 |
-
هل كان وزير الصحه الحالي صديق مدير امن كربلاء ايام صدام
=)=)=)=)=)=)ذكريات طبيب مسيحي مهاجر في كربلاء
(صوت العراق) - 15-05-2009
بقلم: د.نوئيل فرجو
noail.ferjo@yahoo.com
لم انس ومنذ اللحظة التي وطأت بها قدماي شيكاغو كل تلك الآلام التي حملتها معي من وطني ولم انس برغم ترقرق الماء الازرق في بحيرة ايري في مشيكان حجم الجراح التي حملتها معي في حقيبة السفر لم أنس محاولات إلغاء آدميتي و شرف مهنتي وسلوكي الإجتماعي والوظيفي لم أنس ذلك وغالباً ماتعاتبني أكنشكا زوجتي الامريكية ذات الأصول البولندية على إنسحابي من اجواء العائلة وذهاب عقلي الى هناك الى العراق رغم المورد العالي لطبيب عام يعمل في الولايات ورغم الفيلآ الضخمة و السيارة الفارهة ولكن يبقى هنالك في القلب غصّة وفي الوجدان جرح. كان ذلك في تسعينيات القرن الماضي عندما عُيّنت طبيب تدرج في كربلاء في مركز صحّي ولن أنسى ماحييت ذلك الشارع السياحي الذي يربط بين كربلاء والسدة فإنه اجمل من كل بحيرات الولايات وسحرها . كنت سعيداً بالمكان والزمان وطيبة أهالي المنطقة وكرمهم الغير متناهي فعندما اجلس في المطعم يقوم في الغالب أشخاص لا اعرفهم ويقولون دكتور وصل حسابك وكان زملائي يعلقون: مصلاوي ومسيحي وميعجبه واحد يدفعله ورغم أن كربلاء كانت لاتزال تعاني من آثار الخراب رغم مرور سنوات على ماسمي في حينها بالغوغاء وكان الفقر واضحاً ولكن أهلها لم ينسوا الكرم العراقي والطيبة العراقية. كنت سعيداً وكانت أمي أسعد وأبي الذي كان معلماً قديماً هجر الموصل بعد 1963كان يتمنى أن أبقى سعيداً بمهنتي رغم أني كنت أستلم راتبي منه حيث أن راتبي من الدوله كان 3000 دينار عراقي فقط أي لم يكن يعادل دولاراً واحداً حيث وصلت قيمة الدولار في ذلك الوقت الى أكثر من 3000 دينار عراقي. بعد 3 أشهر بدأت الآلام والمعاناة حيث أُمرت أن أذهب لفحص المساجين في السجن الرئيسي في كربلاء ولقد كانت مناظر مقززة فلا ازال أذكر أشكال المجرمين كالمزورين والمحتالين والقتلة وكانت معظم إصاباتاهم هي الجرب الذي عادة ماكان يصيب المساجين في العراق بسبب البيئه الرديئة في السجون تكرر الموضوع وعندما اعترضت كوني لست الطبيب الوحيد في المحافظة قيل لي أن الأمر صادر من المدير العام ولايُناقش وتعودت على جرَب المساجين ولكن حدث في يوم ما أني أستدعيت الى غير السجن المعتاد وإنما ذهبت الى دائرة الأمن وهناك رأيت مالايستطيع بشر أن يحتمله فلقد كان المساجين العاديين سعداء قياساً بمساجين الأمن لقد رأيت قلع الأظافر وكي الجلد وإطفاء السجائر في الجسم وآثار الصعق الكهربائي وجراح المقعد وكسر الأذرع . فطلبت من احد الموظفين من مرتدي الزيتوني ان يدلني على التواليت وهناك بقيت اتقيّأ حتى قهقه أحد أفراد الامن وقال ان الطبيب الذي جلبناه لفحص ( المجرمين) سننقله الى المستشفى. أُستدعِيت مرّة أخرى الى نفس المكان وهذه المرّة كانت لفحص ميت وكان عمره لم يتجاوز الخمسين وبدت على جسمه آثار التعذيب فطُلِبَ مني تحرير شهادة وفاة له على إنه مريض بالقلب وعندما اعترضت نظر الي ضابط الأمن نظرة تهديد وقال دكتور اذا لم تكتب شهادة الوفاة على كونه مصاباً بالجلطة القلبية فسنفتح سجلاتك وتاريخ العائلة فقلت له فقط سآخذ رأي مديري. عرفت من تلميحه أن أخبار كوني من عائلة كانت شيوعيه قبل 30 سنه مايقصده فهناك في كربلاء لا تخفى خافية على الأمن و توجهاتهم كانت ضد الإسلاميين ولكن وجود طبيب من عائلة شيوعية لديها سجل في دوائر الامن جعلني هدفاً للإبتزاز. كان هناك طاغية يرأس صحة كربلاء بعثي بدرجة عضو شعبة ورفض مقابلتي حين علم أن سبب المقابلة شهادة وفاة في دائرة الأمن. هرعت الى إحدى الزميلات الكربلائيات التي لاحظت الخوف والهلع بعد زيارتي الى دائرة الامن فنصحتني بالذهاب الى صديق المدير العام وهو طبيب إختصاص نفسية وله علاقات قوية مع دوائر الامن والمسؤولين وسيتعاون معي فذهبت الى الزميل المذكور ودخلت الى عيادة قديمة مظلمة في كربلاء وكانت خالية من المرضى وكان التيار الكهربائي مقطوعاً وهناك جهاز الاي سي تي القديم لكوي مرضى الشيزوفرينيا والكآبة الذي بدات الولايات المتحدة وبريطانيا وبعض الدول بتقليص استخدامه. المهم استقبلني الزميل وكان اسمه صالح ولم يكن صالحاً على الإطلاق بإبتسامة واسعة وبعد ان شرحت له مشكلتي وكيف يستطيع أن يتوسط لي لدى صديقه المدير العام أو مدير الامن قال لي ضاحكاً هذه الكلمات التي لازالت كالخنجر في صدري ولن انساها ما حييت أنت مسيحي وسبورت والجماعة يحبون الكيف والكأس فحاول أن تقيم لهم حفلة خاصة في بغداد وسنأتي معهم وبعدها ستكون الفتى المدلل ولن ترى السجن والامن مرّة أخرى لم أستطع ان اكمل لقائي بذلك الزميل حيث شعرت أني بحاجة الى الأوكسجين فإن والدتي سوف لن تكون فخورة بي إذا عرفت أني غيرت مهنتي من طبيب الى ق .... وكنت راغباً بأن أصرخ في وجه الزميل بأنه إذا رضي لنفسه أن يكون ق .... فإنني قد رُبيتُ على غير هذه الطريقة لأنني بإختصار سوف لن أكون جديراً بأبوّة أبي وامومة أمي بحثت عن مكان للبكاءوبما إنه لم تكن على القرب كنيسة فألقيت رأسي على أقرب مكان مقدس لدى أهل كربلاء بين الإمامين وللأسف نسيت الآن لمن يعود ذلك الشباك الصغير المقدس و بين إمرأتين ريفتين زائرتين هناك بكيت وبكيت الى حد إستزاف آخر دمعه كنت حبستها منذ سنين. ذهبت الى بغداد وأنا اتلفت ورائي وكان قراري بالهجرة واضحاً بحيث لم تستطع امي ولا أبي مناقشته وبعد رحلة متعبة الى الموصل وكردستان وتركيا مروراً بباريس وصولاً الى الولايات المتحدة حيث إستقبلني خالي هنا في مشيكان وانا الآن أعمل طبيب ممارس عام فيها وأعتقدت باني نسيت العراق ولم أضع ستلايت في بيتي لكي لا أضعف إذا شاهدت بغداد فاعود. قبل اسبوعين من الآن وفي الويك اند زرنا أقاربي على بعد 200 كيلومتر من بيتي ولقد أعد لي فديو تيب الأغاني القديمة من ناظم الغزالي الى زهور حسين وشاهدت قناة العراقية وهناك كانت وقفتي بين أصدقائي وعائلتي بما يشبه الصدمة وتملكتني نفس الاعراض التي شعرت بها في دائرة الامن فلقد ظهر على شاشة التلفزيون نفس الزميل الذي دعاني لأن أكون ق.... أعدت النظر مرتين وثالثة فتبين إنه هو هو والفرق الوحيد هو زيادة وزنه ومساحة صلعته وسمك نظاراته ولكن عنوانه هذه المرّة وزير صحّة وقبل ان اتقيّأ احسست بذراع أكنشكا تحيط بعنقي فاستعدت وعيي وعبّأت كأسي بالنبيذ الفرنسي الاحمر ورفعت كأسي لأكنشكا التي بادلتني بنظرة حب صادقة ولمضيفنا الذي قال لنشرب صحة العراق فقاطعته وقلت لنشرب صحة اوباما فإني باقٍ هنا والى الأبد. د.نوئيل فرجو noail.ferjo@yahoo.com
-
جميل جدا اخي انك نطقت بتجربة كانت معك مع بعثي بزمن البعث فالكثيرين صمتوا ولفو الماضي لانه عارا على كل عراقي وايضا لكي يغطوا حاضرهم.
الكثير من لقلقية البعث ومن كلابه تشغل الان مراكزا رفيعة ولكن بين الحين والاخر تشم رائحة العفن البعثي يصدر منهم لانهم بالاساس قذارة ولايمكن ان يغطي رائحة القذارة بغطاء مثقب .. والغطاء المثقب هو الجلد الحالي الذي لبسه النافقين في زمن البعث.
مشكلتنا كعراقيين سنبقى نعيش الام الماضي ليس لاننا كضحايا اخترنا ان نبقى نعيش الالم.. بل لان فاجعتنا باهلنا كانت كبيرة والعهد الجديد لم يحاسب مجرما بعثيا مهما صغر حجمه على جريمة ارتكبها ليشفي قلوب الضحايا ولو بطريقة اعلامية يحسسهم بانه حاسب مجرما.. ولذلك نتوقع سيقوم اهالي الضحايا وينتقموا من كل بعثي مجرم.
لعن الله كل لقلقي قذر ولعن الله كل من خدم البعث الى يوم الدين.
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
شكرا جزيلا لصاحب المقال والقلم السيال الدكتورنوئيل فرجو .
لكن من يتقبل عزاؤنا . نحن المصيبه وأهل المصيبه .
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
بصراحة لاأريد أن أدافع عن وزير الصحة أو عن أي شخص آخر ,,,,,في زمن اختلطت فيه الأوراق وأصبحنا لانفرق بين حق وباطل أو بين "صالح" و"طالح" حسناويا كان أم غيره !!!!!!!!
ولكن من حقي التساؤل
أولا ....من هو كاتب المقال لم نسمع عنه مسبقا ولا أعتقد أننا سنسمع عنه لاحقا فلماذا نصدقه أو يجب علينا تصديقه
ثانيا ..... ماهو برهان هذا الشخص على صحة مايقول ؟؟؟؟؟ وماهو الدليل ؟؟؟؟ وهل تكون شهادته ((بينة )) وهو أصلا غير مسلم !!!!!!! وحتى وإن كانت شهادته مقبولة فأين الشاهد الثاني لتكون شهادته حجة ؟؟؟ وأعتقد أن الوحيد الذي يمكن أن يشهد معه ((إن كان صادقا )) هو تلك السيدة ((الطبيبة )) التي دلته على صالح الغير صالح ....فتبقى الشهادة بحاجة الى إمرأة أخرى!!!!!!!
ثالثا ..... كيف يمكن لشخص أن يلتقي بآخر لمدة قد لاتتجاوز ال خمسة دقائق قبل 15 سنة أو أكثر ثم يتذكره بعد كل هذه الفترة ويتعرف عليه بل ويجزم أنه هو ؟؟؟ بالرغم من ازدياد وزنه واتساع صلعته !!!!!!!!!
رابعا ...... من التسعينات ولحد الآن وأنت ممارس عام !!!!!!! وتعيش في أميركا ؟؟؟؟؟ ألا يدل هذا إن دل على شيء أنك لاتصلح إلا لعلاج السجناء وتحرير شهادات وفاة مزورة ....فلماذا تعترض على عدالة ((الأمن ))آنذاك !!!!! وقد وضعوك في المكان المناسب !!!!!
خامسا ....لقد اعترفت صاحبي الكاتب باحتساءك لذلك المشروب الفرنسي الأحمر ....بل ووصلت الى حد الثمالة ((عندما أردت أن تتقيأ)) ...ألا يمكن أن يكون مارأيت بسبب تأثير ذلك الشراب على عقلك ؟؟؟؟؟؟؟
سادسا .... سأتكلم عن رأي وتجربة شخصيتين لو سمحتم .....فرأيي هو لماذ أصدق اسما غريبا وليس مسلما ويكتب الكلام كأنه يكتب قصة وأكذب واقعا حقيقيا ؟؟؟؟؟
ليس لدي معرفة شخصية بالدكتور صالح الحسناوي وأتمنى ممن يعرف عنه شيئا أن يتحفني به فأنا سأتكلم عما رأيته منه بصورة شخصية وبدون أن أعرف أي شيء عن ماضيه ....
لقد كانت لدي فرصة اللقاء بوزير الصحة الدكتور ((صالح)) ثلاث مرات
الأولى كانت في مدينة كربلاء المقدسة في شهر ذي الحجة الماضي حيث حضر مؤتمرا طبيا على شرف الأستاذ الدكتور ((باقر فرحان)) "أحد عمالقة الطب الباطني عالميا" حيث كان في زيارة الى العراق ...وقد حضرت المؤتمر بدعوة من عميد كلية الطب -جامعة الكوفة حيث أنني ((ستاجير )) "وأقصد في المرحلة الأخيرة في كلية الطب-جامعة الكوفة " وقد أصر عميد الكلية على اصطحاب طلاب ((الستاجير )) معه الى كربلاء فذهبت مع 6 من زملائي ...وهناك في كربلاء عرفنا عميد الكلية على الوزير حيث كان طيبا جدا وخلوقا ومهذبا وتعامل معنا بكل احترام ومحبة ....ولازلت أذكر بعد انتهاء المؤتمر كانت هناك وجبة غداء للوزير والدكتور الضيف وعدد من عمداء كليات الطب وأساتذتهم ....فتسللنا من حيث لايشعر أحد ((منعا للإحراج)) وذهبنا الى المصلى في جامعة كربلاء لأداء صلاة الظهر ....فما كان منه إلا أن أرسل أحد حمايته لــ((يعزمنا )) فقلنا له أننا نريد أن نصلي ...وعندما أخبره قال الوزير لابأس نحن أيضا سنصلي وننتظرهم !!!!!!
وعندها أخبرنا الحماية أننا محرجون منه والصلاة مجرد حجة لنهرب ..فأخبره بذلك ....وماكان من الوزير إلا أن جاء الى المصلى وقال ((آني همين راح أصلي وياكم حتى نروح نتغدى بعدين واذا ماجيتو أزعل عليكم )) ......... قد لايكون هذا الموقف ذو أهمية لدى الكثيرين ولكنه ترك في أنفسنا انطباعا جيدا واحساسا غريبا ,,,,حتى قال أحد زملائي ((وهو من عائلة بعثية معروفة )) قال ((والله حتى بذاك الوكت من كانوا الجماعة يعزمونة يذلونه الف مرة ....والله هيج أخلاق ماشايف)).....................
اللقاء الثاني :- كان في يوم السادس من محرم الحرام حيث ذهبنا الى كربلا أيضا استعدادا للتقليد السنوي الذي يقيمه الاتحاد الاسلامي لطلبة وشباب العراق وهو ((مواكب الطلبة والجامعات ))....طبعا كنا حينها حائرين في الترتيبات واستقبال الطلبة والفعاليات التي سنؤديها والتي نطمح أن تعبر عن الطالب الحسيني ....فكان ضمن مارتبناه حملة للتبرع بالدم ولكن كانت بعض الصعوبات الادارية تواجهنا ...عندما سمعنا بتواجد السيد وزير الصحة في منزل مدير الوقف الشيعي ((أبو علي الهر)) فما كان منا الا أن توجهنا مباشرة الى منزل ((الهر)) للقاء وزير الصحة ((كان عددنا حينها 6 أو 7 لاأذكر بالضبط ..... أوقفنا الحرس في البوابة فأخبرناهم برغبتنا بلقاء الوزير ومدير الوقف الشيعي ...وماهي الا لحظات وكنا مع الوزير واستمع الى جميع مشاكلنا وأخبر مدير صجة كربلاء بضرورة تنفيذ كل مانريده ...وحصل ماأردنا فعلا ,,,,,,,
أما المرة الثالثة فكانت قبل 3 أسابيع عندما جاء الى محافظة النجف الأشرف والتقى بالمسؤلين الصحيين فيه وكان من ضمن برنامجه أن يلتقي بطلبة كلية الطب ....وذهبنا اليه فعلا ((كنا حوالي 30 طالب وطالبة أو أكثر )) فاستمع الى مشاكلنا بكل رحابة صدر وطيبة وأوصى عميد كلية الطب بنا ...وأجمل ماقاله ((أنني تعمدت أن يكون هذا اللقاء بدون وسائل اعلام حتى تاخذون راحتكم وتسولفون براحتكم ....وآني همين أجاوب براحتي وأكون صادق وياكم بدون ماأحسب حساب الإعلام ومشاكله))
هذه تجربتي الشخصية مع وزير الصحة .....وإن كانت هذه هي أخلاق البعثيين أو أصدقاء مدراء الأمن في زمن صدام ......فأعتقد أن الخطأ فينا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
بصراحة لاأريد أن أدافع عن وزير الصحة أو عن أي شخص آخر ,,,,,في زمن اختلطت فيه الأوراق وأصبحنا لانفرق بين حق وباطل أو بين "صالح" و"طالح" حسناويا كان أم غيره !!!!!!!!
ولكن من حقي التساؤل
أولا ....من هو كاتب المقال لم نسمع عنه مسبقا ولا أعتقد أننا سنسمع عنه لاحقا فلماذا نصدقه أو يجب علينا تصديقه
ثانيا ..... ماهو برهان هذا الشخص على صحة مايقول ؟؟؟؟؟ وماهو الدليل ؟؟؟؟ وهل تكون شهادته ((بينة )) وهو أصلا غير مسلم !!!!!!! وحتى وإن كانت شهادته مقبولة فأين الشاهد الثاني لتكون شهادته حجة ؟؟؟ وأعتقد أن الوحيد الذي يمكن أن يشهد معه ((إن كان صادقا )) هو تلك السيدة ((الطبيبة )) التي دلته على صالح الغير صالح ....فتبقى الشهادة بحاجة الى إمرأة أخرى!!!!!!!
ثالثا ..... كيف يمكن لشخص أن يلتقي بآخر لمدة قد لاتتجاوز ال خمسة دقائق قبل 15 سنة أو أكثر ثم يتذكره بعد كل هذه الفترة ويتعرف عليه بل ويجزم أنه هو ؟؟؟ بالرغم من ازدياد وزنه واتساع صلعته !!!!!!!!!
رابعا ...... من التسعينات ولحد الآن وأنت ممارس عام !!!!!!! وتعيش في أميركا ؟؟؟؟؟ ألا يدل هذا إن دل على شيء أنك لاتصلح إلا لعلاج السجناء وتحرير شهادات وفاة مزورة ....فلماذا تعترض على عدالة ((الأمن ))آنذاك !!!!! وقد وضعوك في المكان المناسب !!!!!
خامسا ....لقد اعترفت صاحبي الكاتب باحتساءك لذلك المشروب الفرنسي الأحمر ....بل ووصلت الى حد الثمالة ((عندما أردت أن تتقيأ)) ...ألا يمكن أن يكون مارأيت بسبب تأثير ذلك الشراب على عقلك ؟؟؟؟؟؟؟
سادسا .... سأتكلم عن رأي وتجربة شخصيتين لو سمحتم .....فرأيي هو لماذ أصدق اسما غريبا وليس مسلما ويكتب الكلام كأنه يكتب قصة وأكذب واقعا حقيقيا ؟؟؟؟؟
ليس لدي معرفة شخصية بالدكتور صالح الحسناوي وأتمنى ممن يعرف عنه شيئا أن يتحفني به فأنا سأتكلم عما رأيته منه بصورة شخصية وبدون أن أعرف أي شيء عن ماضيه ....
لقد كانت لدي فرصة اللقاء بوزير الصحة الدكتور ((صالح)) ثلاث مرات
الأولى كانت في مدينة كربلاء المقدسة في شهر ذي الحجة الماضي حيث حضر مؤتمرا طبيا على شرف الأستاذ الدكتور ((باقر فرحان)) "أحد عمالقة الطب الباطني عالميا" حيث كان في زيارة الى العراق ...وقد حضرت المؤتمر بدعوة من عميد كلية الطب -جامعة الكوفة حيث أنني ((ستاجير )) "وأقصد في المرحلة الأخيرة في كلية الطب-جامعة الكوفة " وقد أصر عميد الكلية على اصطحاب طلاب ((الستاجير )) معه الى كربلاء فذهبت مع 6 من زملائي ...وهناك في كربلاء عرفنا عميد الكلية على الوزير حيث كان طيبا جدا وخلوقا ومهذبا وتعامل معنا بكل احترام ومحبة ....ولازلت أذكر بعد انتهاء المؤتمر كانت هناك وجبة غداء للوزير والدكتور الضيف وعدد من عمداء كليات الطب وأساتذتهم ....فتسللنا من حيث لايشعر أحد ((منعا للإحراج)) وذهبنا الى المصلى في جامعة كربلاء لأداء صلاة الظهر ....فما كان منه إلا أن أرسل أحد حمايته لــ((يعزمنا )) فقلنا له أننا نريد أن نصلي ...وعندما أخبره قال الوزير لابأس نحن أيضا سنصلي وننتظرهم !!!!!!
وعندها أخبرنا الحماية أننا محرجون منه والصلاة مجرد حجة لنهرب ..فأخبره بذلك ....وماكان من الوزير إلا أن جاء الى المصلى وقال ((آني همين راح أصلي وياكم حتى نروح نتغدى بعدين واذا ماجيتو أزعل عليكم )) ......... قد لايكون هذا الموقف ذو أهمية لدى الكثيرين ولكنه ترك في أنفسنا انطباعا جيدا واحساسا غريبا ,,,,حتى قال أحد زملائي ((وهو من عائلة بعثية معروفة )) قال ((والله حتى بذاك الوكت من كانوا الجماعة يعزمونة يذلونه الف مرة ....والله هيج أخلاق ماشايف)).....................
اللقاء الثاني :- كان في يوم السادس من محرم الحرام حيث ذهبنا الى كربلا أيضا استعدادا للتقليد السنوي الذي يقيمه الاتحاد الاسلامي لطلبة وشباب العراق وهو ((مواكب الطلبة والجامعات ))....طبعا كنا حينها حائرين في الترتيبات واستقبال الطلبة والفعاليات التي سنؤديها والتي نطمح أن تعبر عن الطالب الحسيني ....فكان ضمن مارتبناه حملة للتبرع بالدم ولكن كانت بعض الصعوبات الادارية تواجهنا ...عندما سمعنا بتواجد السيد وزير الصحة في منزل مدير الوقف الشيعي ((أبو علي الهر)) فما كان منا الا أن توجهنا مباشرة الى منزل ((الهر)) للقاء وزير الصحة ((كان عددنا حينها 6 أو 7 لاأذكر بالضبط ..... أوقفنا الحرس في البوابة فأخبرناهم برغبتنا بلقاء الوزير ومدير الوقف الشيعي ...وماهي الا لحظات وكنا مع الوزير واستمع الى جميع مشاكلنا وأخبر مدير صجة كربلاء بضرورة تنفيذ كل مانريده ...وحصل ماأردنا فعلا ,,,,,,,
أما المرة الثالثة فكانت قبل 3 أسابيع عندما جاء الى محافظة النجف الأشرف والتقى بالمسؤلين الصحيين فيه وكان من ضمن برنامجه أن يلتقي بطلبة كلية الطب ....وذهبنا اليه فعلا ((كنا حوالي 30 طالب وطالبة أو أكثر )) فاستمع الى مشاكلنا بكل رحابة صدر وطيبة وأوصى عميد كلية الطب بنا ...وأجمل ماقاله ((أنني تعمدت أن يكون هذا اللقاء بدون وسائل اعلام حتى تاخذون راحتكم وتسولفون براحتكم ....وآني همين أجاوب براحتي وأكون صادق وياكم بدون ماأحسب حساب الإعلام ومشاكله))
هذه تجربتي الشخصية مع وزير الصحة .....وإن كانت هذه هي أخلاق البعثيين أو أصدقاء مدراء الأمن في زمن صدام ......فأعتقد أن الخطأ فينا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!
-
السلام عليكم
لقد كانوا جميعا من الصادقين في الحديث
الدكتور نوئيل فرجو والدكتور محمد حسين الغزي .
وأما تعليقي حول مقال الدكتور محمد حسين حول عدم تصديق د.نوئيل فرجو لأنه مسيحي ووو ... أقول نحن نعيش في عصر لا يحكمه الاسلام وليس من أفعاله تشبه الاسلام , بل نحن نعيش في عصر أحكام العشيرة والقبيلة والعصبية .
-
سيدي الكريم أحمد 14 :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البدء أستغرب كيف تجزم بصدق كلينا بدون أن تعرف أيا منا ؟؟؟؟؟؟وقد يكون أحدنا كاذبا أوكلينا !!!!! وقد نكون من أصحاب القلم ممن يؤلفون القصص القصيرة ....ولن يكون صعبا علينا حينها أن نكتب مايأخذ العقول ويصدقه عامة الجمهور !!!!!!!!
ثم أستغرب كيف تجزم بصدقنا ......وقد اجتمع النقيضان ...فهل يكون صاحب الأخلاق السيئة وصاحب الكيف والكأس وصديق مدير الأمن رجلا بالأخلاق التي رأيتها؟؟؟؟؟!!!!!!!
أما بالنسبة للشهادة وحكم الإسلام فلا أقول أنني أريد شهادته على محمل ((قضائي )) وانما على محمل ((عقلي )) فلماذا يجب أن نصدق هذا الرجل ((كمسلمين لاكقضاة )) في وقت يحذرنا ديننا من مثل هذا .....خصوصا وأنه في نهاية "قصته "قد شرب نخب سيده ((أوباما))....أنا شخصيا لا أصدق ((السكير الخائن)).........
سيدي الفاضل ...أعيد ماقلت .......إن كان هناك مايثبت ((ببينة)) كلام الكاتب ....فلست بمكذبه ....ولكن بناءا على كلمات في سطور فمن حقي التكذيب .....أو على الأقل هكذا أمرني ديني !!!!!!
ليس دفاعا عن د.صالح ولكن دفاعا عن الحق ....
-
يمعودين لا تطلعونا أفتوك النوبة علينا وزير الصحة يطلع بعثي وجماله آني ناوي أروح أقابله علمود تعيين واكله أنا ابن شهيد ومن عائلة شهداء وسجين سابق وصدام دمرنا .... بس إذا طلع بعثي شأكله ... آني بعثي وكرايب مدير الأمن صديقك !!!!!
-
توكل على الله أخي واذهب اليه ...... بناءا على تجربة شخصية ((لإبن شهيد ومظلوم)) فقد أنصفه وزير الصحة أو هذا ماإدعاه صاحبي ((ابن الشهيد)).....وأنا شخصيا فقد قابلته كما ذكرت سابقا ....وأذكر في لقائي معه في مؤتمر كربلاء الذي تحدثت عنه ....جاء أحد الأساتذة أثناء اللقاء وبدأ ""يتملق"" الوزير قائلا له :- ((ابنتي سيدي الوزير ..وأريد أنقلهة وأريد وأريد )) ....ابتسم الوزير وقال بلهجة (نكتة) :- هل ابنتك ابنة شهيد ؟؟؟؟((طبعا ضحك الجميع عندما قالها )) ...فأجاب الأستاذ بكل غباء :- لاسيادة الوزير !!!!!! فسأله :-هل هي من الأوائل ؟؟؟؟فأجاب ((كلا ))
فقال له :- أعذرني بس هذولة اللي أقدر أسويلهم شي !!!!!!!!!!!
-
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الافندي البلداوي
يمعودين لا تطلعونا أفتوك النوبة علينا وزير الصحة يطلع بعثي وجماله آني ناوي أروح أقابله علمود تعيين واكله أنا ابن شهيد ومن عائلة شهداء وسجين سابق وصدام دمرنا .... بس إذا طلع بعثي شأكله ... آني بعثي وكرايب مدير الأمن صديقك !!!!!
لا تخاف أخوي الفاضل فإن الإسلام يجب ما قبله والتوبة تجب ما قبلها , كان الوزير .... والان اصبح الوزير مسلم .
واضح من عقود الادويه والخدمة في المستشفيات
-
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد حسين الغزي
سيدي الكريم ....
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته :
شكرا للدكتور الفاضل على جوابه المستفيض . وعفوا لست بسيد لأحد , وإنما كلنا عبيد لله والفرق بيننا هي فقط التقوى .
في البدء أستغرب كيف تجزم بصدق كلينا بدون أن تعرف أيا منا ؟؟؟؟؟؟وقد يكون أحدنا كاذبا أوكلينا !!!!! وقد نكون من أصحاب القلم ممن يؤلفون القصص القصيرة ....ولن يكون صعبا علينا حينها أن نكتب مايأخذ العقول ويصدقه عامة الجمهور !!!!!!!!.
كل شيء حصل في العراق , وما ذكره الدكتور شيء بسيط جدا .
يا اخي لو كان الجميع يعتنق الاسلام فعلا , لمنعهم من السرقة وصرف المال العام على ملذاتهم , والاعتداء على الاخرين بدون وجه حق , حتى من قبل الذين رفعوا المصاحف وقالوا الحكم لله وليس اليك يا علي .
يا اخي انا من العراق وأعرف جيدا المجتمع الذي اعيش فيه , ماضيه أو حاضره , ولم أخرج يوما في زمن الخلافة البعثية خارج العراق , رغم اني حاولت الخروج الا ان السيد الشهيد منعني من الخروج .
علاقاتنا ومعاملاتنا اليوم لا تجري على اسس الاسلام , بل هي تأخذ منحى قانوني عشائري جاهلي , لذا لا يوجد تأثير أو أثر اسلامي في معاملاتنا اليوميه مع الناس , فها هم من يجلسون على الكراسي ونزولا الى ابسط مقاول , همهم الوحيد هو الحصول على المال , ونستثني من هؤلاء القليل الذين لا يعلمهم الا الله تعالى .
في هذا المنتدى طرحت مواضيع شتى حول سبل تطوير العراق , وكان الرأي السائد هو أسناد الاعمار والتطوير الى شركات أوربية , وعدم أسناد اي عمل مهم الى شركات اسلاميه .
أتفق معك دكتور وإن أختلفت معك في فهم القضية والتعبير عنها , من زاويه كتب منها قلمك إلينا .
بارك الله فيك , ولا حرمنا الله منك .
-
لله وللتاريخ
حدثت هذه الحادثة في نهاية التسعينيات وفي مدينة كربلاء المقدسة حيث قام شخص معروف وهو سيد ومن عائلة معروفة وهو مدرس وخطاط وبكامل قواه العقلية في لحظة صعدت عنده الغيرة والحمية بسبب الظلم والجور و أجرام العصابات الصدامية . قام هذا الشخص بكتابة شعارات تندد بالنظام وبشخص الطاغية المقبور على جدران وباب الصحن الحسيني فهرع اليه جلاوزة النظام ورجال امن الصحن واعتقلوه فانتشله منهم سادن الروضة الحسينية انذاك السيد صاحب نصر الله وصفعه لكي يحميه من بطشهم وتم التحفظ عليه في مديرية امن كربلاء فقام الخيرون من اهل المدينة وبالتعاون مع الدكتور صالح اخصائي النفسية الوحيد في محافظة كربلاء وفي جنح الظلام من نفس الليلة التي اعتقل بها بكتابة تقارير ووصفات بتواريخ سابقة وقديمة تؤكد اصابة هذا الشخص بالجنون ومرض الشيزوفرينيا واتصل بعدد من زملائه الثقاة في بغداد لتأكيد قراره عند عرضه عليهم في اللجنة الطبية التي احيل عليها من دائرة الامن وتم اطلاق سراحه بعد اشهر ونجاته من الاعدام بفضل الله والخيرين وعلى رأسهم الدكتور صالح الحسناوي
-
اخوتي الأحبة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا شك اني قرأت القصة المروية من قبل الدكتور المغترب كما قرأتموها انتم فضلا عن زائرين للشبكة ولا اخفي عليكم اني تعاطفت جدا معها(مع القصة )بغض النظر عن الكاتب الذي هو بطلها وطبيعي ان من يتعاطف مع حدث معين او مع قصة معينة يتعاطف مع بطلها.
اقول بغض النظر عن مدى صدقها ومصداقية كاتبها اود اطرح سؤالا على نفسي اولا ومن ثم عليكم اخواني الأعزاء.وهو ان هل القصة باحداثها وشخوصها وزمن وقوعها غريبة؟اقصد حيثياته غريبة على العراقيين في زمن البعث؟ وهل ماحصل لوزير الصحة لم يحصل مع غيره في فترة ما بعد التحرير من نظام البعث ونحن نعرف طريقة اختيار الوزراء والمسؤوليين التي تمت وفق التوافق الطائفي والعرقي والحزبي .
ان ما أود التأكيد بصدده من خلال ذلك .
1- بلحاظ الأجابة على السؤال الأول واذا ما سلمنا ان هذه القصة هي واحدة من آلاف القصص التي تكررت وتنوعت في زمن الانظام المقبور واعتقد ان لايختلف معي احدا بهذا التسليم لهذه الحقيقة, واذا ما عرفنا ان النظام المقبور كان لا يدير شؤونه بريبورتات او بملائكة انما كان يديرها بأناس من بيننا .فكم طبيب تستر على حالات شبيهة بالحالة التي وردت في القصة؟ وكم ضابطا مارس انواع التعذيب والغش والنفاق والأستهتار بمقدرات الناس والرشوة وتنفيذ أوامر الحزب بقناعته او بدونهاووو...الخ.؟وكم من قاض قضى بأمر لم يكن له صلة بالقانون وانما تنفيذا لاوامر السلطة التنفغيذية او الحزب وهو ايضا اما بقناعته او بدونها؟وكم من معلما او موظفا كان قد تفرغ للعمل الحزبي ونسي اختصاصه ونفذ كل تعليمات الحزب ابتداءا من متابعة الهاربين والمتخلفين عن جيش صدام الى المتخلفين عن الجيش الشعبي وجيش القدس وفدائيي صدام بل كانوا يتابعون حتى من يتسرب من اشبال صدام (طلاب المرحلة الأبتدائية)كما انهم يتابعون الفلاحين في اخذ كل محصولهم ومنعهم من الأدخارمنه لاصغر كمية في زمن الحصار الأقتصادي.كما تابعواالرجال الذين لم يبعثوا بنساؤهم للحضور في اتحاد نساؤهم وبأختصار القول كانوا يتابعون كل شاردة وواردة وصغيرة وكبيرة كالزائرين لكربلاء ومقيمي المجالس الحسينية ....الخ ومعلوم في كل ما ورد وما لم يرد ذكره من مفردات واساليب التطبيق لتلك المتابعات وما انطوت عليه من امور واشياء لم يكشف النقاب عن بعضها لحد الآن.وهنا اود ان أسأل السؤال الكبير:
لماذا لا يحذوا هؤلاء الذين اشرنا لهم حذو بطل قصتنا ويكشفوا لنا ما قاموا به او ما شاهدوه او ما فرض عليهم من تنفيذه او ليعترفوا لضمائرهم اولا وللعراق ولنا ثانيا؟
اهو اصرار على الذنب ام قناعة بما اقترفوه ام استهانة به وبنا ونحن لانزال نعتقد ان اكثرهم كان مكرها على القيام بتنفيذ اوامر البعث وازلام السلطة انذاك.
اما في لحاظ الأجابة عن مرحلة ما بعد التحرير(السقوط) فاعتقد الأمر واضح لدى كل متتبع للشأن السياسي العراقي بحيث قد وصل الى مراكز متقدمة في الحكومة من هو قاتل سابقا ويقتل حاليا ومنهم من كشف امره واتخذ اجراء بحقه ومنهم من نجى بجلده من ان تطاله يد القانون ومنهم من يختفي تحت هذا العنوان او ذاك وما اعترافات البغدادي ببعيدة عن الذاكرة,
واخيرا اقول للدكتور العراقي المغترب ومن خلاله لكل المغتربين المخلصين للعراق والشعب اقول عودوا الى احضان وطنكم واعملوا على اصلاح ما تستطيعون من اصلاحه لتكون المساهمة مشتركة والفعل مشترك لنصنع عراقا جديدا غير عراق الحطام المستبعث.فرياح التغييربدت تلوح في الأفق آتية وبقوة ان شاء الله.
°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°ليس كل ما يعجبك يرضيك°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°
-
-
اريد اعرف احنه ليش دائما ميعجبنا العجب؟يعني هذا الوزير كان عايش بالعراق مو بالخارج شلون تريدوه ميعرف ناس بالامن لو بحزب البعث شنو عايش بسرداب؟كافي ننبش بالناس ....ابحثوا عن عمله كوزير هل هو صالح كأسمه ام لا؟وبعدين احكموا عليه ....والله اني اعرف ناس بالبعث حزبيين خلصوني من قضيه كان انعدمت بيه والله اذا شفتهم الان اريد اشكرهم واني اندعيلهم بكل صلاه ....يجب محاسبه الانسان على ما اقترفه بادله دامغه وعن طريق القانون فقط واصر على فقط كي لانصبح همج ...اني اشوف الحسناوي كوزير جيد والواقع الصحي بتطور واضح ..عوفوه يشتغل ولاتصدقون حجي الناس بدون دليل
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة Stock Market في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 11-11-2007, 16:58
-
بواسطة احرار في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 18-03-2007, 16:12
-
بواسطة طركاعة1 في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 30-12-2006, 17:07
-
بواسطة حنين في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 01-04-2004, 10:09
-
بواسطة سيد مرحوم في المنتدى واحة الحوار العام
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 02-03-2004, 22:27
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |