حزب الدعوة تنظيم العراق يفكر في الانسحاب من الائتلاف العراقي الموحد

[طركاعة1]

عبد الكريم العنزي: حزب الدعوة تنظيم العراق يفكر في الانسحاب من الائتلاف العراقي الموحد

علي العبادي
كشف عبد الكريم العنزي رئيس حزب الدعوة تنظيم العراق، الأحد، عن أن حزبه يفكر في الانسحاب من الائتلاف العراقي الموحد في حال لم تنجح محاولاته "في لملمة الأمور في الائتلاف" على حد وصفه.
ويأتي هذا التطور بعد أقل من 24 ساعة على انسحاب التيار الصدري من الائتلاف العراقي الموحد الكتلة الكبرى في البرلمان الذي أعلن مساء السبت في مدينة النجف.
وقال العنزي الذي تشغل كتلته 13 مقعدا في البرلمان "نحن نبذل جهودا من أجل لملمة الامور في الائتلاف ..وسوف ننسحب في حال عدم نجاح ذلك ".

[باب المعظم]

يلا .. خل يبقى المجلس الاعلى وحده بالائتلاف ..

[jaafar alhusaini]

انا مندهش من هذه الاراء سؤالي للجميع هو لماذا كل هذه الحملة على المجلس الاعلى .
ما هي مساوىء المجلس الاعلى والاضرار التي احدثها ضد العراقيين .
انا اعتقد ان صدام واشباهه ترضون عنهم فانتخبوهم لكي ترتاحوا من هذه المحنة التي وضعتم انفسكم فيها

[ammar]

لااعرف اي حزب ناضل ضد صدام كما فعل المجلس، وماهو الحزب (النموذجي) الافضل من المجلس

[النورس]

انا مندهش من هذه الاراء سؤالي للجميع هو لماذا كل هذه الحملة على المجلس الاعلى .
ما هي مساوىء المجلس الاعلى والاضرار التي احدثها ضد العراقيين .
انا اعتقد ان صدام واشباهه ترضون عنهم فانتخبوهم لكي ترتاحوا من هذه المحنة التي وضعتم انفسكم فيها

رب ضارة نافعة وحلو إنها جائت منهم , دعهم ينسحبوا بمقاعدهم المعدودة التي لاتأخر ولاتقدم ولطالما كانو عبئا ثقيلا على الإتلاف وعلى الحكومة وكانوا سبب قي الكثير من المشاكل , دعهم يذهبوا فلربما ينضموا الى مايسمى بالمقاومة الشريفة جدا ( مركب الي اتودي ) ...................
ونتمنى على الإتلاف ان لايقبل في مكوناته مستقبلا اعضاء مشبوهين ليس من ورائهم اية منفعة .......

[الحفاظي]

المجلس الاعلى هو الذي يقود الحملة للسيطرة على السلطة منذ ان اسقط الجعفري وحتى الان ، وانه يدوس بأقدامه كل من يقف امامه . انظر الى الاغتيالات التي يقوم بها فيلق بدر في النجف التي هي تحت سيطرته وبأمكان قواتهم فيها ان تكتشف دبيب نملة لانها تابعة الى جهاز الاطلاعات الايراني . وان اسلوب تصفية الخصوم اسلوب قذر ينتهجه المجلس الاعلى وكان اخر ضحاياه اغتيال الكرعاوي من مجلس عشائر النجف والدكتورة شهلاء النصراوي بل قاموا بقتل احد المهجرين النازحين الى النجف وهو سني وزوجته علوية وابوها شخص معروف في النجف وقاموا بالقاء جثته قرب مرقد السيد الشهيد الصدر.

[باب المعظم]

تلميحات بتصاعد الازمة السياسية في العراق

قال لواء سميسم المتحدث باسم التيار الصدري الاحد ان انسحاب التيار من قائمة الائتلاف العراقي الموحد، وهو التحالف الشيعي الحاكم "لا يهدف الى سحب الثقة من الحكومة".

واوضح سميسم، رئيس الهيئة السياسية للتيار الصدري، في تصريحات لوكالة فرانس برس، أنه "لا يوجد اي توجه لدينا ولا توجد اي نية في سحب الثقة من حكومة المالكي".

وحول تفسيره لانسحاب التيار الصدري قال سميسم إنه جاء "احتجاجا على على بعض المواقف التي تبناها الائتلاف الموحد والتي رفض بمقتضاها طلبات توجهنا بها اليه".

يذكر ان صلاح العبيدي الناطق باسم التيار الصدري كان قد ذكر قبل ذلك ان سحب الثقة من حكومة المالكي "لم يكن في حسابنا لكننا وضعنا في حسابنا ان تهتم الحكومة بالمواطن وتقديم الخدمات".

واستبعد العبيدي امكانية عودة التيار الصدري الى صفوف الائتلاف العراقي الموحد، لكنه اكد في الوقت نفسه ان اي قرارات حول تحالفات جديدة ستكون موضع درس "ولن نقدم تأييدا مجانيا لاي جهة".

من جانبه قال نصار الربيعي رئيس الكتلة الصدرية في مجلس النواب العراقي (البرلمان) ان "كل الخيارات مفتوحة امامنا والمهم ان تصب قراراتنا في مصلحة الشعب العراقي".

واستبعد الربيعي تشكيل تكتل سياسي جديد بالقول: "لا نريد معالجة المشكلة بمشكلة، التكتلات الحالية هي سبب المشكلة ولا نريد ان نقوم بردود فعل غير مدروسة".

واكد ان "المشكلة الاساسية في العراق هي الاحتلال (الاميركي) والحل يكمن في جدولة انسحاب المحتل وكل من يقف معنا في هذا المطلب فقلوبنا مفتوحة له".

تلويح بانسحاب جديد

من جانب آخر اعلن حسن الشمري رئيس الكتلة البرلمانية لحزب الفضيلة الشيعي خلال نفس المؤتمر الصحفي ان "تبادلا للآراء حصل بين الفضيلة والتيار الصدري وتم الاتفاق على امور عامة، وان المستقبل القريب سيشهد مواقف معينة"، لكنه امتنع عن الدخول في التفاصيل.

وفي تطور آخر لوح عبد الكريم العنزي زعيم حزب الدعوة/ تنظيم العراق اليوم عن نوايا حزبه في الانسحاب من الائتلاف العراقي الموحد، في حال فشلت محاولات حزبه فيما وصفه بـ"لملمة الأمور في الائتلاف"، متهما رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بالمسؤولية عن تفتيت الائتلاف.

وقال العنزي، الذي يحتل حزبه 13 مقعدا في البرلمان: "نحن نبذل جهودا من أجل لملمة الأمور في الائتلاف.. وسننسحب في حال عدم نجاح ذلك"، لكنه لم يوضح ماذا يقصد بلملمة الامور.


انشقاق

وألمح العنزي إلى وجود انشقاق داخل حزب الدعوة الذي يتزعمه المالكي، واصفا انسحاب التيار الصدري بأنه كان "ضربة في الصميم".

وتشغل كتلة الصدريين في البرلمان 30 مقعدا، إلى جانب مقعدين تحتلهما قائمة تدعي "رساليون" تابعة للتيار الصدري.

واعتبر العنزي ان المالكي "أخطا خطأ إستراتيجيا عندما انضم إلى التكتل الرباعي دون التشاور مع مكونات الائتلاف".

وحول انضمام حزب الدعوة والمجلس الاسلامي الأعلى بزعامة عبد العزيز الحكيم إلى التكتل الرباعي قال العنزي إنه كان بمثابة "انسحاب دبلوماسي من الائتلاف".

وكان حزب الدعوة الإسلامية والمجلس الأعلى الإسلامي العراقي قد وقعا منتصف آب/ أغسطس الماضي اتفاقا سياسيا عرف بـ "وثيقة مبادئ" مع الحزبين الكرديين الرئيسيين اللذين يشكلان الكتلة البرلمانية الكردية في البرلمان.

وهذان الحزبان هما الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة رئيس الجمهورية جلال طالباني، والحزب الديموقراطي الكردستاني بزعامة رئيس اقليم كردستان العراق مسعود برزاني.

وحول وجود انشقاق في قيادات حزب الدعوة الإسلامية بزعامة المالكي قال العنزي ان جناح المالكي في الحزب وافق على الانضمام إلى التكتل الرباعي لكن الجناح الذي يضم رئيس الوزراء الأسبق ابراهيم الجعفري رفض ذلك.

وكان التحالف السني قد انسحب من الحكومة العراقية في آب الماضي. ويشكل الحكومة العراقية حاليا 17 وزيرا، بينما لا يزال 23 منصبا وزاريا شاغرا.

بي بي سي نيوز

[دستورنا الاسلام]

في حال انسحب حزب الدعوة تنظيم العراق فسيتقلص عدد نواب الائتلاف الى 70 نائباً فقط ... هم نواب المجلس الأعلى والدعوة الاسلامية وعدد من المستقلين.

[طركاعة1]

التحالف الرباعي هو السبب الرئيس وراء انسحاب الكتلة الصدرية من الائتلاف
http://www.shabab4u.com/News.aspx?id_News=12149
مقداد ناجی
قال عبد الكريم العنزي النائب عن الائتلاف العراقي الموحد إن التحالف الرباعي هو السبب الرئيس وراء انسحاب الكتلة الصدرية من الإئتلاف، مشددا على ضرورة معالجة ما وصفه بالتصدع الذي طال الائتلاف.

وفي حديث مع "راديو سوا"، أكد العنزي، وهو أحد قياديي حزب الدعوة الإسلامية - تنظيم العراق، أن وجود الكتلة الصدرية داخل الائتلاف مهم جدا وانسحابها يعد تصدعا خطيرا في الائتلاف، وأضاف:

"سنكون جادين في الاتصال بكل القوى المشكلة للمسرح السياسي الائتلافي، ونأمل أن نصل إلى نتائج. وتبقى كل الاحتمالات مفتوحة وواردة".
ونبه العنزي إلى وجود علاقة بين انسحاب التيار الصدري وبين تشكيل كل من حزب الدعوة والمجلس الأعلى الإسلامي التحالف الرباعي مع الحزبين الكرديين، وأضاف:

" نحن نعتبر أن التحالف الرباعي هو السبب الأساسي لتصدع الائتلاف، لأن قوتين في الائتلاف، ومن دون الرجوع إلى القوى الأخرى، بادرتا إلى التحالف وإيجاد بديل عن الائتلاف. ولا يكفي ادعاء هاتين القوتين بأنهما لا تريدان تضييع الائتلاف أو تعريضه للتصدع. الكلام لا يكفي، إنما هم أوجدوا بديلا عن الائتلاف، فبالتأكيد القوى السياسية الأخرى لا تجد مبررا كافيا لهذا الأمر".
وفي رده على سؤال حول ما إذا كان حزب الدعوة - تنظيم العراق عازم على الانسحاب من الائتلاف، أجاب العنزي قائلا:

"خيارنا الأول هو العمل بشكل جدي من أجل معالجة التصدع في الائتلاف. نحن نرى أن الائتلاف مطلب وطني وحاجة وطنية للعراق. إن وجود كتلة كبيرة تقدم رئيسا للوزراء يعبر عن مساحة كبيرة في الشارع العراق أمر ضروري وحاجة حقيقية وماسة في العراق، ولكن إذا تصدع الائتلاف، ليست كل الخيارات مفتوحة ولا يمكن التنبؤ الآن خصوصا وأن الأولوية تقع في مجال معالجة هذا التصدع"

[الكميت]

قال عبد الهادي الحساني العضو البرلماني عن حزب الدعوة الإسلامي (تنظيم العراق)، الاثنين، إن حزبه لا يفكرفى الإنسحاب من تشكيلة الائتلاف الموحد ، فيما قلل العضو فى حزب الدعوة الاسلامى على العلاق من أهمية التصريحات التى ترددت بشأن هذا الإنسحاب.
كان عبد الكريم العنزي رئيس حزب الدعوة (تنظيم العراق) قال، الأحد، إن حزبه يفكر في الانسحاب من الائتلاف العراقي الموحد في حال لم تنجح محاولاته " في لملمة الأمور في الائتلاف" على حد وصفه، متهما المالكي بالمسؤولية عن تفتيت الائتلاف.
وقال العضو عبد الهادى الحساني في تصريح لـ ( أصوات العراق) الاثنين، إن " العنزي تحدث عن وجهة نظره الشخصية".
وقال الحساني الذي تشغل كتلته 13 مقعدا من مقاعد الائتلاف التي بلغت 83 مقعدا بعد انسحاب التيار الصدري ان "حزب الدعوة (تنظيم العراق) لا يفكر بالانسحاب أبدا من الائتلاف" مضيفا " هناك جهد من اجل لملمة الائتلاف وإعادة بناءه من اجل أن يحفظ وحدته ويكون فعالا وقويا."
وعن انسحاب الكتلة الصدرية قال الحساني إن "حزب الدعوة (تنظيم العراق) يدعو الكتلة الصدرية إلى مراجعة قرارها بالانسحاب من تشكيلة الائتلاف".
وشدد على أهمية "أن يكون الائتلاف قويا من اجل بناء الدولة" مؤكدا "رغم انسحاب الكتلة الصدرية الا أن الائتلاف لا زال قويا باعتبار ان لديه 83 مقعدا من مقاعد مجلس النواب، وكذلك لديه تأييد من التحالف الكردستاني المتمثل بالتحالف الرباعي."وقال الحساني ان" حزب الدعوة مازال داعما لحكومة المالكي.".

فى الوقت نفسه ، قلل القيادي في حزب الدعوة الإسلامي علي العلاق، الاثنين، من أهمية التصريحات التي أدلى بها عبد الكريم العنزي بالانسحاب من كتلة الائتلاف العراقي الموحد . وقال إن تصريحات العنزي تمثل" وجهة نظر شخصية".
أضاف أن " إتصالاتنا مع حزب الدعوة (تنظيم العراق) تؤكد تمسك الأخير بالائتلاف."
ولم يخف العلاق "وجود محاولات جادة لتفتيت الائتلاف" ، لكنه استدرك قائلا "على الائتلاف إعادة رسم إستراتيجية له من جديد".
وقال العلاق إن " الكتل المنسحبة من الائتلاف حصلت على نسبة من المقاعد ماكان من الممكن أن تتحقق لولا اسم الائتلاف العراقي الموحد."
وأضاف" لولا بركة الائتلاف لما حصلت هذه الكتل على النسبة التي تتمتع بها من المقاعد الان".
ووصف عملية الانسحابات من الائتلاف بأنها "عملية تخلي عن المصلحة العليا لمن يؤمنون بالائتلاف العراقي الموحد."
وكانت الكتلة الصدرية أعلنت مساء السبت، إنسحابها رسميا من كتلة (الإئتلاف العراقي الموحد)، أما (حزب الفضيلة)، فأعلن إنسحابه من الإئتلاف في آذارمارس الماضي.

وعن التحالفات الجديدة بين التيار الصدري والفضيلة وبعض الكتل الأخرى قال "ما زالت هذه مجرد أفكار، ولعل الجانب الإعلامي غلب على الجانب الواقعي في هذه الحوارات".
وتابع قائلا "نحن لا نتخوف من تشكل كتل أخرى لأننا نؤمن بالديمقراطية، وهذه هي الديمقراطية" مؤكدا أن "الأيام القادمة ستشهد عمل الائتلاف على هيكلة جديدة في تشكيلته".