العسكري يصف نائب الرئيس عبدالمهدي بـ "عراب" المساعي للإطاحة بالمالكي

[amori4u]

العسكري يصف نائب الرئيس عبدالمهدي بـ "عراب" المساعي للإطاحة بالمالكي

اتهم النائب عن الائتلاف سامي العسكري نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي بالوقوف وراء اتخاذ المجلس الأعلى الذي ينتمي إليه موقفا مماثلا للأحزاب الكردية في إطاحة حكومة المالكي، لافتا إلى وجود انقسام بين أعضاء المجلس بشأن تطلعات عبد المهدي لتولي رئاسة الوزراء.

وأوضح العسكري في حديث مع " راديو سوا" أن العراب الأساسي في المساعي للإطاحة بالمالكي هو عادل عبد المهدي، مضيفا أن المهدي لم يخف يوما رغبته في أن يتولى رئاسة الوزراء، ويحاول تصوير المالكي بغير القادر وغير الناجح في تنفيذ عمله:

وأضاف العسكري أن تباين المواقف بين المجلس الأعلى وحزب الدعوة لن يؤثر على نتائج الانتخابات المحلية القادمة، ولكنه شدد على أن الانتخابات المقبلة ستؤثر بشكل كبير على مستقبل التحالف بين حزب الدعوة والمجلس الأعلى:

ولفت العسكري إلى أن النزاع العربي الكردي قائم في المشهد العراقي، معربا عن اعتقاده بأن المشهداني استهدف من قبل التحالف الكردستاني لوقوفه مع ما تعرف بمجموعة 24 تموز، والذين صوتوا بطريقة لم ترض الكرد بوقتها:


وأعرب العسكري عن دهشته لتصريحات نائب رئيس الوزراء برهم صالح التي قال فيها إن المالكي يسعى إلى عسكرة المجتمع، موضحا أن القضية سياسة، عل حد قوله

[الاطرقجي]

نعم هذا ما يجب ان يخرج للعلن وحسنا فعل العسكري بفضحه هذا المتلون البعثي الشيوعي الاسلامي وسنرى فلقد تمادوا الاكراد كثيرا ويجب ان يوضع لهم حد

[سيد مرحوم]

علاوي: في المراحل القادمة من تاريخ العراق ستولد حكومة وحدة وطنية بعيدة عن الطائفيية والمذهبية

31 December, 2008 05:58:00

عزى رئيس القائمة العراقية في مجلس النواب اياد علاوي التصدعات والانشقاقات التي تحث داخل الكتل النيابية بشكل متواصل الى تشكيلها على اسس طائفية ومحاصصة سياسية مؤكدا استمرار تلك الحالة لحين تكامل النضج السياسي داخل العملية السياسية.
وشدد علاوي على ان التحالفات الجديدة بين الكتل السياسيية ستتغير وفق البرامج والايديولوجيات وليس المذهب اوالدين مشيرا الى ان المراحل القادمة من تاريخ العراق ستولد حكومة وحدة وطنية بعيدة عن الطائفيية والمذهبية .

[سيد مرحوم]

علاوي يعرب عن استعداده للتصويت على سحب الثقة من المالكي



الوسط

علم الوسط من مصادر مطلعة ان الدكتور اياد علاوي بحث مع رئيس الجمهورية السيد جلال الطالباني وضع الحكومة الحالية وموقف الكتل السياسية منها.
وذكر المصدر الذي طلب عدم ذكر اسمه، أن علاوي أبدى استعداده للتصويت مع قائمة التحالف الكردستاني والمجلس الاعلى والحزب الاسلامي، فيما اذا طرحت قضية سحب الثقة من حكومة المالكي في البرلمان العراقي.
وكانت مصادر اميركية قد ذكرت ان الاصوات التي تجمعت لسحب الثقة من المالكي كافية لأن تمرر القرار في مجلس النواب، إلا ان المشكلة هي في البديل الذي يخلف المالكي.
وذكر المصدر أن الطالباني والزعماء السياسيين سيطلبون من المالكي طلبا ًأخيرا بالتراجع عن مجالس الاسناد، كشرط لعدم سحب الثقة بحكومته

[سيد مرحوم]

سعى الى ان يعقد تحالفا استراتيجيا مع التحالف الكردستاني مقابل استبعاد حزب الدعوة بشكل معلن

الهاشمي يقترح على عدد من البرلمانيين استبدال العطية بعضو من الحزب الاسلامي

<b>الوسط

اجرى الدكتور طارق الهاشمي سلسلة من الاتصالات مع برلمانيين وكتل سياسية لطرح فكرة أن يكون النائب الاول لرئيس البرلمان من الحزب الاسلامي.

</b>

جاء ذلك في حديث اجراه الوسط مع نائب في البرلمان، واضاف النائب ان الهاشمي قدم هذا المقترح في حال عدم القبول بأن يتولى مرشح من الحزب الاسلامي رئاسة البرلمان خلفاً للمشهداني.
واضاف النائب أن التحالف الكردستاني أيد الهاشمي في هذه المقترح، على ان تستمر المناقشات لكسب التأييد من كتل أخرى.
الهاشمي ومنذ عدة ايام يجري اتصالات مكثفة مع الكتل السياسية لزيادة قوة الحزب الاسلامي في العملية السياسية، وهو يسعى الى ان يعقد تحالفا استراتيجيا مع التحالف الكردستاني مقابل استبعاد حزب الدعوة من هذا التحالف بشكل معلن.

[سيد مرحوم]

المطلك: المجلس الأعلى والحزب الإسلامي والاكراد يريدون الإطاحة بالمالكي


رئيس الجبهة العراقية للحوار الوطني صالح المطلك-أرشيف


29/12/2008 23:23

اتهم رئيس الجبهة العراقية للحوار الوطني صالح المطلك المجلس الأعلى والحزب الإسلامي والأكراد بالسعي للإطاحة برئيس الوزراء نوري المالكي من خلال التوجه لإجراء تغيرات كبيرة داخل البلاد.

وقال في حديث لـ "راديو سوا:



ووصف المطلك التغيرات التي تحاول بعض القوى السياسية إحداثها بغير المناسبة، داعيا للإبقاء على حكومة المالكي في الوقت الراهن:



وحول موضوع معسكر أشرف، شدد المطلك على ضرورة ترك مسؤولية الدفاع عن عناصر منظمة "مجاهدي خلق" للولايات المتحدة، لعدم قدرة الجيش العراقي على توفير تلك الحماية:

[المرشد]

http://www.iraqcenter.net/vb/179669-post1.html

بطل السقيفة الاولى :

العسكري يصف نائب الرئيس عبدالمهدي بـ " عراب " المساعي للإطاحة بالمالكي

Wednesday, 31 December 2008

اتهم النائب عن الائتلاف سامي العسكري نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي بالوقوف وراء اتخاذ المجلس الأعلى الذي ينتمي إليه موقفا مماثلا للأحزاب الكردية في إطاحة حكومة المالكي، لافتا إلى وجود انقسام بين أعضاء المجلس بشأن تطلعات عبد المهدي لتولي رئاسة الوزراء.
وأوضح العسكري أن العراب الأساسي في المساعي للإطاحة بالمالكي هو عادل عبد المهدي، مضيفا أن المهدي لم يخف يوما رغبته في أن يتولى رئاسة الوزراء، ويحاول تصوير المالكي بغير القادر وغير الناجح في تنفيذ عمله.
وأضاف العسكري أن تباين المواقف بين المجلس الأعلى وحزب الدعوة لن يؤثر على نتائج الانتخابات المحلية القادمة، ولكنه شدد على أن الانتخابات المقبلة ستؤثر بشكل كبير على مستقبل التحالف بين حزب الدعوة والمجلس الأعلى.
ولفت العسكري إلى أن النزاع العربي الكردي قائم في المشهد العراقي، معربا عن اعتقاده بأن المشهداني استهدف من قبل التحالف الكردستاني لوقوفه مع ما تعرف بمجموعة 24 تموز، والذين صوتوا بطريقة لم ترض الكرد بوقتها.
وأعرب العسكري عن دهشته لتصريحات نائب رئيس الوزراء برهم صالح التي قال فيها إن المالكي يسعى إلى عسكرة المجتمع، موضحا أن القضية سياسة، عل حد قوله.

المصدر:راديو سوا

وهل هذا جديد على عادل عبد المهدي ؟ . وهو كما يصفه العسكري بــ
" بطل السقيفة ألأولى " "وعراب المساعي للأطاحة بالمالكي " .. ولكن هيهات له ولأسياده هذا المتلون ..
على ألأخوة أن يـُحيطو حذر ا ً من الحرباء عادل ومن جماعته لأنهم والله لايريدون الخير للعراق ولكن لأنفسهم فقط .

قبل قليل طل علينا ومن خلال قناتهم قناة آل الحكيم الفارت الشيخ معله ومجد للسيد عبد العزيز وولده مالا يحصى قدره وهم أساس التغيير والبناء وكان الأثر الأكبر للزيارات المكوكية لسيده وصاحب نعمته عمار الحكيم ولولاه لما خرج العراق من البند السابع .. !! .
أنظرو أي وقاحة وكذب أكثر من ذلك .

[سيد مرحوم]

نيويورك تايمز: أيهما أفضل لخصوم المالكي دعمه أم إزاحته؟

نشرت صحيفة نيويورك تايمز تحليلا سياسيا استهلته بالقول إن القلاقل والإضطرابات التي تعتري المسرح السياسي في العراق تجعل منه أقرب إلى كونه دراما شكسبيرية منه إلى ديموقراطية ناشئة. وتشير الصحيفة بهذا الصدد إلى أن التجاذب السياسي يخفي تحته صراعا حادا بين مختلف الفرقاء لتحقيق مكاسب على
الأرض في وقت يتراجع فيه النفوذ الأميركي على الساحة مع دنو موعد الإنتخابات المحلية.
وتضيف الصحيفة في تحليلها أن الصراع الحقيقي يتعلق بطبيعة الحكم وعما اذا كانت الحكومة المركزية ستتولى الحكم فعليا ام ان سلطاتها ستتراجع لصالح الحكومات المحلية في المحافظات والأقاليم.
يقول النائب عمر الكربولي للصحيفة إن المالكي يحتكر عملية إتخاذ القرارات السياسية والأمنية والأقتصادية، مُعددا الأحزاب التي بدأت تنقلب على توجهاته ومنها المجلس الأعلى الإسلامي.
ويضيف الكربولي أن القصة ببساطة هي أن المالكي بدأ بالتحول من رئيس وزراء ديموقراطي إلى دكتاتور.
وتنسب الصحيفة إلى سياسيين عراقيين بارزين ودبلوماسيين غربيين قولهم إن اجتماعا عقد قبل نحو اسبوعين في شمال العراق وضم زعماء قوى سياسية أساسية في الحكومة لمناقشة قضية المالكي وسبل تأمين أصوات كافية لحجب الثقة عن حكومته.
وتنقل الصحيفة عن نائب بارز في كتلة الإئتلاف الموحد إن هناك أصواتا تكفي لإزاحة المالكي، غير أنه أضاف أن المشكلة تكمن في عدم الإتفاق على شخص بديل.
وتمضي الصحيفة الأميركية قائلة إن خصوم المالكي من المجلس الأعلى والتحالف الكردستاني يبدون قلقهم من مجالس الإسناد التي يقولون إن المالكي يشجع على إنشائها في مناطق سنية وشيعية لضمان ولاء عشائرها له شخصيا، لأن حزب الدعوة الذي يتزعمه المالكي، كما يقولون، يفتقد للقاعدة الشعبية في تلك المناطق.
وتختم الصحيفة تحليلها بالإشارة الى ما تصفه بالمشكلة الكبيرة وهي أن ما يعتبره خصوم المالكي من السياسيين خصالا سيئة فيه، هي نفس الخصال التي زادت شعبيته بين شريحة واسعة من العراقيين من شتى الطوائف والأعراق.
وهنا يبرز سؤال ملح أيهما أفضل: أن يسعى خصوم المالكي الى الوقوف الى جانبه أم ازاحته؟ تتساءل الصحيفة.

[البلداوي العراقي]

اخوان الانتخابات جايه لازم نختار الي يوصلنه للسما لا تنخدعون مره ثايه بالدين تره هذوله يتسترون بالدين والله ما يعرفون حتى الله