النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    442

    منظمة لمراقبة الانتخابات : مدنيون صوتوا خلال الاقتراع الخاص ..وخلال ايام الكشف عن الك

    منظمة لمراقبة الانتخابات : مدنيون صوتوا خلال الاقتراع الخاص ..وخلال ايام الكشف عن الكيانات التي خرقت الحملة الدعائية

    2009-01-30 15:14:30





    بغداد ( إيبا ) .. قال رئيس الهيئة الإدارية لشبكة عين العراق لمراقب الانتخابات مهند الكناني ان الشبكة رصدت العديد من الخروقات خلال عملية الاقتراع الخاص بمنتسي القوات العراقية والاجهزة الامنية والسجناء والراقدين في المستشفيات . مشيرا في الوقت ذاته ان الشبكة ستكشف في تقرير مفصل خلال الايام العشرة القادمة عن الكيانات التي استغلت موارد الدولة ، فضلا عن الخروقات خلال الحملات الدعائية .

    واضاف في مؤتمر صحفي عقده بعد ظهر اليوم الجمعة ببغداد :" ان بعض المدنيين في محافظة البصرة صوتوا خلال الاقتراع الخاص ، كما ان طوابير المقترعين كانت غير منظمة ، فضلا عن قلة بطاقات الاقتراع ، ودخول بعض منتسبي القوات العراقية بالسحتهم الى مراكز الاقتراع ، بيد انه قال :" إن نسبة المشاركة في التصويت الخاص لانتخابات مجالس المحافظات والاقضية والنواحي كان "عاليا"، وشهد حضورا من قبل المراقبين الدوليين.
    وذكر :"ان سجل الناخبين فيه ارباك كبير من خلال عدم تدون الاسماء في السجلات ، حيث بقى السجل مفتوح للتسجيل خلال عملية الانتخاب .

    وانتقد رئيس الشبكة مفوضية الانتخابات في العديد من الامور الفنية الخاص بالاقتراع الخاص ، معربا عن امله بان لاتتكر في الانتخابات الخاصة بالمواطنيين .

    مشيرا الى :"انه سيبحث مع المفوضية امكانية الموافقة على التصويت الغيابي ، الذي يشمل المراقبين ، والصحفيين الذين يؤدون عملهم خلال الانتخابات .

    وعرضت الكناني تقرير الشبكة عن الخروقات خلال الحملة الدعائية للانتخابات ، عبارة عن اسئلة ، اجاب عليها المواطنويين والمراقبين للحملة الدعائية ، خصصت اماكن للملصقات و اللافتات الدعائية من قبل امانة العاصمة او البلدية في المحافظة نعم67% ، لا33% ، هل استخدمت دور العبادة للحملات الدعائية؟نعم31% لا 69% . هل استخدمت الادوات الحكومة للحملات الدعائية؟ نعم 25% لا75% . هل قام موظف حكومي باستغلال نفوذه بالترويج لحملة دعائية داخل دائرته؟ نعم27% لا73% . هل منع كيان سياسي او مرشح من قيادة حملته الدعائية؟ نعم11% لا89% . هل استخدمت اموال طائلة غير اعتيادية للاتفاق على حملة دعائية لكيان سياسي او مرشح نعم 50% لا 50% .
    وهل روج الى اشاعات مغرضة ضد العملية الانتخابية؟نعم 27% لا 73%. هل استخدمت صور رمز لغير المرشحين داخل الكيان السياسي في الحملات الدعائية؟نعم44% كلا 56% . هل تم استعمال الشعار الرسمي للدولة في الحملات الدعائية؟نعم 20% كلا80%. هل قامت اي من الاجهزة الامنية بقيادة حملة دعائية لصالح كيان سياسي او مرشح؟ نعم14% لا86% . وهل قام مرشح او كيان سياسي بتقديم مغريات او مكاسب مادية او معنوية او وعد بها الناخب؟ نعم55% لا 45%
    هل قام مرشح او كيان سياسي بالضغط والتهديد او التخوين في حملته الدعائية؟ نعم18% لا 82% .هل قام مرشح او كيان سياسي حملة لشراء الاصوات بمبالغ نقدية او عينية؟ نعم 21% لا79% .هل استخدم مرشح او كيان سياسي ميليشيات مسلحة بالضغط على الناخبين لصالحه او ضد غيره؟ نعم 18%لا 82% .هل تم استخدام الاعلام الحكومي لصالح كيان او مرشح معين؟ نعم 12% لا 88% .هل تم تقديم شكاوى ضد كيانات متنافسة قامت بخروقات في الحملة الدعائية؟ نعم 29% لا 71% .هل قامت مفوضية الانتخابات بالتوعية حول اجراءات قيادة الحملة الدعائية وتقديم الشكاوي؟نعم 54% لا 46% .هل قامت مقوضية الانتخابات باجراءات رادعة للحد من الخروقات في الحملة الدعائية؟ نعم 58% لا 42 .

    وافاد الكناني بأن ان معظم مراكز الاقتراع وعلى عموم العراق فتحت في الوقت المحدد لها وهي الساعة السابعة صباحا وكانت تلك المراكز مجهزة بكامل الأدوات الخاصة بعملية الاقتراع الا ان نفاذ بطاقات الاقتراع الخاصة برجال الامن في المحافظات كان امرا واضحا ادى الى عدم تمكن مجموعة من الناخبين من الادلاء باصواتهم في بعض المراكز.(النهاية) ..


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    عراق المظلومين من قبل الانتهازيين والوصوليين
    المشاركات
    7,082

    افتراضي

    شئ طبيعي اذا لايعملو هكذا كيف يضمنوا الفوز ..
    هذه انتخابت ديمقراطية غير شفافة.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    570

    افتراضي نائبة عراقية تكشف دخول صناديق اقتراع مزيفة من دول مجاورة

    حذرت الامم المتحدة من تصاعد عمليات الاغتيال التي يتعرض لها المرشحون للانتخابات العراقية مؤكدة بأنها محاولة لتعطيل العملية الانتخابية المحلية التي تشهدها البلاد وذلك بعد ارتفاع عدد الضحايا منهم الى ستة قتلوا في محافظات بغداد ونينوى والبصرة وديالى .. في وقت كشفت
    العضوة في لجنة النزاهة بمجلس النواب العراقي عالية نصيف جاسم أن لجنتها حصلت على معلومات مؤكدة تؤشر دخول صناديق اقتراع مزورة من بعض الدول المحيطة بالعراق وهي الآن مهيأة لاستبدالها بصناديق الاقتراع متوقعة حدوث خرق كبير خلال الانتخابات .

    واكد الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق ستافان دي ميستورا انه يدين بأشد التعابير عمليات الاغتيال التي تعرض لها مرشحون لانتخابات مجالس المحافظات في عدد من مناطق البلاد . ووصف ميستورا في بيان صحافي اليوم قتل المرشحين بأنه جريمة بشعة تهدف إلى محاولة تعطيل العملية الديمقراطية عشية الانتخابات . وأضاف "لقد أظهر الشعب العراقي بشكل منقطع النظير تصميمه على إجراء هذه الانتخابات بحرية وإنصاف دون أن تردعه هذه التكتيكات الترويعية اليائسة". كما أعربت الامم المتحدة والمفوضية العليا المستقلة للانتخابات "عن ثقتهما في العملية الانتخابية والآليات المتبعة لإجراء الانتخابات بشفافية".

    وقد ارتفع عدد القتلى من المرشحين في انتخابات مجالس المحافظات إلى ستة قتلى نتيجة سلسلة اغتيالات كان اخرها مقتل ثلاثة منهم يوم أمس الخميس في الموصل وديالى وبغداد.
    ويأتي مقتل المرشحين الستة الذين ينتمون إلى قوائم انتخابية مختلفة في ظل انباء عن مقتل اثنين اخرين لم تتسلم مفوضية الانتخابات اي اشعار رسمي بمقتلهم بعد وهو ما دفعها الى رفع اسماء المرشحين القتلى الستة فقط مع ابقاء اماكنهم شاغرة في القوائم التي ينتمون اليها.

    وابتدأت سلسلة قتل المرشحين باغتيال موفق الحمداني أحد المرشحين إلى انتخابات مجلس نينوى شمال بغداد لدى مروره في شارع النجيفي وسط مدينة الموصل عاصمة المحافظة أواخر الشهر ثم اعقبه اغتيال هيثم الحسيني مرشح قائمة ائتلاف دولة القانون برئاسة رئيس الوزراء نوري المالكي في مدينة الحلة جنوب بغداد في السادس عشر من الشهر الحالي .. فيما قتل حسن زيدان اللهيبي رئيس الحملة الانتخابية للجبهة العراقية للحوار الوطني في محافظة نينوى في السابعشر من الشهر الحالي .

    كما شهد يوم أمس الخميس مقتل ثلاثة مرشحين في الموصل وديالى وبغداد حيث قتل مرشح عن كتلة الإصلاح والتنمية عباس فرحان العزاوي في محافظة ديالى شمال شرق بغداد مع شقيقه وابن عمه كانا برفقته في إحدى قرى ناحية مندلي حيث كان يروج لحملته الانتخابية. والمرشح القتيل كان ضابطا في الجيش العراقي السابق برتبة عميد ركن طيار وينتمي إلى الحركة التي تضم أعضاء سابقين في قوات امن النظام السابق وأعضاء من مجالس الصحوة التي تضم مسلحين سابقين.

    وقتل أمس الخميس ايضا حازم سلام احمد أحد مرشحي قائمة الوحدة العراقية التي يقودها احمد الندى، مستشار رئيس الوزراء نوري المالكي لشؤون العشائر. وكانت تربطه علاقة شخصية برئيس الوزراء نوري المالكي ورافقه في زيارته الى الموصل . وفي اليوم نفسه قتل مرشح الحزب الإسلامي العراقي عمر فاروق العاني بينما كان عائدا إلى منزله من تجمع انتخابي في منطقة العامرية بضواحي بغداد الغربية . كما اشارت تقارير الى اغتيال المرشحة زينب كاظم في مدينة البصرة البصرة .. اضافة الى مقتل المرشح عن التحالف الكردستاني في بغداد يوسف فرحان جاسم في انفجار سيارة .

    واليوم اعتقلت الاجهزة الامنية في مدينة تكريت (175 كم شمال غرب بغداد) مسقط رأس الرئيس السابق صدام حسين انتحاريا كان يخطط لتفجير نفسه في مراكز انتخابابي بعد ان داهمت قوات الشرطة داهمت منزل صالح في قرية العوجة وقامت بتفتيشه اثر اعترافات ادلى بها مسلحون تم اعتقالهم مؤخرا كشفوا فيها عن بتشكيل شبكة انتحاريين داخل محافظة صلاح الدين. وقد اعترف المعتقل في التحقيق بانه كان ينوي تفجير نفسه المركز .

    ومن جهته أكد الفريق عبد الكريم خلف قائد غرفة العمليات في وزارة الداخلية أن الأجهزة الأمنية العراقية أكملت استعدادتها لضمان أمن العملية الانتخابية يوم غد مشيرا إلى توافر معلومات عن خطط لتنظيم القاعدة بعرقلة سير العملية الانتخابية.
    واضاف أن لدى الأجهزة الأمنية معلومات استخبارية حول نية تنظيم القاعدة القيام بأعمال عنف لعرقلة سير الانتخابات مشيرا إلى اتخاذ إجراءات أمنية وقائية في محافظات البلاد الاربعة عشر التي ستشهد الانتخابات .

    ويتنافس المرشحون البالغ عددهم 14431 مرشحا بينهم 3 ملايين و600 الف مرشحة يمثلون 401 كيانا سياسيا و36 أئتلافا موزعين بواقع 3912 امرأة و10519 رجلا لشغل 440 مقعدا في مجالس المحافظات. ويحق لحوالي 15 مليون عراقي بالادلاء بأصواتهم في 7 آلاف مركز انتخابي و42 ألف محطة انتخابية فيما تم اعتماد 78 ألف مراقب محلي وأكثر من 224 ألف وكيل من الكيانات السياسية. كما تم افتتاح مكتبين لتسجيل المراقبين الدوليين في الداخل والخارج والذي بلغ عددهم حتى الآن 80 ألفا ونشر أكثر من 270 ألف موظف في مراكز الاقتراع وتوفير 607 أطنان من المعدات والمستلزمات الخاصة بعمل المفوضية العليا للانتخابات.

    نائبة تكشف دخول صناديق اقتراع مزيفة من دول مجاورة
    كشفت عضوة في لجنة النزاهة بمجلس النواب العراقي عالية نصيف جاسم أن لجنتها حصلت على معلومات مؤكدة تؤشر دخول صناديق اقتراع مزورة من بعض الدول المحيطة بالعراق وهي الآن مهيأة لاستبدالها بصناديق الاقتراع متوقعة حدوث خرق كبير خلال انتخابات غد .

