مصادر أمنية وطبية : ارتفاع حصيلة إشتباكات كربلاء إلى 54 قتيلاً و 210 جرحى

[الرويمي]

مصادر أمنية وطبية : حصيلة إشتباكات كربلاء تصل إلى 54 قتيلاً و 210 جرحى


العين الإعلامية / كربلاء المقدسة



أفادت مصادر أمنية وطبية في مدينة كربلاء المقدسة ان حصيلة الإشتباكات وصلت الى 54 قتيلاً و 210 جرحى .

وذكرت المصادر ان مستشفى الحسين العام اكتظ بالجرحى الذي اصيبوا باطلاقات نارية خلال الاشتباكات.

ما أفاد مراسل وكالة (العين) الاعلامية بأن الإشتباكات الجارية تسببت في احتراق عدد كبير من سيارات الشرطة والإسعاف والعجلات التابعة للدوائر الحكومية وجمعية الهلال الأحمر العراقية.

هذا ولاتزال كربلاء تشهد تصعيداً امنيا حتى هذه اللحظة ، في حين شهدت مدينتي بغداد والحلة اشتباكات بين أفراد جيش المهدي ومسلحين أسفرت عن تدمير واحراق العديد من مكاتب المجلس الاعلى الاسلامي العراقي.


http://www.eyeiraq.com/show/4661.html

[ammar]

طلعت جيفتكم يا شيعه

[الحفاظي]

اللهم ارحم الشهداء الذين سقطوا في مجزرة كربلاء وجميع الزوار . والعن مرتكبيها من الجيش والشرطة الانجاس ، وهم وحدم من يتحمل المسؤولية امام الله والشعب عن هذه الدماء البريئة ، لانهم مدججين بشتى انواع الاسلحة . وقد كشفت هذه المجزرة مدى بشاعة النظام القمعي الحكيمي الذي فاق بشاعة نظام صدام اللقيط

[النورس]

اللهم ارحم الشهداء الذين سقطوا في مجزرة كربلاء وجميع الزوار . والعن مرتكبيها من الجيش والشرطة الانجاس ، وهم وحدم من يتحمل المسؤولية امام الله والشعب عن هذه الدماء البريئة ، لانهم مدججين بشتى انواع الاسلحة . وقد كشفت هذه المجزرة مدى بشاعة النظام القمعي الحكيمي الذي فاق بشاعة نظام صدام اللقيط

لماذا كان اصحاب الأكفان يحملون السلاح الخفيف والثقيل معهم اثناء الزيارة ؟؟؟؟؟؟ مجرد سؤال ..
وأعتقد أنه بإستطاعة الشرطة الحكيمية أن تقبض على هؤلاء الأوباش بتهمة حمل السلاح المحظور الذي ينكر وجوده الكاذبين .......

[بنان]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحفاظي
اللهم ارحم الشهداء الذين سقطوا في مجزرة كربلاء وجميع الزوار . والعن مرتكبيها من الجيش والشرطة الانجاس ، وهم وحدم من يتحمل المسؤولية امام الله والشعب عن هذه الدماء البريئة ، لانهم مدججين بشتى انواع الاسلحة . وقد كشفت هذه المجزرة مدى بشاعة النظام القمعي الحكيمي الذي فاق بشاعة نظام صدام اللقيط

اولا انا لست ممن ينتمي الى المجلس الأعلى ولكن اقولها صراحة ان الأنجاس هم من نفذ كلام خلف العليان والمطلق ويطبق اهداف البعث القائلة( لاعراق بدون صدام) .وحتى اختصر وجهة نظري أوأكد بانه حان الوقت ان يطرح اسم كل من يحمل السلاح بوجه العملية السياسية على قائمة الأرهاب وبدون مجاملة وعلى كافة العراقيين .(وهذا نداء )ان يبلغوا السلطات العراقية او القوات المتعددة الجنسية عن كل من يعتقدون انه يحمل السلاح او يقود مجموعة ارهابية(امر سرية او امر كتيبة ....الخ) في ما يسمى بجيش المهدي المدعوم من البعثيين والمخابرات الدولية الأقليمية.

[باب المعظم]

تفشي الحقد والجهل في المجتمع ..

لا يحاول بعضكم تزييف الحقيقة بعقله المريض ..
الذين سقطوا صرعى كلهم من الزوار بحسب التقارير الطبية المعروضة وهذا يدلل على أن الشرطة للأسف تعاملت بفضاضة بل وأجرام .. أن تقوم بقتل أناس عزل حتى وأن هتفوا بشعارات سياسية .. وكل زيارات الشيعة على مر التاريخ تحمل شعارات ذات طابع سياسي ضد الظلم والجور .. هل تذكرون شعارات حمزة الزغيرّ؟!

قاتل الله التعصب الاعمى .. والحق يقال : نعم يوجد من الموالين للتيار الصدري من العوام الجهلة .. لكن ما نقرأه في هذا المنتدى من أحقاد وضغينة يدل على أن الطرف الاخر أكثر جهلاً ..

[باب المعظم]

تلاسن بين الشرطة والناس أم مسلحون مندسون أم جيش المهدي؟

إجلاء زوار كربلاء بسبب تجدد اشتباكات اختلفت الروايات في أسبابها


كربلاءـوكالات: تحول الفناء الحسيني الكبير الذي يضم ضريحي الامام الحسين واخيه العباس في مدينة كربلاء الى ساحة قتال ومواجهات متقطعة منذ يوم الاثنين، اختلفت الروايات في تفسير اسبابها، وادت الى مقتل واصابة العشرات من الزوار الذين قيل ان عددهم قد يناهز 4 ملايين نسمة قدموا من مختلف مناطق العراق الشيعية، رغم الاوضاع الامنية المتردية، ورغم الاجراءات الامنية المشددة التي اتخذت لمنع حدوث اعمال شغب في هذه المناسبة.
وبسبب هذه التطورات الدامية فرضت السلطات المحلية نظام حظر التجول، وطالبت زائري مرقدي الإمامين الحسين والعباس بالخروج منهما فورا. وبحسب شهود عيان فإن آلافا من الزوار غادروا كربلاء خوفا من تجدد أعمال العنف في المدينة.
وافاد مراسل لوكالة فرانس برس ان اطلاق نار كثيف وقع بعد ظهر الثلاثاء بالقرب من ضريح الامام الحسين في كربلاء (جنوب بغداد) مما اضطر قوات الشرطة لاجلاء الزوار الذين قدموا لاحياء ذكرى مولد الامام المهدي ومنعهم من الوصول الى الضريحين المقدسين تجنبا لسقوط ضحايا.
قال صحفيون من رويترز ان أصداء أعيرة نارية مكثفة دوت في وسط مدينة كربلاء العراقية أثناء اشتباكات بين رجال الشرطة ومسلحين.
وأضاف الصحفيون أنهم رأوا أعمدة من الدخان الاسود وشاهدوا طائرات حربية أمريكية تحلق فوق المدينة. وقال أحدهم انه سمع صوت قذائف صاروخية.
وقالت الشرطة ان قذيفتي مورتر سقطتا في المدينة التي تجمع بها مئات الالاف من الشيعة لاحياء مناسبة دينية.
وافادت مصادر الشرطة العراقية ان أربعة أشخاص قتلوا وأصيب 18 عندما تجددت الاشتباكات في المدينة.
وذكرت الشرطة أن مسلحين اشتبكوا مع رجالها قرب مرقد الامام العباس. ووصف الوضع بأنه متوتر للغاية.
وقال مصور رويترز انه شاهد زوار المرقد يحملون جثتين. وقال مراسل لرويترز انه سمع أصوات اطلاق نار مستمرة بالقرب من المرقد.
وقال احد الزوار طلب عدم نشر اسمه »اختبئ في متجر. يمكنني سماع طلقات النار. الوضع غير مستقر بالمرة ونشرت قوات الجيش العراقي والشرطة في الشوارع وعلى أسطح المنازل«.
وذكرت الشرطة ان من بين قتلى اشتباكات اليوم امرأة.
غير ان تلفزيون الفرات المملوك للمجلس الاعلى الاسلامي العراقي وهو أحد أقوى الاحزاب الشيعية في العراق عرض ما قال انه لقطات حية للزوار يتحركون في سلام حول المزارين.
وقال مسؤول من وزارة الداخلية في بغداد ان ستة أشخاص قتلوا وأصيب 30 في اشتباكات الثلاثاء بعد أن واجهت الشرطة حشدا كبيرا افراده كانوا مسلحين بسكاكين.
وبعد اطلاق رصاصات تحذيرية فتحت الشرطة النار على الحشد.

رواية أولى

وكانت الشرطة العراقية انها فتحت النار على حشد كبير من الزائرين الذين استشاطوا غضبا بسبب الاجراءات الامنية الصارمة السارية في المدينة الجنوبية من اجل الاحتفالات فقتلت ستة على الاقل من بينهمامرأة وجرحت 22.
وذكرت الشرطة أنها بدأت في اطلاق الاعيرة النارية بعد ان بدأ الزائرون في التشاجر مع رجال الشرطة والقاء الحجارة وأشياء أخرى على أفرادها وسياراتها. وجرت أعمال العنف في أحد الشوارع الهامة المؤدية الى مسجد الامام الحسين.
وحسب عقيل الخزعلي محافظ المدينة فان »مجاميع من الزائرين رفضت الخضوع الى التفتيش عند احد مداخل العتبات المقدسة مما ادى الى حصول مشادة كلامية مع الشرطة وتطور الامر الى ضرب الشرطة بالحجارة الامر الذي استفز عناصر الشرطة وبادرت باطلاق النار في الهواء لتفريق المواطنين«.
وقال مصور لرويترز انه سمع دوي اعيرة نارية في الشوارع المحيطة بفندقه الواقع بين مسجدي الامام الحسين والامام عباس لنحو ساعتين.
وقال سليم كاظم المتحدث باسم الادارة الصحية بكربلاء ان مستشفى المدينة تسلم خمس جثث واستقبل 30 مصابا في ساعة مبكرة من صباح الثلاثاء. وكان جميعهم من زوار كربلاء وأصيب بعضهم بأعيرة نارية والبعض الاخر ضرب حتى الموت.
وصرح كاظم محمد المسؤول الاعلامي بمكتب الزعيم الشيعي الشاب مقتدى الصدر في كربلاء الذي يتمتع بنفوذ قوي في المدينة بأنه أحصى ثماني جثث و40 جريحا في المستشفى.
وذكر ان أربعة من القتلى هم من أنصار الصدر.
وبعد انتهاء الاشتباكات شوهد عشرات من رجال الشرطة بعضهم مسلح بقاذفات صاروخية وأسلحة آلية ثقيلة وهم ينظمون دوريات في المدينة في استعراض للقوة لتفادي وقوع المزيد من أعمال العنف.

رواية صدرية

وكان مسؤول مقرب من الزعيم الشيعي مقتدى الصدر قد صرح في وقت سابق بأن الاشتباكات المسلحة اندلعت مساء الاثنين عند ضريحي الامام الحسين وأخيه العباس بين أنصار الصدر وقوة حماية منطقة ما بين الحرمين (ضريحا الامام الحسين وأخيه العباس).
وقال الشيخ عبد الرزاق الموسوي أحد المقربين من مقتدى الصدر لوكالة الانباء الالمانية إن »الاشتباكات اندلعت على خلفية منع عناصر حماية ما بين الحرمين أتباع الصدر من الدخول إلى المنطقة لاتمام مراسم الزيارة وأطلقوا النيران فوق رؤوس الزائرين بشكل كثيف مما تسبب في حالة من الهلع والصدمة«

ورواية اخرى

وفي رواية ثالثة، ذكر مصدر في الشرطة العراقية في تصريح لوكالة الانباء الكويتية (كونا) ان مسلحين مجهولين كانوا وسط جموع الزائرين وهاجموا حاجز تفتيش للشرطة العراقية قرب مرقد العباس واخيه الحسين بن علي رضي الله عنهم.
واوضح المصدر ان الشرطة اشتبكت مع المسلحين ما تسبب بمصرع شخصين واصابة نحو 15 اخرين بجراح متفاوتة نقلوا على اثرها الى المستشفيات لتلقي العلاج.
وقال ان الشرطة تمكنت من السيطرة على الوضع بعد ان طوقت مكان الاشتباكات وشددت من اجراءاتها الاحترازية في المكان الذي كان يضج بالزائرين.
وتجدر الاشارة الى ان الشرطة العراقية قالت انها نفذت خطة امنية مشددة لحماية الزائرين والذين سيبدأون اليوم مراسيم الزيارة والتي تعد الاكبر والاهم لدى الشيعة في العراق.

استهداف زوار

الى ذلك، اعلنت مصادر امنية عراقية اصابة عشرة اشخاص في هجومين استهدفا زوارا شيعة في بغداد وجنوبها في طريقهم الى كربلاء.
وقال مصدر امني ان »ستة زوار شيعة اصيبوا بجروح جراء اطلاق نار من مسلحين مجهولين عندما كانوا متوجهين سيرا على الاقدام على الطريق الرئيسي عند بلدة المحمودية(30 كم جنوب بغداد)«.
وفي هجوم اخر، افاد مصدر امني ان »اربعة زوار اصيبوا بجروح في هجوم مسلح استهدف زوارا يسيرون على الاقدام على الطريق الرئيسي في منطقة الدورة (جنوب غرب بغداد)«.

أربعة ملايين

وكانت السلطات العراقية توقعت وصول اكثر من اربعة ملايين من العراقيين الشيعة الى مدينة كربلاء بهذه المناسبة.
وقال محافظ المدينة عقيل الخزعلي لوكالة فرانس برس »اتوقع ان تصل اعداد الزائرين وهو الذروة بين اربعة الى خمسة ملايين لاحياء طقوس مولد الامام في كربلاء«.

تاريخ النشر: الاربعاء 29/8/2007

جريدة الوطن الكويتية

[باب المعظم]

وكانت الشرطة العراقية انها فتحت النار على حشد كبير من الزائرين فقتلت ستة على الاقل من بينهمامرأة وجرحت 22.

هؤلاء مو بشر الذين تم فتح النار عليهم .. حشرات أو جماد يمكن ..
لو كانت هناك فعلاً حكومة عادلة وتقوم بالتحقيق العادل الغير منحاز تقوم بالاقتصاص من زمر الشرطة هذه التي لا تشرف العراق ولا الانسانية.

[سلاماً يا عراق]

http://almelaf.com/index.php?option=...25&Itemid=2670

[السراج المنير]

يرفع الموضوع لعرض الخراب والقتل طوال السنوات الماضية من اتباع مقتدى (جيش البعث)

[al 3a9fa]

هذه الهوسه العراقيه الاصيله اهديها للحكومه لكي تتعض وتمتنع عن محاربة المساكين, وراح شوف الحكومه نتائج قراراتها الخاطئه.

الهوسه; يردس حيل الماشايفها

[السراج المنير]

يرفع الموضوع لعرض الخراب والقتل طوال السنوات الماضية من اتباع مقتدى (جيش البعث)