لحد الان ماوصل الدايني الى بغداد!!
الظاهر راحو يجيبوه على بعيرة وزارة البولاني. والبعيرة بالطريق عطشت فتاخرت!! تحتاج يروح الوزير بزيارة خاصة يستجم بها في ماليزيا ويشربها مي وبعدها يعيد البعيرة ويترك الارهابي الذي على ظهرها.
من البداية : قلنا ان الدايني لن ولن ولن يصل الى العراق , الجماعه راحوا من العراق الى ماليزيا وانتهى الامر بعد تسويه الحسابات وخلاص .
انسوا الموضوع وانسو واحد اسمى دايني
الظاهر الوفد الي راح يجيبه قبض منه المقسوم والجماعة تاهو وحولوا على استراليا وطلبوا اللجوء هناك؟؟؟
[align=center]
الثور والحظيرة
الثور فر من حضيرة البقر- الثور فر
فثارت العجول في الحضيرة
تبكي فرار قائد المسيرة
وشكلت على الاثر محكمة ومؤتمر
فقائل قال قضاء وقدر وقائل قال لقد كفر وقائل الى سقر
وبعضهم امنحوه فرصة اخيرة لعله يعود الى الحضيرة
وفي ختام المؤتمر تقاسموا مربطه وجمدوا شعيره
وبعد عام حدثت حادثة مثيرة
لم يرجع الثور ولكن .. ذهبت وراءه كل الحضيرة..
الى الاخ سيد مرحوم
ما طرحته راقي جدا ومتابعة ارقى
لكن لي تعلسق حول طلبك من الجالية العراقية مساندة السفارة !!!!!!!
اخي العزيز يكاد ان يكون هناك اجماع تام بين ابناء الجالية على عدم مقبولية القائم بالاعمال هوشيار دزة الكردي
الذي حجز اغلب وظائف السفارة للاكراد فقط ولا اعتقد ان لديه مواقف كبيرة تجاه الجالية في ماليزيا بل بالعكس
فقبل فترة توفي طالب عراقي سقط من عمارة وقد اسنجدت الناس بالسفارة لكنها لم تأبه لذلك وقد تبرعت الجامعة بمبلغ والباقي من الجالية العراقية وتم ارجاعه للعراق
فلا اعتقد ان لهذا القنصل اي دور في خدمة الجالية العراقية فضلا عن محاربة البعثيين
ولدي طلب منك ارجوا ان توضح لي من هو محمود المسافر
جزاك الله الف خير
[align=justify]أخي العزيز
بداية انا طالب ماجستير في ماليزيا، ويبدو أنك تعرف الكثير عن ما يجري للطلبة العراقيين في ماليزيا والصعاب التي واجهوها ليس بسبب دولة ماليزيا بالعكس بل من تجاهل السفارة للكثير من مشاكل الطلبة العراقيين وخاصة فيما يخص دراستهم.
وأود هنا أن أتكلم عن حادثة حصلت معي وكان محورها الشخص الذي تسأل عنه وهو الدكتور محمود المسافر، ففي وقت ما كان الدكتور محمود القائم بأعمال السفارة عندما وقعت في مشكلة مالية مع الجامعة بسبب جهلنا لقوانين الجامعات والتبعات المالية التي من الممكن حصولها فيما لو تقاعسنا بالدفع، وبالطبع فهي ليست بالمشكلة الكبيرة ولكني أردت حلها بسرعة لكي لاتتفاقم، فنصحني أحد الأخوة بأن أذهب الى السفارة العراقية، فضحكت وقلت ماذا تستطيع أن تفعل لي؟ فقال ن فيها شخصا أسمه محمود المسافر وقد ساعد الكثير من الطلبة على قبولهم في الجامعات ويعالج مشاكلهم مع تلك الجامعات،فقلت في نفسي لأجرب عسى ولعل، وبالفعل دخلت الى السفارةوكان هنالك العديد من المراجعين أغلبهم من الطلبة وأذا بشخص يدخل على الأستعلامات ويقول بغضب لموظف الأستعلامات ، لماذا لاتدخل المراجعين لأكمال معاملاتهم ؟ فقال له نعم أستاذ الآن سنبدأ بأدخالهم فقال له كم مرة كررت بأن لاتدع المراجعون ينتظرون في الأستعلامات؟ وقام بعدها بسؤالنا فردا فردا عن معاملاتنا والتي تحتاج الى توقيع كان يوقعها في الأستعلامات والتي تحتاج الى الدخول الى أقسام السفارة، فكان هو محمود المسافر فكان يرسلهم الى الداخل وكأنه موظف الأستعلامات وجاء دوري فقلت له أنا لدي مسألة خاصة لاأستطيع التكلم فيها هنا، فقال أنتظرني في الداخل، وبالفعل جاء بعد فترة وأدخلني غرفته وطلب شايا لي وأنا مستغرب من الكلام الذي كنت أسمعه عن السفارة وتعاملها، المهم شرحت له مشكلتي وطلب معلومات كاملة عن الجامعة فرفع سماعة التلفون وتكلم بالأنكليزي مع شخص أتوقعه ماليزي، وبعد أن أقفل السماعة قال لي سوف نحل موضوعك خلال أيام فقط قم بمراجعة الشؤون المالية في جامعتك لتعرف النتائج، فشكرته وخرجت وأنا أشك في مقدرة هذا الرجل على حل المشاكل بالهاتف، وبالفعل بعد أسبوع تم حل مشكلتي دون ذكرهم للأسباب، فذكرت هذه الحادثة للعديد من الطلبة فظهر أنهم يعرفون الدكتور محمود وخدماته خاصة للطلبة لكونه كان أستاذا في جامعة بغداد.
هذا هو الدكتور محمود الذي يتناوشه أخينا البدراني ولايعي بأنه على الأقل في خدمة أخوانه العراقيين في الغربة وبرغم صفته البعثية فهو على الأقل عراقي وعندما نحتاجه نجده ليس كما اليوم وفي طاقم السفارة الجديد الذي لايهش ولاينش في معالجة مشاكل الطلبة مع الشكر للأخوان الموظفين الذين يتعاملون بلطف مع العراقيين من المراجعين فبارك الله بهم.
وعذرا للأطالة[/align]
الى العضو عراقي فقط
هل محمود المسافر ما زال موجودا في السفارة العراقية في ماليزيا
وفي اي قسم يعمل بالسفارة
كلا يا أخي هو الأن لايعمل في السفارة لكوني ذهبت مرة الى هناك ولم أجده بل وجدت سفيرا آخر وهو الكردي الذيتكلم عنه الأخ " واحد من الشعب" وأتوقع أن يكون قد ترك السفارة، والحقيقة لم التقي به منذ اللقاء الاول به ولكني اسمع من العراقيين بأنه مازال في ماليزيا.
الوفد العراقي مستمر بإجراء المباحثات في ماليزيا لإسترداد الدايني
صدور 10 مذكرات قبض ضد المتورطين في جريمة أبو غريب
بغداد ـ طارق الاعرجي
كشفت قيادة عمليات بغداد عن اصدار عشر مذكرات قبض وتحر ضد المتورطين بمقتل 13 مواطنا في منطقة ابي غريب ، فيما اكدت استمرار المباحثات التي يجريها الوفد العراقي في ماليزيا لاسترداد النائب الهارب محمد الدايني .
وقال الناطق باسم القيادة اللواء قاسم عطا في تصريح خاص لـ"الصباح" ان التحقيقات التي تجريها قيادة عمليات بغداد في قضية مقتل 13 من ابناء منطقة ابو غريب مستمرة ، واشارت الى تورط عدد من ابناء المنطقة والمناطق المحيطة في الجريمة .
وكشف عن اصدار مذكرات القاء قبض ضد الاشخاص الواردة معلومات عنهم والتي تؤكد قيامهم بهذه العملية حسب شكوى اهالي الضحايا مؤكدا ان عشر مذكرات قبض وتحر اصدرها القضاء ضد المطلوبين .
واشار عطا الى ان قيادة عمليات بغداد قررت منع حركة الدوريات الراجلة في جميع مناطق ابي غريب ، ويحدد تنفيذ الواجبات بالعجلات العسكرية المعرفة فقط . واضاف ان القيادة قررت ايضا السماح بحيازة قطعة سلاح خفيفة واحدة ( بندقية كلاشنكوف او مسدس ) داخل كل دار في المنطقة ، على ان تسجل لدى مركز الشرطة في ابو غريب .
وكان مسلحون مجهولون يرتدون الزي العسكري قتلوا أمس الاول 13 مواطنا في منطقة ابي غريب ولاذوا بالفرار. وشكلت قيادة عمليات بغداد لجنة للتحقيق في الحادث واعلنت ان التحقيقات الاولية كشفت ان الجناة من المنطقة نفسها وتم التعرف عليهم والبحث جار عنهم .
من جانب اخر، أكد عطا ان ملف النائب السابق الهارب محمد الدايني يقع ضمن مسؤولية وزارة الداخلية ، التي ارسلت في وقت سابق وفداً رفيعاً بالتنسيق مع وزارة الخارجية الى ماليزيا لحسم الملف ، مؤكداً ان الوفد ما زال يتباحث مع السلطات الماليزية لاسترداد المطلوب الذي تحتفظ به .
بالمناسبة ارسلت رساله للسيد وزير الداخلية جواد البولاني مستفسرا عن مصير الدايني وبانتظار الاجابة التي ساوافيكم بها ان شاء الله في حالة رده طبعا..... الف تحية
شبكة الفهد الاخبارية - مشعل الكلمة العالية والحقيقة النبيلة www.alfahdnews.com
بالمناسبة ارسلت رساله للسيد وزير الداخلية جواد البولاني مستفسرا عن مصير الدايني وبانتظار الاجابة التي ساوافيكم بها ان شاء الله في حالة رده طبعا..... الف تحية
حارث الضاري على وشك السفر لماليزيا لغرض إقناع السلطات الماليزية بضرورة إطلاق سراح الارهابي الدايني بواسطة: mustafa بتاريخ : الخميس 19-11-2009 12:19 صباحا
[align=right][/align]
افادت مصادر اعلامية مطلعة ان المدعو حارث الضاري قد دخل على خط الوساطة من اجل إطلاق سراح شقيقه بالارهاب محمد الدايني المطلوب إلقاء القبض عليه بعد رفع الحصانة عنه من قبل البرلمان العراقي على خلفية اتهامه بالوقوف خلف تفجير كافتريا البرلمان عام 2007.
وذكرت صحيفة النور وبحسب مصادر خاصة بها "إن الضاري على وشك الذهاب إلى ماليزيا من اجل التوسط لدى الحكومة الماليزية التي تربطه بها علاقات جيدة من اجل اطلاق سراح الارهابي الدايني وعدم تسليمه الى الحكومة العراقية.
وكانت الحكومة العراقية قد اكدت انها سوف تتسلم الدايني من السلطات الماليزية بعد اصدار وثيقة سفر جديدة له الا انه وطبقا لما اعلنه مسؤولون عراقيون ان هناك عراقيل ظهرت بخصوص عملية تسليمه من قبل كوالامبور الى بغداد تتعلق بعدم وجود اتفاقية بين البلدين لتسلم المطلوبين. لكن انباء اخرى اشارت الى ان هناك ضغوطا عربية على الحكومة الماليزية بعدم تسليم الدايني.
اخوتي الاعزاء واخيرا وصلني رد السيد وزير الداخلية جواد البولاني مشكورا على استفساري بخصوص الدايني رغم ان جوابه كان دبلوماسيا اكثر مما هو اجابه على سؤالي وهذا ما قلته له حرفيا. الجواب كان كالاتي: الاخ سليمان المحترم ان ملف استرداد المطلوب محمد الدايني هو حاليا بعهدة وزارة الخارجية حيث اكملت وزارة الداخلية كافة الاجراءات من البطاقة الحمراء و ملف الاسترداد و اوفدت مدير الشرطة الدولية الى كوالالامبور والان الملف لدى وزارة الخارجية لارتباط الموضوع ببلد اجنبي وما يرافق الحالة من ارتباط بالمعاهدات و المواثيق الدولية تقبل تحياتي.
طبعا من جانبي اشكر السيد الوزير على الاجابة واترك الحكم والتحليل للاخوة والاخوات في المنتدى ....... تحياتي الخالصة
شبكة الفهد الاخبارية - مشعل الكلمة العالية والحقيقة النبيلة www.alfahdnews.com
شروان الوائلي : إعادة الهارب الدايني إلى العراق قريبة جدا
بواسطة: mustafa
بتاريخ : الإثنين 23-11-2009 03:48 صباحا
[align=justify]
اكدت وزارة الدولة للامن الوطني انجاز ملف اعادة النائب السابق الهارب محمد الدايني وان اعادته للبلاد باتت قريبة جدا ليتسنى عرض جميع الحقائق الخاصة بملفاته امام ابناء الشعب العراقي .
وقال وزير الدولة للامن الوطني المهندس شروان الوائلي في لقاء مع "الصباح" ينشر لاحقا، ان الحقائق الخاصة بملف النائب السابق الهارب محمد الدايني ستكشف امام ابناء الشعب خصوصا وان الحكومة تحتفظ بملفه الاساسي الخاص بالاتهامات الموجهة له لاسيما وان وزارتي الداخلية والخارجية انجزتا ملفات استرداده ومن المؤمل ان تتم اعادته الى البلاد قبيل الانتخابات النيابية المقبلة.
وبشان جهود الوزارة للحد من ظاهرة انتشار المخدرات في البلاد اشار الوائلي الى ان المصدر الرئيس للمخدرات في المنطقة هي افغانستان وتدخل الى العراق عبر ايران عن الطريق الرئيس لها من منفذ العزير.واضاف ان تعاطي المخدرات وتجارتها التي بدات تظهر في العراق تعتبر جريمة جنائية يحاسب عليها القانون وان وزارة الدولة للامن الوطني حققت انجازات كبيرة في هذا المجال اذ تمكنت من اختراق عصابات المتاجرة عن طريق شراء كميات منهم ليتسنى اثبات الحالة عليهم والقاء القبض عليهم وفعلا نجحت الوزارة في القبض على عشرات المتاجرين بالمخدرات.واكد الوائلي ان السيطرة على تجارة المخدرات تتطلب ضبط الحدود بالدرجة الاساس التي تأتي عن طريقها المخدرات، فضلا عن الاجراءات الرادعة الاخرى التي تحتاج الى الكثير من الجهد لان المخدرات تنوعت اشكالها اذ اضحت على شكل حبوب ومواد اخرى مصنعة الى جانب توعية المواطنين بمدى خطورة تعاطي هذه المواد.