اكثر من 50 شهيدا و100 جريح في هجوم ارهابي في تازة

[ahmad mahmud]

اكثر من 50 شهيدا و100 جريح في هجوم ارهابي في تازة ادى هجوم ارهابي الى استشهاد اكثر من 50 وجرح ما بين 100-150 مواطنا تركمانيا في ناحية تازة خورماتو حسب الاحصائات الاولية.
وحسب شهود عيان ان شاحنة تحمل مواد كيمياوية انفجرت في وسط حي سكني شعبي وتركت حفرة كبيرة جدا وادت الى هدم عشرات البيوت الاهلة وان اغلب الضحايا من النساء والاطفال.
وفي اتصال هاتفي مع مسوول الجبهة التركمانية في كركوك ارشد الصالحي قال ان هذا الانفجار يضاهي انفجار امرلي بحجمه وضحاياه ولم تكشف هوية الجهة المنفذة للهجمة الارهابية لحد الان ومازالت المكائن والحفارات تعمل لانتشال ضحايا الانفجار الارهابي وتنقل سيارات الاسعاف الجرحى والشهداء الى مستشفيات كركوك وان المواطنون التركمان مصطفين اما المستشفى الرئيسي للتبرع بالدم ولكن لا يسمح لهم بالدخول الى المستشفى.

[ابوعلي حسام]

لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم...الى جنات الخلد...شنو ذنب الاطفال والنساء ...الله يشافي الجرحى بهذه الايام الحاره

[الاطرقجي]

جاء هذا الانفجار بعد مؤتمر (دور التركمان في العراق الجديد) وتصريحات السيد المالكي بخصوص استحقاق التركمان وان آن الاوان ان ياخذوا التركمان حقوقهم فمن له مصلحة في سحق حقوق التركمان وخصوصا في كركوك ويريد ان يلبس كركوك لونا واحد فقط وكذلك جاء الانفجار بعد ان طالب التركمان بمنصب نائب رئيس االوزراء فمن يخاف من هذا الاستحقاق ,لم ياتي هذه الانفجار الا تعبيرا عن رسالة من طرف ما سهل للارهابيين دخولهم الى هذه المناطق الشيعية الفقيرة وهذ الرسالة تقول اننا نستطيع ان نخرب الوضع اذا تم التعامل مع المكونات في كركوك وضواحيها على شكل متساو مع الاخرين



المالكي : الوقت حان للايفاء بحقوق المكون التركماني
20/06/2009م - 12:50 م | مرات القراءة: 248





قال رئيس الوزراء نوري المالكي :" ان الوقت قد حان للايفاء بحقوق المكون التركماني لانه عانى طويلا ،عبر كل المراحل ، ولابد ان يكون
لهذا المكون اهمية خاصة من قبل الجميع". واضاف المالكي في كلمة القاها في مؤتمر الشخصيات والاحزاب التركمانية :" ان على جميع مكونات الشعب ، ومنها المكون التركماني ، ان يكون لها الدور الهام في الانتخابات المقبلة لانها تعد ضربة اخرى ونجاحا اخر يضاف الى كل النجاحات التي احرزتها العملية السياسية". واشار الى :"ان المكونات العراقية الرئيسة التي تتالف من العرب والكرد والتركمان تشكل الاساس والهيكل للقاعدة العراقية . ولابد ان يكونوا يدا واحدة لبناء العراق الجديد".
وحذر المالكي :" من محاولات البعض التاثير على صفو الانتخابات المقبلة لدوافع خبيثة واهداف تخريبية".
ودعا الشعب العراقي الى :" ان يشارك في الانتخابات المقبلة لانها ستؤسس لهيكلية الدولة ".
وافاد المالكي :"اننا مقبلون على عدة ايام مهمة منها الثلاثون من حزيران المقبل . و يجب ان يكون هذا اليوم يوما للوحدة الوطنية ويوما للتحدي الوطني ضد التوجهات التخريبية التي تريد تعكير صفو هذا اليوم".

التركمان يطالبون بمنصب نائب رئيس الوزراء واستحداث محافظتين في تلعفر وطوزخرماتو

2009-06-20 1420

طباعة
حفظ

ارسال

بغداد ( إيبا)/مؤتمر/بيان/..دعت شخصيات واحزاب تركمانية الى منح التركمان منصب نائب رئيس الوزراء " حسب الاستحقاق القومي والسياسي"
وطالب بيان صدر عن المشاركين في مؤتمر الشخصيات والاحزاب التركمانية الذي عقد في بغداد اليوم السبت بايجاد تمثيل لتركمان في المجلس السياسي للامن الوطني ، ومنح التركمان مناصب ومسؤوليات في مؤسسات الدولة بالشكل الذي ينسجم مع حجمهم السياسي والسكاني.(حسب البيان) ، مع استيعاب التركمان في المؤسسات العسكرية والامنية في المناطق التركمانية بموجب الدستور الذي يؤكد ان الجيش يشكل من مكونات الشعب العراقي.
كما طالب البيان بحل قضية كركوك من خلال جعلها اقليما منفردا ، اضافة الى استحداث محافظتين في تلعفر وطوز خرماتو ذات الاغلبية التركمانية "لحل كل المشاكل المتعلقة بهاتين المنطقتين".
واقترح البيان تاجيل الاحصاء السكاني في كركوك "لحين ازالة التغيرات الديمغرافية".
يذكر ان النائب محمد تقي المولى قد دعا الى استحداث محافظتين في تلعفر وطوزخرماتو التابعتين الى محافظتي نينوى وصلاح الدين ،فيما دعا نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي الى التمسك بالوحدة الوطنية لحل مشاكل العراق في كلمة له في المؤتمر.(النهاية)/ز/..

[الاطرقجي]

رئيس الوزراء السيد نوري كامل المالكي يحضر الإجتماع الموسع للاحزاب والشخصيات التركمانية
بيان صحفي



السبت20/6/2009

قال دولة رئيس الوزراء السيد نوري كامل المالكي خلال حضوره اليوم الإجتماع الموسع للأحزاب والشخصيات التركمانية:لقد مرت على العراق أيام من الظلم والحرمان طالت جميع مكونات الشعب وبضمنها التركمان الذين عانوا الكثير في زمن النظام المباد بسبب حبهم لوطنهم وانتمائهم اليه وقدموا في سبيل ذلك دماء عزيزة وتضحيات كبيرة.


وأضاف السيد رئيس الوزراء:بسبب الظلم الذي عانى منه التركمان في زمن النظام السابق أضطرالبعض منهم إلى تغيير قوميته ،وقد تعرض إلى ذلك الأكراد أيضا،وهذه هي الشوفينية التي إنتهجها النظام المباد فعندما يكون الحكم فاسدا والنهج دكتاتوريا والحاكم متسلطا يصبح الاضطهاد امرا طبيعيا باعتباره جزء من سياسته .


وتابع : ولكن رغم كل ذلك يقف اليوم العرب والكرد والتركمان إلى جانب بقية مكونات الشعب العراقي صفا واحدا ليكونوا بلدهم ويعيشون فيه أحرارا متساوون فيه بالحقوق والواجبات لايفرقهم أي إنتماء ويتوحدون جميعا تحت خيمة العراق .


وقال السيد رئيس الوزراء :إن الوحدة الوطنية ووحدة العراق مفاهيم كبرى لايمكن أن تتحقق إلا ب بإعطاء الحقوق والتعاون بين جميع المكونات ، وان التركمان هم المكون الثالث والأصيل في البلد،وإن حماية العراق وسيادته ورفاهيته لايمكن أن تتحقق إلابتظافر جهود الجميع لأنه أمانة بأعناقهم دون استثناء وقد ذهب الوقت الذي يتحمل فيه المكون الواحد كل شيء ويحصل على كل شيء.


وأكد سيادته: بعد أن كانت أموال العراق تذهب هدرا للمغامرات والحروب وإلحاق الأذى بالآخرين، واننا اليوم نريد أن نستثمرها لعملية البناء،ولكن علينا أن نكون حذرين من الذين يقفون في الطريق ولايرضون بالنجاحات التي تحققت ويفكرون بعقلية التطرف والعنف والتمييز ولايريدون للعراق أن ينهض.


وأضاف السيد رئيس الوزراء:إن معركتنا مفتوحة مع دعاة العنف والإرهاب من القاعدة والمنظمات الإرهابية ،ويجب أن لانغفل عنهم لأن ايديهم على السكاكين وينطلقون من لغة العنف كأساس للحوار،وقد إنتهى العنف كمبدأ للحوار،وأصبحنا اليوم نتحاور على أساس المساواة والتعاون والتكامل بين الجميع.

وتابع سيادته:إن الأيام المقبلة تحتاج إلى مزيد من التلاحم ورص الصفوف والوحدة الوطنية والوقوف خلف حكومة الوحدة الوطنية والأجهزة الأمنية ،لأننا إقتربنا من يوم الثلاثين من حزيران وهو موعد إنسحاب القوات الاجنبية من المدن الذي يمثل نصرا كبيرا و يأتي متزامنا مع ذكرى ثورة العشرين،وستأخذ قواتنا المسلحة وأجهزتنا الامنية دورها في تحمل المسؤولية الأمنية في البلاد.

وقال السيد رئيس الوزراء:يجب أن ننتبه إلى أن الذين يتحركون في الظلام ولايريدون لنا تحقيق ذلك النصر، وحتى الذين كانوا يتحدثون عن الإحتلال وإخراجه بدأوا يطالبون ببقاء القوات الاجنبية،لكننا نقول لهم لايمكن أن تبقى هذه القوات و نحن ماضون جميعا في حكومة الوحدة الوطنية والقوى السياسية ومؤسسات الدولة لتحمل هذه المسؤولية ولن نتراجع عنها.

وأضاف سيادته:لاتستوحشوا إذا ما حصل خرق هنا وهناك،ولكننا نريد من أجهزتنا الأمنية ومكوناتنا الإجتماعية أن تعلن عن فرحة وطنية في الثلاثين من حزيران على المستويات السياسية والإعلامية.

وتابع السيد رئيس الوزراء:ستجري الإنتخابات النيابية في بداية العام المقبل،ونريدها أن تكون خطوة في طريق العملية الديمقراطية،وعلينا أن نعرف إن مواقع المسؤولية ليست امتيازا وإنما هي خدمة،ونتمنى أن تكون الإنتخابات المقبلة مكملة للنجاحات التي تحققت في الإنتخابات السابقة،لأن من خلالها سنتمكن من إستكمال بناء الدولة.

وأضاف سيادته :لقد جاء الوقت للإيفاء للتركمان عن كل ما قدموه والإلتفات لمناطقهم وتقديم الخدمات فيها التي تتناسب مع حجم التضحيات التي قدموها،وأن نلتزم بالوحدة الوطنية من خلال المكونات العربية والكردية والتركمانية لتشكل هذه المكونات الثلاث هيكل العراق الشامخ الذي نريده أن يكون بدون تمييز،وقد كانت معاناة التركمان مضاعفة وهي تحتاج إلى إلتفاتة مضاعفة ايضا.

[الاطرقجي]

انفجار شاحنة مفخخة في ناحية تازه التركمانية في كركوك يسفر عن استشهاد واصابة العشرات وتدمير العشرات من المنازل
المكتب الاعلامي للاتحاد الاسلامي لتركمان العراق

[المغترب السوري]

مصدر تلك الرسالة واضح شديد الوضوح ومعروف من هو

ولا داعي لذكر اسمه لأن إخواني العراقيين يعرفون من هو

[احمد14]

انا لله وانا اليه راجعون ..
تحمل التركمان اكثر مما يمكن تحمله , ولا احد يريد ان يحرك ساكنا , اذا تحكرت تركيا قالو لا يجوز هذا مفر ونفاق , واذا سكتت تركيا قامت القاعدت لابادتهم .

من المسؤل عن هذه العمليات :
قاعدت الغجر ام قاعدة الكرد ؟

[احمد14]

trt

انفجار شاحنة مفخخة جنوب كركوك

مقتل 25 شخصا وإصابة 110 في انفجار شاحنة مفخخة جنوب كركوك

ذكرت مصادر أمنية وطبية عراقية أن ما لا يقل عن 25 شخصا قتلوا وأصيب 110 آخرون في انفجار شاحنة مفخخة بمدينة كركوك العراقية (250 كلم شمال بغداد).

وقالت المصادر لوكالة الأنباء الألمانية(د.ب.أ) إن"شاحنة مفخخة انفجرت اليوم السبت قرب مسجد ناحية تازه خورماتو(30 كلم جنوب كركوك) ذات الغالبية التركمانية الشيعية ما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 25 شخصا وإصابة 110 آخرين بجروح في حصيلة أولية ".
وأضافت المصادر أن الحصيلة قابلة للزيادة لشدة الانفجار وان مستشفيات كركوك ما زالت تستقبل ضحايا الانفجار. وكانت ناحية تازه خورماتو شهدت توترات أمنية في الأونة الأخيرة .

[احمد14]

trt

دور التركمان في العراق الجديد

دعا نائب رئيس الجمهورية العراقية عادل عبد المهدي ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، التركمان إلى الوحدة والتماسك للحصول على حقوقهم

دعا كل من نائب رئيس الجمهورية العراقية عادل عبد المهدي ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، التركمان إلى الوحدة والتماسك للحصول على حقوقهم وللمساهمة في جميع المجالات.

جاء ذلك خلال مشاركة رئيس الوزراء المالكي كضيف شرف في مؤتمر نظم في بغداد بعنوان "دور التركمان في العراق الجديد".
وأعاد رئيس الوزراء المالكي خلال كلمته التي ألقاها في المؤتمر إلى الأذهان أن التركمان الذين قدموا تضحيات كبيرة للعراق اضطروا لتغير هويتهم بسبب ضغوطات نظام حزب البعث، مفيدا أنه حان الوقت لإنهاء الأوقات العصيبة.
ومن جانبه أفاد نائب رئيس الجمهورية العراقية عادل عبد المهدي أن التركمان لم يستعملوا سياسة التفرقة التي تعرضوا لها مع الشعب العراقي، داعيا التركمان لتوحيد صفوفهم. ويذكر أن مسؤولي التركمان للاتفاق الشيعي الشريك الكبير للحكومة وحزبي الوفاء التركماني وتركمان إيلي، شاركوا في المؤتمر الذي لم يشارك فيI بعض المجموعات التركمانية والجبهة التركمانية العراقية.

[الحلفي1]

لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
انا لله وانا اليه راجعون

[احمد14]

trt


[align=center]
الصحف التركية والتفجير الارهابي
[/align]

[align=center]اهتمت الصحف التركية الصادرة اليوم الاحد بأنباء التفجير الارهابي الذي استهدف التركمان في العراق . [/align]


صحيفة يني شفق نشرت خبرا حول التفجير الدموي الذي وقع في ‏مدينة كركوك العراقية تحت عنوان " هجوم دموي ضد التركمان في كركوك" أوضحت فيه ‏أن مدينة كركوك تعرضت يوم أمس الى أكبر هجوم دموي لم تشهده منذ مدة. وذكرت ‏الصحيفة أن أثنين وسبعين شخصا قتلوا في التفجير الذي وقع بالقرب من مسجد في ناحية ‏تازة خورماتو التابعة لمدينة كركوك الواقعة شمال العراق، مضيفة أن القتلى هم من ‏التركمان السنة والشيعة.



صحيفة صباح التركية الواسعة الانتشار نشرت ‎تحت عنوان "رعب في كركوك عقب الخروج من صلاة الظهر" أشارت فيه الى تزامن وقوع الهجوم الإنتحاري مع التصريحات التي ‏أدلى رئيس الوزراء نوري المالكي الذي أكد فيها على ضرورة اعتبار قرار سحب الولايات ‏المتحدة الأمريكية قواتها المقاتلة من المدن العراقية مع نهاية الشهر الجاري انتصارا كبيرا. ‏وأوضحت الصحيفة أن المسوؤلين حذروا من إمكانية تصاعد العنف عقب انسحاب القوات ‏الأمريكية من المدن وذلك لزعزعة الثقة بالحكومة. ‏ ‎
‎ ‎ ‎أما صحيفة ستار فقد نشرت خبرا حول هجوم كركوك تحت عنوان " اغتيال ‏المصالحة" نقلت فيه استنكار وزارة الخارجية التركية الهجوم الذي وقع في مدينة كركوك، ‏موضحة أنها تولي أهمية كبيرة لعيش جميع مكونات كركوك الدينية والمذهبية في جو يسوده ‏الأمن والسلام. ‏ ‎