الظاهر ان السيد احمد عبدالحسين دعيبل أو المسؤولين في النجف لا يريدون تحمل مسؤولية اعطاء عقد بناء المطار الى شركة ايرانية في السابق. لقد قرأت قبل فترة ليست بعيدة ان عقد انشاء مطار النجف منح الى شركة ايرانية و الظاهر ان الايرانيين لا يصلحون الى اعمال البناء العادية فهم لديهم خبرات في النووي فقط، اما المطارات فلا و في حالة استمرار العقد الحالي للشركة الايرانية فأقرأ على مطار النجف السلام.
لذلك ترى المسؤولون في النجف يستحون يقولون اسم الشركة أو الدولة التي تنتمي اليها.=)