صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 24
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507

    اية الله فضل الله يطالب برفع الصوت عاليا ضد ما تتعرض له مدينة الصدر من قصف وحشي!!

    http://iraqshabab.com/index.php?opti...=1899&Itemid=1





    أصدر سماحة العلامة المرجع، السيد محمد حسين فضل الله، بياناً علّق فيه على تطوّرات الوضع في العراق؛ هذا نصّه:
    لا تزال الإدارة الأمريكية تعمل ـ منذ احتلالها للعراق ـ على فصل هذا البلد عن الأمّة في كلّ قضاياها، وتفكيكه من الداخل، عرقيّاً ومذهبيّاً، حتّى وصلت الأمور إلى محاولة ضرب أبناء المذهب الواحد بعضِهم ببعض، فرأينا ضرب السنّة بالسنّة والشيعة بالشيعة، في إطارٍ من الفوضى على أكثر من صعيد؛ كلّ ذلك في ظلّ مخطّط يهدف إلى توفير الفرص لبقاء الاحتلال طويلاً في هذا البلد، متحكّماً بثرواته وجاثماً على حاضره ومستقبله.
    ولعلّنا لا نزال نلمح في حركة المسؤولين الأمريكيين المتكرّرة للمنطقة، وللعراق خصوصاً، عملاً دؤوباً لفتح العراق على مزيد من التأزّم والتفكّك، عبر الإيحاء بدعم فريق على فريق، في الوقت الذي نعرف فيه أنّ هذه الإدارة تلعب على وتر التناقضات السياسية والطائفيّة، والفوضى الأمنيّة، بهدف استغلال أي أخطاء قد يقع بها هذا الفريق أو ذاك، للدخول على خطّ إضعاف الجميع، حكومةً وشعباً ومؤسّسات.
    وإنّنا ـ من موقع حرصنا على حاضر العراق ومستقبله ـ نؤكّد على عدّة أمور:
    أوّلاً: إنّ المقاومة هي الردّ الطبيعي على الاحتلال وخططه، وهي الوجهة الصحيحة لكلّ الجهود، بما يُسهم في توحيد الرؤية والهدف، ولا يسمح بتفرّق السبل في اقتتال داخليّ لا تجني منه أطرافه إلا مزيداً من الضعف والدماء الذي لا يعني إلاّ مزيداً من بقاء الاحتلال في العراق.
    ثانياً: لقد أظهرت تطوّرات الأحداث الأخيرة أنّه ينبغي على الجميع، حكومةً وشعباً وتيّاراتٍ وأحزاباً، الحذر من حركة الاحتلال في استغلال أيّ مقاربة لأيّ مشكلة أو أزمة داخليّة، ولاسيّما المقاربات الحارّة ذات الطابع الحربي؛ لأنّ أهداف تحرّك الاحتلال ستكون ـ حُكماً ـ مختلفة عن أيّ مقاربة داخليّة، وستستدعي مزيداً من التأزّم في الخطوط الداخليّة للأزمة؛ الأمر الذي يفرض العمل على تفعيل الحوار الداخليّ والتلاقي والمصارحة والشفافيّة، وإعطاء الأولويّة للحلول السلميّة على غيرها في حلّ الأزمات الداخليّة.
    ثالثاً: إنّنا لا ننكر أنّ ثمّة مشاكل داخليّة لا تقلّ أهمّيةً عن مسألة الاحتلال، وهذا ما يفترض على كلّ الأحزاب والتيّارات المخلصة، العمل على سدّ أيّ ثغرة يُمكن أن ينفذ من خلالها أفراد للقيام بأعمال لا تنسجم مع الإسلام تحت غطاء هذا الفريق السياسي أو ذاك؛ إلا أنّنا ـ مع ذلك ـ نؤكّد على أنّ الحوار أحد أهمّ سبل التخفيف من تلك الثغرات وتحصين الواقع ضدّ العابثين بأمنه ومقدّراته.
    رابعاً: لا بدّ أن ينطلق الصوت عالياً بالرفض للقصف الوحشي الذي يمارسه الاحتلال من خلال الطائرات الحربيّة التي تقصف الأطفال والنساء والشيوخ والشباب الآمنين، بحجّة أنّهم أهداف معادية، لتبرّر جرائمها بعد ذلك بـ «الخطأ» في تحديد الهدف، ولا سيّما في مدينة الصدر التي عاشت الحرمان في أبشع صوره طوال عقود؛ وكأنّ هذا الشعب لم يكفه ما عاناه من ظُلم الطاغوت والفقر، حتّى تزيده حرارة الصواريخ معاناةً وألماً وخوفاً على المستقبل؛ فإنّه لا يجوز ـ تحت أيّ اعتبار ـ تبرير عدوان الاحتلال وسفكه للدمّ الزكيّ الذي ضجّت منه أرض العراق حتّى كادت أن تصرخ.
    خامساً: لقد كان من أهداف احتلال العراق القضاء على أكثر المواقع حساسيّة بالنسبة إلى إسرائيل؛ ولذلك رأينا حركة الموساد الإسرائيلي تتحرّك جنباً إلى جنب في مواكبة هذا الاحتلال، وربّما في الإيحاء الخفي ببعض المعالجات التي باتت تتشابه كثيراً مع طريقة الإسرائيليّين، ولاسيّما في الحصار والقصف التدميري المنهجي للمناطق المأهولة والآمنة، وارتكاب المجازر بالطائرات الحربيّة، أو في بناء الجدار الذي يفصل بين أبناء الشعب الواحد.. وهذا ما ينبغي التنبّه له والعمل على إيقافه ومعالجته بما يرفع المعاناة عن الشعب المستضعف.
    كما أنّ المطلوب من هذا الشعب العزيز والطليعي في تحمّل قضايا أمّته في مدى التاريخ، أن يبقى حاضراً وفاعلاً في صناعة مستقبل الأمّة من موقع أصالته الإسلاميّة والعربيّة، وأن لا يسمح بتحويله من قبل الاحتلال إلى نموذج يُساهم في مزيد من التفتيت والشرذمة العربية والإسلاميّة.
    سادساً: إنّنا نطلب من جميع العراقيّين، سواء الحكومة في أجهزتها أو الأحزاب والمنظّمات والتيّارات، العمل للحفاظ على الثروات العامّة التي هي للشعب كلّه، وعلى أمن الناس في مدنهم وقراهم، وتأكيد الضوابط القانونيّة والقضائيّة في إدارة أيّ اختلاف أو خلاف بين الأفراد أو الجماعات؛ وإذا كان الاحتلال يسعى لنشر الفوضى في هذا البلد العزيز، فإنّ على أبنائه أن لا يسمحوا باستغلال هذه الفوضى بما يزيد من معاناة هذا الشعب؛ فإنّ العراق ومستقبله أمانة الله في أعناق الجميع، والله محاسبٌ الجميع على ما قدّم من جُهد في هذا المجال.
    أخيراً: إنّنا ـ أمام كلّ ذلك ـ ندعو كلّ الجهات السياسية الفاعلة، ولا سيّما الحكومة العراقيّة، للقيام بمبادرات فعّالة وحكيمة، تحمل الأطياف العراقيّة المتنوّعة على التلاقي في منتصف الطريق فيما بينها، وذلك بهدف إعادة بناء الثقة وتوحيد الصفّ على أساس حماية البلد وصون وحدته وإيقاف حمّامات الدمّ والتكامل في صدّ كلّ المؤامرات التي تستهدف زيادة معاناة العراقيّين التاريخيّة؛ لأنّ تصلّب المواقف يُفسح في المجال لكثير من المصطادين في الماء العكر للدخول على خطّ الفتنة الداخليّة، والدفع باتّجاه تقديس الأخطاء.
    مكتب سماحة آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    المشاركات
    732

    افتراضي

    السيستاني بكبره ما كدر يحد من عنجهية الاطراف المعروفة في الائتلاف اقصد المستفيدين من ضرب التيار .. اعني المجلس و الدعوة و بدر .. و فضل الله كان مرشد الحزب سابقا .. قبل ان تأتي السيدة رايس و تصبح العلاقات دهن دبس بين الدعاة القدامى الذي ملئوا الدنيا ضجيجا بتأريخهم الجهادي .. ضد العفالقة الانجاس و بين السيد الامريكي .. صورة لرايس تقف منتصف رجال العهد الجديد .. لامتهم كلهم .. طبعا البروتوكول يختلف .. رئيسة وزراء يخف الى يمينها ويسارها المالكي و الطالباني باعتبارهما احق من غيرهما بهذا الوقفة القريبة من السيدة المطاعة رايس .. و بعد بجانب المالكي بدرجة واحدة فقط يأتي نواب الرئيس .. فالقرب من المولى الامريكي يتم على طريقة " الاعلم فالاعلم الفقهية ".. و الكلام لا يفيد و لا ينفع و الله كريم بلكت يمن علينه برجال لأ تأخذهم في العراق و العراقي لومة لائم .
    و مراد النفوس أصغر من أن تتعـــــادى فيه و أن تتفــــانى

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    166

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طركاعة1 مشاهدة المشاركة
    http://iraqshabab.com/index.php?opti...=1899&Itemid=1





    أصدر سماحة العلامة المرجع، السيد محمد حسين فضل الله، بياناً علّق فيه على تطوّرات الوضع في العراق؛ هذا نصّه:
    لا تزال الإدارة الأمريكية تعمل ـ منذ احتلالها للعراق ـ على فصل هذا البلد عن الأمّة في كلّ قضاياها، وتفكيكه من الداخل، عرقيّاً ومذهبيّاً، حتّى وصلت الأمور إلى محاولة ضرب أبناء المذهب الواحد بعضِهم ببعض، فرأينا ضرب السنّة بالسنّة والشيعة بالشيعة، في إطارٍ من الفوضى على أكثر من صعيد؛ كلّ ذلك في ظلّ مخطّط يهدف إلى توفير الفرص لبقاء الاحتلال طويلاً في هذا البلد، متحكّماً بثرواته وجاثماً على حاضره ومستقبله.
    ولعلّنا لا نزال نلمح في حركة المسؤولين الأمريكيين المتكرّرة للمنطقة، وللعراق خصوصاً، عملاً دؤوباً لفتح العراق على مزيد من التأزّم والتفكّك، عبر الإيحاء بدعم فريق على فريق، في الوقت الذي نعرف فيه أنّ هذه الإدارة تلعب على وتر التناقضات السياسية والطائفيّة، والفوضى الأمنيّة، بهدف استغلال أي أخطاء قد يقع بها هذا الفريق أو ذاك، للدخول على خطّ إضعاف الجميع، حكومةً وشعباً ومؤسّسات.
    وإنّنا ـ من موقع حرصنا على حاضر العراق ومستقبله ـ نؤكّد على عدّة أمور:
    أوّلاً: إنّ المقاومة هي الردّ الطبيعي على الاحتلال وخططه، وهي الوجهة الصحيحة لكلّ الجهود، بما يُسهم في توحيد الرؤية والهدف، ولا يسمح بتفرّق السبل في اقتتال داخليّ لا تجني منه أطرافه إلا مزيداً من الضعف والدماء الذي لا يعني إلاّ مزيداً من بقاء الاحتلال في العراق.
    ثانياً: لقد أظهرت تطوّرات الأحداث الأخيرة أنّه ينبغي على الجميع، حكومةً وشعباً وتيّاراتٍ وأحزاباً، الحذر من حركة الاحتلال في استغلال أيّ مقاربة لأيّ مشكلة أو أزمة داخليّة، ولاسيّما المقاربات الحارّة ذات الطابع الحربي؛ لأنّ أهداف تحرّك الاحتلال ستكون ـ حُكماً ـ مختلفة عن أيّ مقاربة داخليّة، وستستدعي مزيداً من التأزّم في الخطوط الداخليّة للأزمة؛ الأمر الذي يفرض العمل على تفعيل الحوار الداخليّ والتلاقي والمصارحة والشفافيّة، وإعطاء الأولويّة للحلول السلميّة على غيرها في حلّ الأزمات الداخليّة.
    ثالثاً: إنّنا لا ننكر أنّ ثمّة مشاكل داخليّة لا تقلّ أهمّيةً عن مسألة الاحتلال، وهذا ما يفترض على كلّ الأحزاب والتيّارات المخلصة، العمل على سدّ أيّ ثغرة يُمكن أن ينفذ من خلالها أفراد للقيام بأعمال لا تنسجم مع الإسلام تحت غطاء هذا الفريق السياسي أو ذاك؛ إلا أنّنا ـ مع ذلك ـ نؤكّد على أنّ الحوار أحد أهمّ سبل التخفيف من تلك الثغرات وتحصين الواقع ضدّ العابثين بأمنه ومقدّراته.
    رابعاً: لا بدّ أن ينطلق الصوت عالياً بالرفض للقصف الوحشي الذي يمارسه الاحتلال من خلال الطائرات الحربيّة التي تقصف الأطفال والنساء والشيوخ والشباب الآمنين، بحجّة أنّهم أهداف معادية، لتبرّر جرائمها بعد ذلك بـ «الخطأ» في تحديد الهدف، ولا سيّما في مدينة الصدر التي عاشت الحرمان في أبشع صوره طوال عقود؛ وكأنّ هذا الشعب لم يكفه ما عاناه من ظُلم الطاغوت والفقر، حتّى تزيده حرارة الصواريخ معاناةً وألماً وخوفاً على المستقبل؛ فإنّه لا يجوز ـ تحت أيّ اعتبار ـ تبرير عدوان الاحتلال وسفكه للدمّ الزكيّ الذي ضجّت منه أرض العراق حتّى كادت أن تصرخ.
    خامساً: لقد كان من أهداف احتلال العراق القضاء على أكثر المواقع حساسيّة بالنسبة إلى إسرائيل؛ ولذلك رأينا حركة الموساد الإسرائيلي تتحرّك جنباً إلى جنب في مواكبة هذا الاحتلال، وربّما في الإيحاء الخفي ببعض المعالجات التي باتت تتشابه كثيراً مع طريقة الإسرائيليّين، ولاسيّما في الحصار والقصف التدميري المنهجي للمناطق المأهولة والآمنة، وارتكاب المجازر بالطائرات الحربيّة، أو في بناء الجدار الذي يفصل بين أبناء الشعب الواحد.. وهذا ما ينبغي التنبّه له والعمل على إيقافه ومعالجته بما يرفع المعاناة عن الشعب المستضعف.
    كما أنّ المطلوب من هذا الشعب العزيز والطليعي في تحمّل قضايا أمّته في مدى التاريخ، أن يبقى حاضراً وفاعلاً في صناعة مستقبل الأمّة من موقع أصالته الإسلاميّة والعربيّة، وأن لا يسمح بتحويله من قبل الاحتلال إلى نموذج يُساهم في مزيد من التفتيت والشرذمة العربية والإسلاميّة.
    سادساً: إنّنا نطلب من جميع العراقيّين، سواء الحكومة في أجهزتها أو الأحزاب والمنظّمات والتيّارات، العمل للحفاظ على الثروات العامّة التي هي للشعب كلّه، وعلى أمن الناس في مدنهم وقراهم، وتأكيد الضوابط القانونيّة والقضائيّة في إدارة أيّ اختلاف أو خلاف بين الأفراد أو الجماعات؛ وإذا كان الاحتلال يسعى لنشر الفوضى في هذا البلد العزيز، فإنّ على أبنائه أن لا يسمحوا باستغلال هذه الفوضى بما يزيد من معاناة هذا الشعب؛ فإنّ العراق ومستقبله أمانة الله في أعناق الجميع، والله محاسبٌ الجميع على ما قدّم من جُهد في هذا المجال.
    أخيراً: إنّنا ـ أمام كلّ ذلك ـ ندعو كلّ الجهات السياسية الفاعلة، ولا سيّما الحكومة العراقيّة، للقيام بمبادرات فعّالة وحكيمة، تحمل الأطياف العراقيّة المتنوّعة على التلاقي في منتصف الطريق فيما بينها، وذلك بهدف إعادة بناء الثقة وتوحيد الصفّ على أساس حماية البلد وصون وحدته وإيقاف حمّامات الدمّ والتكامل في صدّ كلّ المؤامرات التي تستهدف زيادة معاناة العراقيّين التاريخيّة؛ لأنّ تصلّب المواقف يُفسح في المجال لكثير من المصطادين في الماء العكر للدخول على خطّ الفتنة الداخليّة، والدفع باتّجاه تقديس الأخطاء.
    مكتب سماحة آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله


    كلام السيد عام لا ينم عن أي أنتقاد أو أدانة طرف معين .. هو يطلب من جميع الجهات أن توقف نزيف الدم .. ويحذر من الفوضى نعم الفوضى التي تعم البلاد بسبب التعصب الحزبي ..
    [align=center][/align]

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    Lebanon
    المشاركات
    618

    افتراضي

    فما بال مراجعنا ساكتين منذ عقود؟
    أما آن الأوان للتكلم وإظهار الحق .. أم ان التقية المكثفة لا زالت تضرب بأطنابها .. والعراق يحترق ؟

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    2,848

    افتراضي

    لااعتقد هناك فائده من خطابات السيد حسين فضل الله ،، والا كان اصلح الشان اللبناني حيث شبح الحرب الاهليه مازال قائما ...فهل يوجد محتل امريكي في لبنان ؟؟؟ المشكله في اللبنانين، وفي العراق المشكله الاكبر في العراقيين انفسهم
    اللهم صلي علي محمد وال محمد

    https://www.facebook.com/pages/%D8%A...54588968078029

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507

    Question

    والذين يقلدون سماحة السيد من قيادات حزب الدعوة ماذا يقولون؟
    هل سيقولون:سيدنا نقلدك في كل شيء الا بالدماء؟
    ام يقولون خلينة"نصفي" التيار الصدري وبعدين نرجعلك؟
    او يقولون كنا نقلدك وهسة بطلنا
    او بهذي المسئلة شفنا مرجع غيرك يجوز لنا ما تحرمه علينا؟
    او ماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    166

    Angry

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طركاعة1 مشاهدة المشاركة
    والذين يقلدون سماحة السيد من قيادات حزب الدعوة ماذا يقولون؟
    هل سيقولون:سيدنا نقلدك في كل شيء الا بالدماء؟
    ام يقولون خلينة"نصفي" التيار الصدري وبعدين نرجعلك؟
    او يقولون كنا نقلدك وهسة بطلنا
    او بهذي المسئلة شفنا مرجع غيرك يجوز لنا ما تحرمه علينا؟
    او ماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    أقرأ مانقلته جيدا ً السيد يناشد الجميع .. ولم يناشد الدولة فقط .

    فلماذا تطلب فقط من الحكومة أن تكف عن القتال ..؟ .

    لماذا لاتطلب من حاملين السلاح بأن يتركو قتل ألأبرياء وخطفهم وترويع الناس وأضعاف الدولة وقتل العلماء وسرقة النفط وووو .. لماذا ياطركاعة ؟ .
    [align=center][/align]

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507

    Question

    سألت قيادات حزب الدعوة ولم اسأل الحكومة

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    المشاركات
    207

    افتراضي

    لا أحد يقصد تصفية التيار الصدري وقد اعلنها السيد المالكي مرارا. ومن يدعي أن المقصود هو التيار الصدري ربما لحاجة في نفسه. وليس حبا في التيار الصدري. وتخليص المجتمع من القتلة والمجرمين مسؤولية الجميع تحملها المالكي لتبرأ ذمتك وأمثالك يا طركاعة.

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    2,848

    افتراضي

    لا أحد يقصد تصفية التيار الصدري وقد اعلنها السيد المالكي مرارا. ومن يدعي أن المقصود هو التيار الصدري ربما لحاجة في نفسه. وليس حبا في التيار الصدري. وتخليص المجتمع من القتلة والمجرمين مسؤولية الجميع تحملها المالكي لتبرأ ذمتك وأمثالك يا طركاعة.
    المعروف عندما بدات صوله الفرسان ، فان جميع موسسات الصدر المدنيه وقياداته غير المسلحه لم تمس بسوء ، وانما كان المستهدف هولاء قاده جيش مقتدى ..قائد كتيبه ..قائد فرقه ... المتهمون بالقتل ...
    لكن معروف عن هولاء كومهم فوضويين ..يحبون الهوسات ...فقاموا بانساب كل مجرم لهم ...
    اللهم صلي علي محمد وال محمد

    https://www.facebook.com/pages/%D8%A...54588968078029

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507




    الاخت بنت الشهيد
    سلام عليكم
    اقسم عليك بدم الشهيد الذي تتشرفين بحمل اسمه اما كان الاولى ان تكون هناك احكام قضائية باسماء المطلوبين ثم تعلن هذه الاسماء للجهات التي يقال بانها مسؤلة عنها لتسلمها واذا لم تفعل سيكون لكل حادث حديث؟
    لماذا نتصور بان لا لون في العالم سوى الابيض والاسود فاما ان يكون التيار الصدري مجرما والحكومة-بجيشها وشرطتها وامنها وكل المنتفعين منها- انبياء ورسل اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم
    تطهيرا
    او ان الحكومة فاسقة فاجرة والصدريون منزهون عن كل عيب
    لنكن متوازنين ولنسمي الاشياء باسمائها فالكلمة موقف يسألنا الله سبحانه
    عنها
    ثم لا ننسى ان هناك تسييسا قد حصل
    وان المجلس الاعلى-بالذات- قد دفع الامور باتجاه التأزيم كي يجني الثمرة في انتخابات الاقاليم القادمة
    هذه امور من يتنكر لها لايخدع الانفسه
    فلننظر لقضايانا كأم الولد والا فعقارب الساعة تعود الى الوراء وليس من مصلحة احد ان يتحول التيار الصدري الى العمل السري عندها لايسلم احد من الفوضى التي ستعم العراق ولا يستفيد منها سوى المحتل الذي يهيأ كل هذه المقدمات لتمرير الاتفاقية الامنية

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    325

    افتراضي

    ملاحظتان:

    الأولى موجهة نحو السيد فضل الله، الذي يظهر أنه يريد الهرب من واقعه اللبناني الذي ينتمي إليه ليسقط في الوحل العراقي، و هو يعلم أن العراقيين يسعون إلى بناء دولة ذات مؤسسات، وهذا البناء لا يستقيم مع وجود تيارات مسلحة تستعرض الأسلحة في الشوارع و تقتل الناس، و تستبيح كل ما تستطيع الوصول إليه.

    السيد فضل الله يحب أن يغمض عينه الأولى عن الأدوار السورية -مثلاً- التي تسعى إلى تدمير البنية المؤسساتية في لبنان، و تسعى إلى قتل العراقيين، بشكل أكثر بشاعة و خطراً مما يحدث الآن. تثبيت الأمن يحتاج تضحيات و خسائر، و من الطبيعي أن يسقط قتيل هنا أو جريح هناك، لأن المسلحين يستخدمون المناطق الآمنة كملاجئ و مناطق قتال.

    يحب فضل الله أن يغمض عينه الثانية عن الذي اغتال مغنية، الذي قتل ليس بفعل الإنفجار، لكن بفعل 3 أعيرة نارية في الرأس، و بأوامر مباشرة من آصف شوكت، لقاء صفقة بين النظام السوري و الإسرائليين. هل يمتلك فضل الله الجرأة أن يصدر بياناً بهذا الشأن، أو أن يلمّح مجرد تلميح عن ذلك في إحدى خطب جمعته؟

    الثانية: ما هو موقع طركاعة من الجعفري، الذي يبدو أنه في الحلقة الخاصة به، هل يتبنى الجعفري دعم التيارات الفوضوية التي تدمر مؤسسات الدولة، و النظام، و تنشئ قوانين خاصة بها؟
    هل طركاعة هو الناطق غير الرسمي لجعفري و تياره الذي يشبه صلصة طماطم (مرام) التي اخترعها علاوي سابقاً؟

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    المشاركات
    207

    افتراضي

    الأخ طركاعة تحية طيبة
    أشكرك لردك
    بالتأكيد أن فكرة (إما أبيض أو أسود) لا تنفع أي مجتمع ولا تساهم في تطوره. والإختلاف رحمة في تقدم الشعوب وتطورها. ولكن الغريب من مواقف بعض قيادات التيار الصدري وما تؤكده أنت أيضا أن المستهدف من الحملات الأخيرة هو التيار الصدري. فبالوقت الذي تصدى السيد المالكي للذين يعبثون في أرضنا فسادا في البصرة، فوجئ الجميع بتصدي من يحسب نفسه على التيار الصدري، لخطوات المالكي. ولأن المسألة خطيرة وبها دماء لا يتحملها كل ملتزم متشرع أو صاحب ضمير حي. بدت الإختلافات في تصريحات نفس قيادات التيار الصدري وآراءهم وراح ضحية هذه الإختلافات الشهيد رياض النوري رحمه الله . نعم المخلصون في التيارالصدري لن يقبلوا على الإعتداء على حقوق الناس ولا يريدوا أن يحسب أولئك المجرمون على تيارهم.
    أما قولك:
    اما كان الاولى ان تكون هناك احكام قضائية باسماء المطلوبين ثم تعلن هذه الاسماء للجهات التي يقال بانها مسؤلة عنها لتسلمها واذا لم تفعل سيكون لكل حادث حديث؟
    ترى كيف يمكن الصبر على مسألة تخص المجتمع بكامله؟ فكم من الدم يراق أو من الثروات تنهب أو من الحرمات تنتهك لنقول ثم يكون لكل حادث حديث.
    ومن مسؤوليات كل دولة الإمساك بالجناة والمعتدين من قبل أجهزتها وتسليمهم للقضاء ليأخذوا جزاءهم العادل.
    أرجو لعراقنا الحبيب، التخلّص من أعدائه ليكون بلدا آمنا مطمئنا.

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507
    الاخت بنت الشهيد
    سلام عليكم
    ابتعدت بجوابك عن تسييس قضية البصرة و وضرب التيار الصدري
    وهذه بديهية لكل مراقب لن اقف عندها
    اما القضاء والقانون فنحن-كما ندعي- دولة قانون ولسنا بدعا بين الدول التي تحترم القانون
    الدولة تقول ان لديها قائمة باسماء 200 مطلوب في البصرة فهل القائمة سر ام طلسم؟
    وهل تعتقدين بان مثل هذه الممارسات التي تمت يمكن ان تحدث في اماكن اخرى؟
    حبذا لو تذكرين لي اسم دولة او اكثر تقوم ب"صولة فرسان" على شعبها وتقتل اكثر من الف وتجرح اضعافهم وتعتقل اضعاف ذلك دون حكم قضائي؟
    **
    الاخ
    سهل
    ما ذكرته شرف لا ادعيه وتهمة لا انفيها
    ثم من الذي اسقط هيبة الدولة في البصرة وطلب من كروكر انقاذ الموقف؟
    تحياتي

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    المشاركات
    207

    افتراضي

    الأخ طركاعة تحية مجددة
    أنت مصر على قضية ضرب التيار الصدري فكيف نناقش قضية سالبة بانتفاء الموضوع كما يقولون في المنطق .
    والسيد المالكي لا يعرف في احقاق الحق لا القريب ولا البعيد. وهذا شئ صعب المنال في السياسة.سدد الله خطاه وكل المخلصين.

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني