النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي اللاجئون العراقيون في ألمانيا يتظاهرون ضد سحب اللجوء والأبعاد

    [align=justify]يتظاهر اللاجئون العراقيون في ألمانيا ضد أجراءات سحب اللجوء والأبعاد التي تنفذها الدائرة الأتحادية الألمانية للهجرة واللاجئين ضدهم منذ سقوط نظام الدكتاتور صدام حسين وذلك يوم السبت الموافق 31 أذار 2007 الساعة حيث تنطلق الساعة الثانية والنصف من كارل بلاتس / شتاخوس في مدينة ميونخ بجنوب ألمانيا






    ودعا السيد محمد محبوب مدير المركز العراقي الألماني الجالية العراقية في ألمانيا والمتعاطفين مع محنة اللاجئيين العراقيين من المواطنين الألمان والمهاجرين الى المشاركة بهذا التظاهرة الأحتجاجية من أجل وقف أجراءات سحب اللجوء والأبعاد التي طالت آلاف اللاجئيين العراقيين في عموم المقاطعات الألمانية وفي ومقاطعة بافاريا بوجه خاص


    وأوضح أن هذه الأجراءات تثير الذعر والقلق في أوساط اللاجئيين العراقيين حيث يفقد اللاجيء الذي يتم سحب اللجوء منه حقوقه في الأقامة والعمل والدراسة والمساعدات الأجتماعية ومخصصات الأطفال وتصاب حياته بالشلل التام بأنتظار أبعاده الى بلده الذي تعصف به حرب أهلية طاحنة منذ أربع أعوام ولاتتوفر فيه منطقة أمنة في ظل هيمنة العصابات الأرهابية والميليشيات المسلحة حيث أعمال القتل والأختطاف تطال حتى مسؤولين كبار في الحكومة العراقية بالرغم من وجودهم في محمية أمريكية يطلق عليها المنطقة الخضراء موضحا أن أعادة أي لاجيء عراقي الى بلده تعني الحكم عليه بالأعدام


    وقال ان قرار المحكمة الأدارية الأتحادية الألمانية الصادر في حزيران 2006 والذي ينص على تأجيل تنفيذ قرارات الأبعاد بسبب عدم توفر أمكانية النقل الجوي في الوقت الحاضر وليس بسبب حالة الحرب وتدهور الأوضاع الأمنية في العراق مشيرا الى قرارات وتوصيات مفوضية اللاجئيين التابعة للأمم المتحدة والتي تؤكد على عدم أعادة اللاجئيين العراقيين من وسط وجنوب العراق


    وقال مدير المركز العراقي الألماني أن اللاجئيين العراقيين الذين رفضت طلبات لجوءهم يعانون منذ سنوات من حياة العزل الأجتماعي حيث يجبرون على السكن في معسكرات اللاجئيين أو محلات سكن جماعية ولايسمح لهم بمغادرتها لأكثر من ثلاثين كيلومتر ولايسمح لهم بالعمل كما لايسمح لأبناءهم بمواصة الدراسة بعد المرحلة المتوسطة ولايحصلون سوى على أربعين يورو شهريا كمصرف جيب غير أنهم يحصلون على أعانات عينية من الأغذية والمشروبات والملابس المستعملة


    وأضاف أن مثل هذه الأجراءات تتناقض مع أتفاقية جنييف لعام 1951 الخاصة بحقوق اللاجئيين ولاتنسجم مع المعايير الأنسانية في التعامل مع اللاجئيين الفارين من مناطق الحروب كما لاتتفق مع قيم المجتمع الألماني الذي عاش تجارب لجوء مريرة أبان الحرب العالمية الثانية


    وكان المركز العراقي الألماني قام بزيارة للدائرة الأتحادية للهجرة واللاجئين لطرح هذه القضية من خلال وجهة نظر اللاجئيين أنفسهم كما طرح الموضوع في مؤتمر منظمات المهاجرين الذي عقد في برلين في أيلول 2006 في أطار ما أطلق عليه بخطة المستشارة الألمانية ميركل لأندماج الأجانب فضلا عن مشاركته في مظاهرة أحتجاجية أثناء أنعقاد مؤتمر وزراء داخلية المقاطعات الألمانية في مدينة كالسروا


    ويجري تنظيم تظاهرة السبت القادم بدعم من منظمات أنسانية ألمانية مهتمة بحقوق اللاجئيين والمهاجرين في مقاطعة بافاريا الألمانية[/align]
    يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......








  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    145

    افتراضي

    الا من ناصر ينصر هؤلاء المساكين في المانيا.. والله لو تعلمون حال الناس الي ما عندهم اقامه في هذا البلد العنصري ... الله يكون في عونهم المانيه بيها شعب وشرطه عنصريه كلاب الى حد النخاع تصورو اذا انت مثلا تسكن في احد اقضية بغداد وما تملك الاقامه ممنوع عليك تسافر او تطلع خارج هذا القضاء وتخيل انت صارلك خمس وست سنوات ما عندك اقامه؟؟؟..
    هذه هي اوربا الي الناس ميته عليها خلي يجون ويشوفها اخذت صحتنه وعمرنه ..الله ينتقم منك يا صدام

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    209

    افتراضي

    الا لعنة الله على صدام والوهابيين وكل من يريد للعراق شرا

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    782

    افتراضي

    في المانيا لايقولون لك انهم لايريدون لاجئين ولكنهم بأساليبهم الخبيثة والقذرة التي ورثوها عن أجدادهم يحاربونك نفسيا بأساليب شتى منها أنهم يعطوك أقامة مؤقتة لمدة ثلاث أشهر أو البعض ستة أشهر( يعتمد على المقاطعة او المدينة اوحتى القضاء الذي تسكن فيه وعلى مزاج الموظف في دائرة الأجانب).. ولهذه الأقامة شروط منها:
    * السكن والمبيت في كمبات (مخيمات لللاجئين) أو شقق ( وهو نادر ويوجد فقط في بعض المقاطعات او المدن او الأقضية ) ومعظم هذه الكمبات او المخيمات تقع في قرى وأمكنة بعيدة عن المدن ليضطر اللاجئ الى ايجاد عمل ثابت يُعيل به عائلته حتى يتخلّص من هذا المكان او الهروب الى دولة أخرى تخلّصاً من المعانات.
    * لايمكنك السفر خارج المقاطعة التي انت فيها الا بتصريح من دائرة الأجانب ولأيام معدودات فقط .
    * لا يمكنك السفر طبعا خارج ألمانيا.
    * اذا وجدت عملاً ما فلا يمكنك العمل الا بعد الحصول على موافقة من دائرة العمل وهذه بدورها تستغرق من شهر ونصف الى شهرين وكثيرا ما يأتي الرد بالرفض أو فقدان صاحب العمل لصبره.
    * لايمكنك الخروج والسكن خارج الكمب (مخيم اللاجئين ) الا بعد الحصول على عمل ثابت تستطيع من خلاله تأمين معيشتك انت وأسرتك.
    * بعض المقاطعات او المدن او الأقضية تعطي لللاجئ فقط ما نسبته %20 من الراتب الشهري على شكل حساب مصرفي والباقي على شكل حصص تموينية اسبوعية تحتوي على لحم الخنزير او اللحوم الغير اسلامية وعلى الخضر والفواكه وغيرها من المواد الغذائية في حين ان كل عائلة لديها ثلاجة صغيرة لا تستوعب كل هذه المواد ... بينما بعض المدن تعطي باقي الراتب الشهري على شكل بطاقات او كوبونات حمراء لكي تُذِل وتهين حاملها عند الشراء من السوبرماركت وتبيّن للألمان الذين في السوبر ماركت ان هذا الشخص لاجئ وعاطل عن العمل فيحتقروه.
    * لايمكن للدولة تمويل أجور دورات (كورسات) اللغة الألمانية ما دام اللاجئ لديه هذه الإقامة المؤقتة ولهذا فإن معظم اللاجئين لا يتقنون اللغة الألمانية.

    والجدير بالذكر ان الكثير من الحاصلين على هذه الإقامة يعانون من أمراض بسبب الحالة النفسية السيئة نتيجة عدم الأستقرار والمستقبل المجهول بحيث لم يستطع الأطباء الألمان تشخيصها وعلاجها.ويتوقع الكثير من الناس أن الحكومة الألمانية سوف لن تلتفت الى مشاكل وآلام اللاجئين وخاصة العراقيين الا بعد حدوث أعمال عنف وشغب كالتي حدثت في أحياء باريس الفقيرة لأن اللاجئين قد بلغ عندهم السيل الزبى .. وكما قيل قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق.
    وأود أن ألفت نظر الأخوة والأخوات الى أن ألمانيا وفرنسا والنمسا وسويسرا إضافة الى روسيا والصين كانوا من المستفيدين الرئيسيين من معانات الشعب العراقي أيام المقبور صدام حتى أنهم ( أي الألمان )يسمون فترة رئاسة المستشار الألماني هلموت كول بفترة الإزدهار الإقتصادي بسبب صفقات الأسلحة والمواد الكيمياوية وأجهزة التعذيب التي كانت تبرم أيام المقبور صدام أيام الحرب العراقية الإيرانية.
    واليوم يداوون جراحات العراقيين وآلامهم بوضع الملح على الجرح.

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم أهل البيت مشاهدة المشاركة
    في المانيا لايقولون لك انهم لايريدون لاجئين ولكنهم بأساليبهم الخبيثة والقذرة التي ورثوها عن أجدادهم يحاربونك نفسيا بأساليب شتى منها أنهم يعطوك أقامة مؤقتة لمدة ثلاث أشهر أو البعض ستة أشهر( يعتمد على المقاطعة او المدينة اوحتى القضاء الذي تسكن فيه وعلى مزاج الموظف في دائرة الأجانب).. ولهذه الأقامة شروط منها:
    * السكن والمبيت في كمبات (مخيمات لللاجئين) أو شقق ( وهو نادر ويوجد فقط في بعض المقاطعات او المدن او الأقضية ) ومعظم هذه الكمبات او المخيمات تقع في قرى وأمكنة بعيدة عن المدن ليضطر اللاجئ الى ايجاد عمل ثابت يُعيل به عائلته حتى يتخلّص من هذا المكان او الهروب الى دولة أخرى تخلّصاً من المعانات.
    * لايمكنك السفر خارج المقاطعة التي انت فيها الا بتصريح من دائرة الأجانب ولأيام معدودات فقط .
    * لا يمكنك السفر طبعا خارج ألمانيا.
    * اذا وجدت عملاً ما فلا يمكنك العمل الا بعد الحصول على موافقة من دائرة العمل وهذه بدورها تستغرق من شهر ونصف الى شهرين وكثيرا ما يأتي الرد بالرفض أو فقدان صاحب العمل لصبره.
    * لايمكنك الخروج والسكن خارج الكمب (مخيم اللاجئين ) الا بعد الحصول على عمل ثابت تستطيع من خلاله تأمين معيشتك انت وأسرتك.
    * بعض المقاطعات او المدن او الأقضية تعطي لللاجئ فقط ما نسبته %20 من الراتب الشهري على شكل حساب مصرفي والباقي على شكل حصص تموينية اسبوعية تحتوي على لحم الخنزير او اللحوم الغير اسلامية وعلى الخضر والفواكه وغيرها من المواد الغذائية في حين ان كل عائلة لديها ثلاجة صغيرة لا تستوعب كل هذه المواد ... بينما بعض المدن تعطي باقي الراتب الشهري على شكل بطاقات او كوبونات حمراء لكي تُذِل وتهين حاملها عند الشراء من السوبرماركت وتبيّن للألمان الذين في السوبر ماركت ان هذا الشخص لاجئ وعاطل عن العمل فيحتقروه.
    * لايمكن للدولة تمويل أجور دورات (كورسات) اللغة الألمانية ما دام اللاجئ لديه هذه الإقامة المؤقتة ولهذا فإن معظم اللاجئين لا يتقنون اللغة الألمانية.

    والجدير بالذكر ان الكثير من الحاصلين على هذه الإقامة يعانون من أمراض بسبب الحالة النفسية السيئة نتيجة عدم الأستقرار والمستقبل المجهول بحيث لم يستطع الأطباء الألمان تشخيصها وعلاجها.ويتوقع الكثير من الناس أن الحكومة الألمانية سوف لن تلتفت الى مشاكل وآلام اللاجئين وخاصة العراقيين الا بعد حدوث أعمال عنف وشغب كالتي حدثت في أحياء باريس الفقيرة لأن اللاجئين قد بلغ عندهم السيل الزبى .. وكما قيل قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق.
    وأود أن ألفت نظر الأخوة والأخوات الى أن ألمانيا وفرنسا والنمسا وسويسرا إضافة الى روسيا والصين كانوا من المستفيدين الرئيسيين من معانات الشعب العراقي أيام المقبور صدام حتى أنهم ( أي الألمان )يسمون فترة رئاسة المستشار الألماني هلموت كول بفترة الإزدهار الإقتصادي بسبب صفقات الأسلحة والمواد الكيمياوية وأجهزة التعذيب التي كانت تبرم أيام المقبور صدام أيام الحرب العراقية الإيرانية.
    واليوم يداوون جراحات العراقيين وآلامهم بوضع الملح على الجرح.
    اتمنى من الذين صدعوا رؤوسنا باسطوانة (عراقييو الخارج) ان يقرؤا ما كتبه الاخ خادم اهل البيت وهذه المعاناة في دول كثيرة وليس فقط بالمانيا.
    يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......








ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني