سرقة أجهزة كهربائية عملاقة من مخازن كهرباء المنطقة الوسطى

[إبن جبل عامل]

سرقة أجهزة كهربائية عملاقة من مخازن كهرباء المنطقة الوسطى

الخميس 05-11-2009


نقلت وكالة (سرا) للانباء عن مصادر خاصة مطلعة بأن عملية سرقة حدثت في مخازن كهرباء المنطقة الوسطى الواقعة في منطقة الشماعية ببغداد طالت عدداً من الاجهزة الكهربائية العملاقة المتمثلة بقواطع الدورة التي تتحكم بتنظيم كهرباء المناطق والسيطرة بموجبها على تجهيز التيار الكهربائي .

وأضافت تلك المصادر "أن عدد ما سرق من تلك الاجهزة كبير جدا"، من دون ان تحدد الاعداد وأضافت ان قيمتها تصل الى ملايين الدنانير"، ولم تؤكد تلك المصادر تشكيل لجان للتحقيق بتلك العملية حتى هذه الساعة .

[babil]

اسألو الاكراد عنها...
فهم خير من نهب معدات الوزارات الثقيلة ايام الحوسمة " الوطنية " وصار لهم خبرة عظيمة بهذا المجال..

[احمد14]

اسألو الاكراد عنها...
فهم خير من نهب معدات الوزارات الثقيلة ايام الحوسمة " الوطنية " وصار لهم خبرة عظيمة بهذا المجال..

كيف خرجت هذه المعدات من المخازن الى شمال العراق ؟
أحتمال طلعت تتمشى لوحدها وخطفوها الاكراد.!

[mtre9]

سرقة أجهزة كهربائية عملاقة من مخازن كهرباء المنطقة الوسطى

الخميس 05-11-2009


نقلت وكالة (سرا) للانباء عن مصادر خاصة مطلعة بأن عملية سرقة حدثت في مخازن كهرباء المنطقة الوسطى الواقعة في منطقة الشماعية ببغداد طالت عدداً من الاجهزة الكهربائية العملاقة المتمثلة بقواطع الدورة التي تتحكم بتنظيم كهرباء المناطق والسيطرة بموجبها على تجهيز التيار الكهربائي .

وأضافت تلك المصادر "أن عدد ما سرق من تلك الاجهزة كبير جدا"، من دون ان تحدد الاعداد وأضافت ان قيمتها تصل الى ملايين الدنانير"، ولم تؤكد تلك المصادر تشكيل لجان للتحقيق بتلك العملية حتى هذه الساعة .

رحمة لوالديك هل تعرف ان مثل هذة المعدات لاتخزن في مخازن وانما في مخازن الشبكات وحاليا تقوم مجالس المحافظات بتبديل القواطع القديمة على نفقة تنمية الاقاليم لان قواطع الدورة من عمر 1963 فاين هذة المخازن التي يوجد فيها هذا العدد الكبير من هذة المعدات واما باقي المعدات فهي ثقيلة جدا مثل محولات التيار ومحولات 132 كي في ولايمكن سرقتها بسهولة
تحياتي

[إبن جبل عامل]

عاجل.. عاجل.. وكالة السلطة الرابعة للأنباء(سرا) ترد على تصريحات وزارة الكهرباء وتطالب مجلس الوزراء بفتح تحقيق عاجل

2009-11-06م

وكالة(سرا)للأنباء/بغداد-خاص:

نشرت وكالة(سرا)للأنباء خبرا بتاريخ 3-11-2009 بعنوان: (سرقة أجهزة كهربائية عملاقة بملايين الدنانير من مخازن كهرباء المنطقة الوسطى)، وكان مضمون الخبر: (علمت وكالة(سرا)للأنباء من مصادر خاصة مطلعة بأن عملية سرقة حدثت في مخازن كهرباء المنطقة الوسطى الواقعة في منطقة الشماعية ببغداد طالت عددا من الاجهزة الكهربائية العملاقة المتمثلة بقواطع الدورة التي تتحكم بتنظيم كهرباء المناطق والسيطرة بموجبها على تجهيز التيار الكهربائي.

وأضافت تلك المصادر "أن عدد ما سرق من تلك الأجهزة كبير جدا"، من دون ان تحدد الأعداد وأضافت: "تصل قيمتها إلى ملايين الدنانير"، ولم تؤكد تلك المصادر تشكيل لجان للتحقيق بتلك العملية حتى هذه الساعة).


وبتاريخ 6-11-2009 أصدر المكتب الإعلامي لوزارة الكهرباء تصريحا صحفيا أوضح فيه بأنه: "تناقلت وسائل الإعلام المحلية خبرا مفاده حصول (سرقة أجهزة كبيرة عملاقة بملايين الدنانير من مخازن كهرباء المنطقة الوسطى)"، وأضاف التصريح "اطلع السيد وزير الكهرباء الدكتور كريم وحيد على الخبر الذي بثته إحدى الوكالات الإخبارية المحلية على موقعها الالكتروني وأمر بتكليف اثنين من السادة المسؤولين في الوزارة وهما المستشار الأمني ومستشار توزيع الطاقة للتحقق موقعيا من صحة هذا الخبر وموافاته بالنتائج بسرعة"، ليكون بذلك معالي الوزير قد انتهج الطريق الصحيح والمطلوب فعلا لتوضيح صحة الخبر المنشور.


وأضاف التصريح: "وقد تفقد المسؤولان المذكوران مخازن الشماعية التي تمتد على مساحة كبيرة من الأرض وتبين ان الذي حصل هو سرقة (63) قاطع دورة كهربائية ضغط واطئ سعة 400 أمبير خلال الليل وفي أوقات مختلفة" ليشير التصريح بذلك بشكل غير مباشر إلى ان المنطقة بمساحة كبيرة من الأرض وبالإمكان حدوث مثل هكذا أمور، كذلك يشير بشكل غير مباشر ان حجم السرقة ليس كبيرا، كما جاء في التصريح: "وتبين ان الذي حصل هو سرقة (63) قاطع دورة كهربائية ضغط واطئ سعة 400 أمبير خلال الليل وفي أوقات مختلفة" مشيرا بذلك بشكل واضح وجلي إلى ان السرقة تمت وتم اثبات ما نشرته وكالة(سرا)للأنباء من خلال التصريح الاعلامي الرسمي، كذلك يشير التصريح إلى ان السرقة كانت في أوقات مختلفة من الليل أي لأكثر من مرة ليبين بذلك قوة ورصانة الأجهزة الأمنية التي تعمل على حماية الشركة!!

كذلك فإن التصريح تناسى ان سعر قاطع الدورة الواحد الذي تمت الإشارة إليه (ضغط واطئ سعة 400 أمبير) بحسب وصفهم وتصريحهم، يعادل (400) ألف دينار عراقي حسب مذكرة الدول المانحة ، بينما سعر القاطع الواحد المماثل في سوق السنك (600) دولارا أي بما يعادل (70800) سبعمائة وثمانية آلاف دينار عراقي على أقل تقدير، وبحسب التصريح تم تأكيد سرقة(63) قاطع دورة كهربائية ضغط واطئ سعة 400 أمبير، وبحسب سعر مذكرة الدول المانحة يكون مجموع السرقة (400 ألف دينار×63 قاطع دورة كهربائية ضغط واطئ) أي(25200000) خمسة وعشرون مليون ومائتي ألف دينار عراقي وهي أموال عراقية مسروقة من جلود الفقراء والمساكين .

والغريب ان التصريح الصحفي وصف الخبر: "الخبر غير دقيق ويتضمن تضخيما وتهويلا لحجم السرقة"، ولا ندري ان قيمة المسروق بسيطة إلى هذا الحد بنظرهم ، وبذلك فقد أدان التصريح الجهة التي صدر منها، فإن دقة الخبر المنشور لدينا واضحة ودقيقة وأثبتها التصريح نفسه ، كذلك تم ذكر الأعداد المسروقة بشكل رسمي خلال التصريح ، هذا من جانب ومن جانب آخر أعطى التصريح صورة مشوشة عن السقف الأعلى الذي يعد رقما ضخما بالسرقات علما اننا قلنا في أصل خبرنا (سرقة أجهزة كهربائية عملاقة بملايين الدنانير من مخازن كهرباء المنطقة الوسطى) ولم نقل ملايين الدولارات ولم يكن بذلك تهويلا لأن مجموع مبلغ السرقة (25200000) خمسة وعشرون مليون ومائتي ألف دينار عراقي فهل هذا يعد تهويلا؟.


وقد أكد التصريح الصحفي الصادر من المركز الإعلامي لوزارة الكهرباء بأنه: "تم ضبط احد المتهمين وبحوزته (5) قواطع من قبل العاملين في المخازن وبعض المواطنين من سكنة المنطقة وهو الآن قيد الحجز والتحقيق لدى المديرية العامة لحماية منظومة الطاقة الكهربائية التابعة للوزارة" ولم يشر التصريح الى عدد المتهمين الذي تم إلقاء القبض على واحد منهم بحسب ما تم ذكره، بينما مصادرنا الإعلامية تؤكد عدم اعتقال أي شخص لغاية لحظة نشر هذا الرد.

وفي ختام التصريح الإعلامي الموقع باسم الزميل إبراهيم زيدان والذي يشغل منصب (و/ مدير المكتب الاعلامي) في وزارة الكهرباء جاء ما يلي: "نأمل من وسائل اعلامنا المحلية توخي الدقة في نقل المعلومات الى الرأي العام وعدم تضخيم الواقعة بالشكل الذي ظهر فيه الخبر عن هذه السرقة" ولا ندري أي شكل ظهر به الخبر والذي ينافي للشكل الذي أثبته التصريح الإعلامي نفسه، مشيرا -التصريح- إلى: "كنا نتمنى على وكالة الأنباء المحلية الاتصال بنا قبل بثه للتأكد من دقة المعلومات" وهكذا تم تأكيد ما نشرناه وإثبات دقته ، وكنا نعتقد بأننا قد أسدينا خدمة للسادة المسؤولين في الوزارة .


وتؤكد وكالة السلطة الرابعة للأنباء(سرا) على أمر مهم جدا فما تم نشره أمام الرأي العام والسادة المسؤولين كان بعد مرور أربعة أيام على حادث السرقة من دون تحريك أي ساكن من قبل الوزارة ولم يتم حينها إجراء أي تحقيق وبذلك قد أسدينا خدمة كبيرة للوزارة وجب شكرنا عليها وليس نعتنا بأننا من الوكالات التي تهول الخبر وتضخمه ، والكل على علم بأن السرقة تؤخذ بمعيار واحد بغض النظر عن حجم السرقة فالسارق هو سارق بنظر القانون والناس والشرع ، علما اننا لا ننتظر كلمة الشكر، فما نشرنا يحتمه علينا واجبنا الإعلامي كسلطة رابعة ترسي دعائم الإعلام الديمقراطي الجريء وتؤسس لصحافة إلكترونية حرة ، فنشعل بذلك شمعة بدلا من ان نلعن الظلام .


الخبر المنشور على وكالتنا:

سرقة أجهزة كهربائية عملاقة بملايين الدنانير من مخازن كهرباء المنطقة الوسطى

[إبن جبل عامل]

عاجل.. عاجل.. وكالة السلطة الرابعة للأنباء(سرا) ترد على تصريحات وزارة الكهرباء وتطالب مجلس الوزراء بفتح تحقيق عاجل

2009-11-06م

وكالة(سرا)للأنباء/بغداد-خاص:

نشرت وكالة(سرا)للأنباء خبرا بتاريخ 3-11-2009 بعنوان: (سرقة أجهزة كهربائية عملاقة بملايين الدنانير من مخازن كهرباء المنطقة الوسطى)، وكان مضمون الخبر: (علمت وكالة(سرا)للأنباء من مصادر خاصة مطلعة بأن عملية سرقة حدثت في مخازن كهرباء المنطقة الوسطى الواقعة في منطقة الشماعية ببغداد طالت عددا من الاجهزة الكهربائية العملاقة المتمثلة بقواطع الدورة التي تتحكم بتنظيم كهرباء المناطق والسيطرة بموجبها على تجهيز التيار الكهربائي.

وأضافت تلك المصادر "أن عدد ما سرق من تلك الأجهزة كبير جدا"، من دون ان تحدد الأعداد وأضافت: "تصل قيمتها إلى ملايين الدنانير"، ولم تؤكد تلك المصادر تشكيل لجان للتحقيق بتلك العملية حتى هذه الساعة).


وبتاريخ 6-11-2009 أصدر المكتب الإعلامي لوزارة الكهرباء تصريحا صحفيا أوضح فيه بأنه: "تناقلت وسائل الإعلام المحلية خبرا مفاده حصول (سرقة أجهزة كبيرة عملاقة بملايين الدنانير من مخازن كهرباء المنطقة الوسطى)"، وأضاف التصريح "اطلع السيد وزير الكهرباء الدكتور كريم وحيد على الخبر الذي بثته إحدى الوكالات الإخبارية المحلية على موقعها الالكتروني وأمر بتكليف اثنين من السادة المسؤولين في الوزارة وهما المستشار الأمني ومستشار توزيع الطاقة للتحقق موقعيا من صحة هذا الخبر وموافاته بالنتائج بسرعة"، ليكون بذلك معالي الوزير قد انتهج الطريق الصحيح والمطلوب فعلا لتوضيح صحة الخبر المنشور.


وأضاف التصريح: "وقد تفقد المسؤولان المذكوران مخازن الشماعية التي تمتد على مساحة كبيرة من الأرض وتبين ان الذي حصل هو سرقة (63) قاطع دورة كهربائية ضغط واطئ سعة 400 أمبير خلال الليل وفي أوقات مختلفة" ليشير التصريح بذلك بشكل غير مباشر إلى ان المنطقة بمساحة كبيرة من الأرض وبالإمكان حدوث مثل هكذا أمور، كذلك يشير بشكل غير مباشر ان حجم السرقة ليس كبيرا، كما جاء في التصريح: "وتبين ان الذي حصل هو سرقة (63) قاطع دورة كهربائية ضغط واطئ سعة 400 أمبير خلال الليل وفي أوقات مختلفة" مشيرا بذلك بشكل واضح وجلي إلى ان السرقة تمت وتم اثبات ما نشرته وكالة(سرا)للأنباء من خلال التصريح الاعلامي الرسمي، كذلك يشير التصريح إلى ان السرقة كانت في أوقات مختلفة من الليل أي لأكثر من مرة ليبين بذلك قوة ورصانة الأجهزة الأمنية التي تعمل على حماية الشركة!!

كذلك فإن التصريح تناسى ان سعر قاطع الدورة الواحد الذي تمت الإشارة إليه (ضغط واطئ سعة 400 أمبير) بحسب وصفهم وتصريحهم، يعادل (400) ألف دينار عراقي حسب مذكرة الدول المانحة ، بينما سعر القاطع الواحد المماثل في سوق السنك (600) دولارا أي بما يعادل (70800) سبعمائة وثمانية آلاف دينار عراقي على أقل تقدير، وبحسب التصريح تم تأكيد سرقة(63) قاطع دورة كهربائية ضغط واطئ سعة 400 أمبير، وبحسب سعر مذكرة الدول المانحة يكون مجموع السرقة (400 ألف دينار×63 قاطع دورة كهربائية ضغط واطئ) أي(25200000) خمسة وعشرون مليون ومائتي ألف دينار عراقي وهي أموال عراقية مسروقة من جلود الفقراء والمساكين .

والغريب ان التصريح الصحفي وصف الخبر: "الخبر غير دقيق ويتضمن تضخيما وتهويلا لحجم السرقة"، ولا ندري ان قيمة المسروق بسيطة إلى هذا الحد بنظرهم ، وبذلك فقد أدان التصريح الجهة التي صدر منها، فإن دقة الخبر المنشور لدينا واضحة ودقيقة وأثبتها التصريح نفسه ، كذلك تم ذكر الأعداد المسروقة بشكل رسمي خلال التصريح ، هذا من جانب ومن جانب آخر أعطى التصريح صورة مشوشة عن السقف الأعلى الذي يعد رقما ضخما بالسرقات علما اننا قلنا في أصل خبرنا (سرقة أجهزة كهربائية عملاقة بملايين الدنانير من مخازن كهرباء المنطقة الوسطى) ولم نقل ملايين الدولارات ولم يكن بذلك تهويلا لأن مجموع مبلغ السرقة (25200000) خمسة وعشرون مليون ومائتي ألف دينار عراقي فهل هذا يعد تهويلا؟.


وقد أكد التصريح الصحفي الصادر من المركز الإعلامي لوزارة الكهرباء بأنه: "تم ضبط احد المتهمين وبحوزته (5) قواطع من قبل العاملين في المخازن وبعض المواطنين من سكنة المنطقة وهو الآن قيد الحجز والتحقيق لدى المديرية العامة لحماية منظومة الطاقة الكهربائية التابعة للوزارة" ولم يشر التصريح الى عدد المتهمين الذي تم إلقاء القبض على واحد منهم بحسب ما تم ذكره، بينما مصادرنا الإعلامية تؤكد عدم اعتقال أي شخص لغاية لحظة نشر هذا الرد.

وفي ختام التصريح الإعلامي الموقع باسم الزميل إبراهيم زيدان والذي يشغل منصب (و/ مدير المكتب الاعلامي) في وزارة الكهرباء جاء ما يلي: "نأمل من وسائل اعلامنا المحلية توخي الدقة في نقل المعلومات الى الرأي العام وعدم تضخيم الواقعة بالشكل الذي ظهر فيه الخبر عن هذه السرقة" ولا ندري أي شكل ظهر به الخبر والذي ينافي للشكل الذي أثبته التصريح الإعلامي نفسه، مشيرا -التصريح- إلى: "كنا نتمنى على وكالة الأنباء المحلية الاتصال بنا قبل بثه للتأكد من دقة المعلومات" وهكذا تم تأكيد ما نشرناه وإثبات دقته ، وكنا نعتقد بأننا قد أسدينا خدمة للسادة المسؤولين في الوزارة .


وتؤكد وكالة السلطة الرابعة للأنباء(سرا) على أمر مهم جدا فما تم نشره أمام الرأي العام والسادة المسؤولين كان بعد مرور أربعة أيام على حادث السرقة من دون تحريك أي ساكن من قبل الوزارة ولم يتم حينها إجراء أي تحقيق وبذلك قد أسدينا خدمة كبيرة للوزارة وجب شكرنا عليها وليس نعتنا بأننا من الوكالات التي تهول الخبر وتضخمه ، والكل على علم بأن السرقة تؤخذ بمعيار واحد بغض النظر عن حجم السرقة فالسارق هو سارق بنظر القانون والناس والشرع ، علما اننا لا ننتظر كلمة الشكر، فما نشرنا يحتمه علينا واجبنا الإعلامي كسلطة رابعة ترسي دعائم الإعلام الديمقراطي الجريء وتؤسس لصحافة إلكترونية حرة ، فنشعل بذلك شمعة بدلا من ان نلعن الظلام .


الخبر المنشور على وكالتنا:

سرقة أجهزة كهربائية عملاقة بملايين الدنانير من مخازن كهرباء المنطقة الوسطى




http://4thpa.net/ar/index.php?act=artc&id=2841

[salam]

اصحح الخبر، تم بيع هذه المعدات وليس سرقتها...
اكيد شخص استلم وسلم!