النتائج 1 إلى 12 من 12
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    325

    افتراضي نائب رئيس العراق في مواجهة بلده

    نائب رئيس العراق في مواجهة بلده
    الأحد, 06 سبتمبر 2009


    حازم الأمين




    كم يذكرنا تصريح نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي، الذي يقف فيه الى جانب سورية في مواجهة الحكومة العراقية في الخلاف المستحكم والمستجد بين البلدين، بسياسيين لبنانيين لطالما اختاروا الموقع السوري في مواجهة بلدهم! وعبد المهدي، عضو في هيئة الرئاسة في العراق، وممثل المجلس الإسلامي العراقي الأعلى القريب من إيران، وهو ما يشكل عنصر مشابهة ثانياً للواقع اللبناني المرير. ولا يمكن فهم مواقف عبد المهدي من السجال السوري - العراقي إلا بصفتها لحظة يتقدم فيها الموقع الإيراني على الموقع العراقي في هويته الحزبية. فرئيس الوزراء نوري المالكي يساجل الحكومة السورية في قضية إيوائها قادة البعث الذين يُطالب حزب عبد المهدي باستئصالهم، ويتهم المالكي بالتحالف معهم في الانتخابات، وفجأة ينبري نائب الرئيس ليبرئ البعث من تفجيرات الأربعاء الدامي في بغداد ويتهم «القاعدة»، في وقت يعلم هو كما يعلم أي عراقي ان التمييز بين التنظيمين ممكن، ولكن في غير ميادين التفجير والقتل، كما انه يُغفل حقيقة ان تلك «القاعدة» تُقيم في سورية وفي إيران حليفتيه، على عراقيته وعلى تجربة الحكم الجديدة فيه.إذاً، موقف عبد المهدي جزء من مشهد تتمثل فيه القدرة الإقليمية على اختراق الداخل العراقي في قلب تجربته السياسية الجديدة. لا مصلحة لإيران بالذهاب بعيداً في اتهام سورية بإيواء بعثيين يهددون استقرار العراق. وترجمة المعادلة تتم عبر استعمال النفوذ داخل حلقات السلطة في بغداد، وإذا كنا على أبواب انتخابات نيابية، ساعتئذ تتقدم المصالح الحزبية بمعناها الأضيق على الحسابات الوطنية.
    عبد المهدي واحد من أركان النظام الجديد في بغداد، وخروجه عن الموقف الرسمي العراقي يطرح مجدداً معضلة الحكم في بلدان تتنازعها مصالح الجماعات والأحزاب والدول. فالرجل ليس معارضاً في البرلمان، انه جزء من السلطة التنفيذية، وحزبه ممثل في الحكومة على نحو كبير! إذاً، كيف تستقيم سلطة (تنفيذية) متنازعة بين أهواء ومصالح متباينة الى هذا الحد؟ أليست تماماً هذه حال لبنان؟ حين يُنتج النظام السياسي سلطة مقيدة بما هو أكثر من برلمان ومعارضة برلمانية، تصبح الدول المجاورة شريكاً فعلياً في الحكم، خصوصاً في دول ضعيفة وخارجة من تجارب مريرة. لبنان، فلسطين، العراق، أفغانستان، البوسنة... كلها دول تصح فيها تلك المعادلة، أي قدرة الخارج على اختراق الداخل بأدوات محلية، وكلها دول استقامت فيها السلطة على تسويات «ديموقراطية» انتخابية ولكن مع خلل جوهري في طبيعة النظام يتمثل في عدم اكتمال عدة السلطة وعدم تجمعها في يد جهة فازت في الانتخابات. فرئيس الوزراء العراقي منتخب من دون شك، لكنه عاجز اليوم عن الحكم من دون ركيزة تحالفات تستدخل المصالح الإقليمية، وبالتالي هو عاجز عن تمثيل المصلحة الوطنية في معزل عن حسابات مصالح الحلفاء الذين تربطهم بدول مجاورة علاقات «فوق وطنية».
    التمييز الذي أقامه عبد المهدي بين البعث و «القاعدة» في دفاعه عن دمشق، يمثل نكتة فعلية في العراق، وهو نكتة لأنه صدر عن عبد المهدي. فالرجل أحد قادة المجلس الأعلى الذي لم يُعرف عنه التمييز أيام كان ذلك ضرورياً في الكثير من المحطات العراقية، وهو أيضاً نكتة عندما نقرأ الوثائق العراقية التي من المؤكد أن الرجل قرأها. الانتخابات قريبة في العراق، وبما أن النظام السياسي والانتخابي عاجز عن إنتاج سلطة منسجمة تتولى الحكم، فالتعويل في هذه الحال هو على الناخب العراقي، عبر إنتاجه سلطة منسجمة ومعارضة برلمانية، وذلك عبر صناديق الاقتراع. والقول بأن التعويل على الناخب في إنقاذ بلد، في منطقة لم يُشتهر فيها الناخب بوعيه وتقدمه، لا تؤكده تجربة الانتخابات المحلية في العراق، والتي أظهر فيها العراقيون رغبة فعلية في الوقوف في وجه أحزاب كثيرة لا تقتصر على حزب عبد المهدي.
    المحطة الانتخابية المقبلة في العراق ستكون مفصلاً رئيساً في حياة التجربة، فهي ستجرى أيضاً على أبواب انسحاب أميركي بدأت نُذره مترافقة مع تعاظم المطامع الإقليمية، مما يتطلب إدارة سياسية تجيد تمثيل المصالح العراقية بموازاة تقديرها مصالح دول الجوار. فالأميركيون باشروا مرحلة مختلفة بعلاقتهم مع «القضية العراقية»، وهم أظهروا ميلاً قد لا ينسجم مع التطلعات العراقية، إذ ان مفهومهم للأمن في ظل نية الانسحاب الوشيك لم يتقاطع مع مصالح العراق كما تعتقدها حكومة المالكي. اليوم هم على الحياد في الأزمة بين بغداد ودمشق، وذلك انطلاقاً من قناعة بضرورة إشراك دمشق بتسوية تسبق الانسحاب في 2011.
    لن يكون هذا مجانياً، فسورية لم يسبق أن أعطت بالمجان. ومن سيدفع لن يكون واشنطن بالطبع، إذ ان الأخيرة مغادرة بهدف تخفيف الفواتير. بغداد هي من سيدفع، ولهذا عليها هي أن تحدد البضائع التي ستشتريها من سورية، وليس واشنطن. نتائج الانتخابات المقبلة في العراق ستحدد قدرة بغداد على تقدير هذه البضائع وعلى تحديد الثمن.أمام العراقيين فرصة في هذه الانتخابات ليس لضبط طموحات جيرانهم في التدخل في شأنهم الداخلي، بل لإدارة هذا التدخل والتخفيف من الخسائر... بانتظار عودة بغداد دولة إقليمية تتولى حماية نفسها من خلال تدخلها هي في أوضاع جيرانها الداخلية. فيا لبؤسنا نحن ضعفاء هذا الشرق.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,109

    افتراضي

    بقلم: طارق الحارس
    نحن نُقتل .. عن أية دبلوماسية تتحدثون[line]-[/line]
    [align=justify]
    يخطأ مَن يعتقد أن احتضان سوريا للمعارضة العراقية السابقة حصل بسبب حب الحكومة السورية للعراق وشعبه ، إذ أن السبب الحقيقي هو كرهها للنظام الصدامي .
    ويخطأ مَن يعتقد أن الدافع وراء احتضان سوريا للعراقيين الذين غادروا العراق بعد سقوط النظام هو حب الحكومة السورية للعراقيين ، بل الحقيقة هي أن تواجد العراقيين في سوريا قد ساهم مساهمة كبيرة في زيادة القدرة الشرائية للمواطن السوري ( الجائع ) نتيجة السياسة التجويعية التي تتبعها الحكومة السورية اتجاه أبناء شعبها وقد حصلت زيادة القدرة الشرائية من خلال ملايين الدولارات التي يصرفها العراقيون في الأسواق السورية ، وايجارات الشقق التي شهدت ارتفاعا غير مسبوق بعد العام 2003 ، فضلا عن الدافع السياسي المتمثل في الترويج الاعلامي المضاد للوضع الجديد الذي حصل بالعراق من خلال استخدام البعثيين العراقيين الذين فروا من العراق بعد سقوط نظامهم في العام 2003 .
    لابد لنا من تسليط الضوء على قضية أهم من صرف ملايين الدولارات ، والترويج الاعلامي المضاد للوضع الجديد في العراق وهي أن الحكومة السورية حاولت ولازالت تحاول زعزعة الوضع الوضع الأمني من خلال مساهمتها الفعالة في دعم وتدريب الارهابيين وتسهيل دخولهم الأراضي العراقية والسبب في ذلك هو أنها تريد افشال التجربة الديمقراطية التي حصلت في العراق الجديد .
    تفجيرات الأربعاء الدامي التي حصلت في بغداد لم تكن الأولى من نوعها التي تؤكد ضلوع الحكومة السورية في تنفيذها ، إذ أن اعترافات سابقة لمجرمين تم القاء القبض عليهم من قبل قوات الأمن العراقية ، أو القوات الأمريكية أكدت هذه الحقيقة .
    هناك شواهد عديدة ، غير اعترافات الارهابيين ، أكدت هذا الأمر منها القصف الأمريكي لموقع داخل الأراضي السورية والذي بينت القوات الأمريكية أنه من المواقع التي يتم فيها تدريب الارهابيين وارسالهم الى العراق ، فضلا عن وثائق وأدلة قدمت الحكومة العراقية للحكومة السورية في مناسبات عديدة .
    ليس هدفنا هنا تعزيز الأدلة التي تدين سوريا في قتل الأبرياء من أبناء الشعب العراقي ، إذ أننا على يقين من هذه الحقيقة ، لكننا نريد تسليط الضوء على سؤال مهم هو :
    هل تنفع الجهود الدبلوماسية التي تحاول بعض الدول ومنها تركيا مع الحكومة السورية لثنيها عن دعم وتدريب الأرهابيين في أراضيها ، وتسليم المطلوبين قضائيا للحكومة العراقية ؟
    الاجابة باختصار : كلا ، لا ينفع أي جهد دبلوماسي مع هذه الحكومة ، أما دليلنا فهو ما حصل مع هذه الحكومة في قضية المعارض التركي عبدالله أوجلان ، إذ أن الحكومة التركية بذلت جهدا دبلوماسيا كبيرا من أجل طرد أوجلان من الأراضي السورية ، لكنها فشلت لتقرر تحريك جيشها بالقرب من الحدود السورية معلنة الحرب على سوريا في حالة عدم طرد أوجلان وهنا قررت الحكومة السورية طرد أوجلان من أراضيها فورا .
    الدليل الآخر هو : خروج الجيش السوري من لبنان ذليلا بعد القرار الدولي الذي حدد مهلة لخروجه من لبنان . من الجدير بالاشارة هنا الى أن جهدا دبلوماسيا بذلته العديد من الأطراف العربية والأجنبية لاخراج الجيش السوري من لبنان قبل القرار الدولي وجميعها فشلت .
    على هذا الأساس نعتقد أن على الحكومة العراقية وضع العنوان التالي في تعاملها مع الحكومة السورية : سوريا لن تنفع معها الدبلوماسية .
    إذن ما هو الحل ؟
    نحن نعتقد أنه في حالة عدم موافقة الحكومة السورية على المطالب العراقية بتسليم المطلوبين قضائيا ، ووقف دعمها وتدريبها للارهابيين ، وايقاف فضائية المجرم الهارب مشعان الجبوري التي تبث العديد من البرامج المحرضة على الارهاب ومنها برنامج تعليم صناعة القنابل فان الحل هو مواصلة العمل مع هيئة الأمم المتحد ومجلس الأمن لتشكيل محكمة دولية ضد الحكومة السورية وقطع العلاقات بجميع أشكالها وغلق الحدود مع هذه الدولة .

    * هامش أخص به السيد نوري المالكي رئيس وزراء الحكومة العراقية : هذه الحكومة وغيرها من الحكومات العربية ان احترمتها احتقرتك وان احتقرتها احترمتك ، لذا تعامل معهم باحتقار .

    * هامش أخص به بعض السياسيين العراقيين الذين يدافعون عن سوريا ويطالبون التعامل معها بدبلوماسية : نحن نُقتل فعن أية دبلوماسية تتحدثون .
    [/align]





  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    957

    افتراضي

    لم يكن نائب الرئيس الوحيد في مواجهة بلده
    واما البعثيين فقد دافع عنهم من قبل مقتدى وجيشه بل ولعيون الفلوجة قد احرقوا النجف غير مبالين ثم اعلن استعداده لحرق العراق لعيون ايران وحزب الله لبنان
    وكل السياسيين من مختلف الاطياف كانوا ولا زالوا يواجهون العراق من اجل مكاسب من هذه الدولة او من تلك
    من يا ترى هل جبهة التوافق مثلا ترضى بان يثار موضوع عن السعودية او سوريا او الاردن او مصر وهي دول اقل ما يقال عنها انها راعية للارهاب في العراق
    ام اياد علاوي يرضى بذلك
    ام المجلس الاعلى العراقي ومعه بقية الجوقة الائتلافية هل ترضى بان تمس ايران ؟؟؟

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    957

    افتراضي

    يا اخوان كل ما استطيع ان اقوله لكم اننا اليوم بين خيارين
    احدهما وطني والاخر تبعي
    ربما اختلفت التبعيات في العراق لكنها جميعا تبعيات وجميعا تتبع تبعياتها على حساب العراق
    وبناء الدولة العراقية القوية لم يأخذه على عاتقه الا الوطنيون وهم قلة لكن الشعب العراقي كله معهم ان شاء الله

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    المشاركات
    117

    افتراضي

    لذا نحن كعراقيين املنا الوحيد في الخلاص من هذا الواقع المرير هو دخول السيد المالكي في الانتخابات القادمة في قائمة دولة القانون وعدم الائتلاف مع القوائم الاخرى وبالخصوص الائتلاف العراقي الوطني هذا فيما يخص السيد المالكي وقيادة حزب الدعوة الاسلامية .اما دورنا نحن ابناء الشعب العراقي واجبنا ان ندعم ونساند وفي جميع الطرق المشروعة جهود دولة رئيس الوزراء للقضاء على الارهاب والعملاء الذين يريدون للعراق التبعية لاسيادهم وما تصريحات بطل بنك الزوية عادل عبد المهدي والمعتوهة مها الدوري خير دليل على عمالة هؤلاء .اسئل الله ان يحفظ العراق واهلة

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي

    يسير عبدالمهدي الى الهاوية وهو لا يدري ، هو ومن رشحه لرئاسة الحكومة المقبلة في حال فوزهم ، فمن بعد حادثة مصرف الزوية يقف بجانب الدولة التي تدعم الارهاب.
    يحاولون جعل الحكومة في موقف الضعيف وسلب اي جهود تقوم بها ،

    لا أقول الا ربي انصر المالكي والثلة المؤمنة التي معه ممن يخدمون العراق بذمة وضمير واخلاص على هؤلاء.
    التعديل الأخير تم بواسطة منازار ; 06-09-2009 الساعة 18:10
    يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......








  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    82

    افتراضي

    مصرف الزويه تلك الكذبه التي اطلقها المالكي وجوقه الموسيقي من بعثيين لن تلوي عزيمه الشرفاء الانتخابات جايه وادعو الله ان يدخل المالكي وحزبه الانتخابات بقائمه منفرده وابوكريوه يبين بالعبره

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    69

    افتراضي


    اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
    الله يحفظ العراق وشعبه من كل مكروه
    أخوتنا في عراق الأبطال لا تنسوة قذارة القاعدة النجسة
    وما تجنيه كل يوم في العراق


    ربي يحميكم

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    1,054

    افتراضي

    حقبقة أتسائل ماذا قدّم عادل عبد المهدي للعراق بشكل عام و للمجلس بشكل خاص غير استلام راتبه كاملا غير منقوص و هل فعلا يرى المجلس فيه خير ممثل له لرئاسة الوزراء في حين هناك من هم أجدر منه في المجلس كالشيخ همام مثلا بعيدا عن التقييم العام للمجلس ككل و تحت ظل الأئتلاف الوطني الذي يضم عادل عبد المهدي الى جانب الجعفري .. هل سترضى نرجسية السيد الجعفري بان تستبعد مرة أخرى من رئاسة الوزراء؟!!

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    الدولة
    DEARBORN
    المشاركات
    1,421

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملح الجنوب مشاهدة المشاركة
    مصرف الزويه تلك الكذبه التي اطلقها المالكي وجوقه الموسيقي من بعثيين لن تلوي عزيمه الشرفاء الانتخابات جايه وادعو الله ان يدخل المالكي وحزبه الانتخابات بقائمه منفرده وابوكريوه يبين بالعبره
    السلام عليكم

    عزيزي .. هذه ( الكذبة ) أول من أعلنها على الملأ هو عادل عبد المهدي ..
    وأول من قال أنه ( فعلا ) كان معهم ( قسم ) من حرسي الخاص هو أيضا عبد المهدي .. فما دخل المالكي بهذه المشكلة ؟؟؟

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    الدولة
    ارض الله الواسعه
    المشاركات
    444

    افتراضي

    ان تصريحات عادل عبد المهدي والتي برأ من خلالها حزب البعث وسورية من التفجيرات تعبر عن مدى سقوطه السياسي والاخلاقي وتكشف عن خيانته لوطنه وعمالته للدول التي تدفع له اكثر فبالامس كانت ايران واليوم سوريا وهو كما معروف عنه بعثي شيوعي اسلامي يعني انسان ؟؟؟؟؟؟؟ اعوذ بالله منك يا لساني

    لو ترك الامر لي فأني سأحكم باعدام كل مسؤول صغير ام كبير يقف الى جانب عدو العراق ويدافع عنه على ان تكون عملية اعدامه علنية وامام كل الناس وهذا ما اتمنى ان يحدث للخائن عادل عبد المهدي

    بالمناسبة بهاء الاعرجي ايضا صرح بأن الازمة مع سوريا احدثتها الحكومة لاغراض سياسية وللتغطية على ضعف الاجهزة الامنية


    انا اقول لهؤلاء الخونة القردة

    اذا لم تكن سوريا هي المسؤولة عن تفجيرات الاربعاء فأنكم تعرفون جيدا ان هناك مئات العمليات الارهابية حدثت في العراق بتمويل وتوجيه سوري وهذا كنتم تعترفون به سابقا فلماذا الان تبرؤون سوريا ؟؟؟؟؟

    يكفي ان ثلثي الارهابيين يأتون عن طريق سوريا

    كم مرة سمعنا اعترافات الارهابيين عن التدريبات التي يجروها في معسكر في اللاذقية في سوريا وبعلم المخابرات السورية وهذا الامر نسمع به منذ عام 2004 ولحد الان وهو ليس بالجديد ولا علاقة له برغبة الحكومة في التصعيد السياسي مع سوريا لاغراض انتخابية فحتى في زمن علاوي كنا نسمع عن دور سوري قذر

    نحن لا نحاسب سوريا على ما حدث في يوم الاربعاء بل نحن نحاسبها على ما فعلته بالعراق منذ التحرير ولحد الان
    وعـــــاد الأمـــــــــل


  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Apr 2003
    المشاركات
    1,249

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملح الجنوب مشاهدة المشاركة
    مصرف الزويه تلك الكذبه التي اطلقها المالكي وجوقه الموسيقي من بعثيين لن تلوي عزيمه الشرفاء الانتخابات جايه وادعو الله ان يدخل المالكي وحزبه الانتخابات بقائمه منفرده وابوكريوه يبين بالعبره

    ان سرقة المصرف لم تكن كذبة ايها الاخ ,أفتح عينيك وستجد الحقيقة ماثلة امامك والا فأنت اعمى والا الم تسمع بالمحكمة التي حكمت على المتهميين بالاعدام وكان حكما مستعجلا واعتقد مسيس خوفا من اظهار الحقيقة التي بالتاكيد يذهب المجلس الى مجاهيل افريقيا دون رجعة . وبعدين بين ابو كريوه بالعبرة في مجالس المحافظات =)
    الرأي قبل شجاعة الشجعان
    هو الاول وهي المحل الثاني

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 29-01-2007, 12:31
  2. نائب رئيس قناة ART يهين فقراء العرب
    بواسطة Baghdad في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 14-06-2006, 15:28
  3. منصب نائب رئيس الوزراء يجب ان يكون من حصة اباد علاوي
    بواسطة بنت الجنوب في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 07-05-2006, 04:18
  4. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 23-04-2005, 18:59
  5. شكر وتقدير من الدكتور ابراهيم الجعفري نائب رئيس جمهورية العراق
    بواسطة iraqcenter في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 24-02-2005, 02:46

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني