين بالباطل فلم يثبت عندنا أي أساس شرعي لها في مجال التصرف بالحقوق الشرعية، فقد كان امير المؤمنين(ع)_ وهو أعلى الناس شأناً _ يأخذ من بيت المال أو من الغنائم حصّة مساوية لباقي المسلمين.

    خامساً: إن الشعوب الاسلامية تعاني اليوم من مصائب وآلام تستدعي توجيه همم العلماء والمراجع لها من اجل علاجها أو التخفيف منها، والحقوق الشرعية أولى أن تصرف في هذا المجال. فما يعانيه الشعب العراقي من حصار والشعب الافغاني من حرمان والشعب الفلسطيني من ظلم تضع علماء المسلمين أمام مسؤولياتهم الشرعية في إعطاء مكانة خاصة لحاجات المسلمين في هذه البلدان وتجعل الانفاق في غيرها تقديما للمهم على الأهم وهو خلاف الاحتياط في رأينا. اما خارج البلدان الاسلامية فأهم حاجات المسلمين الضرورية للحفاظ على دينهم انشاء المدارس والمؤسسات التبليغية التي تمارس التبليغ الحقيقي والمؤسسات الاجتماعية التي تعنى بحل مشاكل المسلمين الناشئة من وجودهم في بلدان غير اسلامية، وغير ذلك مما يعتبره البعض واجباً كفائياً على جميع المسلمين باستثناء المرجع، وكأن المرجع خارج عن عموم المسلمين أو أن التكليف ساقط عنه.

    سادساً: ولما كان دفع الحقوق الشرعية الى الوكلاء الفعليين يؤدي الى تكديس الاموال في البنوك الاجنبية ثم انتقالها الى اولاد المرجع من بعده، او استثمارها في مشاريع تجارية او إنشاء مؤسسات اسلامية في الظاهر بينما هي في الواقع مراكز لغسل الاموال، او إنفاقها في تضعيف الدولة الاسلامية او شراء المسؤوليين فيها، او إنشاء مراكز تحقيق مكرّره لا تحقّق أية فائدة للدين، او إرسال الحقوق الشرعية الى بلدان ليست بحاجة اليها بسبب وجود حكومة شرعية تهتم بشؤون المسلمين وتملك موارد مالية لا يستهان بها.. كل ذلك خلاف الاحتياط ولا نسمح به.

    سابعاً: بناءً على ما تقدم فانني اطلب من جميع المؤمنين التوقّف عن دفع الحقوق الشرعية الى الوكلاء الفعليين والزم مقلديّ بارسالها مباشرةً الى المحتاجين في العراق وافغانستان و فلسطين عن طريق جهات موثوقة او اشخاص يخشون الله في مال عباده.

    ثامناً: وبالنسبة للمؤمنين المقيمين في بلدان غير اسلامية فالمأمول تشكيل لجان من صالح المؤمنين تأخذ على عاتقها انشاء المؤسسات الضرورية للتبليغ الحقيقي والدعوة الى الله _ لا الى الاشخاص _ وبناء المؤسسات اللازمة للحفاظ على دين ابناء المسلمين وحل مشاكلهم المختلفة.

    وانني اعلن للجميع انني لست مسؤولاً منذ اليوم عن كل درهم يعطى للوكلاء الفعليين، وسوف لن تبرأ ذمة المكلف اذا فعل ذلك.

    اللهم اشهد اني بلّغت

    كما وأذكّر المؤمنين ثانية ان لا يلتفتوا الى التكذيب الصادر من الوكلاء الذين يملكون خاتمي ويمهرون به ما يشاؤون.وألزم جميع المؤمنين بنشر هذا البيان بكل الوسائل فان نشره واجب على الجميع.

    هدانا الله واياكم الى طريقه ووفقنا لاتباع كتابه وسنة نبيه وسيرة المعصومين من اهل بيته الذين لم تغرّهم البيضاء والصفراء، وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين.



    علي الحسيني السيستاني



    ---------------------------------------------------------------------------------

    أهل الكوفة عضو

    أين صورة الوصية المفترضة مع خاتم السيد.

    و ياحبذا لو تضع رقم تلفونه في النجف حتى يتم الأتصال به للتأكد من ما نقلته.

    -------------------------------------------------------------------------------------

    asad عضو

    حبيبي الكوفي

    الرسالة وصلت على بريدي الخاص ، وسوف اقوم بمراسلة المصدر لكي يبعث لي صورة عنها . اما التلفون فهو معروف وتستطيع الحصول عليه بسهولة ان شاء الله تعالى .
    وعلى اية حال مضمون الرسالة منطقي جدا ، وخصوصا بعد فتح الحدود ولقاء المؤمنيين والمشايخ من جبل عامل زيارة السيد السيستاني واطلاعه على كثير من المسائل المهمة وخصوصا مايتعلق بالحقوق الشرعية التي تذهب في دعم نشاطات مشبوهه ، وتستثمر في مكاسب شخصية ، بينما المستحقون لها من ايتام وفقراء ومعوزين ومرضى من شعب العراق او لبنان او فلسطين لم يصلهم لادينارا ولادولارا ولاليرة لبنانية .
    نسال الله ان يصلح كل فاسد من امور المسلمين ، وان يغير حالنا باحسن حال .

    اخوك : اسعد

    ---------------------------------------------------------------------------------


    أبو الحارث عضو فعال


    شكراً للأخ أسعد ..
    و أكرر على طلب الأخ و حبذا لو يتم تأكيد مصدر هذا الكلام أو نشر الصحيفة التي فيها ختمه ، فالبيان مهم جداً و منطقي كما ذكرت ، و إن جاء متأخراً بعد خراب البصرة و استفحال أمر هذه المافيا التي أكلت الأخضر و اليابس. و قضية انتهاك سلطة المرجعية و استغلالها من قبل الوكلاء ليس أمراً جديداً على ساحة المرجعية حتى ينشر السيستاني تبرؤه من وكلائه و كأنها قد فجأته ، فموقعه الحساس كان يحتم عليه أن يأخذ حذره بصورة مبكرة جداً و ليس بسبب هاجس اقتراب الأجل ، والسعيد من وعظ بغيره !

    -------------------------------------------------------------------------------------

    asad عضو

    اخي العزيز ابو الحارث انا اشوف افضل وسيلة هي الاتصال بالسيد مباشرة او زيارته في النجف الاشرف وذلك لكي نتاكد من صحة الرسالة ، لان السؤال من المكاتب او المواقع لاينفع شئيا واكيد بينفوا الخبر .

    ---------------------------------------------------------------------------------

    asad عضو

    وصلنا من خلال الايميل هذه الرسالة اليكم نصها :

    شاهدان عادلان على وصية السيستاني

    أبو بصير

    عندما وصل رسول امير المؤمنين الى معاوية أجلسه الاخير ليرى بنفسه مشهداً فريداً يشهد فيه اربعون رجلاً على عائدية ناقة تنازع عليها اثنان فشهد الاربعون ان هذا "الجمل" ! عائد الى فلان.

    عندها التفت معاوية الى رسول الامام علي(ع) قائلاً:

    " اذهب الى صاحبك وقل له: أني احاربك بقوم لا يفرقون بين الناقة والجمل".

    تذكرت هذه القصة عندما لاحظت موقف بعض البسطاء من وصية اية الله السيستاني موقف الامي الذي لا يقرأ النص، وان قرأه لا يفهمه، وان فهمه لا يصدقه بل يريد شهودا... فاذا شهد الشهود على ان هذا جمل كذّب صاحب الناقة واستراح ضميره وأصبح معذوراً الى الله لأنه استند الى شهادة الشهود!



    ان اللعية التي لجأ اليها الوكلاء المعزولون هي محاولة صرف الناس عن قراءة الوصية والتشويش عليها بحجة عدم صدورها من سماحته، أو بالتباكي على "مظلومية السيد" (وهو مظلوم فعلا بأوزار هؤلاء الوكلاء)،مستفيدين من جهل العوام وعدم تجشمهم عناء القراءة ومؤونة التفكير. واستخدموا لهذه اللعبة بعض المقلدين في كل شيء _ لا في المسائل الشرعية فقط _ من المغفلين.

    هؤلاء المغفلون عندما يشككون في هذه الوصية الألهية فانهم يقولون _ من حيث لا يعلمون _ ان سماحة السيد السيستاني أحد اثنين:

    _ اما انه يعلم بتصرفات وكلائه وهو راض بها

    _ واما انه لا يعلم

    والاحتمال الاول يسقط عدالته ويخرجه عن صلاحية التقليد والاحتمال الثاني يسقط أهلية لاستلام الحقوق الشرعية.



    لماذا لا يستعمل البعض عقولهم؟

    لأن التفكير فيه تعب وعناء، اما الاستماع الى شهادة الشهود فلا تكلّف اكثر من الجلوس والتفرج – تماماً كما تجلس الحاشية متفرجة على بؤس الامة التي تلاعب باموالها حفتة من املتاجرين بقدسية مراجعنا، و كما يتفرج معظم المقلدين الغافلين عا ما يجري.

    التفكير يتطلب التبصر بهذه الوصية الالهية، واكتشاف صدق تعبيرها عن تقوى مرجع الامة وخوفه من الله وبراءة من التصرفات غير الشرعية التي تتم باسمه، وقراءة الواقع الذي تشهد كل اجزاءه بصحته ما جاء في الوصية المقدسة التي لو لم تصدر من سماحة لتساءل عقلاء المؤمنين عن سبب عدم صدورها.

    ومع كل هذا يطالب البعض بالشهود.

    لهؤلاء نقول: هناك شاهدان عادلان على هذه الوصية.

    الشاهد الاول: مخيم العراقيين في شوشتر

    والشاهد الثاني: قصر مرتضى الكشميري (صهر سماحة السيد ووكيله)في لندن.

    وانا ادعو الصامتين الساكتين للكتابة والادلاء بشهاداتهم، ومن يكتم الشهادة فانه آثم قلبه.


    ---------------------------------------------------------------------------------

    asad عضو

    بسم الله الرحمن الرحيم

    رد على وصية آية الله السيستاني الي الاستاذ محمد الشطري

    حســــــــن الخضير

    أنه أمر غير مسبوق في تاريخنا الشيعي المعاصر أن يصدر هكذا بيان من مرجع كبير ولربما المرجع الأول للشيعه وهو يقلم أضافر الحواشي بكل شجاعة علويه وكلمات حسينيه غير عابئ بامبراطوريات الحواشي التي كانت دوما وبالاً على المذهب الشيعي. ان من يقرأ الوصيه أو البيان الذي أصدره السيد السيستاني ( ان صح) فأنه حتما يحس بالغبطه والفخر بأن يكون لدينا من العلماء الأشراف من يقف ويصحح الخطأ أو على الأقل يقول رأيه بدون تخوف من الحواشيء وسلطة العوام. لقد وضع السيد السيستاني يده على الجرح وياله من ج رح انه الجرح الذي ماأنفك المؤمنون بالمناداه بل الصراخ أحيانا بصوت عال ولكن تخنق أصواتهم بتسقيطهم أحيانا وتفسيقهم وضلالتهم !!!! وأحيانا بصوت منخفض لايُسمع الا من قبل الخاصه.... أن ماورد بهذه الوصيه مؤشر واضح على وعي المرجعيه ويقضتها حتى وان جاءت متأخره وحين التمعن بهذه الوصيه فأن بها الكثير من النقاط التي ستؤثر بمسار المرجعيه وتؤكد مصداقيتها فلله درك ياسيدي وان لم أكن من مقلديك
    ولكن....
    ان فرضنا جدلا ان هذه الوصيه ليست وصية السيد على السيستاني فانها نطقت بألسن الكثيرين وماهي الا أمنيه في صدور المؤمنين للبراءة من كل مايشوب هذا المذهب من شائبه
    أخيرا أردت أن أعرف من الاخ محمد الشطري كيف نتأكد من أن هذه الوصيه هي فعلا وصية السيد علي السيستاني أطال اله عمره وهو أي السيد يشكك في أن هنالك من يستعمل ختمه ومن الممكن أن تصدر الكثير من البيانات فنتوه ويتيهون .... وانه لأمر جلل



    ---------------------------------------------------------------------------------

    ابن البلد عضو فعال

    صح النوم
    الوصية مزورة
    وان مرجعية سستاني كان صاحبها جواد الشهرستاني والكشميري مذو طرحها ومنذو ان ساوما مؤسسة الخوئي
    الرجل لاتحركه هذه الاشياء ولا هموم الامة

    ---------------------------------------------------------------------------------------


    رحمة العاملي عضو

    الاخوة الكرام
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    نرجو التوضيح اين هو بيان السيد السيستاني الخطي الممهور بخاتمه
    ولا نقبل بغير هذا الدليل
    لانه على حد علمي بأن السيد السيستاني له ((وكلاء))
    السيد السيتاني ليس له وكلاء بل ممثلية وشتان ما بين الاثنين
    ومن حق اي مكلف ان يشكك لما بدا من واضع البيان كونه لا يميز بين ممثل السيد او وكيله

    -----------------------------------------------------------------------------------

    asad عضو

    أتفق مع الاخ رحمة العاملي فيما ذكره من ان الوصية ليس فيها مهر للسيد السيستاني ، وهذا حق للذين يرجعون للسيد السيستاني في الفتوى .
    واختلف معه في النقطة الاخيرة التي ذكرها ((( لانه على حد علمي بأن السيد السيستاني له ((وكلاء))
    السيد السيتاني ليس له وكلاء بل ممثلية وشتان ما بين الاثنين ))) .

    فليس هناك فرقا بين الممثلين وبين الوكلاء الا اللهم اذا كان الاخ رحمة يقصد من الممثلين هم اقرباء السيد واصهاره ، وحتى في هذه الصورة يصدق عليهم بانهم وكلاءه في الخارج مثل السيد جواد الشهرستاني في قم ووكيله المطلق وممثله في امريكا واروبا مثل السيد الكشميري ، وهم من اصهاره .

    من جانب آخر لازالت القضية تتفاعل وهناك رد من الاخ ابو محمود كتب يقول :

    وصية السيستاني نورها عليها


    ما أغرب هؤلاء الأصهار والانصار للوكلاء المعزولين والذين أسقط ما في أيديهم بانتشار وصية سماحة السيد السيستاني فلم يجدوا وسيلة للحفاظ على أرصدتهم ومؤسساتهم ونفوذهم الا التشكيك بالوصية، وهذه الموقف طبيعي منهم، فماذا عساهم يقولون في وصية نورها عليها؟
    كل عيبها انها تقلم أظافرهم وتقص أجنحتهم، وهذا بكفي دليلا على عدم صحتها،فتأملوا أيها العقلاء .



    ---------------------------------------------------------------------------------

    أهل الكوفة عضو

    ياسيد رحمة العاملي،

    وقعت في الفخ مثلي، و احسنت الظن في زمن ساد فيه آكلي لحوم المؤمنين.

    --------------------------------------------------------------------------------------

    أبو الحارث عضو فعال

    نعم .. الوصية مزورة !

    تأكد لي شخصياً على الأقل أن هذه الوصية مزورة على لسان السيستاني.
    فمنذ اليوم الأول لنشرها هنا قمنا بتبليغ أحد الأشقاء في العراق بالقيام بزيارة السيستاني و التأكد منه شخصياً حول الفتوى ، و قبل قليل جاءنا الرد بالنفي القاطع و التكذيب لكل ما جاء فيها.

    و بغض النظر عن صحة الإتهامات الواردة فيها من عدمها ، فإن القيام بتلفيق هكذا بيان و حبكه بهذه الصورة يعد عملاً خسيساً و حقيراً و أقل ما يقال عنه أنه بهتان!

    لكن القضية الخطيرة التي تدعو للأسى حقاً هو ازدياد و تيرة هكذا بيانات تنسب إلى علماء و مراجع ذوي مكانة خطيرة و مؤثرة على الساحة الشيعية و بهذه البساطة و هذه الحبكة التي تكاد تقترب من أسلوب المنسوبة اليهم هذه البيانات.

    أنا شخصياً كنت أتمنى أن يتحقق صدور البيان لأنه كان سيشكل سابقة جريئة و بداية لسحب البساط
    من تحت أقدام بعض الوكلاء الدجالين من أمثال هذا الكشميري. أنا لا أعرف شيئاً عن وكلائه الباقين ، لكن هذا الكشميري لي تجربة شخصية معه و عندي ما يثبت إدانته و بخط يده و توقيعه ، و لكن لكل مقام مقال ، وكنت أتمنى أن تنزل عليه ضربة تقصم ظهرة و تجعله عبرة ، لكن الخبر خيب الظنون!

    أليس الله بكاف عبده ؟

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي

    أنا شخصياً كنت أتمنى أن يتحقق صدور البيان لأنه كان سيشكل سابقة جريئة و بداية لسحب البساط
    من تحت أقدام بعض الوكلاء الدجالين من أمثال هذا الكشميري. أنا لا أعرف شيئاً عن وكلائه الباقين ، لكن هذا الكشميري لي تجربة شخصية معه و عندي ما يثبت إدانته و بخط يده و توقيعه ، و لكن لكل مقام مقال ، وكنت أتمنى أن تنزل عليه ضربة تقصم ظهرة و تجعله عبرة ، لكن الخبر خيب الظنون!


    الأخ ابا الحارث

    هل لك ان تطلعنا على هذه التجربة. للتاريخ!
    مع جزيل الشكر والتقدير!

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي

    فقط للأستدراك. الذي قصدته بوكيل السيد سيستاني هو السيد مرتضى كشميري وليس حسن كشميري كما ورد في الموضوع. ومرتضى سيستاني يدير مؤسسة الأمام علي-مركز الأرتباط بالسيد سيستاني في "لندن" وربما تسير على نفس السنة التي اسسها السيد الخوئي وتحولت الى ميراث شرعي بعد وفاته من نوع جديد ينبغي استنباط احكامه الجديدة في كتب الفقه!!

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    الدولة
    العراق المحتل
    المشاركات
    801

    افتراضي



    ألأخ العقيلي .. التجربة مريرة و هي فضيحة فقهية اسمها "صلاة الإستئجار" ! بطلها السيستاني مشرعاً و الكشميري جابياً ، والحديث عنها طويل.

    أليس الله بكاف عبده ؟

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي

    هاتها اذن.

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    الدولة
    العراق المحتل
    المشاركات
    801

    افتراضي

    أليس الله بكاف عبده ؟

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    14

    افتراضي نحبنا وبكينا معا

    السلام عليكم
    يااخي ان كنت نحبت ثم لطمت فنحن نحبنا ولطمنا معا . اخي العزيز نعم هذا مايحدث الان في دين محمد ص واله الكشميري بلسانه الطويل وذمته التي لاذمة فيها ياتينا ايضا الى ستوكهولم لينفث سمومه في ايام المفروض ان تكون ايام حزن ومآسي وآلام ايام تذكرنا بالظلم الذي عاناه آل البيت ع نجده بالعكس يحاول باسلوبه الرخيص ان ينفس سمومه ليسمم عقول البسطاء من الناس والحديث يطول ولعلك مطلع ان كنت من السويد او الاخوه هنا مطلعون على ماجرى فانا لله وانا اليه راجعون
    أتق الله كانك تراه فان لم تكن تراه فانه يراك

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    الدولة
    الكويت
    المشاركات
    1,216

    افتراضي

    ليتك ترى الكشميري حينما اتى الى مركزنا

    أول ما دخل وجد نشرات بينات و فكر و ثقافة (علما بأن المتولي و المبلغ يقلد السيد السيستاني و وكيله)

    فصدم الرجل و طالب بازالة نشرات فضل الله و لكن رفض طلبه و تم ابلاغه بعدم التعرض لفضل الله في خطبته

    لله الحمد مركزنا الذي كنت انتقده و اعتبره سلبيا هو أفضل بكثير من بقية مراكز أوربا حتى ان كل اركان السفارة الايرانية يحضرون فيه و يحضر فيه العراقي و الايراني و الباكستاني و لا توجد فيه عنصرية والغريب انك تجد فيه نشرات حزب الدعوة جنبا الى جنب مع نشرات المجلس الاعلى و جريدة المؤتمر و غيرها و القاسم المشترك هو رفض الاساءة الى جميع المراجع مع حرية الانتقاد العلمي
    السلام عليك يا ابا عبدالله

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    14

    افتراضي هنيئا لكم اخي

    هنيئا لكم اخي بهبهاني لكني لااعرف اي مركز تتكلم عنه هل هو في السويد ام في احدى دول اسكندنافيا على كل حال والله اغبطكم على روحكم المتسامحه وهنيئا لكم على هذه اللاعنصريه

    شكرا اخي وادام الله تعالى عليكم هذه النعمه
    أتق الله كانك تراه فان لم تكن تراه فانه يراك

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني