في الحادث الرابع خلال شهر: جرح ثلاثة مدنيين بنيران عناصر شركة أمنية قرب كركوك

[منازار]

[align=justify]
كركوك - اصوات العراق 18 /10 /2007 الساعة 16:26:33




قال مصدر مسؤول في شرطة كركوك إن ثلاثة مدنيين أصيبوا، الخميس، جراء اطلاق عناصر شركة أمنية أجنبية النار عليهم شمال شرق المدينة، في حادث هو الرابع من نوعه خلال شهر واحد.
وذكر المصدر الأمني، الذي طلب عدم ذكر اسمه، للوكالة المستقلة للأنباء ( أصوات العراق) أن " ثلاثة مدنيين أصيبوا، ظهر اليوم (الخميس)، بجروح... عندما فتح عناصر من شركة أمنية أجنبية نيران أسلحتهم على السيارة التي كانت تقلهم قرب ناحية قرة هنجير (25كلم) شمال شرق كركوك."
وأوضح المصدر أن الجرحى "رجل وإمرأتان... وهم كل من كانوا في السيارة، وجرى نقلهم إلى مستشفى قريب لتلقي العلاج"، دون أن يوضح ظروف الحادث، ولا اسم الشركة الأمنية التي تسببت فيه.
وتقع مدينة كركوك، مركز محافظة كركوك، على مسافة (250كلم) إلى الشمال الشرقي من العاصمة بغداد.
يأتي الحادث، وهو الرابع من نوعه خلال شهر واحد، في وقت ما زالت تتفاعل فيه قضية شركة الحماية الأمريكية الخاصة (بلاك ووتر) التي بأن عناصرها قتلوا (17) عراقيا وأصابوا (27) آخرون، في (16) أيلول/ سبتمبر الماضي، عندما اطلقوا النار في (ساحة النسور) غربي بغداد.
كما اطلقت قافلة تابعة لشركة حماية خاصة استرالية تدعى (يونيتي ريسورسز) النار، قبل عشرة أيام، على سيارة يستقلها إمرأتان في منطقة ( الكرادة) وسط بغداد ، فقتلتهما على الفور.
وكان أربعة أشخاص من أهالي ناحية (بعشيقة) شمال شرق الموصل، أصيبوا، الإثنين الماضي، بجراح... بينهم عنصر من شركة أمنية أجنبية، في حادث اصطدام مع سيارة الشركة الأمنية قرب الناحية.
وأثار حادث (بلاك ووتر) موجة غضب واسعة في البلاد، حيث أدانته الحكومة والبرلمان العراقيين... وعدد من الكتل السياسية، كما اعتبرت لجنة تحقيق عراقية أن عناصر (بلاك ووتر) " تجاوزوا قواعد استخدام القوة وقانون السلوك للشركات الأمنية الخاصة العاملة في العراق... وإن ما ارتكبوه يعد جريمة قتل عمد، يتوجب أن يحاسبوا عنها وفق القانون."
[/align]

[albasri]

هذه هي نتائج اي قوم يتركوا الجهاد
نحن تحت الاحتلال يا اختي الكريمة وهذا من تجليات ونتاج الاحتلال

اغبياء العراق يسموه تحرير تأسيا بنفاق الاخوة الكورد هم بالنسبة لهم تحرير اما بالنسبة للعراقيين هو احتلال ولكن أصحابنا مثل الببغاووات يرددون مع كل ناعق

[ثائر الزنج]

نعم البعض قد يسمي الامر غباء و البعض الاخر قد يسميه برجماتية.. و تقاطع مصالح ...
و اعتقد بما ان الاخ قارئ مهتم بالحقائق.. فان الجمهورية الاسلامية تحت قيادة الخميني ... ايظا كانت و بتبريرات مذهبية ليست معروفة الى اليوم .. كانت تسير على المنهج البرجماتي(الصرف) ... حين كانت تشتري السلاح من اسرائيل لضرب العراق و احتلاله ... بعد ان اعطاهم صدام الذريعة... لذلك ... نحن قد لا نختلف كثيرا ... عن "المجاهدين الاشاوس" في ايران ... الفرق الوحيد هو باننا لا نلبس عمامة رسول الله و نستخدمها كواجهة لاهداف اخرى .. يعود تاريخها لما قبل مرحلة الثورة.. اصلا..

[albasri]

اخي ثائر الزنج : انا في الحقيقة غير ملم حول فضيحة (بالنسبة لامريكا) شراء السلاح
لكن قيل واؤكد ان هناك أمريكان محتجزين من قبل حزب الله في لبنان وتم الصفقة على ان يطلق سراح هؤلاء مقابل عقد صفقة سلاح

والا بالله عليك هل كانت امريكا لا تريد ان يسقط نظام ايران فقط تريد من العراق وايران ان يتحاربوا بالنسبة الى امريكا وصدام كانوا يعتقدون ان بمقدرتهم اسقاط نظام ايران
صفقة السلاح جاءت رغما على رغبات بعض الساسة الامريكان ولم تجد الحكومة آنذاك بدا من عقدها لان الحرب في لبنان كانت بين فريق ايران وحزب الله ومعهم سوريا وبين امريكا واسرائيل وحلفاءها في جيش لبنان الجنوبي والكتائب ولا أتصور ان المتحاربين
كانوا يمثلون وحتى اليوم هناك بعض المحتجزين

فارجوا ان لا تردد شعارات وهابية التي تريد ان تطعن ايران بتلك الصفقات التي تمت رغما عن الجميع وايران كانت لا ترى سبب للرفض في اجبار امريكا على بيع السلاح لهم لكي يحمي الايرانيين انفسهم من أحتلال صدام

[خدام الزهراء]

هذه بديهية كون البلد محتل وليس عنده سيادة .. والمحتل يصول ويجول كما يحلو له..
ان الفيتانمين حفروا الانفاق واقتاتوا على الاشجار وقدموا التضحيات تلو التضحيات ..لكي لايكون للمستعمر الأميركي موطيء قدم.
من هم هؤلاء الذين يقدمون الى العراق؟ جلهم من خريجي الاصلاحيات والسجون هذا ان لم يكونوا قتلة مأجورين اصلا؟؟؟!!! نعم فالعم سام يسرح ويمرح وينفق من خيرات العراق وابن الرافدين (حشاكم) يعيش بين الأزبال مشردا مطاردا يخشى من اللاشيء !!!! وهم ينعمون !!!!!
الخيار هو خيار العراقيون في المقاومة ...اما غير ذلك هو الذل والمهانة!

[أبو علي التركماني]

فلو أستطاع العراقيون الحصول على أدنى مستويات التوقع وهو توحيد الكلمة فيما بينهم , فإن المحتل سيضطر الى الخروج من العراق , لأنه سوف لا يجد من ينفذ خططه , أما لو قاوم شخص بدمه وآخر بلسانه وهناك من هو مستعد أن يخون صاحبه من أجل مصلحة مجموعته أو طائفته أو قومه سوف لا يفيد الأمر شيئا , ويسرح المحتل ويمرح متسترا في ظل هذه المجموعة أو تلك , فهل تتوحد كلمة العراقيين , ما أسهلها من كلام وما أصعبها من شرط.

[ثائر الزنج]

لقد حان الاوان ليكون للشيعة مقاومة عسكرية معلنة.. لها برنامج و اهداف و سمعة و هذه المقاومة يجب ان تنافس الجماعات السنية في مهارتها و دقتها و نجاحاتها.. لان مصداقيتنا كشيعة اصبحت على المحك .. ... الامريكان يريدون ارجاع العراق الى مرحلة ما قبل عبد الكريد قاسم و السنة يريدون ارجاع مكاسبهم و امتيازاتهم القديمة.. و ايران و جماعاتها يريدون الحاق العراق سياسيا و اقتصاديا بايران.. .. مشكلة العراق هو ان اهله مشرذمين و كثير منهم مرتبط بالخارج .. العراقيين ضعفاء و يقتتلون في ما بينهم ... و الكل طامع في خيراتهم..
ليس هناك من خيار امام شيعة العراق الا بممارسة العمل العسكري المقاوم لان هذا الجهد هو في النهاية وسيلة الضغط الوحيدة التي يملكونها في اي عملية مفاوضات مع الساسة الامريكيان ...
السننة نجحو في توضيف العمل العسكري في صالح اهدافهم و مطامعهم السياسية.. و فعلا نجحو في لوي ذراع الامريكان ... خاصة في ضل ضعف و فشل و تشرذم و فساد شيعي .. خرافي..

[خدام الزهراء]

فلو أستطاع العراقيون الحصول على أدنى مستويات التوقع وهو توحيد الكلمة فيما بينهم , فإن المحتل سيضطر الى الخروج من العراق , لأنه سوف لا يجد من ينفذ خططه , أما لو قاوم شخص بدمه وآخر بلسانه وهناك من هو مستعد أن يخون صاحبه من أجل مصلحة مجموعته أو طائفته أو قومه سوف لا يفيد الأمر شيئا , ويسرح المحتل ويمرح متسترا في ظل هذه المجموعة أو تلك , فهل تتوحد كلمة العراقيين , ما أسهلها من كلام وما أصعبها من شرط.

وهنا بيت القصيد ابو علي!! فلهذا من مصلحة الأحتلال والمغرضين ان لايتوحد العراقيون ولا ان يلتم شملهم ابدا لأن حينها لن يبقى لهم مكان اما اليوم وهم يبنون اكبر القواعد في العالم على مايبدوا انهم يخططون لبقاء طويل الأمد في العراق ....
كما كام يفعل اليهود في يثرب قبل السلام كانوا يشعلون العداوة والحروب بين الأوس والخزرج ..لكي تبقى السطوة لهم ولكي يبعيون لهم السلاح....... فرق تســــــــــــــــــــــــــــــد.