جميع عواصم الدول العربية الاسلامية تبدو واضحا مدنا أباحية , وهناك مفارقة ما بين أستنبول عاصمة الخرافة ولمدة 500 سنه وما بين أنقرة عاصمة العلمانية , أستنبول مدينة شبه عارية ومدينة انقرة مدينة محتشمه .
لكن لو تحول النظام في البلدان العربية الى نظام علماني , أعتقد انك لم تسمع صوت مؤذن يوما من الايام , فيما لو علمت ان شارعنا لا يحكمه الشرع الاسلامي بل تحكمه العشيرة فقط ولا دخل للاسلام فيه من قريب او بعيد .
شكرا على الرد الاخ احمد المشكلة ان المجتمع ياخذ القشور من الغرب لكن هؤلاء هم قادة المستقبل سوف يصبحون اساتذة و مهندسين و اطباء فكيف يحافظون على العراق من كل الاخطار المحيطة به
أخي الكريم . لاأعرف ماعلاقة صولة الفرسان في هذا الموضوع . أم إنه أصبح الشماعة التي تعلق عليها اخطاء الاخرين
هؤلاء مجموعة من الشباب المستهترين , يقومون بتقليد أعمى للغرب . والسبب هو ضعف الجانب الديني لديهم , وهذا الضعف يتحمل مسؤوليته المؤسسات الدينية في العراق ( السنية والشيعية ) على حد سواء ,
هناك ثغرة موجودة بين رجال الدين من جهة , وبين عامة الناس من جهة اخرى , وهذه الثغرة أخذت بالاتساع يوما بعد يوم , وهناك عشرات , بل مئاة المنظمات الغربية العاملة الان في العراق , والتي تتخذ من مسميات منظمات المجتمع المدني , تستغل هذه الهوة الحاصلة تجاه رجال الدين , وتعمل دول كلل أو ملل لعولمة الشارع العراقي , لغرض عزله تماما عن دينه وقيمه الاسلامية ,
انا شخصيا لم اجد ما يثير الاهتمام (ناهيك عن الاستهجان) في الملف المرفق. قد تكون تصرفات لا امارسها شخصيا ولكنها من دون شك تعبير عن حرية شخصية لفئة عمرية دأبها تجربة الجديد.
اما لمن يرون في تلك التصرفات امرا ينبغي مواجهته، فالدولة ليست هي المسؤولة، حيث ان المسؤولية تقع على السلطات الدينية كالمرجعيات ومكاتبها المقدسة واصحاب المشاريع الثقافية الظافرة من محرابيين وممهدين وغيرهم.
الاخ منصور تحية وبعد ... ذكرت في موضوعك شيء عن صولة الفرسان فهل نفهم ان من كان ضد صولة الفرسان كان يحافظ على مباديء ودين وقيم اجتماعية ؟ !! كلنا يعلم خفايا الامور ولا نريد الدخول في سجالات عقيمة ولو كان كذلك لما استحق صولة بحقه .. واعلم اخي ان معظم المجتمعات فيها الارعن والمحترم وفيها حرامي وطبيب وحتى في زمن الرسول عليه وعلى اله افضل الصلاة واتم التسليم كان هناك فاسقون حاربهم ومات ولم يقض على جميعهم والدلالة في ما حصل بعده وهو لم يدفن بعد..
البلدان لا تقاس ولا تحدد هويتها الدينية والاجتماعية عبر شرائح شاذة موجودة فيها على الرغم من مسؤولية الدولة ومؤسساتها والخيرين في المجتمع تجاه تقويم هكذا تصرفات .. تقبل رايي برحابة صدر ودعنا نعلوا بارائنا وافكارنا ونظرتنا الى مجمل الامور الى مصاف ارقى قريبة الى الواقع يسهل معها ايجاد الحلول بعيدا عن التهويل واعطاء الامور اكبر من حجمها واذا كانت هذه القلة ومن على شاكلتهم هي مستقبل العراق والمسؤولة عن الدفاع عنه دونا عن السواد الاعظم العزيز والابي و المظلوم والمنتظر وصول الانصاف اليه فانني قد اتنازل عن عراقيتي ودمت لاخيك .
الاخ منصور شريف :- لا اعلم ما اثار حفيضتك من احتفال طلبة بذلوا اربع سنوات من الجهد والعطاء والسهر والقلق في سبيل ان يحصلوا في النهاية على الشهادة التي طالما حلموا بها !!!! هل تريدهم ان ينصبوا سرادق عزاء ويأتوا بعبد الستار الطيار لينوح لهم لكي ترضى عنهم؟ لماذا يجب علينا ان نصادر فرح الاخرين بينما ترانا ننظر بفخر واعتزاز وتباهي الى مناسبات الحزن ونتبارى بأظهار الحزن .... صدق والدي عافاه الله حيث غالبا مايكرر عبارة ( احنا اهل بلد تجمعنا المصيبة ويفرقنا العرس ) { أذكر هذه كظريفة لا أكثر } ..... ياأخي دعهم يفرحون دعهم يرقصون فلربما لا يجدون مساحة للفرح قريبة...
كن متفائلا وأعطي للفرح فرصة كي يتخلل قلوبنا المتعبة....... دمت بود
الاخ منصور شريف :- لا اعلم ما اثار حفيضتك من احتفال طلبة بذلوا اربع سنوات من الجهد والعطاء والسهر والقلق في سبيل ان يحصلوا في النهاية على الشهادة التي طالما حلموا بها !!!! هل تريدهم ان ينصبوا سرادق عزاء ويأتوا بعبد الستار الطيار لينوح لهم لكي ترضى عنهم؟ لماذا يجب علينا ان نصادر فرح الاخرين بينما ترانا ننظر بفخر واعتزاز وتباهي الى مناسبات الحزن ونتبارى بأظهار الحزن .... صدق والدي عافاه الله حيث غالبا مايكرر عبارة ( احنا اهل بلد تجمعنا المصيبة ويفرقنا العرس ) { أذكر هذه كظريفة لا أكثر } ..... ياأخي دعهم يفرحون دعهم يرقصون فلربما لا يجدون مساحة للفرح قريبة...
كن متفائلا وأعطي للفرح فرصة كي يتخلل قلوبنا المتعبة....... دمت بود
تحية طيبة يا حاج ابو زهراء
شكرا على الرد لكن هل تعتقد ان هذه اخلاق العراقيين انا لست ضد الفرح من حق اي انسان ان يفرح لكن ليس بالمجون انه تقليد اعمى لدول الكفر المحزن انهم هؤلاء قادة المستقبل وانت شفت اسوو بينه القادة نتيجة هذه التربية
اخي العزيز منصور شريف:- لا ادري عن اي قادة تتحدث قادة الامس ام قادة اليوم؟ فأذا كان الحديث عن قادة الامس فلك الحق فأنهم كانوا ماجنين مستهترين ( تربية شوارع) و لا عتب عليهم ان قاموا باي شيء ... ولكن ان كنت تتحدث عن قادة اليوم ( قادة الفساد المالي والاداري والرشوة والمحسوبية والمنسوبية وهلم جرا من اسماء الفساد الاداري الذي لا يعد ولا يحصى ) فلنا الحق ان تستحيل عيوننا ( في كوكة راسنا ) لان هؤلاء القادة هم وللاسف خريجوا المدارس الدينية والفقهية وووووو الخ
فالفساد يا أخي لو كان مقتصرا على الرقص والطبل لكان هينا ( وكل لعب ووراه بس ) ولكن افة الافات هي النوع الجديد من الفساد ( اقصد فساد قادتنا ادام الله عزهم اي الفساد الاداري ) ...
سلام عليكم
رأيت الصور زعلت وفرحت في نفس الوقت، فرحت لأنه ما فيها ذبح وتفخيخ و اشلاء متناثرة على الطريق وبكاء اطفال وارامل ولطم وقبور وحزنت انه في بعض الحالات في الصور تقليد لبعض مساويء الغرب لكن كل ما يعتقده البعض سيء يمكن ان يصلح بمرور الزمن ومساعدة المجتمع نفسه. أما ما كتبه الاخ صاحب الموضوع ان بهمه الغيارى والفرسان اقول له نعم فبهمة الغيارى اصبح للشاب العراقي ان ينزع بدلته الخاكية العبثية التي كان يضرجها بدماءه الطاهرة لاسباب واهية مجرد لان ابن صبحه كانت له مخططات سخيفة فيزجهم في المحارق، فالغيارى هم من رسموا الابتسامات الجميلة على شفاه اولئك الشباب الذين رأيتهم مبتسمين فكم فرحت لتلك الابتسامات وأما الفرسان هم من قطعوا ايدي المجرمين والخارجين على القانون في ارجاء البلاد ليأتوا لنا بالسلم والامان والازدهار القادم انشاء الله واخيرا وليس اخرا ما يحدث اليوم من اخطاء ومشاكل اجتماعات هي ليست وليده السنين الصعبة التي مرت على العراق بعد سقوط الصنم الاعوج وانما هذه مخلفات حقبه امتدت لعشرات السنين كانت عجافا على العراقيين، سلبتهم بسماتهم وخلفت لهم المآسي والاحزان حتى بات اليوم ورغم مرور سنين من سقوط صنمهم نعاني من تلك الاهات التي لا تزال في صدور امهات المغيبين والشهداء.
كلنا فرسان وكلنا غيارى من اجل العراق، عراق جديد ، عراق مزدهر عراق بشباب مبتسم عراق من دون قذارة بعثية.
والسلام
سلام عليكم
رأيت الصور زعلت وفرحت في نفس الوقت، فرحت لأنه ما فيها ذبح وتفخيخ و اشلاء متناثرة على الطريق وبكاء اطفال وارامل ولطم وقبور وحزنت انه في بعض الحالات في الصور تقليد لبعض مساويء الغرب لكن كل السيئات في الصور يمكن ان تصلح بمرور الزمن ومساعدة المجتمع نفسه والغيارى وفرسان العقل والعلم. أما ما كتبه الاخ صاحب الموضوع ان بهمه الغيارى والفرسان اقول له نعم فبهمة الغيارى اصبح للشاب العراقي ان ينزع بدلته الخاكية العبثية التي كان يضرجها بدماءه الطاهرة لاسباب واهية مجرد لان ابن صبحه كانت له مخططات سخيفة فيزجهم في المحارق، فالغيارى هم من رسموا الابتسامات الجميلة على شفاه اولئك الشباب الذين رأيتهم مبتسمين فكم فرحت لتلك الابتسامات، وأما الفرسان هم من قطعوا ايدي المجرمين والخارجين على القانون في ارجاء البلاد ليأتوا لنا بالسلم والامان والازدهار القادم انشاء الله. ما يحدث اليوم من اخطاء ومشاكل اجتماعية ليست وليده فقط السنين الصعبة التي مرت على العراق بعد سقوط الصنم الاعوج وانما هذه مخلفات حقبه امتدت لعشرات السنين كانت عجافا على العراقيين، سلبتهم بسماتهم وخلفت لهم المآسي والاحزان حتى بات اليوم ورغم مرور سنين من سقوط صنمهم نعاني من تلك الاهات التي لا تزال في صدور امهات المغيبين والشهداء.
كلنا فرسان وكلنا غيارى من اجل العراق، عراق جديد ، عراق مزدهر عراق بشباب مبتسم عراق من دون قذارة بعثية.
والسلام
شوفو العراق الجديد اشلون صار مبروك
رد مع اقتباس
الاخ منصور شريف :- لا اعلم ما اثار حفيضتك من احتفال طلبة بذلوا اربع سنوات من الجهد والعطاء والسهر والقلق في سبيل ان يحصلوا في النهاية على الشهادة التي طالما حلموا بها !!!! هل تريدهم ان ينصبوا سرادق عزاء ويأتوا بعبد الستار الطيار لينوح لهم لكي ترضى عنهم؟ لماذا يجب علينا ان نصادر فرح الاخرين بينما ترانا ننظر بفخر واعتزاز وتباهي الى مناسبات الحزن ونتبارى بأظهار الحزن .... صدق والدي عافاه الله حيث غالبا مايكرر عبارة ( احنا اهل بلد تجمعنا المصيبة ويفرقنا العرس ) { أذكر هذه كظريفة لا أكثر } ..... ياأخي دعهم يفرحون دعهم يرقصون فلربما لا يجدون مساحة للفرح قريبة...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة muhannedw
