النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    1,845

    افتراضي خزعبلات جيش الامام

    المالكي يقرب الإرهابيين ويغلب المصالح الشخصية


    كنا نعرف ومنذ البداية أن جيش الإمام المهدي سيكون ضحية لعبة حقيرة يقودها نوري كامل المالكي وقد خاطبنا قيادتنا بهذا الخصوص الا أنهم استصغرونا واعتبروا كلامنا ضربا من المراهقة إلى أن انكشفت الحقيقة ولكن بعد أن تم حل جيش الإمام (ووكعت الفاس بالراس) . كنا نقول لهم أن نوري يلعب على أكثر من حبل ، لكن المشكلة أن غلبة الطابع الأمي وغير الواعي على جيش الإمام باعتبار عناصره من غير المنتظمين باعمال جيده ولا يمتلكون شهادات دراسية غلبت علينا أيضا نحن الطبقة المثقفة من حملة الشهادات في جيش الإمام.

    كثيرا ما وصلتنا رسائل توجيه وتحفيز وكتب شكر من حكومة نوري وتعليمات وكنا ننفذ كتب الحكومه قبل كتب السيد القائد والسيد حازم الأعرجي، وبالنتيجة نعتبر نحن إرهابيين وتطاردنا الحكومة كما تطارد البلدية الكلاب السائبة واسألوا الذين اعتقلوا منا كيف كان التعامل معهم لقد سحلوهم سحل لجيف وضربوهم ضربا مبرحا واعتقلوا كل من وجدوا عنده هوية جيش الامام .

    المالكي يهزء بالشعب العراقي والدليل توضح اليوم لقد اتهمنا المالكي بالتعاون مه هيئة علماء المسلمين رغم تاكيدنا له عدم وجود مثل هذا الامر الا أن التهمة لصقت بنا..واليوم يجري نوري اتصالات مع حارث الضاري الارهابي ويبعث بالوفود تلو الوفود لمحاولة كسبه واعادته الى العراق وكل ذلك تغليب للمصلحة الشخصية فهو يتصل بالارهابيين ليوسع قاعدته ويضرب بذلك مناوئيه كالتيار الصدري والمجلس الاعلى بفسوق وشطوط عن الحق غير مسبوق .

    اظروا كيف فضحت الايام افعاله فالمالكي انكر محاولات لقائه شخصيا بحارث الضاري الارهابي ورفض ما تناقلته وسائل الاعلام رفضا قاطعا الا ان الهيئة كشفت المستور ورب ظالم بظالم. المالكي فضح وصغر في عيون اتباعه والضاري رفض عروض العودة ليبقى متسولا في الدول العربية.
    ومن كلام الهيئة في هذا الخصوص

    (جرت محاولات عديدة من قبل السيد محمد علاوي وهو وزير اتصالات سابق في حكومة المالكي الذي حضر في الشهر العاشر من عام 2006 والتقى (سماحة) الامين العام وذكر انه يحمل رسالة شفوية من المالكي نفسه ومنهم فاضل الشرع مشستشار المالكي في العام تنفسه وتم اللقاء في مقر الامين العام في عمان ومنهم السيد فاضل ابو رغيف المخول من وزارة الدولة للحوار الوطني الذي قدم من اجل اللقاء طلبا مكتوبا وكانت اجابة الامين العام لجميع من التقى بهم بان على الطرف الاخر (ويقصد نوري) تنفيذ ما تم الاتفاق عليه في مؤتمري القاهرة في (2005و2006) واكدت الهيئة ان المحاولات قديمة وليست وليدة اليوم)...الكلام من موقع الهيئة.

    انا شخصيا وحتى السيد القائد بلسانه ومجموعة اخرى من المثقفين في جيش الامام المهدي(عجج) نرىان من اكبر الاخطاء لدى شيعة آل البيت هي تشكيل جيش الامام ولا تستغربو اننا نقول هذا الكلام لاننا دائما مع الحق وحتى ضد انفسنا

    جيش الامام باخطائه اساء الى سمعة الحجة المنتظر والشيعة بشكل عام وتم حل الجيش وانتهى الامر ...
    لكن لكن لكن .....

    نحن نريد ان نكشف الحقيقة وهي ان تشكيل جيش الامام جا ء بناء على وعود تلاقها السيد القائد بانه سيكون جزءا مهما من الحكومة وان هذه المؤسسة سيتم تطويرها وتبنيها وتزود بجزء منن ميزانية الدولة لكن كل ذلك كان كذب كانوا يريدون ان يصعدوا على ظهورنا ليتمكنوا من قيادة الحكومة ثم يحرقوننا كورقة منتهية المفعول

    لكن الغريب في الامر هو كيف تمكن نوري من الضحك على بدر والمجلس وحتى المرجعية التي باركت الائتلاف وبضمنه حزب الدعوة
    المهم سوف لن يترك الامام الحجة نوري يتهنه بالمكاسب فالادنيا زائلة والمناصب زائلة (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون)

    ملاحظة ...هذه المقالة ارسلت اليكم من اميل احد الارهابيين من الجيش السابق في اليمن او سوريا واسمه سامي الحمداني بالتحديد تم اختراق اميله ليعرف وتعرفوا الكفاءات التي يضمها جيش الامام في كافة المجالات وانه لم يكن كله من الامييين







    الناشر جريدة حوارات الالكترونية
    اللهم احفظ العراق واهله




  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    المشاركات
    4,251

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    أعتقد ليس صحيحا ان سامي الحمداني لا ينتمي الى جيش المهدي .. ولا توجد لديه اي علاقة تربط الطرفين

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الدولة
    بغداد الحبيبة
    المشاركات
    211

    افتراضي

    الله يستر !

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    المشاركات
    108

    افتراضي

    من قال ان جيش الامام كما يسمونه قد حُل ؟
    ثم ان كان كما يدعي صاحب المقال ان جيش الامام كان تأسيسه من الاخطاء التي لوثت سمعة الامام المهدي (ع) فلماذا يكابر ويقول انه مؤسسة وما الى غير ذلك من الخزعبلات .
    جيش المهدي خطأ فادح ارتكبه مقتدى الصدر ويدفع نتاج هذا الخطأ ابناء الشعب العراقي بالعملة الثمينة وهي الدم الطاهر .

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    918

    افتراضي

    محنة جيش الإمام المهدي ....غزة أنموذجاً
    راسم المرواني

    المتسرعون – كعادتهم – سوف لن يكملوا قراءة هذه المقالة ، بل سيكتفون بالعنوان لكي ينصبوا دواوينهم ، ويتهموا المرواني بأنه منزاح تمام الانزياح نحو الدفاع عن جيش المهدي ، وقد نسمع هنا وهناك من يتسائل عن سر الربط بين محنة جيش الإمام المهدي في العراق ، ومحنة غزة ، وربما سيقهقه المقهقهون والمتشدقون في وقت نكون فيه صامتين ننتظر هزوهم العادي والمتوقع كي ينتهي ، لنبدأ الحديث .

    العرب العاربة والغاربة والضاربة والهاربة ، كلهم تابعوا أحداث غزة ، وكلهم رأوا معاناة أهلها ، وكلهم شاهدوا على شاشات التلفزة ما انتهكه الصهاينة من أموال وأرواح لأخوتنا الفلسطينيين ، وكلهم رأوا آثار الخراب الذي ترتب على سوء السلوك الصهيوني تجاه الإنسانية والإنسان .
    وفي نفس الوقت ، فكلهم رأوا وسمعوا تصريحات الساسة الغربيين والرؤساء العرب المستغربين ، وسمعوا تلميحات وتصريحات أهل الخنوع والخضوع من (وعاظ السلاطين) وذيول السلاطين .

    كانت التصريحات أقرب الى النفاق ، وأشد قرابة بالكذب ، وأوثق آصرة بالمناورة الجبانة ، حيث رأينا الكثير الكثير من أصحاب القرار يكتفون بأن (يطالبوا باحتواء الأزمة ، والتهدئة ، ويطالبون إسرائيل بضبط النفس ، ويطالبون المقاومة الفلسطينية بوقف إطلاق الصواريخ على الإسرائيليين) وانتهى الخطاب ، فكأن مبتدأ إشعال الفتنة هو صواريخ المقاومة الفلسطينية .

    هذه التصريحات تأتي في وقت تقوم به عصابات أعداء الإنسان من الصهاينة بإلقاء حمم الموت على أهلنا في غزة ، وتبعث برسل الكراهية التي تتطاير معها أشلاء الأبرياء ، وتحاول جاهدة أن تستأصل شأفة الباحثين عن الكرامة ، فينقلب ميزان التسميات ، ويصبح (المعتدي) معتدى عليه ، ويصبح المجرم بريئاًً ، ويصبح الظالم مظلوماً .

    وبدلاً من أن يقوم (المنافقون) وأصحاب مبدأ (إشبعني اليوم واقتلني غداً) بمطالبة القوات الإسرائيلية بوقف غزوها واجتياحها لغزة ، رأ]ناهم وسمعناهم يطالبون (المقاومة الفلسطينية) بوقف (صواريخ) الرد ، وبدلاً عن أن يطالبوا المظلوم بضبط النفس ، فهم يطالون الظالم بالصبر وضبط النفس فكأنه واقع تحت المظلمة ، وبدلاً من أن يضعوا إصبع التشخيص على المعتدي ، ويقفوا بإزائه بموقف المانع والقامع ، فهم يحاولون أن لا يغضبوا إسرائيل ، ولا يخسروا المقاومة الفلسطينية ، فيتبهون شعار (نحب الظالم والمظلوم ، ونحظى بمحبة الظالم والمظلوم) ذلك لأنهم عبيد الدنيا ، وحثالة الخلق ، وهم منافقون ومناورون ومحابون ، ومجاملون على حساب الحق ، ولا مبادئ لهم .

    نفس المحنة عاشها أبناء المنهج الصدري ، وبمشهد (سينوغرافي) يشبه الى حد بعيد مشهد أهلنا المقاومون في غزة ، ففي الوقت الذي كانوا فيه يردون على انتهاكات القوات (الصهيو – أمريكية) في العراق ، كان البعض يتوسل القوات المحتلة بضبط النفس والصبر على (جرائم الرد الصدري) المقاوم ، ويدعون الصدريين الى (التعقل) في التعامل مع جنود (الرب) الأمريكان ، ويدعون المقاومة الصدرية الى مزيد من تقديم التنازلات ، من أجل استمرار الحياة .....وأي حياة ؟

    وفي الوقت الذي كان فيه الصدريون يدافعون عن كرامة أرض الأنبياء ، ويدافعون عن حق العراقيين في الحرية ، ويردون على انتهاكات المحتلين ، كان البعض يتهمهم بالنزق ، وبالعفوية ، وبالـلا مسؤولية ، ويطالبهم بالصمت ، ويطالبهم بالتعامل مع قوات الاحتلال بحرفية شعار (دعه يعمل ...دعه يمر) .

    الشارع العربي يتهم الصدريين بقتل العرب السنة ، والشارع (المسيس) العراقي يتهمهم بخلق الفتن ، والشارع العربي الشيعي يتهمهم بأنهم يقفون ضد العملية السياسية ، ولا أحد يلتفت الى أنهم يدفعون ثمناً باهظاً من راحتهم وأرواحهم ومقتنيات أعمارهم من أجل الوطن .

    كانت (غزة) أنموذجاً لمحنة المقاومة مع الخانعين ، ومثالاً لمحنة الصدريين مع الخاضعين ....ولست أعرف هل سنحتاج الى أنموذج آخر كي نفهم مظلومية الصدريين ؟

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني