الجزائريون مصدومون:كيف لشهيد الأمة "الــجرذ" أن يسم رئيسهم ويفجر وزير خارجيتهم؟!!

[سيد مرحوم]

[align=justify]


[align=center]
صورة سابقة تجمع الجرذ بـ الجبوري
[/align]

تاريخ النشر :27/6/2008 8:30 PM

[align=center][mark=CCCCCC]الاعترافات الأخيرة صدمت الجزائريين وتبدو أشبه بالقطيعة مع حقبة عراقية أوهمت الكثيرين بأنها كانت ناصعة البياض [/mark][/align]
[align=center] الجبوري في برنامج "شاهد على العصر": صدام قد يكون وراء اغتيال الرئيس الجزائري الأسبق وإسقاط الطائرة الجزائرية [/align]

هواري بومدين

الجزائر- آفاق - خاص

أثارت الشهادة التي أدلى بها وزير رئاسة الجمهورية و الخارجية العراقية الأسبق حامد الجبوري في برنامج "شاهد على العصر" الذي بثته قناة الجزيرة الثلاثاء الماضي صدمة حقيقية في الجزائر على خلفية ما قاله بأن الرئيس الجزائري الأسبق "هواري بومدين" مات مقتولا بالسم.

وقال الجبوري إن "هواري بومدين الذي وصل إلى دمشق قادما من بغداد تلك السنة، يعتقد أنه تناول جرعة من أحد أنواع السموم اسمه "الثاليوم"، مضيفا:"لقد رأيت كيف تحول الرئيس الجزائري هواري بومدين إلى "شبح" بعد أن فعل فيه "الثاليوم" فعلته" و إن "حالات مشابهة لحالته ظهرت في العراق، والموت كان مصير كل من تناول هذا السم القاتل".

وذهبت تصريحات حامد الجبوري إلى حد القول "إن صاروخ عراقي قد يكون مقصودا أصاب بتاريخ 3 مايو 1982 الطائرة الجزائرية التي كانت تقل وزير الخارجية الجزائري الأسبق محمد الصديق بن يحيي ـ الذي كان يقوم بوساطة جزائرية بين العراق و إيران".

حامد الجبوري الذي تكلم عن هذه الحادثة في نفس البرنامج (شاهد على العصر) قال إن صدام حسين لم يحرك ساكنا ولم يبد عليه أي تأثر إزاء الحادث وهذا يوحي أنه "كان على دراية مسبقة بما جرى".

هذه التصريحات التي أثارت جدالا سياسيا كبيرا في الجزائر جعلت صحيفة لومانيتي الفرانكفونية تتساءل عن "صدق هذه المعلومات وكيف أن الجزائر لم تطالب بتحقيق جدي ـ في حكم الشاذلي بن جديد ـ في حادثة الطائرة الجزائرية التي انفجرت بصاروخ عراقي".

يذكر أن الجزائريين الذين أصيبوا بالصدمة من سماع وقائع تورط النظام العراقي السابق في "اغتيال الرئيس الجزائري الأسبق وفي تفجير الطائرة الدبلوماسية الجزائرية" كان من أشد المتعاطفين مع صدام حسين وأن الحقائق الفظيعة التي خرجت إلى الملأ عن الفظائع التي ارتكبها صدام ضد العراقيين وضد جيرانه هزت كثيرا صورته في أعينهم.

وجاءت الاعترافات الأخيرة لتبدو أشبه بالقطيعة مع حقبة عراقية أوهمت الجميع أنها كانت ناصعة البياض على حد تعبير صحيفة "لوريون" الفرانكفونية ذات الانتشار الواسع.
[/align]

[النورس]

[align=justify]


[align=center]
صورة سابقة تجمع الجرذ بـ الجبوري
[/align]

تاريخ النشر :27/6/2008 8:30 PM

[align=center][mark=CCCCCC]الاعترافات الأخيرة صدمت الجزائريين وتبدو أشبه بالقطيعة مع حقبة عراقية أوهمت الكثيرين بأنها كانت ناصعة البياض [/mark][/align]
[align=center] الجبوري في برنامج "شاهد على العصر": صدام قد يكون وراء اغتيال الرئيس الجزائري الأسبق وإسقاط الطائرة الجزائرية [/align]

هواري بومدين

الجزائر- آفاق - خاص

أثارت الشهادة التي أدلى بها وزير رئاسة الجمهورية و الخارجية العراقية الأسبق حامد الجبوري في برنامج "شاهد على العصر" الذي بثته قناة الجزيرة الثلاثاء الماضي صدمة حقيقية في الجزائر على خلفية ما قاله بأن الرئيس الجزائري الأسبق "هواري بومدين" مات مقتولا بالسم.

وقال الجبوري إن "هواري بومدين الذي وصل إلى دمشق قادما من بغداد تلك السنة، يعتقد أنه تناول جرعة من أحد أنواع السموم اسمه "الثاليوم"، مضيفا:"لقد رأيت كيف تحول الرئيس الجزائري هواري بومدين إلى "شبح" بعد أن فعل فيه "الثاليوم" فعلته" و إن "حالات مشابهة لحالته ظهرت في العراق، والموت كان مصير كل من تناول هذا السم القاتل".

وذهبت تصريحات حامد الجبوري إلى حد القول "إن صاروخ عراقي قد يكون مقصودا أصاب بتاريخ 3 مايو 1982 الطائرة الجزائرية التي كانت تقل وزير الخارجية الجزائري الأسبق محمد الصديق بن يحيي ـ الذي كان يقوم بوساطة جزائرية بين العراق و إيران".

حامد الجبوري الذي تكلم عن هذه الحادثة في نفس البرنامج (شاهد على العصر) قال إن صدام حسين لم يحرك ساكنا ولم يبد عليه أي تأثر إزاء الحادث وهذا يوحي أنه "كان على دراية مسبقة بما جرى".

هذه التصريحات التي أثارت جدالا سياسيا كبيرا في الجزائر جعلت صحيفة لومانيتي الفرانكفونية تتساءل عن "صدق هذه المعلومات وكيف أن الجزائر لم تطالب بتحقيق جدي ـ في حكم الشاذلي بن جديد ـ في حادثة الطائرة الجزائرية التي انفجرت بصاروخ عراقي".

يذكر أن الجزائريين الذين أصيبوا بالصدمة من سماع وقائع تورط النظام العراقي السابق في "اغتيال الرئيس الجزائري الأسبق وفي تفجير الطائرة الدبلوماسية الجزائرية" كان من أشد المتعاطفين مع صدام حسين وأن الحقائق الفظيعة التي خرجت إلى الملأ عن الفظائع التي ارتكبها صدام ضد العراقيين وضد جيرانه هزت كثيرا صورته في أعينهم.

وجاءت الاعترافات الأخيرة لتبدو أشبه بالقطيعة مع حقبة عراقية أوهمت الجميع أنها كانت ناصعة البياض على حد تعبير صحيفة "لوريون" الفرانكفونية ذات الانتشار الواسع.
[/align]

يا أمة ضحكت من جهلها الأمم ..........................

[المغترب السوري]

طبعا هذه الصدمة لن تكون أقوى من الصدمة التي تلقاها الكويتيون عندما قام "حامي البوابة الشرقية" بغزو بلادهم وإبادة عشرات الكيلومترات والبشر كالمكانس ، فقد انقلبوا 180 درجة وصاروا أشد الشتامين واللعانين له ، وتأتي البقية لاحقا ....

[رائد الفرات]

طبعا ليسوا هم فقط فكثيرون ممن أعرفهم من العرب برغم حبهم الشديد لدرجة العشق للجرذ إلا أنهم يتراجعون عند أول دعاء لهم بأن يحشروا معه يوم القيامة أو أن يرزقهم بقائد مثله يترأسهم في إحدى المرات سمعت جزائرية تتمنى من الله أن ينام صدام معها ولو ليلة واحدة وقالت هذا الكلام أمام زوجها ثم انفجروا بالضحك وحينما ردتت عليها بالدعاء لها أن تحشر معه فتنال الخلود معه فتقضي ما تشاء معه تراجعت وقالت بكل عفوية انشالله لا إنه النفاق فهم مقتنعون في داخلهم بدكتاتوريته لكنهم يبقون يعشقونه لا أعلم ما السبب

[علي الحقيقة]

شيصير بالعرب قليل لان هما مو اوادم خونة وعملاء للاجنبي حينما طلب منهم ان يساندوا صدام المجرم لقمع الشعب العراقي لم يترددوا واليوم حينما يطلب منهم ابناء الشعب المساعدة يرفضون !!!