النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507

    المرجع السيستاني يدعم مساعي الجعفري اعادة الكتل المنسحبة الى الائتلاف

    السيستاني يدعم مساعي اعادة الكتل المنسحبة الى الائتلاف
    http://www.shabab4u.com/News.aspx?id_News=12621
    ريما

    اجرى وفد من نواب البرلمان العراقي برئاسة رئيس الوزراء السابق ابراهيم الجعفري مباحثات في مدينة النجف الاشرف، مع التيار الصدري والمرجع الديني آية الله السيد علي السيستاني.
    وتأتي هذه المباحثات في اطار الجهود المبذولة لاعادة ترتيب الائتلاف العراقي الموحد، واقناع الكتلة الصدرية بالعودة الى الائتلاف.
    وقال الجعفري : إن الاجواء كان يسودها التفاهم حيث تم الاستماع الى وجهات النظر المختلفة.
    واضاف: إن الجميع أبدوا حرصهم على هذا الخيار الشعبي وتم تشخيص بعض المشاكل و تداول آليات الحل الممكنة.
    من جانبه، قال النائب عن حزب الدعوة تنظيم العراق عبد الكريم العنزي : إن التيار الصدري مكوّن اساسي في الائتلاف الموحد وحضوره فيه ضرورة، مؤكدا أن الائتلاف ايضا يشكل ضرورة وحاجة وطنية يجب المحافظة عليها.
    من جهته، رحب التيار الصدري بالمبادرة، وابدى استعداده للاستمرار في المفاوضات والحوار.
    وقال المتحدث الاعلامي باسم التيار صلاح العبيدي: حتى الآن لا نستطيع أن نقول أن هناك قرارا ثابتا لكن تم الاتفاق على مواصلة النقاش والحوار مع جميع الاخوة في الائتلاف.
    هذا وقد حظيت مبادرة الائتلاف العراقي الموحد بمباركة المرجع السيستاني الذي استقبل الوفد وابدى ترحيبه بالوفد النيابي.
    وقال النائب عن الائتلاف في مجلس النواب قاسم داود: إن المبادرة التي طرحت لقيت دعما من قبل المرجعية معربا عن أمله بأن تسير المبادرة على الطريق الصحيح.
    ونفى الوفد وجود أي نية بتشكيل أي تكتل سياسي جديد خارج نطاق الائتلاف العراقي الموحد.
    ويؤكد الائتلاف العراقي الموحد أنه يجري مفاوضات مكثفة مع التيار الصدري من اجل ثنيه عن قراره بالانسحاب من الائتلاف، مشددا على ضرورة المحافظة على وحدة الصف وعدم التفريط بتماسكه بعد أن اصبح يمثل ثقلا سياسيا له تأثيره على كل الاصعدة خاصة السياسية منها.
    من جانبه، يؤكد التيار الصدري أنه لا يريد بأي حال من الاحوال اضعاف الحكومة العراقية ولا اضعاف الائتلاف العراقي الموحد، ويشدد أن المشكلة الاساسية في العراق هي الاحتلال الاميركي.
    وكان التيار الصدري اعلن الاسبوع الماضي انسحابه من قائمة الائتلاف العراقي الموحد التي تتألف من 4 كتل أساسية هي الكتلة الصدرية والمجلس الإسلامي الأعلى في العراق وحزب الدعوة وحزب الفضيلة، ولها 130 من مقاعد البرلمان البالغ عددها 275.
    وكان حزب الفضيلة الاسلامي قد انسحب من القائمة في وقت سابق ما تسبب في نزول عدد مقاعدها في البرلمان الى 115 مقعدا، وبانسحاب التيار الصدري منه يصل عدد مقاعد الائتلاف الى 83 مقعدا في مجلس النواب.
    وفي موضوع متصل، قال نائب رئيس الوزراء العراقي، عضو جبهة التوافق العراقية سلام الزوبعي إن رئيس الوزراء نوري المالكي مستعد لمناقشة مطالب الجبهة في محاولة لانهاء مقاطعتها للحكومة.
    وغداة زيارة قام بها وفد الجبهة لمكتب نوري المالكي، رفض الزوبعي اي محاولة لاسقاط الحكومة.
    وکان وزراء جبهة التوافق العراقية اکبر کتلة سنية في البرلمان مع 44 مقعدا من مقاعده الـ 275 قدموا في اول آب/اغسطس الحالي استقالاتهم الى رئيس الوزراء نوري المالكي بعد شهر من الخلافات.
    يذکر أن انسحاب التوافق جاء بعد انسحاب وزراء التيار الصدري الستة من الحکومة، وتبع التوافق انسحاب وزراء القائمة العراقية حيث وصل الى 15 عدد الوزراء المستقيلين في حکومة المالکي الاربعين.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,109

    افتراضي


    [mark=000066]علي الاديب[/mark] [mark=0000FF]ينفي وجود كتلة سياسية جديدة برئاسة الجعفري مع تأكيده وجود محاولات في هذا الاتجاه [/mark]




    الفيحاء : [align=justify]نفى الدكتور علي الاديب القياديُ في حزبِ الدعوةِ الاسلاميةِ في اتصالٍ هاتفي ٍمع الفيحاءِ ان تكونَ هناك كتلة ٌسياسية ٌجديدة برئاسة رئيس الوزراء السابق الدكتور ابراهيم الجعفري.مؤكدا وجودَ محاولات ٍفي هذا الاتجاهِ ولكنها لحد ِهذه اللحظةِ لَمْ ترْتَق ِالى واقعٍ عملي ٍملموس ٍوحول مشاركةِ الكتلةِ الصدريةِ في هذا التكتل ِالجديدِ نفى الدكتورُ الاديب ذلك لانَ الصدريينَ انفسَهم غيرُ متفقينَ على قرار ٍواحدٍ في توجهِهم السياسي لذلك فمِنَ المستَبْعَدِ ان تنضمَ الكتلة ُالصدرية ُلهذا التكتل ِاِنْ وُجِد.[/align]





  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    325

    افتراضي

    كما يقال لا حظن برجيلها ولا خذت سيد علي، أو بمعنى آخر ذهب الرجل بخفي حنين.
    لا افهم لماذا يستمر هذا الرجل بمحاولات بائسة لا تصب سوى في ضرب الصف الشيعي بعناوين التيارية والتيارات. الرجل نفخه المحيطون به، مع اشارات الى اختراق ايراني لحاشيته خاصة عصام حسن رجل المخابرات الإيرانية المعروف.
    ذهب عارضاً نفسه ان يكون رئيس وزراء من جديد. والنتيجة كانت لا واضحة من المرجعية ضده. ولهذا لم يعلن قبل ان يتوجه، ونفى بعد ان استقبل بالرفض.
    المهم في الموضوع ان جعفري لن ينجح ان يكون قائد تيار جديد، ولا رئيس وزراء قادم. وليته يشارك بايجابية ومسؤولية في موقعه الذي انتخبه الناس إليه في مجلس النواب بدلاً من تقاليد الديوانية والتيارية.
    اما الصدريين فحكايتهم تقاس بمدى تطور المرض النفسي الذي اصيب به قائدهم ودرجة تغيير قياداتهم المتتابعة بشكل يضحك الثكلى.

    مرحى للتياريين

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني