النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507

    Exclamation تيار الصدر: لا لمجالس الصحوة في البصرة..وأجهزة الأمن ستكون «الخاسرة» إذا استهدفته!!

    تيار الصدر: لا لمجالس الصحوة في البصرة

    حذر من أن أجهزة الأمن ستكون «الخاسرة» إذا استهدفته


    إمرأة من أتباع التيار الصدري تهتف خلال مظاهرة في النجف امس ضد الاعتقالات بحق عناصر جيش المهدي في كربلاء والديوانية (أ.ف.ب)
    النجف: «الشرق الأوسط»
    حذر التيار الصدري امس من عملية عسكرية تستهدف أتباع «جيش المهدي» في البصرة، رافضا في الوقت ذاته تشكيل مجالس للصحوة في المدينة الجنوبية، ثاني اكبر مدن البلاد.
    وقال الشيخ عبد الرزاق النداوي مدير مكتب الصدر في البصرة اثناء زيارته مدينة النجف (160 كلم جنوب بغداد) «إذا قامت القوات الامنية في البصرة باي عملية عسكرية ضد التيار الصدري ستكون هي الخاسرة». واضاف، حسب وكالة الصحافة الفرنسية، ان «هناك دعوات لشن عملية عسكرية على غرار ما يحدث في الديوانية لكن ستكون القوات الأمنية هي الخاسرة لان التيار الصدري في المحافظة يتمتع بقاعدة شعبية كبيرة». وكانت القوات الاميركية والعراقية شنت عملية «وثبة الاسد» ضد «الخارجين عن القانون» قبل حوالي شهر في الديوانية، كبرى مدن محافظة القادسية، ما أسفر عن مقتل واعتقال العشرات من عناصر «جيش المهدي».

    ورفض مدير مكتب الصدر تشكيل مجالس صحوة من قبل العشائر لمحاربة الميليشيات على غرار مناطق العرب السنة. وقال في هذا الصدد «هناك دعوات لتشكيل مجالس صحوة من قبل بعض العشائر في المدينة (...) للأسف نحن نعتقد بانها موجهة ضد التيار الصدري فالبصرة لا تحتاج الى مثل هذه المجالس او حملات عسكرية وانا اقول بصراحة ان الخاسر الوحيد هو الطرف الاخر».

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الدولة
    بغداد
    المشاركات
    1,740

    افتراضي

    لماذا يخشى التيار الصدري من الصحوة
    ولماذا يعتقدون بانها موجهه ضدهم
    وكيف يكون الطرف الاخر هو الخاسر اي انهم يعلنون انهم سيقاتلون عناصر الصحوة كيف وان جيش المهدي قد تم تجميدة بقرار من السيد مقتدى الصدر....
    وفعلا فقد تم قتل احد شيوخ العشائر في مدينة الشعب وهو من الداعين الى الصحوة في هذة المناطق...
    ان الصحوة تعني سحب نفوذ مليشيات جيش المهدي التي تحكم فعليا مناطق كثيرة في بغداد والمحافظات وهذا يعني فقدان مكاسب مالية وادارية هائلة تعود عليها الكثيرين وهي مهددة بالضياع بعد عودة سلطة القانون من جديد ....
    ام اذا كان السبب وطني فكان يجب دعم هذه الصحوات للقضاء على الفساد الاداري والمالي التي تقف خلفة المليشيات ومنها جيش المهدي...

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    الحل في لا صحوات ولا مليشيات وانما دولة القانون .. الصحوات هي مليشيات أمريكية تحارب من يعادون أمريكا وتمارس الإجرام بحق العراقيين وستسخدمها أمريكا في مواجهة الحكومة عند الحاجة .. على العراقيين أن يقرأوا التاريخ وكيف كان المستعمرون البريطانيون يستخدمون العشائر وحركاتهم وتمردهم ضد الحكومة عندما يريدون فرض أمرا عليها فإن إستجابت الحكومة باع البريطانيون التمرد العشائري لها .. والأمر مختلف في محافظات الجنوب عنه في محافظات المثلث السني المتمرد .. ففي محافظات الجنوب هنالك شرطة وجيش ومؤسسات دولة .. بينما لا وجود لمثل هذه المؤسسات في محافظات المثلث السني لهذا وجدت امريكا العذر في إيجاد هذا البديل .. وتشكيل الصحوات في المحافظات الجنوبية يعني ان قوات الإحتلال تريد الغاء مؤسسات الدولة .. وتسليط مليشياتها .. ثم بعد ذلك تأجيج نار الحرب الأهلية .. تكفينا الفرقة 36 القذرة فهي تعوض عن كل الصحوات .. وينبغي ترك شرف الصحوة لأخواننا السنة وحدهم ..
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow الصاحون الاشاوس في الأعظمية !! ..






    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الدولة
    بغداد
    المشاركات
    1,740

    افتراضي

    ياأخ نصير
    دولة القانون تعني تطبيق وتنفيذ القانون والضرب بيد من حديد على كل من يعارض هذا القانون ويحمل السلاح دون اذن شرعي او رخصة قانونية...وهذا ماتقوم به الدولة الا ن وكمثال على ذلك (الديوانية)
    فالتيار الصدري يهدد الدولة اذا استمرت بفرض القانون ....فكيف سيسود القانون؟؟؟؟؟
    يقولون ان العمليات العسكرية في الديوانية يقف وراءها اشخاص من الحكومة المحلية والغاية منها القضاء على قيادات جيش المهدي كما صرح يوم امس الشيخ صلاح العبيدي الناطق الرسمي للتيار الصدري ...
    فاذا قامت الدولة بفرض القانون فهو تهديد لجيش المهدي واذا تشكلت صحوة عشائرية فهم فرق قذرة وضد جيش المهدي ايضا...فكيف ستشكل هذه الدولة بالله عليكم؟؟؟؟؟
    ولماذا فقط التيار الصدري يعارض هذه التحركات؟؟؟؟؟
    فهناك مليشيات اخرى تعمل في المناطق الجنوبية تحت مختلف المسميات اضافة الى المجاميع المسلحة التي تعمل لدول اقليمية وتقوم بعمليات القتل والتصفيات هنا وهناك...لماذا لايحل جيش المهدي ويتوجة الى التعيين في مؤسسات الدولة وقوات الجيش والشرطة والتي انخرط فعلا اعداد كبيرة منهم فيها ولكن ولاءهم ليس لتلك المؤسسات بل لجيش المهدي وهذا يفسر الخلل في فرض النظام والقانون من قبل تلك القوات لكون ولاءها ليس للدولة....
    أنا مع الصحوات في كل انحاء العراق فابناء العشائر لن يبيعوا انفسهم لقوات الاحتلال ومن يقول ذلك فهو يشكك باصالة ووطنية ابناء العشائر ...فتعامل الدولة مع قوى العشائر والصحوات سيكون اسهل من التعامل مع المليشيات المنفلتة التي تقتل كل من يقف ضد طريقها واطماعها وتقف مع من يمولها ....بينما الصحوات ستمولها الدولة وتدفع لها الرواتب الشهرية وتضمن لها التعيين في مؤسات الدولة واعتقد انها افضل الحلول المطروحة لمعالجة الملف الامني وموضوع المليشيات .

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    الدولة
    بـغـــــــداد
    المشاركات
    3,191

    افتراضي

    ليست القضية صحوة عشائر .. إنما هي عملية نشر فوضى في جميع أنحاء العراق وإنشاء سلطات ومسلحين مقابل سلطات وتسليح الدولة والقانون .. ما يعني دول متعددة وسلطات داخل دولة .. وسبحان الله أن تعود أمريكا والاحزاب "المدنية" التي تدور في فلكها الى الوراء حيث الانظمة العشائرية والقبلية !!هذا هو جزء من مشروع الشرق الاوسط الكبير !! الرجوع الى العشائرية والانظمة القبلية !
    لكن على ما يبدوا أن الامريكان قد درسوا تاريخ المنطقة جيداً ويعرفون أن الشخص العربي ولاءه الى العشيرة فإذا ما تم شراء شيخ تلك العشيرة تبعت ققبيلته توجهها ..
    أما التيار الصدري فمن حقه أن يكون بالضد والعقبة لأي مشروع تسعى فيه أمريكا ..

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507

    حقائق : صحوات غراب البين

    حقائق : صحوات غراب البين



    كتابات - ابن البلد



    جميع الذين يباركون قيام الصحوات المغفلة ضمن المناطق المحلية للعراق ، سواء كانوا يباركونها عن بُعد من مكان إقامتهم في الخارج ، أو يباركونها من الداخل ، هم مغفلون حتى العظم ، وهم ليسوا وطنيين بحق ، فمنهم الشخص الانتهازي الذي لا يشعر بقيمة الوطن ولا عظم المسئولية الوطنية ، ومنهم بياع الضمير الذي حظى بالمقت الشعبي والتربح على حساب حصانة البلد وتدمير الأهل ، ومنهم أيضا مَنْ فضَّلَ سحق الشرف مقابل دولارات شحيحة ، وعيّن حريمه في ثكنات الشبهة تحت إمرة الغزاة ، ومنهم الجاسوس الأخرق ، والعميل الرخيص الجاهل ، الذي لم يدخل مدرسة الكرامة طيلةحياته ، ومنهم المستشيخ الجديد المفضوح بعوراته المخزية ، الذي رغب بتغطية ماضيه المتعفن ، بقذارات السمعة السيئة والسلوك الشاذ ، ومنهم الشرذمة الخائنة ، من ذوي العملاء الدنيويين المقبورين ، على أيدي المجاهدين ورجال المقاومة .

    فهؤلاء المرضى كلهم دون استثناء ، يشكلون اليوم ما يعرف بأهل الصحوة أو الإسناد أو الإنقاذ ، وهم يمثلون صحوات غراب البين ...! وماذا سيجلب غراب البين .؟ وهؤلاء جميعهم يلحسون بصاق المحتل ، ويعملون جاهدين كمقاولين ناقصين وطبالين محقرين ، على تنظيف قاذورات المحتل ونزح خزاناته الكريهة ، وإمتاعه بالشهوات والمنكرات ، وهم يتسلحون بعتاده الأثيم ، لمقاتلة العراقيين الوطنيين الشرفاء ومحاربة المقاومين الرافضين للاحتلال ، تحت فرية محاربة القاعدة أو ردع الإرهاب ، شأنهم في هذا الانخراط الهجين ، كالمرتزقة والقتلة والسفاحين والمفسدين ومصاصي قوت الفقراء .

    وقد سهَّل المحتلون أمر تسيّد هؤلاء الرعاع ، وإعادة تصنيعهم وتخريجهم من بؤسهم الدنيوي ، وتأهيلهم تحت مغريات المال الحرام والسرقة ونهب المال العام ، وسمحوا لهم لكي يتحكموا بالمجتمع ومؤسساته الحكومية والمدنية ، فأركبوهم الهمرات وأحاطوهم بالحِمايّات والمواكب المُضحِكة ، حتى أصبح مديرو الدوائر الحكومية من أبناء الصحوة ، ويتقاسمون مواردها وخيراتها فيما بينهم بالوراثة والعصبية والنذالة ، وغدت المستشفيات ومراكزها الصحية مناطة بالأطباء الفاشلين والإداريين المتسلقين والمقاولين الفاسدين الأتباع ، وأصبحت الجامعات وعماداتها وبقية قياداتها ، مرهونة بقيادة ظل ، تأتمر بعباءة الشيوخ المقاولين الصغار ، وبعض العقول الضعيفة من أقرباء ذيول الصحوة ، وصارت التعيينات للتوظيف في الدوائر الرسمية ، تجري عبر البيوت والمضائف الهزيلة ومساجد الحزب الإسلامي المشبوه ، على طريقة المحاصصة ، بين أتباع هذا الشيخ الحرامي وذاك الشيخ اللص ، من زمرة الصحوة العميلة ، بل وصل الأمر ، أن يكون الحج وعقب اليمين الكاذب ، حجاً ممنوحاً بين محاصصات الصحوة ، وصهاريج النفط والوقود ، تتوزع بنفس الطريقة بين غربان الصحوة للتابعين والمقربين والسوق السوداء ، عملا بقانون البزنس وسحق الأخلاقيات ، وليذهب الوطن والعراقيون إلى الجحيم .

    وإذا ما بحثنا في الامتداد التاريخي لمثل هذه التجمعات غير الشريفة ، وتصرفاتها بهذا الشكل التدميري ، لكينونة المجتمع والمؤسسات والموارد الوطنية ، سنكتشف حقيقة واحدة مؤكدة : بأنَّ أبناء صحوة اليوم والأحفاد ، هم أولئك الذين توارثوا عمالة أجدادهم المقبورين ، منذ زمن الاحتلال البريطاني ، فالعِرقُ دساس كما يُقال ، وحليبُ المراضعِ له علّة في المعلول وحجّة في المدلول على الدال .

    واسألوا بعض شيوخ عشائر العراق الأصلاء ، عن الذي خان وأفتُتِن ولم ينجح في امتحان البلاء ودعم الوطن ، سيقولون لكم : هم أجداد هؤلاء العراة ، الذين يلهثون اليوم خلف بساطيل الغزاة بكل عهر ونذالة ...!

    اسألوا شرفاء الجنوب في الزبير والبصرة والناصرية والديوانية والنجف وكربلاء والعمارة والكوت والحلة ، سيرشدونكم في لمح البصر ، إلى أولئك الذين انكسرت أنوفهم بانخراطهم أجراء أذلاَّء عند أسيادهم المحتلين ، الذين عافوهم لقصاص يستحقونه عن الخيانة ، بعيد الانسحاب ...!

    واسألوا رجالات بغداد الأحرار ومحترمي الأعظمية والكاظمية ، عن السياسيين الغشامى - صانعي المزَّات ومُعدّي موائد الخمرة والسهرات للجنرالات البريطانيين ، الذين داستهم أحذية الوطنيين عند اللزوم ...!

    واسألوا أيضا مناضلي ثورة العشرين عن خيانات السامريين والعلقميين ، ومن فصيلة أبي رغال وكلّ كذاب أشِر ، سيقولون لكم : بأنَّ خياناتهم مستمرة حتى اليوم ، عبر صحوات أبنائهم العار ، الذين فتحوا بيوتهم الساقطة ، مطاعماً لولائم الداخلين عنوةً فيها ، لينام بها الجنرالات الأمريكيون ويستحموا ويأخذوا قسطاً من التدليك ، ويتناولوا سمومومهم ومشروبهم فيها على الفرش والملاحف ، مشترطين على سماسرة بيع الشرف أكلات : رز العنبر أو الدولمة أو الدليمية ، أو الكباب ، وأشياء أخرى والعياذ بالله ...!

    اسألوا البقية الباقية من لابسي عقال العزة وشرف الوطن من عشائر شمًّر وعنّزة وربيعة والدليم في ديالى وكركوك وتكريت والموصل والأنبار ، سيخبرونكم عن هتك الأستار الحاصلة في بيوت الصحوة ، وعن أسماء العوائل التي أقامت العزائم والولائم والحفلات الصاخبة وتوفير المبيت الفاحش لزمر جيش الاحتلال ، وعن جرائم الضباط المزورين ، بحق أبناء المنطقة ، وكيف هم الآن مع أبناء عمومتهم الجدد من المارينز في عناق واشتياق ، وحتى مصاهرة ومشاريع زواج على الطريقة المثلية وغير المثلية...!

    فالحقائق كثيرة ، والعراقيون في دوامة الفوضى العنصرية ، التي جلبها المحتلون للعراق ، جعلتهم كل يوم في بلاء جديد ومأساة جديدة ، وسبب ذلك مع الأسف ، بقدر ما يعود إلى الاحتلال السافل ، فإنَّه يعود إلى العراقيين أنفسهم ، الذين ترنحوا في كثرة الانقسامات والفرقة ، وعدم التوحد على محبة الوطن الجريح ، الذي يموت أمام عيونهم ببطيء ، بخناجر الغزاة والعملاء وصحوات غراب البين ، وهم لم يكونوا بعدُ ضمن موقف واحد ، لينهضوا على كنس كل هذه الأورام السرطانية عن عالمهم ومستقبلهم وعراقهم ، بصحوة شرف حقيقية منتظرة ، تعيدُُ للعراق شرف المقاومة الشعبية الشاملة حتى التحرير .

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني