الدانمارك تقدم طلبا للانتربول الدولي للقبض على البعثي نزار الخزرجي

[babil]

لو بقيت على الامريكان وحكومتنا المنتخبة لنفذ البعثيون من كل جرائمهم ولكن العراقي الذي ذاق اجرام البعثيين لن ينسى ان يعاقب كل مجرم ابن زنا بعثي على مااقترفته يداه سواء افتى مرجعا بتركهم او وعدت حكومة وطنية " بمحاسبتهم ".. القصاص يجب ان ياخذ مجراه والا لن نخلص من ارهاب البعثية.. السفلة.
---------------------------------------------------------------
الانتربول : محكمة دنماركية اصدرت أمر قبض بحق نزار الخزرجى

بغداد - اصوات العراق 29 /08 /2007

قال موقع الشرطة الدولية "الانتربول" على موقعه الالكترونى، الاربعاء، إن محكمة دنماركية أصدرت أمر قبض بحق نزار الخزرجي رئيس اركان الجيش العراقى السابق إبان حملة الانفال.
ونشر الموقع نشرة باوصاف الخزرجي وامر قبض لصالح الدنمارك بتهمة الابادة الجماعية والجرائم ضد الانسانية فيما يبدو انها دعاوى مرفوعة من مواطنين عراقيين ضده في الدنمارك.
وطالب الانتربول بالتبليغ عن نزارالخزرجي في حال العثورعليه الى اقرب مركز شرطة في البلد الذي يتم العثورفيه عليه.
من جهته قال جعفر الموسوي رئيس الادعاء العام في المحكمة الجنائية العليا في وقت سابق في تصريح خاص للوكالة المستقلة للانباء " أصوات العراق" ان الخزرجي من ابرز المطلوبين في قضية الانفال ضمن مئات المطلوبين الذين لم يحاكمموا بعد ضمن القضية، وان المحكمة تبذل جهودا لالقاء الفبض عليهم في الدول التي يقيمون بها.
وقضت المحكمة الجنائية العراقية العليا، في حزيران يونيو الماضى بإدانة خمسة من المتهمين الستة في قضية الانفال فيما تمت تبرئة متهم واحد فقط .
وتم الحكم بالاعدام بحق كل من على حسن المجيد ابن عم رئيس النظام السابق وسلطان هاشم أحمد وزير الدفاع السابق وحسين رشيد التكريتي معاون رئيس أركان الجيش السابق لادانتهم بارتكاب جرائم ابادة، فيما تمت تبرئة طاهر توفيق العاني محافظ الموصل ابان حملات الانفال.
كما تضمنت الاحكام أيضا السجن مدى الحياة لكل من: صابر عبد العزيز الدوري مدير الإستخبارات العسكرية إبان حملات الأنفال، وفرحان مطلك الجبوري رئيس الإستخبارات في المنطقة الشمالية.
وحوكم هؤلاء الستة بتهم ارتكاب جرائم بحق الانسانية وجرائم حرب وجرائم ابادة جماعية عن مسؤوليتهم عن مقتل ما يقارب 180 الف عراقي كردي، بحسب الاحصاءات الكردية، قضوا في سلسلة من العمليات التي شنها النظام السابق في كردستان العراق عام 1987 قبيل انتهاء الحرب العراقية الايرانية.

[النداء]

الاخ babil

الخبر مفرح لكن هل فعلا ان العراقي لا ينسى ؟
كل الدلائل تقول بان العراقي ينسى كل شي واحداث كربلاء خير شاهد نسوا العراقيين بان عليهم احياء مناسبة الانتفاضة الشعبانية ومولد الامام بسلام .

بربك اخي الكريم هل تعرف شخصا ما من اقاربك او اصدقائك قدم شكوى قانوينة ضد بعثي او مجرم ، هل سمعت بمعتقل من معتقلينا ايام النظام السابق قدم شكوى ضد شخص كان يعذبه او كان سبب في اعتقاله

[babil]

عزيزي النداء
تقدمنا بشكوى في كربلاء لدى لجنة اجتثاث السفلة حول بعثي ( شيعي معمم برتبة سيد) ومع وجود شاهد من عمر والدي الشكوى حول هذا السيد انه هو من ابلغ عن وادلي بانه مناصر للشهيد محمد باقر الصدر فخر العراقيين وتاج راسهم ..
وتصور لجنة اجتثاث السفلة طلبت ادلة مكتوبة ووثائق ضد الشخص والسبب بان هذا المعمم الان ينتمي الى احد الاحزاب التي تشتري البعثيين مقابل الصفح عن ماضيهم..

اطالو قدرما استطاعو بالقضية الى ان توفي قبل اشهر الشاهد المعاصر لما جرى وعجزوني ولم اصل الى نتيجة وفوضت امري الى الله الى حين استطيع ان اخذ حقي بيدي وحينها لن اسمع لفتوى المرجعية التي لم تنصفني يوما.
وثق التعقيد بالشكوى كان غريبا جدا فمن يستطيع الحصول بزمن هدام على نسخة من التقرير الذي كتب ضد الضحايا ..فالجماعة طلبوا صورة عن التقرير وهل قدم والدي لمحاكمة وامور مضحكة تدل على ان القانون مجدر ابرة تخدير لاهالي الضحايا وبالفعل الان شطبوا قانون اجتثاث السفلة وميعوا بمحاكماتهم وانتهى الفيلم باعادتهم للسلطة لان الجماعة غير آهلين للحكم .. ومهتمين فقط باللطم والزيارات المليونية وتعطيل المدارس بالمناسبات الدينية التي اصبحت العطل المدرسية فيها اكثر من ايام الدوام..

[مروان]

بعد مذكرة الانتربول باعتقال نزار الخزرجي .. المدعي العام : ليس من حق أية جهة مقاضاة العراقيين في الخارج وسنطالب بتَسَلُمِ الخزرجي


بغداد ـ قنا: اكد القاضي جعفر الموسوي رئيس الادعاء العام بالمحكمة الجنائية العليا العراقية انه ليس من حق اي جهة خارج البلاد ان تقاضي العراقيين علي جرائم حصلت داخل وطنهم ..
وجاء تعقيب الموسوي علي خلفية نشر الشرطة الدولية (الانتربول) علي موقعها الرسمي مؤخرا امرا بالقاء القبض علي نزار عبد الكريم الخزرجي رئيس اركان الجيش العراقي ابان حملة الانفال وذلك لاتهامه بتهم ارتكاب جرائم ضد الانسانية والابادة الجماعية من قبل محكمة دنماركية في مدينة سوروي.
وذكر الموسوي في تعقيبه انه ليس من حق اي جهة خارج العراق ان تحاكم (الخزرجي) وان امر الاعتقال الصادر من جهه دنماركية بحقه وتم تعميمه عن طريق الانتربول لن يكون قانونيا اذا كان يخص جرائم الحرب في العراق.. مؤكدا ان المحكمة الجنائية العليا العراقية هي الجهة الوحيدة المخولة بالنظر في مثل هذه القضايا..
واضاف انه اذا ما جري القبض علي الخزرجي وتسليمه للدنمارك فسنطالب رسميا بتسليمه لنا لاننا الجهة المخولة بمحاسبته وليس من حق اي جهه او اي دولة ان تقوم بهذا الشيء فيما يخص التجاوزات علي حقوق الانسان الحاصلة في العراق ..
وكانت الشرطة الدولية (الانتربول) قد نشرت علي موقعها الرسمي مؤخرا امرا بالقاء القبض علي الخزرجي رئيس اركان الجيش العراقي ابان حملة الانفال وذلك لاتهامه بتهم جرائم ضد الانسانية والابادة الجماعية من قبل احدي المحاكم الدنماركية.