 |
-
الحجاب ممنوع و مفتي مصر يقول ( ذلك من حق فرنسى )
بسم الله الرحمن الرحيم
نعم ذلك ما قاله الرئيس الفرنسي , ولا يوجد من يعلق على ذلك !!
المصيبة أن من يدعي القيادة الاسلامية يبرر لفرنسى
فهل لمن يقراء رائ؟
هل الحجاب واجب أم .....
أذا كان واجب و الاسلام وووو فلماذا لم نسمع أي صوت لمن يدعون الدفاع عن بيضة الاسلام
( قد يعترض أحدهم بأن الظاد في بيضة تكون أخت الطاء؟؟)
الحمد لله أن الرئيس الفرنسي ذكر أن اللباس الاسلامي ممنوع ولم يطلق كلمة لباس
الحجاب ممنوع ووالعتب ممنوع والصليب الصغير مسموح والقادم أعظم.
سؤال سؤال سؤال سؤال سؤال سؤال سؤال سؤال سؤال سؤال سؤال
أين ولي أمر المسلمين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟
والسلام
عفواً السلام قد تدل على الاسلام
فنقول باي
باي باي أسلام
للجد يوم واحد
و باقي الأيام لعب ولهو وزينة وتفاخر
-
القانون المقترح يقول ان يمنع اللباس الاسلامي باعتباره ان "ارتداء ملابس أو علامات تعبر بشكل ظاهر عن انتماء ديني يجب ان يحظر" في المؤسسات والمدارس العامة, وان الحجاب والقلنسوة والصلبان الكبيرة "لا مكان لها" في المؤسسات التعليمية الرسمية.
سؤال....... هل سيمنع اسم محمد وعبد الله وفاطمة وعائشة وغيرها من الاسماء الاسلامية على اعتبارها اسماء تعبر عن انتماء ديني ؟
شيراك يحسم الجدل: لا للحجاب في المدارس
باريس - رندة تقي الدين، ارليت خوري الحياة 2003/12/18
دعا الرئيس الفرنسي جاك شيراك امس البرلمان في بلاده الى اعتماد قانون يقضي بحظر العلامات الدينية الظاهرة في المدارس العامة, بحيث يكون جاهزاً للتطبيق في بداية الموسم الدراسي المقبل, وذلك باسم العلمانية التي اكد انها مبدأ "غير قابل للتفاوض" ولا "لإعادة الصياغة" وبين هذه المظاهر الحجاب. واعتبر علماء مصريون, بينهم شيخ الأزهر ان مثل هذا القانون شأن فرنسي داخلي لا يحق لأحد التدخل فيه.
وأيد شيراك, في خطاب ألقاه في قصر الاليزيه امام نحو 400 من ممثلي الطوائف والمسؤولين والمفكرين, التوجيهات الواردة في هذا الشأن في تقرير لجنة "صون العلمانية" التي كان شكلها في تموز (يوليو) الماضي, لكنه خالفها في اقتراحها ادراج عيدي الأضحى والغفران على جدول العطل الدراسية الرسمية, لكنه أعلن ان لجنة لمكافحة التمييز في حق الفرنسيين المتحدرين من المهاجرين ستشكل مطلع السنة المقبلة.
واعتبر ان "ارتداء ملابس أو علامات تعبر بشكل ظاهر عن انتماء ديني يجب ان يحظر" في المؤسسات والمدارس العامة, وان الحجاب والقلنسوة والصلبان الكبيرة "لا مكان لها" في المؤسسات التعليمية الرسمية. كما أعلن رفضه لإضافة أعياد جديدة "على جدول العطل المدرسية الكثيرة", لكنه اشار الى حق التلامذة بالتغيب اذا رغبوا لمناسبة أعياد كبرى مثل الأضحى والغفران.
وقال انه من الضروري "معالجة مشكلات الضواحي" والعمل على "انجاح الاندماج" من خلال "كسر حائط التجاهل المحيط بالتمييز". وعبر عن ادراكه "لمعاناة الشبان المتحدرين من الهجرة من جراء التمييز المفروض عليهم في سوق العمل والسكن وايضاً الترفيه", مؤكداً ضرورة مكافحة هذا الواقع, ومعلناً على لجنة خاصة بذلك ستنشأ بداية السنة المقبلة. واعتبر ان تمتين التجانس الوطني يستدعي "ان تكون للمسلمين اماكن عبادة تسمح لهم بممارسة دينهم بكرامة", مؤكداً ان الكثير من الجهد ما زال مطلوباً في هذا المجال.
وأبدى شيراك حرصه على الاختلاط وحماية حقوق النساء "لأن درجة تقدم المجتمع رهن بمكانة المرأة في اطاره", معرباً عن رفضه "تقويض المساواة بين الاجناس" بذرائع مختلفة. ودعا الى إعداد "مدونة علمانية" تكون ملزمة لجميع الموظفين الذين يلتحقون بالادارات العامة.
واعتبر أن على الاسلام الذي وصفه بأنه "دين مستجد في فرنسا" ان يتكيف مع الجمهورية التي تمد يد العون له, من دون أن تكون خصوصياته ملزمة لمؤسساتها, مناقضاً بذلك "لجنة ستازي" التي ترأسها الوزير السابق برنار ستازي, والتي دعت في تقريرها الى الأخذ بالواقع الجديد الذي نشأ في المجتمع الفرنسي نتيجة الهجرة.
وقال ستازي لـ"الحياة" انه على مدى جلسات الاستماع اليومية التي أجرتها لجنته على مدى شهرين, أكدت شخصيات مسلمة عدة ان الحجاب ليس ملزماً في الدين الاسلامي. وعبر عن دهشته لكون بعض النساء المسلمات يفضلن التعرض للموت بدل المعالجة في المستشفيات العامة على أيدي أطباء ذكور. ورأى ان الهدف ليس حظر المظاهر الدينية وانما العدول عنها في المؤسسات التعليمية التي تشكل مساحة عامة يتردد عليها الجميع, وان القانون الذي سيعتمد ينبغي أن يطبق بذكاء.
أما رئيس المجلس الفرنسي للديانة المسلمة دليل بوبكر فقال ان شيراك توقف مطولاً عند الأسباب التي أدت الى الوضع الحالي, ومنها أسباب اقتصادية واجتماعية, والتي تستدعي قانوناً يلزم الجميع باحترام القاعدة العامة.
وفي القاهرة نقلت وكالة "رويترز" عن شيخ الازهر الدكتور محمد سيد طنطاوي, تعليقاً على اصدار قانون فرنسي يمنع المظاهر الدينية, بينها الحجاب, في المدارس الرسمية الفرنسية: "لا اعتراض لنا اذا أصدرت فرنسا قانوناً كهذا لأنه لا يحق لأحد أن يعترض على مصر اذا أصدرت مثلاً قانوناً يمنع أي طالبة من دخول المدرسة ما لم تكن ترتدي الحجاب. ومن حق كل دولة أن تصدر من القوانين ما يناسبها", مشدداً على أنه "كما لا يحق لأحد التدخل في قانون تصدره مصر لا يحق لنا الاعتراض على قانون تصدره فرنسا".
وقال الشيخ محمد ابراهيم الفيومي رئيس مجمع البحوث الاسلامية السابق: "ما تفعله فرنسا هو نظام خاص بها ولا يستطيع أحد أن يتدخل فيه. ان فرنسا دولة علمانية لها تقاليدها الخاصة ولكنها لا تميز بين أتباع مختلف الاديان وبالتالي لا يوجد شيء تؤاخذ عليه. وما دامت الحكومة الفرنسية تطبق الاجراء ذاته على الديانتين السماويتين الاخريين (المسيحية واليهودية) فليست هناك مشكلة".
وقال الشيخ عيد عبدالحميد يوسف امام وخطيب الجامع الازهر: "الحجاب فريضة أمرنا الله بها ومن يخرج عليها دينه ناقص, لكن الفرنسيين أحرار في بلادهم وقوانينهم. وأنا كمسلم لا أستطيع أن أوافق على قانون يحظر ارتداء الحجاب لانني أمام نص ديني ولكنني لا أستطيع أيضاً أن أمنع الفرنسيين من فرض حظر كهذا".
-
التقاليد منطق من لا منطق له
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الكاظمي
وقال الشيخ محمد ابراهيم الفيومي رئيس مجمع البحوث الاسلامية السابق: "ما تفعله فرنسا هو نظام خاص بها ولا يستطيع أحد أن يتدخل فيه. ان فرنسا دولة علمانية لها تقاليدها الخاصة ولكنها لا تميز بين أتباع مختلف الاديان وبالتالي لا يوجد شيء تؤاخذ عليه. وما دامت الحكومة الفرنسية تطبق الاجراء ذاته على الديانتين السماويتين الاخريين (المسيحية واليهودية) فليست هناك مشكلة".
http://www.iraqcenter.net/vb/showthr...?threadid=4766
لماذا نكون ملكيون أكثر من الملك؟
فرنسا من الدول الأروبية الدافعة باتجاه تقوية الاتحاد الأروبي وزيادة سلطته على حساب السلطات القطرية للدول الأعضاء, بل إن حزب الخضر رشح في فرنسا ألمانياً لشغل أحد مقاعد فرنسا في البرلمان الأروبي ففاز في الانتخابات الأخيرة.
هذا على المستوى القانوني الفعلي, أفلا يحق للمسلمين في العالم مجرد أن يحثوا السلطات الفرنسية على عدم اعتماد قانون كهذا ويبينوا بوضوح ألا مشابهة بين الحجاب الإسلامي والرموز الدينية المسيحية واليهودية التي ما هي إلا تعبير عن الانتماء فارغ من أي مضمون, وأن منع المسلمة المعتقدة وجوب الحجاب من ارتدائه يعد ضرباً من الاضطهاد الديني.
إن أقوال هؤلاء العلماء إنما تدل على ضعف في شخصيتهم الإسلامية.
في رأيي، إنه كان ينبغي عليهم أن يحذروا السلطات الفرنسية بأن فرض منع الحجاب لن يكون من مصلحة فرنسا بل سيزيد المشكلة تعقيداً في مدى المستقبل القريب والبعيد وسيخلق مشاكل كثيرة ناتجة عن شعور المسلين بالحيف وعن الانتشار السريع للإسلام في الغرب ونيل المسلمين حقوقهم في كثير من دوله بما لم ينالوا في فرنسا.
هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون؟!؟!؟!
-
لماذا يحق لكل دول العالم التدخل في أمور اندنوسيا الداخلية وعزلوا تيمور عن الدولة الاسلامية ؟
لماذا يحق لامريكا أن تتدخل في المناهج الدراسية في الدول الاسلامية وتفرض تغييرها ؟
اماذا يحق للكيان الصهيوني أن يعترض على أيات الجهاد والايات التي تحث على الجهاد
لماذا
لماذا
لماذا
لماذا
لماذا
لماذا
لماذا لم تعترض على القانون الفرنسي أي دولة الا امريكا ؟! عجباً.
والسلام
للجد يوم واحد
و باقي الأيام لعب ولهو وزينة وتفاخر
-
الحجاب واجب أم ماذا
والسلام
للجد يوم واحد
و باقي الأيام لعب ولهو وزينة وتفاخر
-
فضل الله: هل تخشى العلمانية قطعة قماش أو قلنسوة أو صليباً؟
بيروت الحياة 2003/12/21
اعتبر السيد محمد حسين فضل الله, في كتاب مفتوح وجهه الى الرئيس الفرنسي جاك شيراك, ان "منع الحجاب في فرنسا يمثل اضطهاداً لحرية الانسان المسلم الذي لم يقم بأي عمل سلبي ضّد القانون الفرنسي, ولا يريد ان تفرض عليه قوانين تضطهد حريته كمواطن ملتزم في الدولة ببعض التشريعات التي تضاد التزامه الديني", مؤكداً ان "الحجاب في الاسلام التزام ديني كما هي الفريضة الدينية وعدم الالتزام به يمثل خطيئة ككل الخطايا". ورأى ان "صدور قانون حظر الحجاب في فرنسا سيخلق لفرنسا كثيراً من التعقيدات في العالم الاسلامي ضدّها لحساب دولة أخرى". وسأل: "هل بلغت العلمانية مستوى من الضعف ليخاف القائمون عليها قطعة قماش أو قلنسوة توضعان على الرأس أو صليباً يعلق على الصدر".
*·~-.¸¸,.-~* وبَشــــــــِّـــــــــــــــــر الصـــــــــــــــابرين*·~-.¸¸,.-~*
[align=center]  [/align]
-
صوت العقل دائماً
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ام محمد
ورأى ان "صدور قانون حظر الحجاب في فرنسا سيخلق لفرنسا كثيراً من التعقيدات في العالم الاسلامي ضدّها لحساب دولة أخرى". وسأل: "هل بلغت العلمانية مستوى من الضعف ليخاف القائمون عليها قطعة قماش أو قلنسوة توضعان على الرأس أو صليباً يعلق على الصدر".
الإخوة الأعزاء السلام عليكم جميعاً ورحمة الله
وشكراً لك يا أم محمد فلقد قرأت هذا الخبر في جريدة الحياة وأردت وضعه في المنتدى لجودة أسلوبه فوجدتك قد سبقتني إلى ذلك.
فالرسالة موجهة مباشرة إلى الرئيس الفرنسي نفسه وهذا قد يجعله محرجاً من التعرض لأسئلة الصحفيين لاسيما في المقابلات الصحفية. وهو دق على وتر حساس في السياسية الخارجية الفرنسية في صراعها مع أمريكا على العالم الإسلامي والشرق الأوسط والعراق. حيث يحاول كل منها إظهار أن لها مبادئ سامية تتحرك في إطارها كالشرعية الدولية عند الأولى الديمقراطية عند الثانية. ثم هو قلب الطاولة على العلمانيين المتطرفين بأن فكرهم ركيك فيخافون من مظاهر حقيرة عى أنها تهديد خطير لمبادئهم.
إن هذه الرسالة بحق أصدق في القول وأبلغ في العذر.
وكمثال على التطرف العلماني في فرنسا إليكم هذا الخبر:
(((وكان شيراك ألمح الشهر الماضي إلى أنه سيؤيد حظر ارتداء الحجاب، وذلك في كلمة ببلدة فالنسيان شمالي فرنسا حيث قال إنه "لا يمكن المساومة" على مبادئ العلمانية, مؤكدا أنه "لا يمكن أن نسمح للناس بالاحتماء وراء أفكار منحرفة عن الحرية الدينية من أجل انتهاك قوانين الجمهورية أو تهديد المبادئ الأساسية للمجتمع المعاصر مثل المساواة بين الجنسين وكرامة المرأة".)))
المصدر: http://www.aljazeera.net/news/europe/2003/11/11-5-8.htm
ليت المسلمين في فرنسا يصيرون أكثر نشاطاً ومبدئية.
هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون؟!؟!؟!
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |