لا تختلف عن قصة صابرين الجنابي .. والبعثيون لا يتورعون عن فعل أي شئ لأنهم يفتقرون الى الأخلاق .. هذه سيرتهم عندما كانوا في السلطة .. وهي سيرتهم عندما صاروا مقاومة .. بس عاهرة .. ولا يختلف دور حارث الضارط في هذه القصة عن دور طارق الهاشمي في قصة صابرين .. وسنسمع قصصا كثيرة أخرى لأن الجماعة متمرسون ويعملون بخبرة وخطة .. المهم ضاعت القيم والأخلاق .. وطيح الله حظك يا ضاري على هذا المستوى ..