كركوك نت
ارشد الصالحي : الجبهة التركمانية العراقية في المحافظات الخمسة مشجعة جدا قياسا لنتائج الانتخابات السابقة
حسب التقديرات الاولية والارقام الغير الرسمية لفائمة الجبهة التركممانية العراقية في المحافظات الخمسة مشجعة جدا قياسا لنتائج الانتخابات السابقة او بالقياس مع حجم المشاركة حيث كان عدد الناخبين في تلعفر باكمله 92000 ناخب الا ان المشاركين الفعليين كان 42000 وحصلت الجبهة التركمانية على المرتبة الاولى حيث حصل على نصف المشاركين لصالح الجبهة التركمانية في الوقت الذي حصل قائمة الحزب الاسلامي على 4000 صوت وحصلت قائمة تاخينا الكردية على 112 صوت لذلك يبرز هنا الموقع السياسي لتلعفر الذي يطالبه بعض المتصيدين بالحاقه الى الاقليم
حسب التقديرات الاولية والارقام الغير الرسمية لفائمة الجبهة التركممانية العراقية في المحافظات الخمسة مشجعة جدا قياسا لنتائج الانتخابات السابقة او بالقياس مع حجم المشاركة حيث كان عدد الناخبين في تلعفر باكمله 92000 ناخب الا ان المشاركين الفعليين كان 42000 وحصلت الجيعة التركمانية على المرتبة الاولى حيث حصل على نصف المشاركين لصالح الجبهة التركمانية في الوقت الذي حصل قائمة الحزب الاسلامي على 4000 صوت وحصلت قائمة تاخينا الكردية على 112 صوت لذلك يبرز هنا الموقع السياسي لتلعفر الذي يطالبه بعض المتصيدين بالحاقه الى الاقليم الشمالي هذا في الوقت الذي لم يشارك اكثر من اربعة الاف ناخب بحجة عدم توفر اسمائهم لدى وكيل الغذائية وبذلك لا يمكن اعتبار تلعفر من المناطق المتنازع عليه وسيمثل قائمة الجيعة التركمانية داخل مجلس نينوى بعد ظهور النتائج الرسمية .
اما في طوز خورماتو فقد تصدر قائمة الجبهة التركمانية على قائمة رئيس الوزراء نوري المالكي وعلى قائمة شهيد المحراب وعلى قاتمة تاخي الكردية ومن الممكن ان يمثل بعضوين من مجلس المحافظة بالاضافة الى الثالث ان امكن اما في ديالى فهنالك الكثير من الخروقات قد حصلت في خانقين باعتباره منطقة مغلقة يسيطر علية القوات الكردية ومع ذلك ارتفعت عدد الناخبين لصالح الجبهة التركمانية قياسا الى انتخابات العام 2005 بفارق متميز.
اما في الكوت فهنالك ايضا برزت الوجود التركماني ضمن عشائر القرغول التركماني ولازالت بغداد تنتظر الارقام ا الرسمية حيث هنالك هدر للحقوق للكيانات الغير الموجودة داخل اجهزة الدولة وبدات التزوير تبدا بعد الفرز والعد حيث يسيطر القوى السياسية على المراكز الانتخابية وبعد اعلان منع التجوال بعد التاسعة ليلا يضطر القوى الغير الممثلة داخل اجهزة الدولة الى ترك صناديقهم بيد المهيمنين على الحكومة وهناك ارقام تبشر بالخير في بغداد ايضا وكلنا بانتظار النتائج الرسمية من المفزضية العليا المشرفة على الانتخابات
هذا في الوقت الذي تيشر هذه الارقام بحقيقة الوجود التركماني في عموم المناطق التركمانية والتي يهملها البعض او لايعترف بوجدها .