دمشق تهدد بإتخاذ إجراءات مناسبة في حال قررت بغداد تخريب العلاقات السورية العراقية

[إبن جبل عامل]

دمشق تهدد بإتخاذ إجراءات مناسبة في حال قررت بغداد تخريب العلاقات السورية العراقية

لوحت دمشق باتخاذ الإجراءات المناسبة في حال تأكد أن هناك قرارا سياسيا عراقيا بتخريب العلاقات السورية العراقية .

ودعت وزارة الخارجية السورية أمس الاربعاء رؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدين بدمشق لإطلاعهم على الموقف السوري من الوضع الراهن للعلاقة السورية العراقية في ضوء ما اعتبرته الخارجية السورية أزمة افتعلتها الحكومة العراقية ضد سورية مؤخرا.


وذكر بيان صادر عن الخارجية السورية أن وزارة الخارجية قالت للسفراء المعتمدين في دمشق إن وزير الخارجية السوري وليد المعلم كان قد أبلغ نظيره العراقي بأن الحرص على العلاقات السورية العراقية يتطلب من العراق تشكيل وفد أمني عراقي يحمل الأدلة والوثائق الحقيقية التي لديه عمن يقف وراء تلك التفجيرات، وإذا ثبتت صحة هذه الادعاءات فإن سورية جاهزة للتعاون وستتخذ الإجراء المناسب.

وأضاف البيان أن المعلم أكد لهوشيار زيباري أن اللجوء إلى وسائل الإعلام وتلفيق الأدلة عبر الفضائيات واستدعاء السفير سيؤكد وجود قرار سياسي عراقي بتخريب العلاقات السورية العراقية، الأمر الذي يستوجب من سورية، بالمقابل ، اتخاذ الإجراءات المناسبة .




Thursday, September 03, 2009

[يا كرار]

فليخرس هذا الإرهابي المتخلف
الكل يعرف دموية النظام السوري وقمعه ومنهجيته الإرهابية سواء في لبنان أو في العراق كما هو حاصل الآن
وهذه التصريحات هي تعبير عن مدى خوفهم ورعبهم مما سيحصل لهم

[سيد مرحوم]

نينوى المتآخية: تأمين الحدود مع سوريا يتطلب نشر قوات الجيش والبيشمركة

4/9/2009 - 14:47

[align=justify]
اربيل/ اصوات العراق: دعا عضو مجلس محافظة نينوى عن قائمة نينوى المتآخية مصطفى جميل السنجاري، الجمعة، الى نشر قوات مشتركة من حرس اقليم كردستان والجيش العراقي في المناطق المتاخمة للحدود السورية بمحافظة نينوى، معتبرا ان ذلك هو “الحل الوحيد للسيطرة على الحدود وتعزيز الأمن في المحافظة” التي تعرضت خلال الشهرين الماضيين لسلسلة هجمات كبيرة ادت الى مقتل أكثر من 156 قتيلا وخلفت مئات الجرحى.
وقال السنجاري لوكالة (اصوات العراق) ان “الوضع الأمني في معظم مناطق محافظة نينوى مقلق مع تصاعد معدلات العنف وبوجود مؤشرات على عودة مجموعات مسلحة لنشاطها السابق مستفيدة من الحدود المفتوحة مع سوريا وضعف تعاطي الحكومة المحلية في نينوى مع الملف الأمني وعدم اهتمامها بمواجهة تنامي خلايا المجموعات الارهابية”، مضيفا “الحل الوحيد للسيطرة على الحدود وتعزيز الأمن في هو نشر قوات مشتركة من حرس الاقليم والجيش العراقي في المناطق المتاخمة للحدود السورية”.
ووفق تقرير صدر عن مرصد الحقوق والحريات الدستورية mrfc، منظمة انسانية غير ربحية تعنى بمراقبة اوضاع العراق، فان شهر اب اغسطس المنصرم كان أشد الاشهر عنفاً منذ مطلع عام 2009 سجل فيه مقتل 543 شخصا وأكثر من 2500 جريح.ووفقاً لاحصائيات المرصد خلال الفترة الممتدة من 1-31 آب أغسطس فان بغداد ونينوى سجلتا مقتل أكبر عدد من المدنيين نتيجة العبوات الناسفة واللاصقة والمفخخات، فيما تقدمت نينوى جميع محافظات البلاد في عدد ضحايا الجيش والشرطة وفي عدد الاغتيالات، وجاءت نينوى بعد ديالى وبغداد في عدد الجثث مجهولة الهوية، ولاحظ التقرير ان نينوى شهدت ازدياد نشاط المسلحين وقيامهم بأعمال هجوم واسعة واغتيالات واقتحام للدور والمحال.
واضاف السنجاري “عمليات التسلل عبر الحدود السورية مستمرة وقد ارتفعت في الأشهر الأخيرة ونتائجها انعكست ترديا في الوضع الأمني”، مبينا “لا يمكن السيطرة على الحدود بالآلية الحالية، هناك ضعف في القوات المتواجدة في المنطقة وهناك تعاون بين بعض افراد العشائر والمسلحين والمهربين وهناك خروقات داخل الاجهزة الأمنية في نينوى والنتيجة مزيد من العنف”، لافتا الى ان “الخروقات الحاصلة هي نتيجة السياسات الخاطئة لقائمة الحدباء التي لم تتصدى للمجموعات المسلحة”.
ويرى مراقبون ان الخلافات السياسية والادارية بين أكبر قائمتين في مجلس محافظة نينوى تلقي بظلالها على الوضع الأمني في المحافظة، وكانت الخلافات قد بدأت في نيسان الماضي مع سيطرة قائمة الحدباء (19 مقعدا) التي يراسها النائب في البرلمان العراقي اسامة النجيفي على جميع المناصب الرئيسية في مجلس المحافظة المكون من 37 مقعدا، مما دفع قائمة نينوى المتآخية (12 مقعد) التي يقودها الأكراد الى الانسحاب من المجلس ومقاطعة جلساته، فيما اعلنت 16 وحدة ادارية ذات غالبية كردية بدورها مقاطعة الحكومة المحلية في نينوى بعد اتهامها بتهميش ممثليها في المجلس.
وأشار السنجاري “هناك مناطق على الحدود مع سوريا تخضع لسلطة جماعات مسلحة أعادت تنظيم خلاياها ولا يمكن الآن مواجهتها بسهولة”، معتبرا أن المنطقة المتاخمة للحدود السورية والتي يسيطر عليها حرس الاقليم “لا تحدث فيها أية خروقات او عمليات تسلل بعكس المناطق الخاضعة لسيطرة القوات العراقية”.
وأوضح السنجاري ان السيطرة على الحدود والمناطق المتاخمة لها التي تنشط فيها خلايا المجموعات المسلحة عملية شائكة وستحتاج الى جهد كبير من الأجهزة الأمنية العراقية يجب أن يبدأ “بزيادة عدد القوات وابعاد الضباط الحاليين المشرفين على مراقبة الحدود، واعادة بناء السواتر والخنادق التي أزالتها العواصف وفتح فيها المهربون والمسلحون عشرات الثغرات، ووضع حد لمشكلة تداخل مصالح بعض أبناء العشائر في المنطقة مع المهربين والمسلحين والذي تلعب مسألة الأموال المتأتية من عمليات التسلل دورا كبيرا في استمرارها”.
ويشير مسؤولون في قضاء سنجار إلى ان الحدود بين سوريا والعراق والتي تمتد على مسافة 650 كم فيها الكثير من الثغرات التي يجب معالجتها لضمان عدم تسلل المجموعات المسلحة، وكشف مسؤولون محليون في محافظة نينوى المتاخمة للحدود السورية عن استمرار عمليات التسلل من سوريا، محذرين من تواصل العنف في المحافظة اذا لم تتم السيطرة بشكل كامل على الحدود.
وأشار قائممقام قضاء سنجار دخيل قاسم حسون الى صعوبة السيطرة على الحدود مع سوريا، وقال لوكالة (اصوات العراق) ان “الخنادق والسواتر التي اقيمت في السنوات الماضية لم يعد لهما وجود والقوات القليلة التي تحمي المنطقة لا تؤدي عملها بشكل جيد”، لافتا الى ان ذلك “ساعد على تزايد نشاط المسلحين في المنطقة وحدوث خروقات امنية وهجمات أوقعت عشرات القتلى والجرحى”، منوها الى ان “الهجمات تستهدف خلق فتنة وعرقلة تطبيق المادة 140 وترحيل الايزديين عبر اثارة الرعب في المنطقة”.
فيما وصف عبد الخالق هركي مسؤول تنظيمات الاتحاد الوطني الكردستاني في قضاء سنجار (110 كلم شمال غرب الموصل) الأوضاع على الحدود مع سوريا بالمقلقة “نتيجة الثغرات الكثيرة فيها التي تسمح بدخول وخروج عناصر موالية للقاعدة وحزب البعث المنحل”، مضيفا “تردنا معلومات باستمرار عن دخول وخروج مسلحين في العديد من المناطق”، مشيرا الى ان ذلك “هو السبب الرئيسي لتزايد العمليات في تلك المنطقة مع ارتفاع حركة المتسللين من سوريا”.
وكان مصدر أمني في قضاء سنجار أفاد بأن “السيطرة على الحدود مع سوريا عملية صعبة جدا بسبب طبيعة الحدود وعدم وجود قوات كافية وغياب الشعور بالمسؤولية لدى عناصر الوحدات المنتشرة في المنطقة”.
واضاف المصدر ان “المخافر تغلق ابوابها في الليل لتبدأ معها عمليات تهريب السكائر والأشخاص والتي تجري تحت مرأى ضباط بعد اخذ رشاوى من المسلحين والمهربين”، لافتا الى ان “الحال وصل ببعض الضباط الى بيع فترة دورياتهم للمهربين، حيث يتلقى الضباط والجنود لقاء كل ليلة عمل دون مراقبة خمسة الاف دولار، ليكون المهربون في مأمن”.
وتسعى الحكومة العراقية بالتعاون مع حكومة الاقليم والجيش الأمريكي الى تشكيل نقاط تفتيش مشتركة من القوات العراقية والكردية والأمريكية لسد الثغرات في المناطق المتنازع عليها والتي شهدت تفجيرات كبيرة.
وقال خسرو كوران مسؤول الفرع 14 في الحزب الديمقراطي الكردستاني ورئيس قائمة نينوى المتآخية أنه تم الاتفاق بين الحكومة العراقية واقليم كردستان والقوات الامريكية على دراسة وضع المناطق المتنازع عليها وتشكيل لجنة ثلاثية لاجراء مسح ميداني وسد الثغرات بنقاط تفتيش مشتركة من قبل القوات العراقية والكردية والامريكية.
وكانت سلسلة هجمات كبيرة استهدفت مناطق انتشار الاقليات بمحافظة نينوى خلال الشهرين الماضيين اوقعت أكثر من 156 قتيلا ومئات الجرحى، وهو ما دفع الى اتخاذ اجراءات أمنية في عموم مناطق المحافظة وسط استمرار التهديدات التي تطلقها جماعات مسلحة بشن هجمات انتحارية جديدة في شهر رمضان.
ويقيم سكان عشرات القرى والمجمعات السكنية وبعض البلدات في المناطق المتنازع عليها بين حكومة اقليم كردستان والحكومة العراقية وخاصة تلك التي تسكنها اقليات دينية وقومية، سواتر حولها لمنع دخول العجلات المفخخة اليها وتسهيل حمايتها، وذلك بابقاء منفذ او أثنين فقط لدخول السيارات وخروجها. فيما أبلغ سكان بعض القرى وكالة (أصوات العراق) انهم نظموا “مجموعات خاصة من أبناء مناطقهم لحمايتها ومنع دخول الغرباء اليها”.
وتقع مدينة الموصل، مركز محافظة نينوى على بعد 405 كم شمال العاصمة بغداد.
س م ح (م)
[/align]

[سيد مرحوم]

خلال احتفال في كربلاء (110 كلم جنوب بغداد) لتوزيع قطع من الاراضي على (اسر الشهداء والسجناء السياسيين) السابقين [line]-[/line]

المالكــــــــــــــي
يحذر الذين يحتضنون المجرمين بانهم سيدفعون الثمن حتما[line]-[/line]
لا يتصور احد مهما كان لديه من قوة ومخابرات انه سيكون بمنأى عن التداعيات التي تتواصل وتتصاعد

(AFP) – منذ ساعة واحدة

[align=justify]

كربلاء (العراق) (ا ف ب) -حذر رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي السبت الذين "يحتضنون المجرمين" بانهم "سيدفعون الثمن حتما" موجها في الوقت ذاته انتقادات الى دول الجوار دون تحديدها بالاسم.

وقال المالكي خلال احتفال في كربلاء (110 كلم جنوب بغداد) لتوزيع قطع من الاراضي على "اسر الشهداء والسجناء السياسيين" السابقين ان "المتمردين على القيم والانسانية لن يقفوا على حدود العراق والذين يحتضنون المجرمين سيدفعون الثمن حتما".

واضاف "فلا يتصور احد مهما كان لديه من قوة ومخابرات انه سيكون بمناى عن التداعيات التي تتواصل وتتصاعد، والعالم مطالب ان يقف وقفة واحدة بوجه الشر والارهاب والجريمة".

وتابع "سنبقى دائما نبحث عن عملية غلق لكل الابواب التي يمكن ان يتنفس منها القتلة مرة اخرى، نعتب على اشقائنا واصدقائنا ودول الجوار، كانوا يقولون نحن معكم وقد وقفوا معنا في مواقف معينة، لكن ماذا يمكن ان نصف احتضان القتلة مرة اخرى؟"

واشار الى ان "العالم اما ان يكون متواطئا ام انه ينسى، وحتى العراقيين ينسون الذين ارتكبوا الجرائم، فالعالم يتحضنهم وبعض العراقيين يصفق لهم".

وتساءل المالكي"الى اين يراد تصديرهم هذه المرة؟ الى العراق مجددا؟ ام الى دولة اخرى تحتاج الى مجازر كما احتاج العراق؟ وهل ان الشر يمكن ان يطوق في بلد معين؟"

وكان رئيس الوزراء اعتبر خلال استقباله الخميس الماضي رؤساء البعثات الدبلوماسية العربية والاجنبية العاملة في بلاده ان تدخل "بعض" دول الجوار بعد انسحاب القوات الاميركية "نعتبره عملا عدوانيا".

واضاف حينها ان "الازمة مع سوريا ليست جديدة، فقد اجرينا اتصالات على مستويات متعددة مع المسؤولين السوريين حول نشاط قادة حزب البعث المنحل والمنظمات الارهابية التي تعمل ضد العراق من الاراضي السورية".

واستدعت بغداد قبل فترة سفيرها لدى سوريا على خلفية التفجيرات الدامية، وطالبت بتسليمها اثنين من كبار قادة حزب البعث المنحل تتهمهما بغداد بالوقوف وراء تلك العمليات.

وقد طلب المالكي رسميا من الامم المتحدة تشكيل لجنة تحقيق دولية في الاعتداء المزدوج الذي استهدف بغداد في 19 آب/اغسطس واوقع 101 قتيل ومئات الجرحى، كما اظهرت وثائق نشرت الخميس في مقر الامم المتحدة في نيويورك.

على صعيد اخر، قال اللواء طارق يوسف العسل قائد شرطة محافظة الانبار لوكالة فرانس برس ان "رئيس الوزراء وجه بنشر قوات جديدة من الشرطة والجيش على الشريط الحدودي بين العراق وسوريا بهدف منع المتسللين من عبور الحدود".

واضاف ان هذه الخطوة تاتي على "خلفية الهجمات التي وقعت في بغداد واكدت التحقيقات ضلوع (بعثيين) مقيمين في سوريا بارتكابها".

يشار الى ان الحدود بين العراق وسوريا تمتد على طول 700 كليومتر.

[/align]

[سيد مرحوم]

الحكومة العراقية تدفع بالمزيد من قوات الشرطة لمراقبة الحدود مع سوريا

05 September, 2009 02:03:00



بدأت الحكومة العراقية بنشر قوات شرطة إضافية على الحدود مع سوريا هذا الأسبوع ردا على موجة التفجيرات الارهابية التي تسبب بها الارهابيون وبقايا البعث الصدامي المقبور الذين توفر لهم دمشق المأوى.
وقال اللواء طارق يوسف قائد شرطة محافظة الانبار على الحدود مع سوريا ان قوات الشرطة الاضافية هي قوات طواريء من اجل الحدود لسد الثغرات.واضاف ان المالكي شخصيا أمر بنشرهم.وقال ان بعضهم تم نشره بالفعل والبعض الاخر في الطريق.ورفض اعطاءالمزيد من التفاصيل.وأشار بوسف إلى ان الحكومة لديها ايضا معلومات تفيد بان سوريا تمثل تهديدا.

[سيد مرحوم]

نائب بلجنة الامن والدفاع يصف قرار ارسال قوات للحدود مع سوريا بالصائب

5/9/2009 - 13:22

[align=justify]

بغداد/ أصوات العراق: وصف عضو لجنة الأمن والدفاع في مجلس النواب عادل برواري، السبت، قرار إرسال قوات إضافية إلى الحدود العراقية السورية بالقرار الصائب، داعيا إلى إجراء خطة إستراتيجية شاملة لمنع التسلل إلى داخل الاراضي العراقية.
وأوضح برواري لوكالة (أصوات العراق) أن “إرسال قوات إضافية إلى الحدود السورية هو قرار صائب ووجيه ومفيد على الرغم من تأخره، فهذا القرار سيكون ايجابيا على تقليل أعداد المسلحين السوريين الداخلين إلى ارض العراق”.
وكان قائد شرطة محافظة الانبار اللواء طارق العسل اعلن امس الجمعة عن صدور أوامر من قبل رئيس الوزراء نوري المالكي بنشر قوات من الجيش والشرطة على الحدود العراقية السورية لمنع أي تسلل ولتعزيز نقاط الرصد والمراقبة، مشيرا إلى أن هذا الأمر روتيني وضمن عمل الأجهزة الأمنية العراقية اليومية.
ودعا برواري إلى “وضع خطة إستراتجية شاملة على الحدود العراقية مع دول الجوار خاصة الحدود السورية لمنع تسلل المسلحين”.
وكان العراق، جدد الأسبوع الماضي، مطالبته مجلس الأمن والأمم المتحدة بتشكيل محكمة دولية لمحاسبة منفذي تفجيرات الأربعاء “الدامي” (19/8) التي راح ضحيتها 82 شخصا وجرح فيها 1203، إذ تشهد العلاقات بين بغداد ودمشق توترا اثر اتهام الحكومة العراقية البعثيين المقيمين في سوريا بتنفيذ التفجيرات.
د.د (خ) – ش م

[/align]

[إبن جبل عامل]

وفد أمريكي يعتبر تفجيرات بغداد الدامية إعتداء على المجتمع الدولي

بحث هوشيار زيباري وزير الخارجية مع وفد من مجلس الشيوخ الامريكي طلب العراق من الامين العام للامم المتحدة تشكيل لجنة لتقصي الحقائق بشان اعتداءات الاربعاء الدامي .

وقال بيان اصدرته وزارة الخارجية ان زيباري استقبل بعد ظهر الجمعة وفدا من مجلس الشيوخ برئاسة السناتور كارل ليفني رئيس لجنة القوات المسلحة ضم السناتور جاك ريد وتيد كوفمان يرافقهم السفير الامريكي في بغداد كريستوفر هيل .

مضيفا ان زيباري قدم استعراضاً وافيا للمستجدات السياسية على الساحتين العراقية والاقليمية ، والعلاقات الثنائية بين العراق والولايات المتحدة .

البيان اشار الى ان الوفد الامريكي الزائر عبر عن تعازيه لضحايا العمل الارهابي الذي نال المؤسسات السيادية العراقية وبشكل خاص وزارة الخارجية ، معتبراً اياه اعتداءاً على المجتمع الدولي برمته .

[إبن جبل عامل]

البرلمان العراقي سيناقش الأزمة مع سوريا وقيادي كردي يؤكد أن العلاقة بين بغداد ودمشق وصلت الى طريق مسدود

06/09/2009 بغداد- وكالة الصحافة العراقية

سيستانف مجلس النواب العراقي فصله التشريعي الاخير يوم الثلاثاء المقبل بعد انتهاء عطلته التي استمرت مايقارب 40 يوما . وسيناقش المجلس بالاضافة الى الملف الامني توتر العلاقات مع سوريا ونشر القوات العراقية على الحدود ، اضافة الى ملف الاستجوابات اذ سيبدا مجلس النواب فصله التشريعي الاخير باستجواب رئيس مجلس المفوضية فرج الحيدري بالاضافة الى وزير الكهرباء كريم وحيد .


من جهته قال أكد المتحدث باسم كتلة التحالف الكردستاني فرياد رواندزي مضي العراق في طلبه بتشكيل محكمة دولية بشأن تورط سوريا بتفجيرات الأربعاء الدامي في العراق عن طريق إيلائها لعناصر بعثية ، وقال فرياد رواندزي " ينبغي ان نعترف ان العلاقات العراقية السورية شهدت منعطفاً خطيراً بعد سقوط النظام السابق , لكن بعد تبادل الزيارات بين المسؤولين العراقيين والسوريين , شهدت هذه العلاقات نوعأً من الهدوء النسبي , لكن بسبب التداعيات التي جاءت بعد تفجيرات الأربعاء الدامي سوف تشهد العلاقات تطورات اخرى , ربما تكون أخطر من الملاسنات والتهديدات الإعلامية ، وشدد رواندزي على ان العراق قدم بشكل رسمي طلباً للأمم المتحدة لتشكيل محمكة دولية , ونقل الموضوع الى الساحة الدولية , وقال " اتوقع ان تشهد هذه العلاقات نوعاً من التوتر اذا ما وفق مجلس الأمن بتشكيل هذه المحكمة , وهذا التوتر سينعكس على العلاقات العربية مع العراق".

وقال " ان العلاقة بين بغداد ودمشق وصلت الى طريق مسدود لاسيما بعد إثبات وجود عناصر ارهابية في سوريا وتتسلل الى العراق".


من جانب اخر قال النائب حنين القدوان الاتهامات التي وجهتها الحكومة ليست موجهة ضد الحكومة السورية وانما موجهة ضد عناصر متورطة في الاعمال الارهابية متواجدين في سوريا ، وتابع لاشك ان الحكومة تمتلك الادلة المقنعة التيتدين المتورطين في الاعمال الارهابية والذين يقيمون في سوريا وبالتالي فعلى الحكومة اتخاذ كل الاجراءات المناسبة للدفاع عن الشعب العراقي بالتحاور او اللجوء الى المنظمات الدولية ومنها مجلس الامن الدولي ، وبين ان الشعب العراقي قدم الكثير من التضحيات ومن جميع مكوناته الذين لاحول لهم ولا قوة ، واوضح قدو نحن نتمنى ان تكون العلاقات العراقية السورية ودية وطيبة مبنية على الاحترام المتبادل وحسن الجوار، وان لاتكون دول الجوار منفذا لدخول الارهابيين والقاعدة الى العراق فهذا امر غير مقبول .

الى ذلك قال النائب ظافر العاني رئيس جبهة التوافق العراقية أن من واجب الحكومة أن تطارد وتلقي القبض على الذين تثبت إدانتهم وتورطهم في أعمال إرهابية ضد أبناء الشعب العراقي سواء كانوا داخل البلد أم خارج البلد وسواء كانوا مشاركين في الحكومة أو خارجها .



http://www.iraqpa.net/user/newsdetail.aspx?id=9889

[أبو الشيم]

العراق سلّم اوغلو شريطا مصورا عن معسكرات بعثيين في سوريا التقطتها اقمار صناعية اميركية

قالت صحيفة "حرييت" التركية إن المسؤولين العراقيين سلموا وزير الخارجية التركي احمد داود أوغلو، خلال زيارته بغداد الاثنين الماضي، قرصا مدمجا يحوي صورا لمعسكرات عناصر حزب البعث الموجودين في سورية حاليا، أعد بواسطة مسؤولي الاستخبارات الأميركية، عبر القمر الصناعي الموجود في المنطقة، والذي يزود أيضا تركيا بالمعلومات الاستخباراتية عن تحركات عناصر حزب العمال الكردستاني شمالي العراق.

وأضافت الصحيفة أنه نتيجة لجهود اوغلو فإن الأسد سيزور أنقرة قريبا، كما تواصل تركيا اتصالاتها مع الطالباني لحل الأزمة بين البلدين.

وأعربت الصحيفة عن اعتقادها بأن هناك دولة يزعجها التقارب التركي السوري العراقي هي التي تقف وراء هجمات بغداد، مشيرا إلى أن دمشق لم تجن أية فوائد من وراء هذه الهجمات ، من جهته أكد المتحدث باسم كتلة التحالف الكردستاني فرياد رواندزي مضي العراق في طلبه بتشكيل محكمة دولية بشأن تورط سوريا بتفجيرات الأربعاء الدامي في العراق عن طريق إيلائها لعناصر بعثية.

وقال فرياد رواندزي " ينبغي ان نعترف ان العلاقات العراقية السورية شهدت منعطفاً خطيراً بعد سقوط النظام السابق, لكن بعد تبادل الزيارات بين المسؤولين العراقيين والسوريين, شهدت هذه العلاقات نوعأً من الهدوء النسبي, لكن بسبب التداعيات التي جاءت بعد تفجيرات الأربعاء الدامي سوف تشهد العلاقات تطورات اخرى, ربما تكون أخطر من الملاسنات والتهديدات الإعلامية .

[احمد14]

دمشق تهدد بإتخاذ إجراءات مناسبة في حال قررت بغداد تخريب العلاقات السورية العراقية

thursday, september 03, 2009

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
وماذا تفعل سوريا اكثر من دعم الارهاب في العراق , وهذا ما تفعله ليل نهار ... قبل وبعد هذا الذي اسمه تهديد .

[دبوس]

اعلى ما بخيله فليركبه
ماذا بعد استباحة الدم العراقي؟

[إبن جبل عامل]

قدو : مطالبة المالكي لسوريا بتسليم المطلوبين ليست مطالبة شخصية وإنما حكومية

اكد النائب عن الائتلاف العراقي الموحد حنين قدو ان الازمة سوف لن تنفرج بين العراق وسوريا الا بعد تسليم دمشق المطلوبين لحكومة بغداد.

وقال قدو في تصريح صحفي ان مطالبة رئيس الوزراء نوري المالكي لسوريا بتسليم المطلوبين ليست مطالبة شخصية وانما حكومية وعلى جميع المكونات السياسية دعم هذا المطلب العادل على حد وصفه.

واشار قدو الى ان المطالبة العراقية تأتي من اجل تعزيز الامن في البلاد، منتقدا بعض الاطراف السياسية التي لم يسمها لاعتراضها على المطلب العراقي بتسليم المطلوبين ، مبينا ان المصالح السياسية الضيقة هي السبب الرئيسي التي تقف وراء هذه الاعتراضات .




Friday, September 11, 2009