ماذا لو كنت مكان السيد رئيس الوزراء

[الطارق]

ماذا لو كنت مكان السيد رئيس الوزراء ؟ .

سأبدأ من قلب الحدث .. البصرة ..

القوة مطلوبة في مواجهة العنف والتطرف .. ولكنها لوحدها لاتكفي .. فحن بحاجة الى شعرة معاوية في بعض الأحيان ..

التيار الصدري تيار عريض له وزنه في الساحة ولكنه مخترق من قبل زمر أرهابية من بعثسلفية وعصابات أجرامية لادخل لها بالسياسة وغيرهم .. وهذا ماصرح به قائد التيار مقتدى الصدر ..

فعليه يجب أن لا نعمم على أن التيار الصدري كلهم قتلة وجهلة ..

وهذا بطبيعة الحال يتطلب من الحكومة الدراية والحكمة والصبر بعض الوقت لحين كشف هؤلاء وتقديمهم الى القضاء ..

من الأمور التي يجب على السيد رئيس الوزراء فعلها تغيير المحافظ لأسباب معروفة نحن غنيين بالتعريف عنها ..

مساعدة أهالي البصرة ماديا ً بما يملك من قوة وأستطاعة وصلاحية لأنها أ ُنهكت من الجميع ..

رفد البصرة بقادة ميدانيين متخصصين بالشأن ألأمني ..

العمل على تأسيس صحوة كما في باقي المحافظات وربطها بالدولة ..

البدء في أعمار المدينة وعلى كافة ألأوجه ولكن بعد أن يعود الهدوء الى المدينة .

الف شكر على هذه المبادرة الطيبة أخي عراق سنتر .

[jiwari]

اضيف على كلامك من ان الحكومة ايضا مخترقة من الزمر العفلقية . الا يستوجب تنضيف الحكومة اولا بأعتبارهه المتصدي للعملية السياسية ؟ وان مصير الناس في اعناقهم !

لو كنت انا رئيس الوزراء لتركت الكرسي وهربت مادام عراقنا محتل . لماذا لان ليس بوسعي ان اخدم الشعب العراقي . وانت تعلم بالحال .

لكن لو كان عراقنا مستقل فهذا بحث اخر


تقبل مني مشاركتي هذه

[أبو حيدر الحسيني]

أتعامل مع كل من يتلاعب بأرواح الناس ويسيئ الى فكرة الإمام المهدي عليه السلام كما تم التعامل مع ضياء الكرعاوي في الزركة وأحمد اسماعيل كاطع في الناصرية
مهما كبرت عمامته وزادت عدد طبقاتها .

[الكافي]

لوكنت رئيساً للوزراء
اعطي مهلة لجميع المحافظات بالتخلي عن السلاح وتسليمة وبخلافة اعتقل كل من يخالف الامر وانفذ به القصاص العادل لانه عدو الشعب
ثانياً
ترحيل كل العرب من العراق لحين استتباب الامن في العراق لانهم أساس البلاء

[بنت الشهيد]

[QUOTE=jiwari;160536]
لو كنت انا رئيس الوزراء لتركت الكرسي وهربت مادام عراقنا محتل . لماذا لان ليس بوسعي ان اخدم الشعب العراقي . وانت تعلم بالحال .

ألهذه الدرجة هين الوطن عندك؟
ليس للسيد رئيس الوزراء في كرسيه ناقة ولا جمل ولم يفرض نفسه على الناس اللهم ابدله خيرا له منهم وابدلهم شرا لهم منه.

[منازار]

:Iraq: أول ما أقوم به هو مقاطعة الدول التي تصدر الارهابيين للعراق وتعمل على زعزعة أمنه ورفع المسألة الى المحكمة الدولية.

:Iraq: أعمل على عرض اعدام الارهابيين في المحطات التلفزيونية حتى يرتدع المجرمون.

:Iraq: كل وزارة تأخر في أداء المشاريع يتم تحديد عقوبة على المسؤولين الرئيسيين.

:Iraq: أحدد ساعة أو ساعتين اسبوعيا للاتقاء مع المواطنين بمختلف طبقاتهم لاشعارهم باني جزء منهم اتحسس معاناتهم ومشاكلهم وأكلف الجهات المعنية لمتابعتها وحلها.

:Iraq: أتابع مباشرة قضية المهجرين واحاول ارجاعهم الى سكناهم وتعويضهم عما فقدوه.

:Iraq: أعمل على كشف رصيد حساب جميع الوزراء والمسئولين ولو كان لديهم مبالغ كبيرة تشكل لجنة وتتم المساءلة (من اين لك هذا)؟





يتبع

[amori4u]

لو كنت بدل المالكي لحذوت حذوه ... في تطبيق القانون على المتمردين
فكما نظف الاعظمية انظف مدينتي البصرة من وسخ الارهابيين

[سيد مرحوم]

[align=justify]
مقالة أعرضها ..لأحد "الكتاب" تسير في ذات الموضوع المطروح في هذه الواحة المخصصة لشكاوي وإقتراحات الناس المتوجهة للحكومة بشكل خاص والدولة عموما وفي خط موضوع (لو كنت رئيسا للوزراء لفعلت..).. (بغض النظر عن الاتفاق معها من عدمه)..

[/align]

[align=justify]
سمعة الإسلاميين بين يديك أيها المالكي

فيصل هادي عمران
Monday, 31 March 2008

(..) لقد تعرض السيد المالكي لنقد شديد وصل الى حد التهكم على الفضائيات العربية بسبب كثرة مستشاريه، [mark=CCCCCC]ولا أزال اتذكر الرقم الذي ذكره السيد صالح المطلك عندما قال ان لدى المالكي 76 مستشاراً كلهم من حزب الدعوة، ثم عقب على ذلك بقوله: لقد رجعنا الى سياسة الحزب الحاكم.[/mark]

[mark=CCCCCC]كما ان الفضائيات كانت عندما تستضيف السيد سامي العسكري تعرفه بانه مستشار رئيس الوزراء، ولم يعترض مكتب رئيس الوزراء ولم يصدر بياناً إلا عندما هاجم السيد سامي العسكري وزير الخارجية ووزير المالية، عند ذلك سارع المكتب الى اصدار بيان يقول فيه ان العسكري ليس مستشاراً لرئيس الوزراء.[/mark]


[mark=CCCCCC]ولا زلت اتذكر أن احدى الفضائيات استضافت السيد باسم الحسني مستشار رئيس الوزراء بعد اعدام برزان التكريتي وعندما سأله المذيع عن حادثة انفصال رأس المجرم برزان، قال المستشار بأنها (أمر إلهي) وقد استغل المذيع هذا التصريح الغريب وبدأ بتوجيه اسئلة لا يقوى المستشار على الاجابة عليها.[/mark]


قصص كثيرة بدأت منذ تسلم السيد نوري المالكي رئاسة الوزراء والى الان تتكرر بين فترة واخرى، [mark=CCCCCC]وتثار الضجة على مواقف مستشاريه وعددهم واختصاصاتهم وخبرتهم وسلوكهم[/mark]، وكلها تحز في نفس أي شخص إسلامي لأن ما يحصل يحسب على الوسط الإسلامي وبالتالي يقول الخصوم: (هؤلاء هم الإسلاميون وهذه هي تجربتهم وقد اثبتت فشلها) وكلمات اخرى نسمعها وسمعها كل من ينتمي الى الإسلاميين.


نعم هكذا يقولون ويقولون كلمات قاسية شديدة، بحيث لم نعد كاسلاميين نستطيع أن ندافع او نبرر، والمتضرر هو سمعة الاسلام.


[mark=CCCCCC]إن هذا الحشد الكبير من المستشارين الذي جمعهم المالكي حوله، كان بامكانه ان ينوع انتماءاتهم وتوجهاتهم حتى يحفظ سمعة الاسلاميين في حال كان الأداء ضعيفاً.[/mark]


لماذا يتصرف السياسي الاسلامي بطريقة بعيدة عن الغيرة على سمعة إنتمائه؟.


إنني اكتب هذه السطور بمرارة وألم، وارجو ان يتفهم السيد المالكي ما اعنيه بالمرارة والألم.


إن الانظار كلها متجهة الى منصب رئيس الوزراء الشيعي الإسلامي، واذا كان بعض مستشاريه وكبار مسؤولي مكتبه لا يدركون ذلك، فعليه هو أن يدرك ذلك ويسارع الى معالجة الخلل، فالأمر بلغ حد الأساءة للتشيع والاسلام يا سيادة رئيس الوزراء.





[/align]

[سيد مرحوم]

[align=justify]مقالة أعرضها ..لأحد "الكتاب" تسير في ذات الموضوع المطروح في هذه الواحة المخصصة لشكاوي وإقتراحات الناس المتوجهة للحكومة بشكل خاص والدولة عموما وفي خط موضوع (لو كنت رئيسا للوزراء لفعلت..).. (بغض النظر عن الاتفاق معها من عدمه)..




حتى لا تكون كما قال الطالباني حكومة دشاديش
عادل ناصر
Monday, 31 March 2008


العنوان ليس سخرية او تهجماً على حكومة المالكي، بل هي كلمة قالها السيد جلال الطالباني رئيس الجمهورية للسيد المالكي، وهو وصف دقيق وان كان قاسياً.

نعم حكومة دشاديش، فمن يقترب من مكتب رئيس الوزراء، يرى الفوضى قائمة هناك، اشخاص يحملون السلاح بملابس مختلفة بعضهم بملابس رياضية (تراكسود) بعضهم ببيجامات النوم، بعضهم بالدشداشة العراقية، وبعضهم استحدث له زياً خاصاً جمع فيه بين الكوفية والقميص العسكري والتراكسود والنعال.

عندما يقترب الزائر يشعر أنه أمام تجمع غريب لا يمكن ان يكون قصر رئيس الوزراء أو مكتبه الخاص، الصورة مماثلة لسوق مريدي أو كراج النهضة أو علاوي الحلة أو حي من احياء مدينة الصدر الفقيرة.

وتتعالى اصوات الصياح والقهقهات والصراخ والنظرات الخالية من معنى.

وفي الايام الآولى لتولي المالكي رئاسة الوزراء كان الكثير منهم يقضي وقته في صيد السمك من البحيرات الاصطناعية القريبة من القصر. فيما يتسلق بعضهم النخيل بخفة وبراعة وقد عض دشداشته باسنانه.

الزائر الذي يقدم الى المنطقة الخضراء ويصل الى مكتب السيد رئيس الوزراء، عليه ان ينتظر فترة من الوقت قد تطول احيانا لأكثر من ساعتين، بدون ان يتلقى كلمة ترحيب او اهتمام او سؤال، ولا احد بالطبع من افراد الحماية بمختلف ازيائهم الشعبية والرسمية يعرف من هذا الزائر، كل ما يعرفونه انه جاء على موعد، فليجلس حيث هو او ليقف حتى يأذن له احد المسؤولين في المكتب بالدخول.

لا ننسى ان فترة الانتظار تكون حرجة للزائر، لأن النظرات المستاءة تلسعه كل دقيقة، فهذا القادم للقاء (الحجي ابو اسراء) يفسد عليهم شيئاً من حريتهم أو يقلق المظهر العام، بنظافته واناقته مثل كل زائر يقصد رئيس وزراء العراق.

يدخل الزائر الى مكتب رئيس الوزراء، يشعر بالارتياح نظراً لدماثة خلق المالكي، واستجابته لطلباته، لكنه يخرج وقد جرحته نظرات من مسؤولي المكتب، وفي معظم الحالات يرفض المكتب تنفيذ أوامر المالكي.

هذا هو السجل اليومي المتكرر.

[mark=CCCCCC]إن الصورة الخارجية مهمة بالنسبة لرجال الدولة، وهي مهمة جداً بالنسبة للإسلامي عندما يكون في منصب مهم، لأن سلوك أفراده حمايته ومكتبه يجب أن تحكي أخلاقه الإسلامية، فهو عندما يتولى منصباً مسؤولاً، فان الأنظار سترصده وعندها لا يقولون فلان، بل يقولون هذا هو الاسلام[/mark].

[mark=CCCCCC]أرجو بصدق وحرقة وتوسل أن يتنبه السيد المالكي المعروف بالخلق الرفيع والتواضع، الى ما يدور خارج غرفة مكتبه، لكي يعالج الخلل[/mark].[/align]

[jiwari]

بنت الشهيد اختاه . هذا رأي وحرية التعبير عن الرأي ولا يحق للمقابل ان يفرض رأيه على الاخرين . كما قلت مجرد رأي شخصي . هذا اولا .

ثانيا

انا قلت سابقا في واحة الحوار العام . مهما يكن نوري المالكي فأنه عراقي . ولا داعي ان نفرض رأينا على الاخرين . كما ينتقدون الفئات الباقية ينتقدون ايضا


شكرا

[منازار]

:Iraq: تشكيل لجنة للبحث عن الكفاءات العراقية بالخارج من كافة التخصصات واستقطابها.

:Iraq: القناة الرسمية للحكومة اعين فيها المدير الكفوء والمؤهل ليقدم برامج تعكس حضارة العراق وبرامج ثقافية وتربوية وتتابع الاحداث لحظة بلحظة ويختار اصحاب الكفاءات. لا كما نرى حالياً في قناة العراقية حيث البرامج المبتذلة والاغاني والمذيعات غير الكفوءات.

:Iraq: اللجان التحقيقية التي تشكل في الامور الطارئة والاحداث المهمة أتابعها عملها بنفسي أو أكلف ثقاة يتابعوها حتى نحصل على النتائح باسرع وقت ومن دون أي تأخير.


:Iraq: أغلق مقرات الاحزاب والمكاتب التي عليها شبهه وتحتفظ بمراكزها أسلحة وتأوي الارهابيين.

[سيد مرحوم]

[align=justify]
مقالة أعرضها ..لأحد "الكتاب" تسير في ذات الموضوع المطروح في هذه الواحة المخصصة لشكاوي وإقتراحات الناس المتوجهة للحكومة بشكل خاص والدولة عموما وفي خط موضوع (لو كنت رئيسا للوزراء لفعلت..).. (بغض النظر عن الاتفاق معها من عدمه)..

[/align]

[align=justify]
مواصفات مدير مكتب الرئيس

صادق عبد الله
Tuesday, 01 April 2008

عندما يذكر مدراء مكاتب رؤوساء الوزراء والجمهورية في العالم، تبرز اسماء لامعة كبيرة تتمتع بخبرة سياسية وكفاءة ادارية تخصصية، وتجربة طويلة، وبذكاء وقاد، وبفهم سياسي رفيع المستوى

منهم مثلاً جيل ميناج مدير مكتب الرئيس الفرنسي الراحل فرانسو ميتران، وهو خريج المدرسة الوطنية للإدارة، أرقى معاهد التأهيل الإداري والسياسي في فرنسا، وشغل مناصب عديدة حتى أصبح مدير مكتب الرئيس الفرنسي، وقد كان يكلف بملفات خطيرة في مفاوضات فرنسا الخارجية ذات الأهمية الأمنية والمخابراتية مع إيران وسوريا ولبنان ودول أخرى، ويعد أحد الخبراء الدوليين في مجال مكافحة الإرهاب.

ومنهم سكوتر ليبي مدير مكتب ديك تشيني نائب الرئيس الأميركي والذي اثارت استقالته ضجة كبيرة في الولايات المتحدة اعتبرها بوش خسارة للإدارة الاميركية، لما يتمتع به من لياقات وخبرة ورؤى مؤثرة في السياسة الأميركية.

على المستوى العربي، يشار الى عدد من مدراء المكاتب لهم بصماتهم في الحياة السياسية، مثل سامي شرف مدير مكتب الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، والذي شغل فيما بعد منصب وزير الدولة، ويعد سامي شرف شخصية سياسية مرموقة دولياً، وقد قيل بعد وفاة عبد الناصر، انه يمتلك مواصفات رئيس جمهورية.

ومنهم اللواء عمر محقر مدير مكتب الرئيس السوداني الاسبق جعفر نميري، وكان من قادة الثورة في السودان، وأحد الشخصيات السياسية البارزة في السودان والعالم العربي.

ومنهم أسامة الباز مدير مكتب الرئيس حسني مبارك، وهو صاحب سمعة سياسية عريضة في السياسية العربية.

وكذلك علي محمد الآنسي مدير مكتب رئيس الجمهورية اليمينة المعروف بتقديم تصورات لمشاكل اليمن،
ومنهم السفير هشام يوسف مدير مكتب عمرو موسى، بخبرته وكفاءته ورؤاه السياسية.

[mark=CCCCCC]نتمنى على السيد المالكي أن يولي هذه النقطة بعض الأهتمام، فقوة مدير المكتب هي قوة له، وبالتالي هي مسؤولية وطنية بعيدة كل البعد عن حسابات حزبية أو فئوية أو ضغوط من هذا الشخص وذاك. [/mark]









[/align]

[mansor]

لو كنت رئيس الوزراء .
1- انظر الى سياسه الدوله التجاريه ... لماذا الاستيرا د الحر وسياسة التجاره الحره
2- انظر الى اعادة الصناعات التي كانت موجوده من قبل وتفعيل الصناعات الحكوميه وتكبيرها الم يكن لنا يوما انتاج مثل التلفزيون والثلاجات والتراكتورات وغيرها من الصناعات
3- دعم الصناعات الاهليه من معامل وورش ومن ثم النظر الى تقليل الاستيراد والاعتماد على انتاج محلي في المسائل البسيطه على الاقل مثل الملابس ( يعني منكدر نلبس الا مستورد من الصين ميصير مخيط بايدي عراقيه ) وكثير من الامور الحياتيه التي لا تحتاج الى استيرادها
4- كل هذا الكلام يحتاج اولا النظر الى اعاده دورة الحياة اليوميه السليمه للمواطن بتوفير كمية كهرباء معقوله للمناطق الصناعيه والكثير من الخدمات البلديه والاعفائات من الضرائب للمعامل والورش الصناعيه لمدد معينه لجعلها محفزات للعمل

[بنت السادة]

سمعت في أحد المرات أن شخص كان صديق قديم للسيد نوري المالكي نادى رئيس الوزراء بالحجي أبو اسراء
فثاني يوم اجوا حمايته فقالوا للرجل بعد لا تصيحله الحجي صيحله سيادة الرئيس؟؟!!

أول شي أسوي إذا كنت بمكان السيد نوري المالكي

أختار الرجل المناسب في المكان المناسب كثير من الناس تشكي من حمايته والرجال المحيطين فيه

((على قولة فد واحد يريدون ياكلونه ))

لازم الواحد يبدأ بالتصليح من بيته وبعدين الخارج

وإذا أختار الرجال المناسبين في المكان المناسب
راح يعمر البلد أكيد راح تختفي الحرامية وراح تكون ناس شرفاء لازمه الوطن
والله هو مكان مو سهل الله يساعده على هذا المنصب

[منازار]

رسالة من الايميل

عذرا لا أريد أن أثقل على سعادة رئيس الوزراء ما فوق طاقته .. لكني ربما افكر في موضوعة أخرى هي أن يبادر فورا لتوثيق جميع ما متوفر من وثائق تاريخية وتراثية من خلال تشكيل لجنة مختصة واكرر على كونها مختصة لتصوير كافة ما متوفر من وثائق وجمعها في أرشيف خاص بعدة نسخ والحفاظ عليها.
يبدو لي ان مسلسل حرق تاريخ العراق قد بدأ !
والأخوة الأعداء يستمرئون لعبة الأقتتال فيما بينهم.
ملاحظة اخيرة / الأهتمام بتراث الشهيد الصدر مع تصوير وتوثيق تاريخه النضالي.
هذه نصيحتي ليس لرئيس الوزراء فحسب بل لكل من يحمل هوية عراقية.
دمتم غانمين سالمين
مع المحبة
صباح محسن جاسم
أديب من العراق