 |
-
من هم مجموعة اهل الحق - كانت ناقصة
[web]http://www.alarabiya.net/articles/2009/04/17/70842.html[/web]
-
اذا كانت جماعة اهل الحق تختص بقتل الشواذ المرضى.. فلها ان تفعل..
ونتمنى ان تظهر جهة اخرى تعاقب البعثيين من وكلاء الامن فهؤلاء ليسوا اقل جرما من الشواذ...
-
اعتقد انها من الجماعات الفوضوية التي تريد ان تطبق القاوانين بنفسها كما تفعل الكثير من الحركات المتطرفة في بلدان لم يستقر بها الامن
فهي وان احسنا بها الظن ولم نتهمها بانها تريد زعزعة الامن الموجود في هذه المناطق وتنفيذ اجندة خارجية هدفها خلق الفوضى من جيد ولكن باسم اخر الا وهو الاقتصاص من الشاذين وبعبارة اخرى ممارسة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر على طريقة الجماعات الافغانية والصومالية والمسلحين من انصار القاعدة في العراق
ان اعمالهم ترتكب بدون دليل وبدون محاكم وبدون احكام مختصة بهذه الافعال التي تسمى مثليين فلمجرد الشك او ان المتصدين ممن يسمون باهل الحق يحكمون على شخص من مظهره بانه من الشاذين يتخذون القرار بقتله فهل هذا هو الحق واهله
لااحد يرضى بالمثليين او من يسمون باللواطيين فانهم اشر خلق الله ولكن هل مكافحتهم بهذه الطريقة السرية والخفية والارهابية خصوصا اذا علمنا ان ما ينعكس من هذه الحركات يكون مدعاة الى تدخل المنظمات الدولية التي تدعي الدفاع عن حقوق المثليين ويجبروا بالتالي الحكومة على فتح ملف هي في غنى عنه في الوقت الحاضر
اننا نامل بمكافحة ومعالجة هذه الظاهرة المخربة للمجتمع والدين والحياة ولكن بالقانون والشرع والقائمين عليه وليس بالتصرفات الفوضوية التي تمارسها جماعات لم يعرف من هم ومن ورائهم
-
الان بفضل عباقرة جيش المهدي واعمالهم الهمجية والغير مدروسة
اصبح الشيعة لوطيين ومثليين
نعم أن اللوطي يستحق القتل والحرق ...ولكن من لة الحق بذلك ؟؟؟؟؟؟
بملاحظة ردود تقرير العربية تجد ان اكثر الردود هي من الخليجيين والكل يعرف ماذا يجري في دول الخليج
فرجال الخليج مشهورين باللواطة
ولديهم مدن للدعارة مثل دبي التي تحوي ربع مليون مومس وداعرة
مؤكد ان من يقف وراء هذه الافعال فاما ينفذ اوامر خليجية او بعثية الغاية منها تسقيط الشيعة وتشوية سمعتهم بكل سبيل واسلوب ولو كان اسلوب قذر وحقير من اناس لوطيين وساقطين ....
فاين دور الحكومة ووزارة الداخلية من دولة جيش المهدي التي لازالت تطبق القوانين حسب امزجتها وهي تثبت تحديها الواضح لدولة القانون والحكومة التي ترفع هذا الشعار ولا تقوى على تنفيذه للاسف الشديد ....واصبحت سمعتنا تلاك من هؤلاء الساقطين بسبب افعال غبية وغير مدروسة ودولة تحكمها الفوضى ويضعف فيها النظام والقانون ...
لك اللة ياعراق ....
ألنجاح ليس نهاية الطريق ***** بل هو الطريق نفسة
-
لابد من الحذر من هذه الدكاكين الفوضوية التي تقابل في خلفيتها الثقافية من اتجه لقتل الحلاقين سابقا..ولاتخدم في حقيقتها الا البعثيين الذين يريدون لعنوان (القانون ) ان يتجمد وكل مايؤدي لتكريسه ان يتعرقل، وذلك لأن أعمالهم الإجرامية لاتسير إلا ضمن هذا الوحل المبرر لأفعالهم الإجرامية سابقا او الآن.والا فمامعنى ان يفتح عنوان تقف وراءه جهة مشبوهة تطلق على نفسها أسماءً - تضاف لكلمة الحق- باتت مقرفة بعدما استهلكها ولوثها البعث والقاعدة نتيجة ممارساتهم الدموية الحقيرة..من قال ان لهذه الجهة وتلك الحق في إقامة قصاص القتل ضد هؤلاء الشواذ بهذه الطريقة المتخلفة وغير القانونية والشرعية..وهل أطلع هؤلاء على أسباب هؤلاء النفسية او العضوية او حتى حقيقة من يتم الإدعاء في حقه بكونه شاذاً او ممارساً لهذه الأفعال الا أخلاقية أودرجات ذلك وإمكانية التعامل معه ، لكي يتجه البعض وبكل قناعة ويقين مطلق للحكم عليهم بالقتل...ماهذا التخلف..هناك دولة وهناك قضاء مستقل..وهناك موجهين تربويين..وهناك أطباء نفسيين ..وهناك دستور.قد يقول البعض بأن خروج هؤلاء كان نتيجة للفوضى وتركه يزيد الفوضى .ليقال بأن معالجته بهذه الطريقة العقيمة يزيد الفوضى ويجعل الأمر أكثر سوء.المسئلة لاتتعلق بظاهرالشذوذ بل بمعرفة ودراسة أسبابه، والتي قد يدخل فيها كل مايعانيه الواقع من سلبيات انتجتها المحنة الكبيرة التي عاشها العراق وعانى منها طويلاً نتيجة حكم البعث المجرم .لابد من النظر بجدية لآثار هذه المواجهات الفوضوية التي قد تفتح في مواجهاتها (لقضايا لاتبلغ في مستوياتها حدود الظاهرة ) أبوابا أكبر من عنوان الشذوذ.إن هذه الجماعات وتلك تريد وتؤدي بسلوكها الغبي هذا - من حيث تعلم او لاتعلم - الى وصم القائمين اليوم على إدارة العملية السياسية في العراق بكونهم ضد حقوق الانسان ولايتمتعون بأي قدر من العلم في تعاملهم مع قضايا من هذا النوع..وبالتالي ستفتح مواضيع وعناوين ترفية مستهلكة من قبيل حقوق الشاذ وتعريف الشذوذ ، وموقف النظام السياسي من هكذا فعل ، وأبعاد الحرية الممنوحة لمن يقوم به ..وبعدها حقيقة الاسلام ودوره في الواقع مقابل عنوان الحرية ،وذلك بعد تسليط الضوء على مواد ذلك في الدستور وماحدد من أطر ومواد رتبت العلاقة فيما بين الشرع والحريات ، وحدود كل منهما.وبالتالي فتح سجالات ليست في وقتها ،بين اتجاه ليبرالي وآخر اسلامي.وفي واقع حساس يحتاج لمعالجة ومناقشة عناوين أهم بكثير من هذه العناوين الهامشية على اهميتها الأخلاقية (مقارنة بالاولويات العاجلة) وضمن اطارها وحدودها الموضوعية ودون تضخيم في الرصد أو تطرف في العلاج.
الى الان أثبت الوعي العام للشعب العراقي والحكومة بأنه أكبر من أن يتجه للقشور او يرتب اولوياته بعيداً عما ينفع العراق ويؤدي بالعملية السياسية الى التقهقر كمايريد ويخطط له الطابور البعثي المنافق او ممن لاينظرون الى أبعد من أنوفهم ونفوسهم المريضة.
-
أحسنتم جيش المهدي المؤيد والمنصور , لما أوصلتم العباد والبلاد من حال , لا يحسدنا عليها أحد , ولا يشمت فينا احد .
بعد على شنو يحسدونا ويشمتون فيها
-
ومنو يكول هولاء المغدورين هم شواذ جنسيا ,
احتمال يكونون اشخاص طبيعه اجسامهم او اصواطهم مختلفه (اعرف احد الاشخاص عنده هكذا مواصفات ) ولكن لا تعني انه شاذ جنسيا
او ان يكون هنالك عمليات قتل تحت غطاء شاذا جنسيا ,
وان كان هنالك ,فهولاء هم مخلفات الميجتمع الي همه عايشين بي ,ويجب ان يعاملوا كمعامله اصحاب الامراض النفسيه ويعرضوا على اطباء اخصائين وليس بقتلهم .
لآمير المومنين (ع)
لا غني كالعاقل
لا فقير كالجاهل
لا ميراث كالادب
لا جمال كالحسب
لا ظهير كالمشاوره
-
مهما كان السبب لا يحق لأي احد ان ينصب نفسه قاضيا على الناس حيث انها الفوضى بعينها. و حيث ما و جدت الفوضى قل الامان. لأ يوجد هنا اتهام الى جيش المهدي، و لكن السؤال هنا لجيش المهدي هل هذا بسبب الاحتلال أم بسبب الفوضى التي خلقت في هذه المدينة فاصبح تفكير بعض الشباب بالعنف و بالسلاح لحل أي مشكلة حتى ولو كانت صغيرة. أن على من يدير هذه المدينة او غيرها من المدن ان يبدأ بنشر تعاليم احترام القانون و الابتعاد عن نهج حل النزاعات بالسلاح، و عليهم ان يعلموا الناس ان الحوار هو منطق العقلاء و السلاح في معظم الاحوال هو منطق العاجزين.
-
[web]http://www.iraqcenter.net/vb/26405.html[/web]
[align=center]((رحم الله من قرأ سورة الفاتحة وأهدى ثوابها لروح المرحوم الفقيد السيد أبو حيدر الحسيني))[/align]
[align=center]
[/align]
-
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حيدر الحسيني
[web]http://www.iraqcenter.net/vb/26405.html[/web]
ولو سوالي خارج عن الموضوع بس الاخ
زيد النار
فتره ماكوا
لآمير المومنين (ع)
لا غني كالعاقل
لا فقير كالجاهل
لا ميراث كالادب
لا جمال كالحسب
لا ظهير كالمشاوره
-
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed jaffer
ولو سوالي خارج عن الموضوع بس الاخ
زيد النار
فتره ماكوا
الأخ زيد النار موقوف لأسباب أجهلها
وأتمنى من الإدارة رفع الحظر عنه
[align=center]((رحم الله من قرأ سورة الفاتحة وأهدى ثوابها لروح المرحوم الفقيد السيد أبو حيدر الحسيني))[/align]
[align=center]
[/align]
-
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب امير المؤمنين
الان بفضل عباقرة جيش المهدي واعمالهم الهمجية والغير مدروسة
اصبح الشيعة لوطيين ومثليين
نعم أن اللوطي يستحق القتل والحرق ...ولكن من لة الحق بذلك ؟؟؟؟؟؟
بملاحظة ردود تقرير العربية تجد ان اكثر الردود هي من الخليجيين والكل يعرف ماذا يجري في دول الخليج
فرجال الخليج مشهورين باللواطة
ولديهم مدن للدعارة مثل دبي التي تحوي ربع مليون مومس وداعرة
....
هل ان جيش المهدي هو السبب في ايجاد هذه الظاهره وماهو الربط حقيقه لم افهم قصدك
لايجب ان يكون القصاص بهذه الطريقه على الدوله ان تتبنى الموضوع من خلال اجهزة المخابرات!!!!! ان كانت موجوده فعلا وعن طريق الاجهزه الامنيه والقضائيه
خاصة اذا ماعلمنا ان الدستور لايسمح بالاعمال التي تنافي الاخلاق العامه وبقي على السطه التشريعيه ان تشرع قوانين تعاقب وتجرم على مثل هذه الاعمال
والا ستكون فوضى ويكون القتل لكل من يشك في كونه منتمي لهؤلاء الحثاله وهنا سنعود للمربع الاول من اللعبه ولكن بلون اخر
الى امي ........
نفسي وماملكت يدي لك ياحبيب الروح تهدى
-
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحلفي1
هل ان جيش المهدي هو السبب في ايجاد هذه الظاهره وماهو الربط حقيقه لم افهم قصدك
لايجب ان يكون القصاص بهذه الطريقه على الدوله ان تتبنى الموضوع من خلال اجهزة المخابرات!!!!! ان كانت موجوده فعلا وعن طريق الاجهزه الامنيه والقضائيه
خاصة اذا ماعلمنا ان الدستور لايسمح بالاعمال التي تنافي الاخلاق العامه وبقي على السطه التشريعيه ان تشرع قوانين تعاقب وتجرم على مثل هذه الاعمال
والا ستكون فوضى ويكون القتل لكل من يشك في كونه منتمي لهؤلاء الحثاله وهنا سنعود للمربع الاول من اللعبه ولكن بلون اخر
أخي العزيز
كنت قبل ايام في مدينة الصدر بمراسيم فاتحة احد الاصدقاء وتم طرح هذا الموضوع وبتفاصيل اخرى ولم يشك المتواجدين بان عمليات القتل هذه يقوم بها اشخاص من جيش المهدي او ممن كانوا ينتمون لهذا الجيش فترة المواجهات المسلحة وربما هي جماعات لاتعمل بامرة السيد مقتدى الصدر فهناك حديث كثير عن كونها جماعات خاصة منشقة وتتلقى اوامر من اشخاص اخرين غير الصدر وقد تكون ممولة من ايران اودول اخرى وتقوم باعمل اخرى ايضا وهي لصق العيون للفتيان الذين يتحرشون بالنساء ووضع مادة السيكوتين في دبر فتيان اخرين بدعوى انهم لوطيين واحتار الاطباء في كيفية علاجهم حيث تم ادخالهم المستشفيات وعمل فتحات جراحية بدل المخرج وهم بالعشرات .....
اما بالنسبة لظاهرة اللواطة فهي ليست وليدة الساعة بل هي موجودة من الاف السنين وتمارس بالغرب بشكل علني وفي دول العرب بشكل كبير ايضا وهنام اماكن وفنادق خاصة لهم وتم نشر عدة تقارير عن هذه الظاهرة وخاصة في صحيفة العرب تايمز الالكترونية وفي العراق هي ايضا منتشرة ولكن ليس بشكل علني ومنظم وفي زمن الطاغية كان اللوطيين معروفين في اماكن مثل حديقة الامة وشارع السعدون وابي نؤاس ...والقانون العراقي يجرم اللواطة بالمادة 393 وقد تصل العقوبة الى 15 سنة للفاعل والمفعول اذا كان ممتهن اللواطة ( مأبون ) ...
المستنكر في الامر هي طرحها بهذا الشكل ومعالجتها من قبل جماعات غير رسمية في دولة يسودها القانون وفيها حكومة ومجلس نواب وقوات امن كبيرة جدا....
ولماذا في مدينة الصدر معقل جيش المهدي في هذه المدينة الشيعية الهوية !!!!!!!!!!!!!!
فهل ان اللواطة غير موجودة في المدن الاخرى الم يعترف احد شيوخ الوهابية في الموصل بممارسة اللواطة داخل الجامع ...
من هنا يتضح ان هناك ايادي خفية وراء الامر هي من تمول وتصدر الاوامر اما المنفذين فهم من مدينة الصدر وهم شيعة حقا ولايجروء على هذه الافعال الا جماعات منتمية لجيش المهدي او كانت منتمية الية وربما هم لايعرفون الهدف من وراءها وربما هدفهم المال فقط ..فلا يمكن التصور دخول جماعات تمارس القتل ولصق السيكوتين بكامل الحرية والاحترافية مالم يكونوا من داخل المدينة من المجرمين والقتلة الماجورين ...
والدولة واجهزتها الاستخبارية والامنية مطالبة بفرض سلطة القانون ومكافحة الجريمة سواء ضد المنفذين او ضد اللوطيين وعدم ترك المجال لمن هب ودب ينفذ ويفعل مايشاء ....
والعراق يكفية ما فية ...
ألنجاح ليس نهاية الطريق ***** بل هو الطريق نفسة
-
بدون ادنى شك هذه الحالة القذرة الا وهي المثلية حالة مكروهة وغير مرحب بها ليس فقط في الدول الاسلامية, لابل في الدول الاوربية نفسها صاحبة شعار حقوق الانسان المزيف والتي تدعي حقوق الانسان الخ من الخرابيط والنصب على دول العالم الثالث , ولكن هم لا يستطيعون اتخاذ اجراء من شأنه ان يشوه سمعة دولهم امام العالم والا هم لا يرغبون بها ويعتبروها حالة غريبة عليهم.
ماجرى في العراق من قتل وتعذيب لهؤلاء المثيليين هو خطأ وأجراء غير صحيح وهمجي,كان من المفروض توعية هؤلاء الشباب من خلال الندوات الثقافية والوسائل الاعلامية والنوادي الاجتماعية كذلك توجيه اسرهم وعوائلهم الى خطورة هذه الحالة في مجتمع اسلامي عشائري مثل المجتمع العراقي وتنبيهم الى ان عملهم هذا عمل متخلف ومحرم شرعا وقانونا ومرفوض اجتماعيا حتى في دول الغرب التي لطالما حلمو في العيش فيها وليس كل ماينقل لكم في وسائل الاعلام عن دول الغرب وعن التطور الحاصل فيها هو صحيح, كذلك توجيه عقوبات خفيفة كبداية لهم في حال استمرارهم وان استفحل الامر يجب ان تستفتي الدولة في امرهم المراجع اصحاب الخبرة في الامور التشريعية والدينية, اما ان يتم قتلهم وتعذيبهم بهذه الصورة البشعة هذا غير صحيح ومنافي للدين الاسلامي, حتى الكافر يوجه له دعوة لدخول الاسلام وان لم يمتثل لها يعاقب اضف الى ذلك هذا العمل يخل بالحالة الامنية للعراق ويجعل منه دولة خالية من القانون
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة الاطرقجي في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 16-12-2006, 05:25
-
بواسطة شبل حيدر في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 19
آخر مشاركة: 10-09-2006, 07:57
-
بواسطة منازار في المنتدى واحة الملتقى الادبي
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 04-08-2005, 14:09
-
بواسطة safaa-tkd في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 29-11-2004, 03:05
-
بواسطة طركاعة في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 8
آخر مشاركة: 14-08-2003, 13:55
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |