قيادي في (الدعوة): لطهران باع طويل في تأجيج الصراعات بالخارج لصرف الأنظار عن الداخل

[fs1500]

قيادي في (الدعوة): لطهران باع طويل في تأجيج الصراعات بالخارج لصرف الأنظار عن الداخل
قلق عراقي حيال الأزمة الإيرانية.. ونواب يرونها فرصة لوقف التدخلات هكذا حال الحزب مع الاسف بعد ما
قدمت لهم ايران الاسلام ما ارادوا من دعم لاسقاط الطاغية وعند الشدة يصرحون بهذه التصريحات اللامسؤلة من احد النواب الذين كانوا يتسكعون عند الحسينية النجفية في قم المقدسة.

[ابوهاشم]

السلام عليكم
اخي العزيز.
لا اعرف من هو هذا القيادي ولا اعرف ايضا مدى صحة هذا الخبر,لكن وان صح هذا الخبر ,لدي تعليق مع احترامي لرأيك ,وهو ان اللجوء لدولة ما خوفا من بطش النظام مسالة شخصية ان كان الشخص قد احترمته تلك الدولة ووفرت له سبل العيش الكريم او جعلته متسكعا على ابواب جوامعها وحسينياتها ومسالة ان تكون مسؤولا في بلدك شئ اخر,لان المسؤول يجب ان يرى ما يخدم بلده في الدرجة الاولى وهذا يسمى وطنية ,فما ذنب الشعب والوطن في مسألة شخصية كاللجوء ,وان كانت تلك الدولة قد دعمت حزب او مليشيات معينة ,يجب النظر الى اسباب هذا الدعم ,يجب ان تكون بلا مقابل سوى الشكر الشخصي.
اغلب المعارضين كانوا في الخارج لان نظام صدام الكل يعرف بطشه في الداخل وفي الخارج حين طالت عمليات اغتياله حتى اللذين تركوا العراق ليمارسوا عملهم الجهادي خارج العراق.ولو ان كل شخص معارض او سياسي كان ولائه للدولة التي آوته لم نجد الولاء للوطن.
شكرا للدولة التي قبلتني لاجئا لكن ليس على حساب شعبي وارضي واقتصادي وسياسة بلدي.

[ابوعلي حسام]

وما هو الجديد بالموضوع كلنا عارفين هذه طبيعه الحبيبه ايران منذ ازل الزمان

[الاطرقجي]

ما يميز الموتورين من جهة ما او شخص ما انهم يرووا بعين واحدة عوراء فالاخ الذي نقل هذا الكلام اقتطعه من تقرير اعدته مجلة امريكية ولا نعلم هل هو صحيح ام لا

الخبر من ضمن مقابلات مع عدد من الاشخاص الرسميين وممثلي جهاتهم ويطرحون وجهة نظرهم ولا ندري هل الخبر صحيح ام لا وهل هو ما نقل عن الداعية هذا ام هو فبركة وتلاعب بالالفاظ

مع العلم انني ايضا اذهب ما ذهب اليه هذا التقرير في مسلك الايرانيين بالعراق وحسب ما نقل عن ما يقال في هذه الصحيفة انه مسؤول بالدعوة

فالايرانيين جعلوا كغيرهم من العرب العراق ساحة تصفية الحساب مع امريكا ولكن الايرانيين بما يمتلكونه من نفوذ في العراق على الصعيد الرسمي والاجتماعي والديني فهم اكثير من يستطيع ان يصارع الامريكان في العراق ويحاربهم بالعراق والعراقيين وخصوصا اذا كانوا في وضع يخافوا من امريكا او يتهموها بزعزعة نظامهم وولي فقيهم وهذا ما رايناه ونراه منذ السقوط لحد يومنا هذا

ثم ان المقابلات شملت القيادي الكردي محمود عثمان وايضا نائبة كردية لايران الفضل في دعمهم وايوائهم اكثر من شيعة العراق وحزب الدعوة الاسلامية لا بل ان حزب الدعوة الاسلامية دخل الى ايران حزب واحد وخرج منها بحزب وعدة انشقاقات بفضل من آواه هذا بالاضافة الى ما ابتدعوه الايرانيين من حركات ومنظمات مقابل حزب الدعوة الاسلامية هذا الحزب الذي ينام شهدائه في اراضي ايران دفاعا عن ارض الاسلام في ايام الحرب العراقية الايرانية

ما قدمته ايران لحزب الدعوة الاسلامية هو ان حاولت ان تفككه بمحاولات دنيئة اولها كانت قبل الحرب العراقية الايرانية بما يسمى (نهضت ازاديها ) اي حركات التحرر فاستحدثت وسيلة وهي ان كل شخص يستطيع ان يجمع ثلاثين شخص فتقدم له الدعم المالي وهكذا برزت حركات وجهات ما انزل الله بها من سلطان حتى وصل بهم ان يدعمون اياد ثابت الذي كان مدعوما من قبل القذافي في وقتها
من يريد ان ينتقص من حزب الدعوة الاسلامية ليبحث عن شيئ اخر يتسلى به فهؤلاء هم ثمرة الامام الصدر ودماء شهداء خطت مسيرة ونهج لم يتمكن صدام ولا ايران في انهائه

المقال الخاص هنا


قيادي في حزب الدعوة يحذر من قيام المجاميع المتدربة في ايران باعمال ارهابية في القريب العاجل في الوقت الذي تعصف فيه اضطرابات ما بعد الانتخابات بإيران المجاورة، يعكف المسؤولون العراقيون على دراسة التداعيات المحتملة للأزمة المشتعلة داخل دولة يشاركها العراق ماضيا مضطربا وحدودا تمتد لـ800 ميل.


<SPAN lang=AR-SA style="FONT-FAMILY: 'Times New Roman','serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin"><SPAN style="COLOR: #000000"><SPAN style="FONT-SIZE: 14pt">علاوة على ذلك، تعتبر إيران الشريك التجاري الأول للعراق، ناهيك عن مشاركتها بقوة في المشهد السياسي العراقي منذ الغزو، الذي قادته الولايات المتحدة للعراق عام 2003. كما تسود شكوك على نطاق واسع حول تأجيج طهران أعمال العنف في العراق في السنوات الأخيرة. وعليه، من الممكن أن يخلف اندلاع أزمة سياسية داخل الجمهورية الإسلامية تداعيات طويلة الأمد على العراق.

[الاطرقجي]

عفوا لا اعلم ماذا حدث مع نقلي للمقال ولكنه هنا الان




قيادي في حزب الدعوة يحذر من قيام المجاميع المتدربة في ايران باعمال ارهابية في القريب العاجل في الوقت الذي تعصف فيه اضطرابات ما بعد الانتخابات بإيران المجاورة، يعكف المسؤولون العراقيون على دراسة التداعيات المحتملة للأزمة المشتعلة داخل دولة يشاركها العراق ماضيا مضطربا وحدودا تمتد لـ800 ميل.


<SPAN lang=AR-SA style="FONT-FAMILY: 'Times New Roman','serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin"><SPAN style="COLOR: #000000"><SPAN style="FONT-SIZE: 14pt">علاوة على ذلك، تعتبر إيران الشريك التجاري الأول للعراق، ناهيك عن مشاركتها بقوة في المشهد السياسي العراقي منذ الغزو، الذي قادته الولايات المتحدة للعراق عام 2003. كما تسود شكوك على نطاق واسع حول تأجيج طهران أعمال العنف في العراق في السنوات الأخيرة. وعليه، من الممكن أن يخلف اندلاع أزمة سياسية داخل الجمهورية الإسلامية تداعيات طويلة الأمد على العراق.

[الاطرقجي]

في الوقت الذي تعصف فيه اضطرابات ما بعد الانتخابات بإيران المجاورة، يعكف المسؤولون العراقيون على دراسة التداعيات المحتملة للأزمة المشتعلة داخل دولة يشاركها العراق ماضيا مضطربا وحدودا تمتد لـ800 ميل.

تعتبر إيران الشريك التجاري الأول للعراق، ناهيك عن مشاركتها بقوة في المشهد السياسي العراقي منذ الغزو، الذي قادته الولايات المتحدة للعراق عام 2003. كما تسود شكوك على نطاق واسع حول تأجيج طهران أعمال العنف في العراق في السنوات الأخيرة. وعليه، من الممكن أن يخلف اندلاع أزمة سياسية داخل الجمهورية الإسلامية تداعيات طويلة الأمد على العراق.

<SPAN lang=AR-SA style="FONT-FAMILY: 'Times New Roman','serif'; mso-ascii-font-family: Calibri; mso-ascii-theme-font: minor-latin; mso-hansi-font-family: Calibri; mso-hansi-theme-font: minor-latin"><SPAN style="COLOR: #000000"><SPAN style="FONT-SIZE: 14pt">وخلال زيارة رسمية له إلى اليابان، صرح وزير الخارجية العراقي، هوشيار زيباري، أمام حشد من الصحافيين، بأنه«ليس هناك من يساوره القلق والحزن حيال ما يجري في إيران أكثر من العراق. إن إيران جار ملاصق وقوي، وما يدور هناك يؤثر علينا جميعاً». يذكر أن إعادة انتخاب الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في 12 يونيو (حزيران) الجاري أثارت مسيرات وتظاهرات حاشدة من جانب منافسيه وأنصارهم، الذين يزعمون وقوع تزوير في نتائج الانتخابات. وعصفت أعمال العنف التي وقعت بالشوارع، والمواجهات السياسية المحتدمة التي أعقبتها بالبلاد، وأثارت التساؤلات حول مدى متانة هيكل السلطة بها. من ناحيتهم، قال مسؤولون عراقيون، إنه من المستحيل التكهن بكيفية ـ وإلى أي مدى ـ ستؤثر الاضطرابات المشتعلة في طهران على بلادهم. وخلال مقابلات أجريت معهم، أعرب العديد من السياسيين عن أملهم في أن تزيد هذه الأزمة من صعوبة التدخل في الشؤون العراقية بالنسبة للحكومة الإيرانية في الشهور المقبلة. وقالت النائبة الكردية تانيا طلعت، إن «جميع طاقاتهم موجهة إلى كيفية التعامل مع الموقف. وأعتقد أن هذا يبقيهم منشغلين بشؤونهم، بدلاً من التدخل في شؤون الآخرين. ربما سننعم ببعض الهدوء». وقال النائب الكردي محمود عثمان، إنه شعر بارتياح تجاه الصعود الواضح لكتلة إصلاحية قوية في إيران. وأضاف، «من الأفضل بالنسبة للعراق ظهور نظام إصلاحي. ليس من الجيد لنا وجود نظام إسلامي محافظ بالجوار، لأن ذلك من شأنه تعزيز موقف الإسلاميين هنا، وربما يخلق مشكلات». وقال اثنين من السياسيين العراقيين الشيعة، إن الاضطرابات التي اندلعت في إيران لن تدوم سوى فترة قصيرة، مع استمرار القادة الإيرانيين في شن حملات صارمة ضد خصومهم السياسيين. واتهم النائب أحمد السعودي، عضو التيار الصدري، بزعامة مقتدى الصدر رجل الدين المعادي للولايات المتحدة، الذي يتخذ من طهران مقراً له حالياً، الحكومات الغربية بتأجيج القلاقل. وقال، إن «النظام قوي وديمقراطي. في الواقع، إنه النظام الديمقراطي الوحيد في الشرق الأوسط. إن الأمر ليس سوى حملة منظمة ضد إيران، وستفشل». وأعرب زعيم شيعي بارز ينتمي إلى حزب «الدعوة» الخاص برئيس الوزراء نوري المالكي، عن قلقه من أن إيران لها تاريخ في تأجيج الصراعات بالخارج لصرف الأنظار عن مشكلاتها الداخلية. وقال المسؤول، الذي اشترط عدم ذكر اسمه؛ خشية تعرضه للانتقام، إن «النفوذ الإيراني في العراق له أوجه كثيرة». واستطرد المسؤول بأنه نظراً لاتهام إيران الولايات المتحدة بإشعال التوترات منذ الانتخابات، وبالنظر إلى الاعتقاد السائد بأن الإيرانيين يفضلون انسحاباً سريعاً للقوات الأميركية من العراق، فإن أعضاء الميليشيات، الذين جرى تدريبهم وتجهيزهم في إيران من الممكن أن يصعدوا هجماتهم ضد القوات الأميركية في الأسابيع المقبلة. وأكد قائلاً، «إنهم يشعرون بالتهديد لوجود الجيش الأميركي بالقرب منهم». يذكر أن القوات الأميركية من المقرر أن تنسحب من المدن بحلول نهاية الشهر الجاري، وستلتزم قريباً بقواعد أكثر صرامة من المتوقع أن تقلص قدرتها على التحرك والاستجابة. على الجانب الآخر، ينفي القادة الإيرانيون استغلال العراق كمنصة لشن حرب بالوكالة ضد واشنطن. إلا أن الكثير من العراقيين يتهمون طهران بتأجيج أعمال العنف وزعزعة استقرار بلادهم. من جهته، قال سرمد زكي، 38 عاماً، مهندس مدني من بغداد، «أشعر بسعادة كبيرة لما يجري في إيران. وآمل أن ينجح المتظاهرون ويسقطوا النظام. لا أرغب في أن تنتهي أعمال العنف هناك قريباً. وإنما عليهم أن يعانوا ما عانيناه طيلة السنوات الست الماضية، لأنهم كانوا يسهمون في ذلك». في تلك الأثناء، وصف بهزاد سفاري، المتحدث الرسمي باسم جماعة «مجاهدين خلق» الإيرانية المعارضة، التي تضم 3.400 عضو يعيشون في معسكر في العراق، التطورات الأخيرة في إيران بأنها «نقطة تحول». وأضاف، «بغض النظر عما يحمله المستقبل لهذه الثورات، فإن الانقسام أصبح عميقاً لدرجة تستعصي على الإصلاح». *

[الموسوي العراقي2]

يا اخواني لا تتهموا امنا الغالية ايران الفارسية ... فالفرس هم احبابنا من قبل الاسلام وهم يقدموا الدعم لكل العراقيين بما فيهم الارهابيين والميليشيات الطائفية وتزودهم بالعبوات الناسفة واللاصقة والهاونات وجميع انواع الاسلحة واحدثها حيث ان وزارة الدفاع تكشف بين الحين والاخر عن اسلحة لم يرى العراق مثلها من قبل وكلها (ساخت ايران 2007) ..
ارجوا ان نقول كلنا وبصوت واحد -حتى لا نكون صداميين- شكرا امنا الحبيبة ايران

[جواد]

[QUOTE=الموسوي العراقي2;198533]يا اخواني لا تتهموا امنا الغالية ايران الفارسية ... فالفرس هم احبابنا من قبل الاسلام وهم يقدموا الدعم لكل العراقيين بما فيهم الارهابيين والميليشيات الطائفية وتزودهم بالعبوات الناسفة واللاصقة والهاونات وجميع انواع الاسلحة واحدثها حيث ان وزارة الدفاع تكشف بين الحين والاخر عن اسلحة لم يرى العراق مثلها من قبل وكلها (ساخت ايران 2007) ..
ارجوا ان نقول كلنا وبصوت واحد -حتى لا نكون صداميين-شكرا امنا الحبيبة ايران[/QUOTE]

[align=justify]

ماذا تركت أذن للحبيبة العدنانية القحطانية مملكة الأرهاب الوهابي السعودية و ما تركت لأمـّـة العربان التي وظـّـفت أموالها و حيوانتها البشرية للنيل من العراق قتلا و اعلاما ثم ماذا تركت للأحتلال الذي يسيطر على مقاليد الأمور في العراق

يبدو ان الجميع ملائكة و الشيطان الأوحد فارسي العرق .. كان الله في عونك و أمثالك ممن رفعوا شعار " وين تروح يبهلوي , حزب البعث يشوي شوي " ثم ليستبدلوه " قيام .. قادسية صدام , جلوس .. أنتصرنا على الفرس المجوس " و حق لكم أن تبكوا ليلا و نهارا ذاك الذي تمنى أن يكون بينه و بين فارس جبلا من نار

[/align]

[ابوعلي حسام]

كلام الاخ جواد كلش صح,,,,,,بس امنا الحبيبه تفوقت على القحطانيه بعده امور منها الاسلحه التي ترسلها للاخوان الشيعه والسنه فامنا عادله بتوزيعها ولا تنسى صواريخ كراد التي تعتبرها العاب ناريه وتصريحاتها الشعريه تجاه ابنائها العراقيين وتدخلها السافر بشوؤن اولادها بالعراق وهناك امر اخر ياجواد اعتقد انك نسيته كما نساه الاعلام هو موضوع المياه التي قطعت عن دجله والتي تأتي من منابعها ونحن نتوسل بتركيا فقط لتزيد كميه الفرات,,,,بأمكاني ان ابقى معك لايام اعدد لك منافع امنا الحبيبه ايران

[The Truth]

والله يا أخي هذا مو شي جديد على حزب الدعوه و هاي تصريحاتهم من زمان لأن مع الأسف ما يعجبهم واحد يحجي على حبايبهم العربان و تدري هاي الأيام الانفجارات كثرانه بالعراق و الناس ناقمه على السعوديين الوهابيه فكلشي و لاتحجي على العربان لأن مو بصالحهم لأن همه دائماً يريدون يميزون نفسهم عن باقي المعارضه الشيعيه أيام صدام بأنهم عرب حقيقين و الباقي فرس و عبدة ايران

[The Truth]

يا اخواني لا تتهموا امنا الغالية ايران الفارسية ... فالفرس هم احبابنا من قبل الاسلام وهم يقدموا الدعم لكل العراقيين بما فيهم الارهابيين والميليشيات الطائفية وتزودهم بالعبوات الناسفة واللاصقة والهاونات وجميع انواع الاسلحة واحدثها حيث ان وزارة الدفاع تكشف بين الحين والاخر عن اسلحة لم يرى العراق مثلها من قبل وكلها (ساخت ايران 2007) ..
ارجوا ان نقول كلنا وبصوت واحد -حتى لا نكون صداميين- شكرا امنا الحبيبة ايران


اذا ايران هي امك الحبيبه فليش هجمت عليه و حاربته 8 سنوات و تحالفت ويه امريكه و العربان حتى تمحيه من الخارطه ليش امك شمسويتلك أكو واحد يحارب امه بدون سبب بس علمود يرضي صحبانه و هم عندك عين تحجي بعد ما حاربت أمك و سببتله الدمار يعني شعجب خايف من امك هسه و ليش امك متخاف من عندك موانته تاريخك اسود و امك بعد متئمن بيك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[الموسوي العراقي2]

يا اخواني لا تتهموا امنا الغالية ايران الفارسية ... فالفرس هم احبابنا من قبل الاسلام وهم يقدموا الدعم لكل العراقيين بما فيهم الارهابيين والميليشيات الطائفية وتزودهم بالعبوات الناسفة واللاصقة والهاونات وجميع انواع الاسلحة واحدثها حيث ان وزارة الدفاع تكشف بين الحين والاخر عن اسلحة لم يرى العراق مثلها من قبل وكلها (ساخت ايران 2007) ..
ارجوا ان نقول كلنا وبصوت واحد -حتى لا نكون صداميين- شكرا امنا الحبيبة ايران


اذا ايران هي امك الحبيبه فليش هجمت عليه و حاربته 8 سنوات و تحالفت ويه امريكه و العربان حتى تمحيه من الخارطه ليش امك شمسويتلك أكو واحد يحارب امه بدون سبب بس علمود يرضي صحبانه و هم عندك عين تحجي بعد ما حاربت أمك و سببتله الدمار يعني شعجب خايف من امك هسه و ليش امك متخاف من عندك موانته تاريخك اسود و امك بعد متئمن بيك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اسلوب غريب وعجيب ...
احنا اللي هجمنا على الفرس ؟؟؟
احنا اللي استمرينة بالمذبحة الصدامية الخمينية ثمان سنوات ... اذا لماذا وقفت الحرب عندما قبل الفرس بقرار مجلس الامن ؟؟؟
اسلوبك لا يكاد يصدق ... هل انت عربي ؟؟؟ اشك في ذلك
هل نحن سببنا الدمار لايران ؟؟؟
وتاريخنة اسود ... تاريخ العرب انصح من البياض ... تاريخ الفرس هو الاسود بالاستعباد للعرب وغزوهم ونهب ثرواتهم ولحد الآن هناك جزر عربية ودولة كاملة عربية محتلة من قبل الفرس ...وتقول نحن من سبب الدمار ونحن تاريخنا اسود ... كلامك اقرب الى الخرافة التي لا يصدقها عاقل