    وقالت عالية قبل ساعات عن موعد بدء عملية الاقتراع لمجالس محافظات العراق لصحيفة "بابنيوز" العراقية الالكترونية اليوم " أن لجنة النزاهة البرلمانية تتوقع حدوث خرق كبير جدا يوم الانتخابات وقالت "لدينا معلومات عن دخول الكثير من صناديق الاقتراع قد هيأت سلفا وأدخلت عبر دول إقليمية لاستبدالها بأخرى حقيقية من دون ان تسمي هذه الدول .. لكنها تاملت رصدها من قبل قوائم متنافسة . وعن إجراءت لجننة النزاهة بصدد هذا الأمر تقول "أننا نبلغ الأمم المتحدة وبعض الدول وأيضا السفارة الأمريكية بهذا الأمر فمن ضمن البنود الاتفاقية الأمنية هناك بند مختص بضمان النظام الديمقراطي والحرص على نزاهة الانتخابات "وهنا قدمنا طلبا للسفارة الأمريكية بان يكون لها دور وهم أعطونا نوع من الضمانات بهذا الصدد وهم سيتدخلون لحماية الحدود ومنع هذه الخروقات" .

    وأضافت أن لجنة النزاهة على تواصل مع كافة الخروقات الحاصلة وقالت"رغم تبليغنا وقبل أشهر هيئة النزاهة بضرورة التدقيق بشهادات المرشحين والعديد من الأمور الخاصة بهم لكن ضيق وقت التصديق على المرشحين تسبب في ترشيح أسماء لا تنطبق عليها مواصفات المرشح وآخرين هم متهمون بقضايا فساد إداري ومالي ومن الممكن متابعة هذا الأمر بعد فرز الأصوات" .

    وأعربت عن املها في ان تكون نسب الخروقات في هذه الانتخابات غير كبيرة وخاصة في ظل التحولات الحالية من يقظة للشارع العراقي وتفهمه للعملية الانتخابية وأيضا تفكك بعض القوائم "جعل من تفكك هذه الائتلافات كل واحدة رقيب على الأخر لتضارب المصالح بين الطرفين ومع ذلك هناك الكثير من الخروقات التي رصدت من قبلنا" . وقالت " مع الأسف أن الهيكلية التي قامت عليها المفوضية قامت على أساس المحاصصة فكل مفوض في المفوضية رشح من قبل كتلة وهي ضامنة ولائه وهنا لن تكون هناك نزاهة وحيادية كاملة من قبل المفوضية ورغم ذلك نحن رصدنا المخالفات وابلغنا المفوضية بها عسى أن تتعامل بمهنية مع هذه الخروقات وان يستقلوا عن كتلهم ويلتزموا بالقسم الذي اقسموا به" .

    وعن أهم الخروقات اوضحت انه في مرحلة التصويت الخاص "ابلغنا وزارة العدل أن الكثير من السجون لم يصوت فيها بحجة عدم وجود البطاقة التموينية ، وحرمت شريحة واسعة من التصويت ، وبينهم موقوفون لم تصدر بحقهم قرارات حكم اقل من خمس سنوات أو أكثر ونحن ابلغنا المفوضية بها وهو تقصير من قبلها لأنها لم تنسق بهذا الاتجاه والخرق الثاني الذي قامت به المفوضية تمثلت بمطبوعات تعلم الناخب كيف يصوت وكانت قد وضعت علامة صح أمام رقم قائمة معينة وهناك شرائح عراقية لا تستطيع التمييز على أنها مطبوعات توضيحية وقد تكون هنا عملية توجيه مباشرة لهم وتقول للناخب انتخب القائمة 153 وهو خرق كبير وكان على المفوضية وضع أرقام عشوائية لا تمثل كيانات سياسية" .

    واضافت "ان هناك خرق أخر تمثل بالمراقبين ومراكز الانتخاب فهناك مركز ي محافظة صلاح الدين نقل عبر موظفي مفوضية مشكلة من طائفة معينة قاموا بنقل مركز من داخل قرية تحوي 400 عائلة من طائفة أخرى لعلمهم أنهم سوف لن يصوتوا لقوائم طائفة هم يريدون فوزها ، لكن المفوضية لم تعترض على ذلك ، أما المراقبين الدوليين بينت انه وخلال لقائنا مع الأمم المتحدة وطالبنا تدخل القوات المتعددة الجنسيات والدول العربية والإسلامية بإرسال مراقبين دوليين وسوف لن يكون لهم أي صلاحيات بل تقتصر أدوارهم على المراقبة فقط رغم تبليغنا للأمم المتحدة أن يكون لهم صلاحيات بإيقاف الخرق لكنهم أجابونا أن دورهم للمراقبة فقط" .
    شبكة الفهد الاخبارية - مشعل الكلمة العالية والحقيقة النبيلة
    www.alfahdnews.com

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني