 |
-
الى متى يبقى الهاشمي يثير الفتنه الطائفيه ويتحول الى ناطق رسمي باسم حزب العبث؟
الى متى يبقى الهاشمي يثير الفتنه الطائفيه ويتحول الى ناطق رسمي باسم حزب العبث؟ - نبيل الموسوي
(صوت العراق) - 23-12-2007
ارسل هذا الموضوع لصديق
لقد سئمنا من اداء الحكومه الماخوذ على يدها والمدارات للهاشمي الذي مازال يحلم بدور قيادي في العراق في ظل الظروف الراهنه حيث نجح الى حد كبير بتعطيل القوانين المشرعه من قبل مجلس النواب جهد الشعب العراقي كما استطاع الهاشمي ان يؤمن الطريق له في القصر الجمهوري بضم الطالباني له وموافقته على كل ما يشتهي الهاشمي واليوم يطالب في بيان له الحزب الارهابي المسمى اسلامي المتحول من اخوان المسلمين الى هذا الاسم الجديد بقيادة هذا التركي القميء الذي بزغ نجمه في سماء الارهاب وبرز بطلا مدافعا عن حقوق جميع الذباحين الملثمين ويريد من الحكومه ان تقدم الاجهزة الامنيه التي تقوم بواجبها الى محاكم لانها تلاحق حثالات البعث ومليشيات الهاشمي والضاري والدليمي ان الهاشمي وصلت به الوقاحه والاستهتار الى حد لايمكن السكوت عليه لان هذا القميء جرئه الامريكان عندما نفذوا له وعدا بعدم تسليم علي حسن المجيد ورفاق الذبح معه واليوم هناك طبخة في السيمانيه بين الطالباني والهاشمي حيث يصرخ من هناك بعد زيارته لحلبجه انه لايمكن تخفيف الحكم عن المجيد ورفاق الرذيله وما الذي جرى هناك حتى تتغير تصريحات الهاشمي, وقد استسلمت امريكا الى تهديد الهاشمي والخط القومجي بان العراق سيبقى قلقا ولاتتم المصالحة الوطنيه اذا اعدم المجرمون وكأن قدر العراق لايخلو من السفاحين والمجرمين ولا من الخونه المساومين ولامن الاقليه المستاثرين بالحكم وان هذه الشعارات البائسه مثل المصالحه الوطنيه والاخوة الاسلاميه الكاذبه لاتمرر وتاخذ فاعليتها الا عند الشيعه المساكين انا اريد ان اسئل من اهل بغدا وخصوصا في الحريه لماذا الاخوة ابناء السنه الذين رجوا الى دورهم بعد الاستقرار النسبي في بغدا اسئلوهم ؟لماذا يبيعون بيوتهم ويخرجون من بين صفوف الشيعه؟ اليس هذه العمليه ورائها نوايا مبيته بعدما تشكلت افواج الصحوة من الحرس الجمهوري وفدائي صدام واجهزة الاستخبارات وجميع من تلطخت ايديهم بدماء العراقيين لماذا الشيعه سكارى نائمين تائهين غافلين حالمين بعراق مستقر والبعثيون والعرب يخططون لاعادة حزب الجريمه والرذيله حزب الرفاق الذين اذلوا الشعب العراقي المظلوم؟ متى نستنهض هممنا ولانريد ان نقول خذوا بثار الدماء ولكن نريد تغييب وجوه المجرمين عن عيوننا لماذا دمائنا رخيصه وعرضنا مستباح وحقوقنا مهدوره وفقط تطلب التنازلات من الشيعه؟ ثم نجعل الظالم مظلوما ونتوسل به ونسترضيه يا الهي لمن نشتكي ومن يسمعنا
نبيل الموسوي
الهاشمي يطالب بتدويل قضية حلبجة وتعويض سكانها
(صوت العراق) - 23-12-2007
ارسل هذا الموضوع لصديق
Radio Sawa
زار نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي بلدة حلبجة ووضع هناك إكليلا من الزهور على نصب ضحايا القصف الكيمياوي الذي أوقع أعدادا كبيرة من الضحايا بين سكانها في عام 1988.
وفي كلمة له أمام ذوي ضحايا القصف، طالب الهاشمي بتدويل قضية حلبجة، حيث قال :
"أنا أعتقد أن هناك فرصة جيدة اليوم كي ينقل ملف حلبجة إلى الصعيد العالمي، كما ذكرت لابد من التوعية ولابد أن تبقى هذه الحادثة في ضمير العراقيين أولا، وفي ضمير المجتمع الدولي، وأن ترقى إلى نفس الأهمية التي تقلدتها المدن اليابانية ناكازاكي وهيروشيما.
وفيما يتعلق بتأخير تنفيذ الأحكام الصادرة بحق المدانين في قضية الانفال ،أكد طارق الهاشمي أن الأحكام لم تصل حتى الآن إلى مجلس الرئاسة، ومضى إلى القول :
"إن مجلس الرئاسة لم يتسلم حتى هذه اللحظة أحكام الإعدام وعندما يستلم أحكام الإعدام سوف يجلس أعضاء مجلس الرئاسة لاتخاذ قرار جماعي بصدد هذه الأحكام، ليس هناك مجال لتخفيف هذه الأحكام أو إلغائها، المهم أن تنفيذ الأحكام ينبغي أن يقترن بموافقة ومصادقة من قبل مجلس رئاسة الجمهورية، هذه المسألة موجودة، لذلك لاينبغي العتب على مجلس الرئاسة، العتب على الجهات التي عوقت حتى هذه اللحظة وصول أحكام الإعدام إلى مجلس الرئاسة .
ودان نائب الرئيس العراقي قصف حلبجة بالسلاح الكيمياوي، ودعا العراقيين جميعا إلى انتهاج ثقافة التسامح والود على ثقافة الثأر والانتقام.
محادثات نائب رئيس الجمهورية الدكتور الهاشمي في
(صوت العراق) - 23-12-2007
ارسل هذا الموضوع لصديق
محادثات نائب رئيس الجمهورية الدكتور الهاشمي في اقليم كردستان
الانصات المركزي –مكتب الاعلام المركزي للاتحاد الوطني الكردستاني 22/12/2007 :
أقام رئيس الجمهورية السيد جلال طالباني يوم السبت في مدينة السليمانية مأدبة غذاء موسعة على شرف نائب رئيس الجمهورية الدكتور طارق الهاشمي.
و في هذه المأدبة التي حضرها عدد من المسؤولين الكبار في الحكومة العراقية ومجلس النواب العراقي و حكومة اقليم كردستان و عدد من اعضاء المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكردستاني، سكرتيرو ورؤساء الاحزاب الكردستانية و عدد من المناضلين القدامى و الشخصيات الثقافية والاجتماعية المعروفة و عدد من ممثلي الاحزاب الكردستانية و المؤسسات الحكومية ، رحب الرئيس طالباني مرة أخرى بالدكتور طارق الهاشمي ترحيبا حارا متمنيا لزيارته الى اقليم كردستان النجاح وذلك لتوطيد روابط التآخي والمحبة والتعاون المتبادل بين الجميع .
ومن جانبه شكر الدكتور طارق الهاشمي فخامة الرئيس طالباني على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة ، معبرا عن سروره بزيارته هذه الى اقليم كردستان ونتائج لقاءاته .وشدد على أهمية تلك الزيارات من اجل تعميق الصداقة المتبادلة بين جميع مكونات الشعب العراقي.
***وكان رئيس الجمهورية السيد جلال طالباني قد استقبل نائب رئيس الجمهورية الدكتور طارق الهاشمي في مطار السليمانية الدولي يوم الخميس.
وفي مراسيم الاستقبال التي حضرها السيد فخري كريم كبير مستشاري رئيس الجمهورية رحب فخامة الرئيس طالباني بالسيد طارق الهاشمي الامين العام للحزب الاسلامي العراقي.
وبعد استراحة قصيرة هنأ فخامة الرئيس طالباني نائب رئيس الجمهورية بعيد الاضحى المبارك، متمنياً له طيب الاقامة في اقليم كردستان ولزيارته النجاح في سبيل توحيد صفوف الشعب العراقي وتعميق روح الاخوة بين مكوناته كافة.
ومن جانبه شكر نائب رئيس الجمهورية السيد طارق الهاشمي فخامة الرئيس على حفاوة الاستقبال وهنأ فخامته بمناسبة عيد الاضحى المبارك، متمنياً حياة مليئة بالسلام والتقدم والعزة لاقليم كردستان.
ومن ثم توجه نائب رئيس الجمهورية الى محل استراحته في منتجع دوكان.
زيارة نائب رئيس الجمهورية الى حلبجة
هذا وقد زار نائب رئيس الجمهورية الدكتور طارق الهاشمي برفقة عمر فتاح نائب رئيس حكومة اقليم كردستان مدينة حلبجة الشهيدة. وتوجه الهاشمي الى مقبرة ضحايا القصف الكيماوي في حلبجة، التي تضم رفات 5 آلاف ضحية، سقطوا خلال القصف الكيماوي للبلدة عام 1988 من قبل النظام السابق ، ووضع اكليلا من الزهور على «نصب الشهداء» في المقبرة.
وعقد الهاشمي اجتماعا جماهيريا في مركز تنظيمات الاتحاد الوطني الكردستاني بحلبجة مع سكان البلدة و ذوي الضحايا تحدث فيه بإسهاب عن حجم المآسي والاهوال التي تعرضت لها حلبجة، وقال «لقد عشت في هذه المدينة عام 1963، واشهد على طيبة وكرم سكانها الشرفاء، الذين تحملوا الكثير من الصعاب وصبروا كثيرا على البلاء».
واضاف ان «العراق برمته تعرض للابادة في زمن صدام حسين، ولكن القسط الاكبر من حملات الابادة كان من نصيب هذه البلدة وسكانها الطيبين، وان ذكرى فاجعة قصفها بالسلاح الكيماوي المحظور دوليا في 16 / 3 / 1988 محفورة في ذاكرة العراق وكل العراقيين».
وقال ان البلدة تعرضت للإبادة الجماعية بالسلاح الكيماوي، فقط لأنها اختلفت في الرأي مع السلطة العراقية. مشيرا الى ان وزير الدفاع العراقي الاسبق سلطان هاشم، المدان في قضية حملات الانفال والمحكوم عليه بالاعدام، لم يكن سوى وزير نفذ اوامر الجهات العليا.
واضاف الهاشمي «لقد حزنت وتأسفت كثيرا لرؤيتي البلدة في هذا الحال المزرية، لذا ينبغي لحكومة اقليم كردستان والحكومة العراقية اعادة اعمار هذه البلدة كاملة»، وأكد انه سيبحث الامر مع الرئيس جلال طالباني لدى عودته الى بغداد، وبذل كل جهد مستطاع لإعادة اعمارها، وتابع قائلا «آمل في زيارتي القادمة ان ارى حلبجة في ابهى صورة».
وتقدمت جمعية ضحايا كارثة حلبجة بجملة مطالب الى نائب الرئيس العراقي، تضمنت اغاثة المصابين بالاسلحة الكيماوية، عبر ارسالهم الى الخارج لتلقي العلاج في المستشفيات المتخصصة، والتعجيل في طرح قضية حلبجة على القضاء العراقي، وتنفيذ احكام القضاء على الضالعين في عملية ضرب البلدة بالسلاح الكيماوي من دون تأخير او تلكؤ، وصرف تعويضات للبلدة وذوي ضحايا الكارثة على نحو خاص، وتأمين مبنى لمقر جمعية ضحايا الكارثة.
وفي تصريح للصحفيين عقب اللقاء قال نائب رئيس الجمهورية الدكتور طارق الهاشمي :
كان علي ان اقوم بهذه الزيارة الى حلبجة العزيزة الصابرة التي تحملت اذى غير مسبوق وقصفت بالعامل الكيمياوي عام 1988 ودفع اهل حلبجة ثمنا باهظا من حاضرهم ومستقبلهم، هذا اليوم حضرت الى مقبرة حلبجة لكي أترحم على الشهداء وان اعلن تعاطفي مع محنة العوائل الذين تضرروا لقاء هذه الجريمة المنكرة وان اعلن تعاطفي ايضا مع الشعب الكردي في اقليم كردستان واينما كان.
اليوم، اعلن ادانتي، كما اعلنتها في السابق، لهذه الجريمة، واقول ان لحلبجة دينا في اعناق العراقيين جميعا، ان تبقى حلبجة وما اصاب حلبجة عام 1988 في ذاكرة العراقيين، في ذاكرة العراق ان لا تنسى هذه الجريمة، ان تبقى هذه الجريمة في ذاكرة العراقيين، حتى لا ينسى العراقيون ما حصل عام 1988 وان تعوض هذه المدينة واهلها التعويض المناسب بما يتناسب مع حجم الفاجعة والالم الذي اصاب هذه المدينة الصابرة الآمنة التي كان قدري ان اعيش سنوات بينها في اعوام الستينيات من القرن الماضي، لذلك في قلبي لهذه المدينة ذكريات طيبة وما كنت اتوقع ان الناس الابرياء البسطاء الطيبين من اهالي حلبجة، ان يتعرضوا الى ما تعرضوا اليه عام 1988".
هذا واصدر المكتب الصحفي لنائب رئيس الجمهورية بيانا صحفيا حول زيارة الهاشمي الى حلبجة هذا نصه :
الهاشمي يزور مقبرة شهداء حلبجة و يلتقي بأهلها
أدان الاستاذ طارق الهاشمي نائب رئيس الجمهورية و بشدة الهجوم بالاسلحة الكيمياوية الذي تعرضت له مدينة حلبجة عام 1988 بالاسلحة الكيمياوية مؤكدا على ضرورة ان تبقى هذه الحادثة في الذاكرة العراقية منعا لتكرار مثلها مستقبلا .
جاء ذلك لدى زيارة سيادته لمقبرة شهداء حلبجة - الواقعة شمال العراق- في أيام عيد الاضحى المبارك حيث وضع اكليلا من الزهور، كما تفقد أحوال العوائل التي نكبت بهذه الجريمة حيث ارتجل كلمته في المقبرة بين جموع ذوي الشهداء واهالي ووجهاء المنطقة و عدد من الشخصيات الكردية الرسمية و الشعبية و الحزبية .
وأكد الاستاذ طارق الهاشمي على تعاطفه مع محنة الشعب الكردي عموما و العوائل المنكوبة خصوصا، مشددا على ضرورة ان يعوض اهل هذه المدينة الصابرة و اهلها لانهم دفعوا ثمنا باهظا من حاضرهم و مستقبلهم، وقد تخلل الزيارة قراءة سورة الفاتحة ترحما على أرواح الضحايا و دعاء من الله ان يحفظ حلبجة و اقليم كردستان و العراق و أهله من كل سوء.
كما زار سيادته معرض الصور الخاص بشهداء حلبجة وذلك اثناء زيارته الى مقر الاتحاد الوطني الكردستاني في المنطقة حيث كان في استقباله محمد حمه سعيد مسؤول الحزب.
وقد رافق السيد النائب اثناء الزيارة السيد عمر فتاح نائب رئيس وزراء اقليم كردستان وقائممقام قضاء حلبجة وممثلو الاحزاب و الجمعيات و منظمات المجتمع المدني في حلبجة .
ومن الجدير بالذكر ان الاستاذ طارق الهاشمي كان قد وصل الى مدينة السليمانية ظهر الخميس وكان لدى استقباله في مطار كردستان فخامة السيد مام جلال رئيس الجمهورية وعدد من الشخصيات الكردية المهمة.
ويزور ديوان محافظة السليمانية
هذا وزار الدكتور طارق الهاشمي نائب رئيس الجمهورية، ديوان محافظة السليمانية، حيث كان في استقباله نائب المحافظ جوتيار نوري ورئيس مجلس محافظة السليمانية كاوه عبدالله وعدد من رؤساء الدوائر الحكومية.
واعرب نائب رئيس الجمهورية خلال اللقاء عن ارتياحه للتقدم العمراني والحضاري الذي تشهده محافظة السليمانية، مثمنا جهود ادارة المحافظة والمسؤولين فيها ومتمنيا لهم مواصلة النجاح وللمحافظة المزيد من الازدهار.
من جهته ثمن نائب محافظ السليمانية زيارة السيد نائب رئيس الجمهورية للمحافظة مستعرضا ابرز نشاطات الدوائر الخدمية وادارة المحافظة وخططها الجديدة الى جانب بحث المشاكل والنواقص التي تعاني منها المحافظة.
ويتفقد العوائل العربية النازحة في مخيم قالاوا
كما زار الدكتور طارق الهاشمي مخيم اللاجئين العرب العراقيين في حي قالاوا السكني في السليمانية، والذين نزحوا من مناطقهم بسبب تردي الظروف الامنية فيها.
وخلال تفقده لأوضاع اللاجئين في المخيم، قدم لهم الدكتور الهاشمي تهانيه بمناسبة عيد الاضحى ودعاهم الى رفع مطالبهم واحتياجاتهم اليه من خلال مختار منطقتهم بهدف تلبيتها وتأمينها، معربا في هذا السياق عن شكره لحكومة اقليم كردستان والمسؤولين في ادارة محافظة السليمانية على تأمينهم السكن اللازم والمستلزمات الاساسية لاخوتهم العرب اللاجئين الى مناطقهم ومجددا شكره لكل من الرئيسين جلال طالباني ومسعود بارزاني لحرصهم الدائم على دعم اللاجئين والنازحين عن مناطقهم.
ودعا نائب رئيس الجمهورية الاسر العربية التي تعيش في السليمانية الى التعبير عن شكرها لحكومة الاقليم عن الخدمات التي تقدمها لهم.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |