من الملاحظ في الشارع العراقي في الفتره الأخيرة أن سمعة المجلس الاعلى أصبحت سيئة الصيت والشاهد هيه الأنتخابات الاخيرة التي كان يراهن المجلس عليها الكثير ولاكن الله يمهل ولايهمل جائت النتائج مخيبة للآمال نتيجة لتصرفاتهم الخبيثة أتجاه شعبهم ووطنهم حيث أنشغلوا بأنفسهم ومصالحهم الدنيئة وتناسوا قضيتهم الأساس ومافعل حماية عادل عبد المهدي بسطوهم على مصرف الزوية وقتلهم حراسه هوتبيان للسياسات الخاطئة لهذا المجلس الأعمى ونستنتج من هذا العمل المشين مدى وقاحتهم وظلمهم أما في حال أنكروا علاقتهم بلموضوع السؤال هنا هل أن القاتل والسارق يختبئ عند من يعنى بتطبيق القانون وكيف دخلت الأموال الى مقر جريدة العدالة يالها من مهزلة سوف تختم عاقبة المجلس أي عاقبة سؤ والعياذ بلله وأقول ماذا ايقيتم لسمعتكم غير الذل والهوان