الداخلية تطلق مشروع (اصدقاء الشرطة)

[منازار]

اطلقت وزارة الداخلية مشروع (أصدقاء الشرطة) بهدف خلق مجموعات مجتمعية تساهم في تحقيق مفهوم الأمن الشامل وتنمية الحس الأمني بين أفراد المجتمع ومساهمة المواطنين بإستتباب الأمن.
وقال وزير الداخلية جواد البولاني خلال الاحتفال بتحرج أول مجموعة من (أصدقاء الشرطة) في بغداد ان تجربة الشرطة المجتمعية هي تجربة فريدة في تاريخ الشرطة العراقية.
وأوضح قد حان الاوان لأن تتحول أجهزة الأمن في وزارة الداخلية إلى واحدة من أدوات الشعب بما يخدم الوطن والمواطنة.
وأكد انه سيتم العمل على تعميم تجربة الشرطة المجتمعية لتشمل جميع محافظات العراق لتتلاءم والاستراتيحية الجديدة لوزارة الداخلية والمتمثلة بتعزيز الجانب المدني من عملها بعد تسجيلها نجاحاً ملحوظاً في مهامها الأمنية.
ودعا البولاني جميع مؤسسات الدولة ومنظمات المجتمع المدني لأن تكون شريكة حقيقية للوزارة في تجربة الشرطة المجتمعية من أجل تنفيذ سياساتها بما يخدم المواطن ويرفع عنه المعاناة في هذا المفصل أو ذاك من خلال الاستفادة من رجال الشرطة المجتمعية وما هو متوفر لديهم من إمكانيات.
http://www.radiodijla.com/cgi-bin/ne...-23%2008:44:14

[احمد14]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
يعني مثل وكلاء أمن , لو غير شكل.

[احمد1976]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
يعني مثل وكلاء أمن , لو غير شكل.

وكلاء بس بغير اسم

[شدهان الفتلي]

وكلاء بس بغير اسم

نعتقد ان الأمن هي حالة قبول جماهيري قبل ان تكون حالة عسكرية بحته وتعتمد في نجاحها على اكتساب المعلومة من اجل الوصول الى معاجة الخلل الامني ان وجد.القول بان مشروع اصدقاء الداخلية او الشرطة المجتمعية بانهم نفس وكلاء الأمن الذين كانوا يستاجرهم النظام المقبور هو معناه وضع الحجر امام المشروع بقصد او بدون قصد .وهذه ظاهرة خطيرة يعيشها البعض وهي ظاهرة التشكيك بكل جديد وتسقيط كل مؤسسة او جهة تعمل على طريق بناء العراق.اعتقد ان الشخصية الوطنية الأيجابية هي التي تقبل وتراقب وتؤشر النتائج لا التي ترفض وتشكك باي مشروع ,هكذا حصل مع مشروع مجالس الأسناد العشائري وفي الموقف من الأتفاقية التي هي حديث السياسين والجماهير تجد من يرفضها بالمطلق وقد ينطلق بموقفه هذا ا احيانا من هذا المفهوم ولذلك تجد الكثيرين ممن يرفض الأتفاقية وهو لم يطلع حتى على واحد من بنودها.وهناك من يدعو لها ويعرب عن قبوله بها وهو كذلك لم يطلع على محتويات هذه الأتفاقية في ختام كلامي وارجو ان يتسع صدر الأخوة الذين علقوا على الخبر اقول يجب ان نرفضالأشياء بعلمية ودراية ونقبل كذلك بوعي ودراية كاملة بها.

[احرار]

ليش مايقولها بصراحة..
البعثيين من رجال الامن الشيعة رجعناهم لان هناك حزب عراقي شاف الاغلبية من رجال الامن ( الوكلاء) هم من محافظته فحب ان يحصل على اصواتهم عفا عنهم واحتضنهم والداخلية وجدت لهم وظائف بنفس مجال خباثتهم..

يعني بدل وكيل امن بعثي صدامي ..
صار وكيل امن لحزب اسلامي.. ولان تحول ليكون وكيل امن شرعي نظامي براتب من الداخلية..
وانسب شعار لوزارة الداخلية بهذا الموضوع هو

استفد من ابن الكلب لانه كلب على ابيه..

[احمد1976]

في ختام كلامي وارجو ان يتسع صدر الأخوة الذين علقوا على الخبر اقول يجب ان نرفضالأشياء بعلمية ودراية ونقبل كذلك بوعي ودراية كاملة بها.[/quote]

اخي الكريم كلامك صحيح من منا لا يريد الامن والامان لكن كلامك بعيد عن الواقع وزير الداخلية اغلب تفكيره بجيبه عفوا اقصد بالشعب هؤلاء اللصوص يردون ان ينالوا رضى اسيادهم الامريكان انا عندما ارفض ليس بدون عليمة ودراية او انعق مع كل ناعق اكو مثل (يكول اكعد اعوج واحجي عدل )مع احترامي لك

[بنان]

في ختام كلامي وارجو ان يتسع صدر الأخوة الذين علقوا على الخبر اقول يجب ان نرفضالأشياء بعلمية ودراية ونقبل كذلك بوعي ودراية كاملة بها.

اخي الكريم كلامك صحيح من منا لا يريد الامن والامان لكن كلامك بعيد عن الواقع وزير الداخلية اغلب تفكيره بجيبه عفوا اقصد بالشعب هؤلاء اللصوص يردون ان ينالوا رضى اسيادهم الامريكان انا عندما ارفض ليس بدون عليمة ودراية او انعق مع كل ناعق اكو مثل (يكول اكعد اعوج واحجي عدل )مع احترامي لك[/quote]


اخي العزيز انشاء الله كلام الأخ شدهان الفتلي صحيح وهو عدل ومن شخص اعتقد انه يعرف يكعد عدل. ولكن هل العدل في رايك ان نتهم الاخرين نشكك بهذا ونطعن بذاك ونقف اما اي نجاح ونهدم مايحاولون الاخرون بناءه. ليست في معرض الدفاع عن وزير او حكومة ولكن لابد ان نفهم ان العراق كالانسان المريض والمريض عادة يحتاج الى من يشجعه ويرفع معنوياته ويدعوله بالشفاء ويزرع في نفسه الامل لكي يعيش ويحيا .مع تحيات اخوكم بالله

[احمد1976]

انا لا اطعن ولااشكك اكيد المريض يحتاج الى علاج او من يشجعه لكن الرجل المناسب في المكان المناسب
اضغط على الرابط وانت تعرف الناس الوطنيين الذين تدافع عنهمhttp://www.iraqcenter.net/vb/39681.html

[احمد14]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
مدينة الصدر شافت الخير بعد دخول القوات العراقية وطرد الميليشيات المسلحة والذين كان يفرضون سيطرتهم بالقوة على الناس الابرياء . وكلمة أقولها لو كان نظام صدام موجود الان لكانت أكثرية المليشيا أمن وبعثية وشرطة وخدام له .

[ابن الحضارة]

اذا كانت اطلقته وزارة الداخلية ( جواد البولاني ) فهذا جزء من حشد قاعدة لحزب الدستور الذي اسسه مؤخرا وزير الداخلية واغلب اعضاءه هم من ضباط الداخلية ( تملقا)

[احرار]

حتى وزير الداخلية صار عنده حزب..!!! وين البيت الشيعي الي اسسه الجلبي والذي تحول الى الائتلاف العراقي الذي اول ماابعد ابعد الجلبي والبولاني و18 راكب.
مشكور اخي ابن الحضارة على المعلومة..
صارت الاحزاب دكاكين وكل وزير عنده دكان وناس تتبعه...
والسؤال اين العراق والعراقي من كل هذه الدكاكين..
فقد كانت دكاكين عندما كانمت احزاب معارضة واليوم صارت احزاتب بالحك ومة وكلها دكاكين وستتحول الى ام وتفرخ مؤسسات وجمعيات...

واقترح على الاخوة بالمنتدى ان نعمل لانشاء حزب بيننا ونبحث عن التمويل من الجيران..