 |
-
بعد فيصل القاسم..سلمان العودة متهم بسرقة مقال من جريدة "عرب تايمز" الصفراء!!
[align=justify][align=center]بعد فيصل القاسم..سلمان العودة متهم بسرقة مقال من جريدة [mark=CC0000]"عرب تايمز"[/mark] الصفراء!! [/align]
[align=center] [/align]
[mark=FFFF00]عرب تايمز :[/mark]
[mark=CCCCCC][align=center]اشهر واعظ سعودي يسرق المقالات من عرب تايمز ولا يشير اليها[/align][/mark]
السادة عرب تايمز
اخبركم بفضيحة لاحد اهم شيوخ الوهابية النصاب سلمان العودة الذى سرق مقالا من عرب تايمز ووضعه فى موقعه دون اى اشارة الى عرب تايمز وستجده سرق كلمات الكاتب كماهى بلا تغيير
والموضوع المسروق عن محمد عبالله السمان ونشره سلمان العودة فى 1-2008
من مقال القاعود وهو للاستاذ القاعود وهذا نصه ... ولد السمان بمصر فى 27 / 7 / 1917م بقرية " الحما " مركز " طما " محافظة سوهاج ، عُرف عنه الذكاء الشديد مما أهله ليحفظ القرآن الكريم فى سن مبكرة ، ويُلم بالأحاديث النبوية الشريفة ، التحق بكلية اللغة العربية وحصل على شهادة الليسانس ، كان من الذين رافقوا الإمام الشهيد حسن البنا وأحد المقربين إليه ، فقد كان يعده الإمام الشهيد ، المسئول عن شعبة الإخوان فى سوهاج ، ذكر فى كتابه " أيام مع الإمام الشهيد حسن البنا " – دار الفضيلة المصرية 2002 - أسرار عديدة وحوارات جرت بينه وبين الإمام الشهيد ويُفصح عن سر لا يعلمه إلا القليل وهو أنه كان سبباً فى نجاة الإمام الشهيد من محاولة اغتيال !
عمل السمان محرراً بمجلة " الرسالة " لصاحبها " أحمد حسن الزيات " فى الفترة من 1950 – 1953 ،وبعد أن أغلقت الرسالة صدر منها الإصدار الثانى فى الستينيات فعمل فى الفترة من ( 1963- 1965 ) كانت مقالاته قوية ومؤثرة ومليئة بالثورة والمجاهرة بالحق . كما شارك فى تحرير كبرى المجلات الإسلامية ( الأزهر – الاعتصام – المجتمع الكويتية ) .
أثار كتابه ( الإسلام حائر بين أهله ) عاصفة فكرية ( أيام الملك فاروق ) لوضعه أسس ومفاهيم لعودة الخلافة والحكم الإسلامى ، فظل يتردد على المحاكم ثلاث عشرة جلسة إلى أن حكم القاضى بالبراءة !
ظل السمان لعدة سنوات يكتب حلقات برنامج " أبواب السماء " الذى كان يُبث عبر إذاعة " الشرق الأوسط "
كان لابد لمثل السمان أن يتعرض للابتلاء ، فاعتقله الطاغية الأثيم " جمال عبدالناصر " ضمن حملته المنكرة على جماعة الإخوان فى مصر ، فقضى السمان أصعب ست سنوات فى حياته ( 1965- 1970 ) .
رحلت السيدة الفاضلة زوجة السمان فى 7/3/1983م تاركة له ثلاث بنات ، علمهن السمان ورباهن على الإسلام ، وزوجهن وجعل من نفسه لهن أباً وأماً
توفى الأستاذ السمان فى 26/11/2007م عن عمرناهزالتسعين عاما ، تاركاً خلفه القيم والأخلاق والمبادئ وحب الإسلام والدفاع عنه .
http://www.arabtimes.com/portal/arti...ArticleID=4123
مقال القاعود نشر فى ديسمبر 2007
وهذا مقال سلمان العودة فى موقع اسلام توداى منشور فى يناير
إنه "محمد عبد الله السمان"، أحد أعلام الدعوة الإسلامية في القرن العشرين الميلادي، وأحد مرافقي حسن البنا مؤسس جماعة الإخوان المسلمين، وأيضًا أحد أشهر الكُتّاب الإسلاميين.
عاش لدينه، يكتب بقلمه الجريء، ويدافع عن حرمات الإسلام، ولا يخشى في الله لومة لائم، ولم يكتب سعيًا وراء مال أو مكانة، وإنما كان يصدر في كل ما يكتب عن حبٍ لدين الله..
نحسبه كذلك والله حسيبه، ولا نزكي على ربنا أحدًا.
ولد محمد عبد الله السمان بمصر في 27 يوليو عام 1917م بقرية (الحما) ؛ إحدى قرى مركز طما بمحافظة سوهاج في صعيد مصر، وظهرت عليه علامات النبوغ المبكرة ، والذكاء الشديد، فحفظ القرآن الكريم في سن مبكرة، والأحاديث النبوية الشريفة، وبعد حصوله على شهادة الثانوية التحق بكلية اللغة العربية، وحصل على شهادة الليسانس، ثم عمل محررًا بمجلة "الرسالة"، التي كان يصدرها أحمد حسن الزيات- وكانت بمثابة جامعة أدباء العرب في ذلك الوقت- في الفترة ما بين 1950_1953م ، كما عمل محررًا بها أيضًا في إصدارها الثاني 1963 – 1965م وكانت له مقالات قوية مؤثرة.
كما شارك في تحرير كبرى الصحف والمجلات الإسلامية، مثل: الأزهر والاعتصام والمجتمع الكويتية، وكان يكتب البرامج الإذاعية، فظل لفترة طويلة يكتب برنامج "أبواب السماء" الذي كان يبث عبر إذاعة الشرق الأوسط المصرية.
ولكنه لم يسلم من أذى الطغاة، فدخل المعتقل وأمضى فيه ست سنوات من عمره في الفترة من عام 1965 إلى عام 1970م.
كان محمد عبدا لله السمان من القلائل الذين رافقوا حسن البنا، وقد ذكر في كتابه "أيام مع الشهيد حسن البنا" أسرارًا عديدة وحوارات جرت بينه وبين البنا، كما كتب عنه كتابًا بعنوان "حسن البنا: الرجل والفكرة".
ولم يمنعه كبر السن عن المشاركة بالكتابة، فكان يكتب لشبكة "الإسلام اليوم" المقالات التي تتناول القضايا الإسلامية.
ولقد رحلت زوجُه عن الدنيا في أوائل عام 1983 تاركة له ثلاث بنات، كان لهن نعم الأب، فسهر على تربيتهن وتعليمهن حتى تزوجن.
وكان من أقرب أصدقائه عبد القادر عودة وسيد قطب، وكانوا يجتمعون دائمًا في بيت أحدهم..
ولقد شارك أيضا بالمساهمة في تحرير صحيفة اللواء الإسلامي، وآفاق عربية، والخليج البحرينية.
ويُعَد كتابه "الإسلام حائر بين أهله"، الذي كتبه به عام 1952 م من أهم كتبه ، وهو الذي أقام عليه الدنيا ، وظلت قضيته في المحاكم المصرية سنوات طويلة.
كما كتب في الرد على بعض الطرق الصوفية المغالية، فكتب "تأثيم الذمة في تضليل الأمة: ردًّا على الطريقة البرهامية"، وكتب "الشيخ كشك قيثارة الدعوة إلى الله" ، و"الإسلام والأمن الدولي" ، و"أين نحن من الإسلام"؟
وله كتاب رائع بعنوان: "الذين طغوا في البلاد!" ، وله أيضًا "الأمة الإسلامية تحت الصفر" "، و"محنة الأقليات" ، و"المؤامرة على الإسلام في الجزائر" ، و"صدام حسين هولاكو القرن العشرين" (وذلك قبل الاحتلال الأمريكي)، و"المتطاولون الصغار على شريعة الإسلام" .. كما كان له أيضا مشاركة في ميدان الأدب ، فكتب روايته "الشهيدة".
ولقد رحل السمان في 26 من شهر نوفمبر عام 2007م، عن عمُر ناهز التسعين عامًا، تاركًا خلفه القيم والأخلاق والمبادئ وحب الإسلام والدفاع عنه. وكعادة العظماء. . يرحلون دون أن يزعجوا أحدًا، لم يكتب عنه أحد؛ لأنه لم يكن ينتمي إلى جوقة المتملقين والباحثين عن الأضواء، وإنما عاش في هدوء ، ورحل عن دنيانا أيضًا في هدوء! رحمه الله رحمة واسعة , ورفع درجته في المهديين.
http://www.islamtoday.net/articles/s...35&artid=11339[/align]
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |