 |
-
إعادة العمل بالخدمة العسكرية الإلزامية
نواب يؤكدون عزم الدولة إعادة العمل بالخدمة العسكرية الإلزامية
ويشمل قانون الخدمة الالزامية السابق، جميع البالغين من الذكور (18 عاما) عدا المستمرين في الدراسة، والذين يشملهم القانون بعد التخرج، وتقدر مدة الخدمة 18 شهرا.وقال العامري في تصريح صحفي تلقى مراسلنا نسخة منه "ان العمل بقانون التجنيد الالزامي سيعود مع إجراء بعض التعديلات على القانون السابق"، موضحا "ان من بين هذه التعديلات هو صرف رواتب مجزية وليس كما كان يحصل في زمن النظام المباد".
ولم يذكر رئيس لجنة الامن والدفاع أي تفاصيل اخرى، او موعد العمل بالقانون. جدير بالذكر ان وزير الدفاع عبد القادر محمد العبيدي كان قد اعلن في تصريح سابق ان عدد قوات الجيش يبلغ حاليا قرابة(200) الف بين ضابط ومنتسب، وان خطة الوزارة في نهاية العام الحالي تهدف الى زيادة العدد الى 250 الف منتسب.
من جانبه قال النائب سليم عبد الله عضو اللجنة القانونية في البرلمان، ان وزارة الدفاع تستطيع العمل بقانون الخدمة الالزامية، دون تشريع قانون جديد، بسبب ان القانون السابق ساري المفعول، لكنه معطل منذ خمس سنوات، موضحا ان بعض التعديلات قد تطرأ على القانون للعمل به.واضاف عبد الله " ان هنالك مطالبات برلمانية للعمل بالقانون، لكنه اكد عدم تضمن جدول اعمال المجلس القانون المذكور، لافتا في الوقت نفسه الى ان كل عراقي مطالب باداء هذه الخدمة وسيقضي هذا القانون على ما يشاع بعدم وجود توازن مجتمعي في مؤسسات الدولة، كون المعيار الوحيد فيه(القانون) هو معيار "المواليد"، كما سيخلص البلاد من اشكاليات كبيرة، بحسب تعبيره.وتابع: "اننا اقترحنا منذ البدء ان يتضمن الدستور فقرة تنص على الخدمة الالزامية من دون الدخول في التفاصيل"، مؤكدا ضرورة ان يشارك الجميع في خدمة العلم.
نخلة نيوز
-
مشروع جيد رغم كونه متأخر..شرط أن تؤخذ بنظر الأعتبار بعض النقاط المهمة:
-يكون التدريب والتجهيزو التسليح على أيدي عراقية دون تدخل قوات الأحتلال .
-تكون خدمة أبن الشمال في الوسط أو الجنوب وبالعكس.
ترى هل يوافق ساسة المحاصصة والأحتلال على تشكيل جيش وطني مهني؟؟؟
-
خطوة رائعة بدل ان ينخرط بعض شبابنا في المليشيات والعصابات
-
أحسن خطوة
والله العظيم هاي أحسن خطوة يقوم بها البرلمان العراقي حيث لم نعهد أيام صدام مثل هذا الشباب الذي ينخرط في صفوف المليشيات بسبب الفراغ والعطالة .. هذه خطوة رائدة في بسط الأمن في العراق الغالي
حسين مني وأنا من حسين
-
-
أ يصحيح خطوة جيدة وفي الأتجاه الصحيح .. ولكن كيف نقنن الجيش وكيف نبنيه عقائديا ً وله الكرامة والعزة والشان .. وليس كما كان في أيام هخدام عليه لعائن الله كان يـُذيق الجندي أنواع المرار ويهينه وينتهك حركته .. فأذا ضمنا تحقيق البناء والتقنية وتوفير العيش الكريم له عندها ستكون خطوة رائدة في الطريق الصحيح .
[align=center]  [/align]
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |