(الكراهية ستصيب الأبرياء ولن تعيد الموتى)_البولانــي:يجب نسيان الماضي ودمج البعثييــن

[سيد مرحوم]

الأحزاب التي تسلمت الحكم كانت كلها في الخارج
وعلاقاتها مع الدول التي أحتضنتها سيئة لمصالح شخصية

البولاني : يجب طي صفحة الماضي و دمج البعثيين وإستقطابهم

بواسطة: mustafa
شبكة دولة القانون
بتاريخ : الجمعة 11-12-2009 11:53 مساء

دعا وزير الداخلية العراقي جواد البولاني الى طي الصفحة والمضي قدما لان حزب البعث اصبح من الماضي ولان "الكراهية لن تعيد الموتى" ملخصا توجه ائتلافه الانتخابي الذي يضم قوى غير طائفية.

وقال البولاني لوكالة فرانس برس ان "البعث اصبح من الماضي هذه حقيقة، من المفترض ان يبدا النظام السياسي وضع نفسه في اطار المستقبل متجاوزا وناسيا الاثار السلبية للماضي المؤلم".

وشدد على ان "الكراهية والعنف والتطرف لن تعيد الموتى، كما ان التهميش والاقصاء سيزهقان ارواح عراقيين ابرياء (...) فالقيادات البعثية السابقة لا تؤمن بالنظام السياسي الجديد لكن اخرين يؤمنون بهذا التحول الديمقراطي".

وراى وجوب "دمجهم واستقطابهم لتوسيع دائرة المشاركة في بناء البلد خصوصا وان قسما منهم اخذوا فرصة وبرهنوا فعلا كفاءتهم في مؤسسات كثيرة في الدولة، واثبتوا جدارة واخلاصا لها".

واجاب البولاني ردا على سؤال ان "الاحزاب التي تسلمت الحكم كانت كلها في الخارج ومن المفروض ان تخلق علاقات طيبة لصالح الدولة وليس لصالحها الشخصي. هناك قوى عاشت في سوريا والكويت والسعودية وايران، وحظيت بالدعم المادي والسياسي حتى ان قسما منها تشكل هناك، فلماذا العلاقات سيئة"؟

واعتبر ان "مهام رئيس الوزراء القادم هي تعزيز السلم وتطوير الامن والعلاقات مع المكونات السياسية في البرلمان لتشريع القوانين المعطلة منذ فترة لان البلد بحاجة اليها" وبينها قانون النفط والغاز.

وقال البولاني "يجب عليه ان يدير الحكومة من خلال مجلس الوزراء وليس من خلال رئيس الوزراء، والاهم تطوير علاقاته مع الاسرة الدولية والدول العربية والمجاورة بروحية المثابرة والاهتمام وليس فقط بالكتابة والانشاء".

وتابع "يجب ان يقلب الصفحة ليسجل تاريخا جديدا (...) ومن لديه حقوق ضائعة او تعرض لظلم في الماضي فليذهب الى القضاء".

[Ali-Iraq]

ذيل الكلب خلوه بالقصبة 40 يوم و ما انعدل.

البولاني يحن لايام الزيتوني و يريد جماعته ان يعودون للعمل معه.

يمكن اشتاقلهم.

[ammar]

يعني الذي عنده ظلم (ابوه معدوم اخوه معدوم ابنه معدوم ...) يروح للقضاء ينطيه حقه هذا اذا كدر ياخذ حقه ، وبامر القضاء يجب ارجاع البعثيه مع امتيازاتهم وحالا ، ونسيان الماضي.
اصبح كل ساقط ليس له شعبيه يلجا الى البعثيه لكسب الاصوات وايجاد مكان له في الانتخابات، الظاهر ان السنه يدعمون كل شخص يضرب على وتر البعثيه.
السؤال من الذي سيحظى باغلبيه اصوات البعثيه علاوي لو بولاني ؟ ومامدى تاثير هذه الاصوات في الانتخابات الى درجه انه حتى عمار الحكيم يحاول يكسب ودهم ؟!
يبدو ان الفكر البعثي متاصل في الفكر العراقي .

[babil]

ضرب الميت حرام...
العتب ليس على البولاني الذي تجرأ على المطالبة بنسيان شهادئنا بل العتب على من وافق على التوافق وقلب الدستور الى ممسحة رجل..

العتب على من صار يحفظ اغنية البعثي النظيف والقذر ..

العتب على من باع اصوات العراقيين التي اعطت اغلبية لتشكيل حكومة استحقاق انتخابي وقبل ان يكون موظفا لاينهي ولايامر..

ظهور نكرات مثل البولاني هو نتاج طبيعي لتخاذل وضعف الساسة الذين اولاهم العراقيون الثقة فاذا بهم يبيعون من انتخبهم ويرضون البعثيين.

[الاطرقجي]

عبد لفتة الموسوي لـ((واخ)): اصابع الاتهام تتجه نحو وزير الداخلية بانه لم يؤد دوره وانه التجأ الى الس

بتاريخ : الجمعة 11-12-2009 02:46 مساء

واخ – خاص

انتقد عبد لفتة الموسوي النائب عن الائتلاف العراقي الموحد وزير الداخلية جواد البولاني وحمله مسؤولية تردي الوضع الامني الاخير كونه التجأ الى السياسية وترك العمل الميداني " حسب قوله".
وقال لفتة في تصريح خص به وكالة خبر للانباء ((واخ)): ألان الاتهامات تتجه نحو وزير الداخلية بأنه لم يؤد دوره وانه التجا الى السياسية وترك الداخلية وهناك كلام من هذا القبيل ". واضاف " عليه ان يحضر والقائد الشجاع اما ان يعطي نتائج التحقيقات التي مضت سواء في جسر الأئمة او جسر الصرافية او الخارجية ويعتذر للشعب العراقي او ان يستقيل اذا كان مقصر".

[سيد مرحوم]

[line]-[/line]

بقلم:حمد العراقي

افاعي وثعابين جواد البولاني ... وتنظيراته البالونية !!!![line]-[/line] [align=justify] تعقيبا على تصريحات وتنظيرات جواد البولاني البالونية في جريدة الشرق الاوسط ليوم 12/12/2009

انساق البولاني كما انساق غيره من المراهقين السياسيين لتزويق وتلميع البعث والبعثيين وهي احد خطط وافخاخ البعث الكافرللوثوب على السلطة من جديدبعد ان يمهد ويعبد هؤلاء المراهقين السياسيين والاحزاب والتيارات الطريق بتبريراتهم وتنظيراتهم .

ويؤسفنا ان نقول ان كل تلك القوى والاحزاب والشخصيات هم مغفلين وادوات وغير اسوياء وغير اوفياء للجراح والضحايا والشهداء ولم يراعوا مشاعر وعواطف ضحايا البعث وعوائل الشهداء كما لم يراعوا حرمة الشهداء الذين هم احياء عند ربهم يرزقون.

ان المسوقين والمزوقين للبعث وجلاوزته هم شركاء للبعث في جرائمه ومذابحه من حيث يشعرون ومن حيث لايشعرون...ان البعث وجلاوزته منذ تسلمهم لمقدرات البلاد والعباد ومنذ عام1963 ولحد 2003 واستمراهم بنفس الجرائم والمذابح وتحالفاتهم الشريرة مع التكفيرين والذباحين مدعومين بالمال والاعلام وكل السبل والوسائل ليس كما تسوقون ايها السذج والمراهقين السياسيين الذين اعمى الله بصركم وبصيرتكم بتكالبكم على السلطة ومقدرات الشعب المظلوم فالبعث حزب له من الفكر المراوغ والمخادع الشوفيني القومي وله من الجلاوزة والاعوان والمخططين دولا وافراد ومقدرات مالية كبيرة جدا فاغلب المصانع الاردنية التي انشئت بعد عام 1991 والتي تمد وزرارة التجارة بمفردات البطاقة التموينية هي مصانع للبعث كما ان استقطاعه(5 ) بالمائة من واردات العراق منذ تسلمه السلطه وايداعها بالبنوك الدولية واستثمارها لتكون له سلاحا في حالة فقدانه السلطة لاستعادتها مرة اخرى هذا جزء يسير من ماكنة البعث .

ان الصراع والتكالب على السلطة وتوجيه النواب والاحزاب الاتهامات للحكومه والقوات المسلحه والشرطة وتوهينها واضعاف عزيمتها والتشكيك بقدراتها ومحاولة اسقاطها شعبيا ومحاولات التحالف الشرير للهاشمي وعلاوي والمطلك والنجيفي واعوانهم ماهي الا وسائل من وسائل البعث للوثوب على السلطة...........وهنا يمكن تحديد بعض القوى والتيارات التي تلعب ادورا رئيسية مباشرة لدعم البعث وقوى اخرى تدعم البعث بصورة غير مباشرة من حيث لاتعلم بعد ان فقدت رشدها وتنكرت لمبادئها لاهم لها الا الفوز بالسلطة والتي تعتقد ان البعث اصبح من الماضي وبدلا ان توحد جهودها للانتقال بالبلاد الى مرحلة الامان اتخذت من الحكومة وقواتها المسلحة والمالكي اعداءا لهم وتناسوا البعث وخططه واعداء العراق دولا ومجموعات وذيول واذناب..وعند فوات الاوان يستذكر هولاء سوء نواياهم وافعالهم وساحدد كما اعتقد هذه القوى:

1...اذناب وذيول البعث ممن يقتاتون على فضلات البعث وموائد اسيادهم في عمان ودمشق والقاهرة والسعودية وهؤلاء هم ادعياء الحركة الوطنية مشتركين بالعملية السياسية حولوا ويحاولون تخريبها والعودة للوراء لاهدف لهم الى التسلط وتكون السلطة بايديهم مشروعهم قومي طائفي شوفيني يمثلهم الهاشمي والمطلك وعلاوي والنجيفي وظافر العاني ..

2...احزاب وكتل وتيارات قسم منهم له تاريخ جهادي تنكروا لمبادئهم وتضحيات شهدائهم وتنكروا لوصايا قياداتهم التي رحلت الى الرفيق الاعلى سيطرت عليهم اوهام السلطة والحقد والحسد والبغضاء كشرت انياب بعض قياداتهم بعد خسارتهم لمجالس المحافظات والتي رتعوا فيها مدة 6 سنوات بلا رقيب ولاحسيب واتخذوا من اموال المحافظات وتخصيصاتها لهم ولاعوانهم فقط بالمشاريع الوهمية والفاشلة من حيث تنفيذها والمواد الداخلة حيث اصبحت الانابيب السعودية لمشاريع الماء والمجاري هي المادة الوحيدة للمشاريع ولايسمح لغيرها على الرغم من السعودين يصنعون هذه الانابيب لمحافظاتنا بمواصفات غير المواصفات القياسية وان قبولها من العراقيين المنفذين لتلك المشاريع ليس له علامه استفهام وانما دليل قطعي على فسادهم وخستهم وينطبق هذا الامر على المواد من ايران مثل الطابوق الشكرلمة والبلوك والحديد وحتى استيرادهم لمواد ممنوع استعماها دوليا مثل الاسبست وكثير من المواد ومن ضمنها المواد الغذائية والخضروات المسببة للسرطان...هذه الاحزاب على راسها المجلس الاعلى والفضيلة..

3...تيار يتخبط بطروحاته ونظرياته الطوباوية متخذا من شعار مقاومة المحتل ستارا ودافعا بالمحرومين والفقراء الى المحرقة متخذا من قناة الشرقية والبغدادية ابواق لنعيق المتحينكات والمراهقين السياسين وهم من حيث يعلمون ومن حيث لا يعلمون اتخذهم خشلوك وسعد البزاز لتمرير اجندته البعثية ...كانوا سببا في ازهاق ارواح الفقراء والمحرومين الذين غرروا بهم ودفعوهم للمحرقة وسببا في تعطيل برامج التنمية والخدمات وشلوا المحافظات في كربلاء والنجف والعمارة والبصرة ورفعوا السلاح ضد الحيش والشرطة وازهقت الارواح والانفس وكانوا عونا كبيرا للبعث واعوانه ..

4...التحالف الكردستاني وبالرغم من مظلومية الشعب الكردي وماعانى من الويلات والحروب مما يتطلب من قياداتهم الحكمة وعدم التعجل بالامور حتى يصل البلد الى مرحلة الاستقرار وكون مطاليبهم محل خلاف بين العراقين لانها قضايا تهم العراقين باجمعهم ويتطلب حلها وقت كثير ويتبع فيها اسلوب لاغالب ولا مغلوب نرى ان قياداتهم جانبت الحكمة وتفتعل الازمات مستغلين الظروف والهجمة الشرسة من اعداء العراق من بعثين وتكفيرين ودول الجوار نراهم يصعدون بمطالباتهم ويحاولون ابتزاز الحكومة بشتى الطرق وافتعال الازمات وتغليب لغة التهديد والتصعيد مع باقي العراقين وهذا ايضا من مخططات البعث لاضعاف كافة القوى والوصول بها الى مرحلة الاقتتال والصراع عنها يتحين البعثيين الفرصة للانقضاض على السلطة بذريعة وحدة البلاد ومنقذ ومخلص وبذلك يكون التحالف الكرستاني اسدي خدمة مجانية للبعث واعوانه...

5....شخصيات مغمورة غير معرفة قبل عام 2003 وصولية انتهازية كانت تتفيأ تحت خيمة النظام المقبور لم تلسعها سياط البعث المجرم ولم تعلق ارجلها بالمراوح ولم تنتهك اعراضها امام اعينهم ولم تذاب اجساد آبائهم اوأحد اقاربهم باحواض التيزاب ولم يثرم له احد بثرامة الكاظمية ويكون طعما لاسماك دجلة ولم يزرع الديناميت بصدر اخ له ويفجر عن بعد وهو حي ولم يرمى له عم اوقريب من اعلى بناية الى الارض ولم تقطع له اذن ولم يدفن له ام اواب اواخ بالمقابر الجماعية وهو حي ولم يتشرف هو او احد من احبائه في متنزه الرضوانية لصاحبه صدام كامل ومدير مكتبه الحبيب الغالى( عماد العبادي) الذي وفر له السيد البولاني طائرة اسعاف خاصة والذي يقسم سيادة الوزير على اخذ الثار له....هذه الشخصيات منها جواد البولاني الذي تسلق المركب بفعل الفوضى بعد سقوط المقبور صدام وانتهز الفرصة واصبح من قادة البلاد والعباد والمنظر للبعث واعوان البعث ولما يجب ويكون عليه العراق مع التنظير للعلاقات العراقية العربية و يريد العراق تابعا وذليلا ل.ال سعود الجربان والاردنيين....ويستكثر على العراقيين استذكار شهدائهم واحبابهم ويصفهم بالموتى وينصحنا بفتح صفحة جديدة ونسيان المآسي .ومن له حق فليراجع المحاكم ولانعلم هذه المحاكم من هي هل محاكم عارف الشاهين او محاكم دمشق او عمان او محاكم ال سعود...

ساطيل معك ياسيادة الوزير لانك موضوع كلامي....

ان مطالبتكم بتناسي الماضي وترك البعثيين يتغلغلون في مفاصل الدولة ومكافأتهم على جرائمهم واحتساب سنوات الجريمة والمجازر حقوقا للخدمة والتقاعد والتزويق والتسويق لهم جعلهم يزدادون اجراما بعد ان ظمنوا ان قانون العفو الذي شرع تحت ابتزاز الهاشمي واعوانه كما كان لكم والسيد موفق الربيعي بتسليم الذباحيين الى ذويهم في السعودية معززيين مكرمين وان القضاء العراقي الذي يقف على دفته عارف الشاهين واعوانه مما ضمن للبعثيين الصداميين والتكفريين الامان وبوجد الهاشمي واستنفاره لكل حكم يصدر لايصادق عليه جعل البعث وتحالفاته توغل بدماء العراقيين وتستبيح الحرمات ...
ان شعب العراق لايكن الكراهية لاحد ويتناسى الجراح ولكن يابالوني القضية ليست كراهية وانما هي قضية وطن وشعب ومباديء وقيم ودماء وحرمات وقصاص.....لماذا نراكم وضباط الداخلية مهرولين باتجاه عماد العبادي موفرين له طائرة اسعاف خاصه لنقلة للعلاج خارج البلاد وتقسمون باخذ الثأر له بقولكم (والله والله والله لاخذ بثأرك ياعماد ) وهل الثأر هنا من ضمن اختصاصات الداخلية وهل شرع قنون الثأر بالقانون الجنائي فكيف يسمح رجل دولة نظامها ديمقراطي وسيادة القانون فوق الكل يكون الثأر هو القانون...لماذا تكون قضية العبادي بهذه الاهمية وقضايا العراقيين وضحايا البعث والصداميين التكفيريين غير ذلك و تقول من كان له حق فليذهب للمحاكم...هل لان العبادي كان احد ضباط الحرس الجمهوري ومديرا لمكتب صدام كامل ..ام يوجد سبب اخر..

الاكان الاجدر بكم ان تكون لديكم الشجاعة كما قالها نظيركم الصدامي والمحكوم عليه ب3 احكام اعدام المجرم وطبان ابراهيم الحسن والذي طالب بمحاكمة حزب البعث سياسيا وجنائيا لتسببه بخراب البلد....وانا على يقين ان كلامه صادقا فهو لا يرجو ان يفلت من الاحكام كونه محكوم ب3 احكام اعدام ومتهم بجرائم اخرى...

اما فيما يخص وصفكم لشهداء العراق بالاموات هذا صحيح جسمانيا ولو افترضنا ان كل الذين قتلهم صدام واعوانه وهم بمئات الالاف وقد يتجاوزون الملايين بضمنهم الايرانيين والكويتيين اموات كما تدعي ....هل تستطيع ان تطلق على الشهيد السيد محمد باقر الصدر واخته العلوية بنت الهدى من الاموات...ان الشهيد الصدر والتي اصبحت كتبه وابحاثه مصادر تدرس بجامعات العالم وهو واخته الطاهرة منارا وعلما يستضيء به الاحرار كجده الحسين الشهيد (ع)..
ان اطلاقكم صفة الاموات على شهداء العراق هي اساءة وتنم عن عدم الموفقية بطروحاتكم وهي سبة عليكم لانها تدخل في صميم عدم الشعور واهانة لعوائل الشهداء..

ان تسويقكم لائتلافكم الانتخابي بانه وطني وغير طائفي اما بقية الاحزاب فتصفهم ب (الثعابين تبدل جلودها كل سنة ولكنها تبقى افعى) فهذه ايضا ليس لها في الواقع مصداقا حيث ان ائتلافكم هو اتئلاف الثعابين وانت العربيد ولكن بدن انياب لايكش ولا ينش..وكما ابين..

ائتلافكم يتكون من ثلاث قوى هي :

1....صحوة العراق وهي تشكيل طائفي من لون واحد يتزعمه احمد ابو ريشة.
2..الحزب الدستوري لصاحبه جواد البولاني.
3..رئيس الوقف السني عبد الغفور السامرائي..

السيد احمد عبد الغفور السامرائي هو احد ابطال مسرحية صابرين الجنابي بالاشتراك مع الهاشمي وانتاج قناة الجزيرة ...حيث اخذ السيد السامرائي في تلك الفترة واتم دوره التحريضي الطائفي بالدفاع عن عرض السيدة الجنابي وتناخى المجاهدين من افغانستان وحتى المغرب.... يتناخون (واختاه) الويل للرافضة والويل للمالكي ولا استطرد اكثر...

اما السيد احمد ابو ريشة فاستلم الصحوة وراثة لاخيه وهو من الذين يسفزون بسهولة حيث اسفزته افعال وتصريحات الاكراد والعراقيين لا يوافقون على افعال وتصريحات الاكراد والمشكلة تحتاج وقت وتحمل وصبر اما السيد ابو ريشه فقبل استلامه اي شيء مباشرة هدم وحدة العراق واخرج الاكراد وعزلهم بمحافظاتهم وهذا غير مقبول فالامر ليس للاكراد ولا للسيد ابو ريشة الامر للعراقيين و بالحوار والدستور فقط لاحروب ولا قتال..

اما انتم ياسيادة الوزير البولاني....فمن غير اللائق وصف خصومكم السياسيين بالثعابين وانتم بذلك تتنكرون لمن فرضوك وزيرا للداخلية وهم من سهلوا اليك حتى عملية التصويت بالبرلمان واقصد المجلس الاعلى وبالرغم من عدم موافقة المالكي...

وانت الذي يجب ان توصف بالثعبان وانت الذي ابدلت جلدك وانظرالى كم مرة ابدلت جلدك

1....انت ضابط في الجيش السابق ولا اعتقد ان اي احد يستطيع في عهد صدام ان يكون احد ضباط الجيش الا ان يكون بعثيا وخصوصا كونك شيعي.....فهذا الجلد الاول

2...بعد عام 2003 التحقت بمكاتب الصدريين .....وهذا الجلد الثاني..

3...اصبحت عضوا مناوبا بمجلس الحكم عن السيد كريم المحمداوي وهذا الجلد الثالث...

4...اسست المجلس السياسي الشيعي مع 13 سخص اخر معك وكنت الناطق باسمه على امل ان يكون لكم شان وفشلتم بالحصول على مباركة السيد السيستاني(حفظه الله) وفشل مجلسكم وتفرقتم شذر مذر...وهذا الجلد الرابع...

5...اسستم حزبكم الدستوري ولم تحصلوا على شيء بانتخابات مجالس المحافظات....وهذا الجلد الخامس....

6....شكلتم ائتلافكم بمباركة ودعم السعودية باعتباركم ذراعها الشيعي وبمباركة الاردن لحليفكم ابو ريشة والسامرائي....وهذا جلدكم السادس..

فمن هم الثعابين الذين يخلعون جلودهم ...نعم وكما اشرت اعلاه ان كثير من القوى امثالك ولكنك لك السبق فخلال ست سنوات خلعت جلدك ست مرات وبذلك فانت العربيد ولكن انيابك مخلوعة...نبارك لكم الفوز بعد ان ضمنه لكم ابو ريشة ب 180 نائب ....ارجو ابلاغ التحيات للوغد بندر بن سلطان ال سعود ....

[/align]

[oor]

ماعندنا مشكلة ننسى الماضي ولكن ..
بعد ان يعاقب اكثر من مليوني بعثي سافل واولهم المقدم البولاني...
نحن مع بناء عراق جديد وننسى الماضي..
ولكن لايبنى العراق ولاتنسى جريمة الا بعد تعليق السفلة البعثيون بشوارع العراق.

[سيد مرحوم]

[align=justify]

بقلم: وليد العبيدي
أشجان على ألحان مصطفى الحسيني[line]-[/line]
كتب الأخ مصطفى الحسيني ليذكر (بتشديد الكاف) من لا ذاكرة له أو من أراد "السطو" على الذاكرة القصيرة لبعض العراقيين ب "مآثر" البعث وصنمه الذي عبده وما زال حتى بعد أن أصبح حطاما من حطام البعث الفاني وعالمه الملء بقصص الرعب والأشباح. لقد نبشت مقالة الأخ مصطفى في "دهاليز" ذاكرتي وأخرجت منها ما كان قد انزوى ولم يدفن .(ولن يدفن ما دمت حيا) من ذكريات "جمهورية الرعب"

إن استذكار جرائم البعث وأخلاقيته يجب أن تكون جزءا من الثقافة الجديدة للعراقيين ينقلها الأب لأبنه والأم لأبنتها والمعلم لتلميذه وتدرس في كتب الحاضر والتاريخ من أجل أن تصبح "ثقافة" البعث تذكارا للجميع وترسخ في ذهن وضمير العراقي كما رسخت عبر قرون ثقافة حمد الباري عز وجل بعد الانتهاء من تناول الطعام. لماذا هذه "المغالاة" من طرفي؟ لأنه لم يمر حسب تصوري على العراقيين حكما أو سلطة حشرت نفسها في كل تفاصيل حياة العراقيين ودخلت بين الأب وابنه والمرأة وزوجها والأخ وأخيه وعملت بتخطيط على تدمير كل ما هو إنساني في الشخصية العراقية.كما فعل بعث عفلق-صدام . نعم لقد مر على العراقيين وعلى العرب في تاريخهم الطويل شتى الحكام الظالمين ولكني لا أعتقد، أنا المولع بالتاريخ، أن هناك شيئا يشبه ما أسمه "البعث". لنضرب بعض الأمثلة لذلك لأضيف إلى ما بدأه الأخ مصطفى (وليس لأتم فقصة البعث ليس لها تمام فهي جارية إلى يومنا هذا قتلا وتفجيرا وخطفا…). لقد اعتبر الكثيرون أن معاوية بن أبي سفيان كان طاغية عصره ولكننا نظلمه أي ظلم إذا شبهناه بصدام فهو لا يمت إلى هذا الرجل بصلة لا من بعيد و لا من قريب وهو (أي معاوية) معروف بحنكته ودهائه في تعامله مع الناس وعمله إلى كسب ودهم ما استطاع إلى ذلك سبيلا.. لمعاوية أقوال كثيرة يعرفها الكثيرون من الناس ومنها عندما سأله يوما رجل من المقربين إليه عن سر قدرته على حكم أمة لم تعتد على غير الخلاف فكان رده المعروف "كلما أرخوا شددت وكلما شدوا أرخيت". ولكم مثل آخر عن هذا الرجل لا يقل أهمية عما أوردت.فمن بين أقواله التي عرف بها قوله: " لا أحول بين الناس وألسنتهم ما لم يحولوا بيننا وبين ملكنا"(أنظر تاريخ الرسل والملوك للطبري). ليتمعن القارئ عمق التفكير وبعد النظر لدى هذا الرجل، ومدى "براغماتيتة" كما يقولون اليوم في لغة السياسة، من أجل الحفاظ على سلطته أطول مدة ممكنة. يقول معاوية بمعنى آخر:"ليقل الناس ما يشاءون ولن نقف حارسا على ألسنتهم ولن نتصدى لهم إلا أذا عملوا على أزاحتنا من السلطة". ، فأين هذا من صدام والبعث؟وإلى القارئ الكريم أورد رواية تاريخية أخرى من نفس المصدر التاريخي المذكور أعلاه تبين مدى شهامة بعض حكام بني أمية وأقارنها بقصة مشابهه على وجه التقريب من قصص"شهامة" صدام رواها لي صديق لأبي. تقول الرواية التاريخية أن عبد الرحمن بن الضحاك بن قيس الفهري كان واليا على المدينة زمن يزيد بن عبد الملك (هو ليس يزيد بن معاوية الذي استشهد الإمام الحسين في زمنه) فأراد بن الضحاك خطبة فاطمة ابنة الحسين (بن على بن أبي طالب كرم الله وجهه) فرفضت قائلة "لقد قعدت على بني هؤلاء " أي أنها تريد الاهتمام بتربية أبناءها ولا تنوي الزواج بأحد. ولكن ابن الضحاك ألح عليها وقال لها: "والله لأن لم تفعلي (أي تتزوجي بي) لأجلد اكبر بنيك في الخمر (أي بتهمة شرب الخمر). وكان بن الضحاك جبارا متسلطا يخشاه الجميع. فلما هم ابن هرمز، وكان على ديوان المدينة، بالذهاب إلى الشام بطلب من يزيد بن عبد الملك دخل على فاطمة بنت الحسين يودعها فطلبت منه أن ينقل ليزيد ما كانت تراه من بن الضحاك وبعثت (أي فاطمة) في نفس الوقت كتابا مع رسول تخبر يزيد بالأمر و" تذكره بقرابتها ورحمها". غير أن ابن هرمز بعد أن دخل على يزيد بن الوليد وحدثه بأمر الديوان والحساب تجنب الحديث عن موضوع فاطمة ابنة الحسين (ربما خشية من الضحاك) رغم أن يزيد كان قد سأل ابن هرمز:"هل من مغربة خبر"، أي (هل من خبر عن أحوال المدينة غير ما ذكرت بشأن الديوان؟) " عند ذاك دخل رسول فاطمة فابتدر ابن هرمز القول خائفا: "أصلح الله الأمير إن فاطمة ابنة الحسين يوم خرجت حملتني رسالة إليك..." وتعلل بالنسيان. فاغتاظ يزيد بن عبد الملك من سكوت ابن هرمز فقال له: "لا أم لك ! ألم أسألك ! هل من مغربة خبر وهذا عندك لا تخبرنيه؟" وهذا يعني أن يزيد اعتبر رسالة فاطمة ابنة الحسين أهم من كل الأخبار. فلما قرأ يزيد رسالة فاطمة ابنة الحسين التي أتى بها رسولها "جعل يضرب بخيزران بيده وهو يقول: لقد اجترا ابن الضحاك. هل من رجل يسمعني صوته بالعذاب وأنا على فراشي؟" أي يسمع صوت صراخ ابن الضحاك من العذاب يصله من المدينة إلى الشام ! فقيل له : "عبد الواحد بن عبد الله ابن بشر النضري فكتب يزيد إلى عبد الواحد وهو في الطائف وقال له:"اذهب إلى المدينة واعزل عنها ابن الضحاك واغرمه أربعين إلف دينار وعذبه حتى اسمع صوته وأنا على فراشي". وفعل عبد الواحد ما أمره به يزيد حتى أن عبد الله بن محمد (من الرواة) قال :"رايته بالمدينة (يقصد ابن الضحاك) وعليه جبة من صوف يسال الناس (أي يكدي)
والآن انتقل إلى قصة صدام كما رواها صديق أبي (رحم الله الاثنين) وقارنوها بردة فعل يزيد بن عبد الملك: اختطفت مجموعة من الحرس الخاص لصدام مذيعة تعمل بالتلفزيون العراقي واحتجزوها لديهم واعتدوا على شرفها. و لما علم زوجها البعثي "الكبير" بذلك "شاط غضبا" وقرر أن يقابل صدام ليعيد إليه حقه المغدور. سمحوا له بعد لأي بالدخول على صدام لمقابلته فشكا له همه. فكان رد صدام: "أقدم لك اعتذاري على ما حدث". فاجأ الرد البارد صاحبنا فبادر ليقول شيئا فقاطعه صدام قائلا: "ألا يكفيك أن صدام بنفسه قد اعتذر؟". عندها "خنس" صاحبنا وطأطأ رأسه ولملم ما تبقى له من "كرامة" وانسل خارجا لا يلوي على شئ...وليس مستبعدا وفق هذه الرواية أن يكون صدام نفسه الذي ألصق البعثيون به صفات لم تنسب إلا للباري عز وجل قد دبر الأمر ضد صاحبنا لسبب وآخر نجهله و لا شك يعرفه المقربون منهما.
وطالما ابتدأنا فلنكمل ما أعرفه أنا من مآثر البعث و لا اشك أن هناك المئات وربما الألوف مثلها من القصص وأرجو من القراء الكرام موافاتنا بالمزيد منه.
-قتل رجل ابنه لرفضه المشاركة في الحرب ضد إيران فما كان من صدام إلا أن قلد الأب وساما وهو مشهد قيل لي أن التلفزيون العراقي قد عرضه على الملأ. يعرف كل منصف أن تلك الحرب لم تكن حربا وطنية أي دفاعا عن الوطن ضد اعتداء أجنبي وانأ هنا لا أتحدث انطلاقا من المثل العراقي العامي "حب واحجي واكره واحجي" أي فيما لو كانت إيران خصما أم صديقا بل انطلاقا من مفاهيم القانون الدولي التي رضخ صدام للعشرات منها بعد خروجه من الكويت إنقاذا لرأسه. تقر القوانين الدولية أن من يرفض حربا كتلك و لا يشارك بها ويعتقل بسبب ذلك يعتبر "سجين ضمير" و لا تزيد عقوبتها أكثر من السجن بضعة أسابيع وهذا ما فعلته إسرائيل في العديد من المرات لجنودها الذين رفضوا الخدمة في الأراضي الفلسطينية المحتلة رغم أن قادة إسرائيل يعتبرون تلك الأراضي تابعة لدولة إسرائيل وهرب الكثير من الجنود الأميركيين من العراق إلى دول مختلفة من العالم منها كندا التي ترتبط بروابط وثيقة مع الولايات المتحدة ولم نسمع أن الولايات المتحدة قد طالبت بإعادة هؤلاء الجنود لمحاكمتهم لأن الحرب على العراق لم تكن بقرار دولي صادر عن الأمم المتحدة. هكذا يدمر صدام والبعث أروع المزايا الإنسانية لبني البشر. أب يقتل ابنه فيكافئ على جرمه.
رواية أخرى أنا شاهد عليها: ربط معلم بعثي علاقة بفتاة لا تكبر ابنته سنا (طالبة سادس ابتدائي) عندما كلف بمسؤولية الأشراف على ما كان يسمى بالطلائع مما أثار ضجة لدى الوسط الشعبي. لم تصدر أية عقوبة بحق المعلم واسكت أبو فتاة البعثي الذي أصبح فيما بعد بعثيا "يكرك".
واحدة أخرى: كان لأخي صديق يبدأ في البكاء منتحبا كلما شرب قليلا دون أن يعرف زملائه ما الأمر وكان بعثيا. وجاء يوم لم يعد يطيق فيه السكوت واسر لأصدقائه أن مسئولين كبار بالحزب طلبوا منه إرسال زوجته للعمل بالقصر و لا يدري ما يفعل لأنه يوم يرفض سيكون آخر أيام حياته.
قصة أخرى حدثت لي شخصيا: كنت يوما أدرس التلاميذ عندما لاحظت تلميذا لا يبالي بالدرس ويشوش على الجميع فنهرته فلم ينتهر فأغلظت عليه القول. فسكت هنيهة فواصلت درسي وما هي إلا دقائق حتى رأيت التلميذ قد أخرج ورقة وضعها على "رحلته" وراح يكتب عليها شيئا. فسألته: ماذا تفعل؟ فأجابني جمع من التلاميذ: "أستاذ يكتب عليك تقرير " ! فدهشت وقلت لهم ما معنى ذلك؟ فأجابوني أن التلميذ عضو في الاتحاد الوطني لطلبة العراق.
هذا هو غيض من فيض البعث الذي نحصد اليوم ثمار ما زرعه طوال أكثر من ثلاث عقود من الزمن. عمل البعثيون بدأب وبتخطيط مستفيدين من أفضل ما أنتجته دوائر استخبارات الدول الغربية منها والشرقية من أساليب تدمير الشخصية وانتزاع إنسانيتها لإطالة أمد حكمهم. قرأت يوما أن قصة "أبو طبر" (سنة 1972 على ما أتذكر) ذلك الرجل "المجهول" الذي كان يستخدم "طبرا" لتقطيع أوصال ضحاياه من البغداديين الأبرياء والذي مثل ظاهرة غير مألوفة لدى العراقيين عبر تاريخهم كانت من بناة أفكار مخابرات ألمانيا الشرقية أيام حكم الشيوعية نصحوا البعث بها من أجل تبرير الدخول إلى بيوت جميع البغداديين والتحقق من شخصياتهم وولاءاتهم. يتحدث اليوم معجبوا "الوضع الأمني" أيام البعث من بشر ومن سياسيين لم يجدوا ما يقدموا لشعبهم غير نقد الحكومة عن الأمن والوضع الأمني ليل نهار ولا يسأل أحد منهم نفسه: من ذا الذي يخرب الوضع الأمني أليس البعث وأزلامه أصحاب الخبرة الطويلة في التخريب ومحبيه من وراء الحدود الذين اعتاشوا من مصائب العراقيين. يتحدون عن الفساد و لا يجرؤون على إعطاء إجابة على السؤال: هل جلبت القيادات التي كانت تعيش في المنفى وكثير منهم على كفاف يومهم هذا العدد المؤلف من الفاسدين معهم أم وجدوهم يحتلون كل مناحي الحياة الإدارية ولديهم تعليمات محددة بممارسة كل أنواع التخريب والرشوة لإفشال الوضع السياسي الجديد؟ قضاة فاسدون وضباط فاسدون ومسئولون إداريون فاسدون كانوا يملئون العراق قبل الإطاحة بنظام صدام حدثني صديق عن واحد من هؤلاء القضاة البعثيين الذين أعرفهم ويملك قصرا فارها أن هذا القاضي (الحاكم) البعثي كان يكسب ما لا يقل عن عشرة ملايين دينار بالشهر من الرشاوى وكانت الخرفان وصناديق الفاكهة وغيرها لا تنقطع عن منزله أمام أعين المسئولين بينما كان يقبض المعلم أو المدرس الذي لا يعرف كيف يرتشي وممن فالطلبة أبناء فقراء مثلهم ثلاثة آلاف دينار أو أكثر قليلا. وفي طرفة رواها لي أحد المعلمين أنه قبض يوما راتبه الذي يبلغ ثلاثة آلاف دينار وهام على وجهه لا يعرف ماذا يفعل بها فصادفه رجل يبيع "ليف" للحمام فأراد شراء واحدة بالمبلغ فرفض البائع الذي أصر على سعر 3500 دينار؟ماذا كان يفعل القاضي ليكسب هذا المبلغ الخرافي بمقاييس ذلك الزمن والضخم بمقاييس الحاضر؟ سألت صديقي فقال: كان "ينقذ" رؤوس أناس من حبل المشنقة، متهمون من كل صنف ولون، قتلة محترفون و متهمون بسب النظام أو صدام (وجزء منها ملفقة للحصول على رشاوى) ولصوص وأناس ركبت على ظهورهم تهمة سرقة "المال العام" وكثير غيرهم وكان قاضينا بالطبع يوزع جزءا من مغانمه على المسئولين.( أعيد الحاكم إلى عمله بعد فصله لعدة شهور وقتلت "القاعدة حاكما من ابن بلدته عرف بنزاهته ايام حكم البعث)
ليالي الحديث عن قصص مآثر البعث تطول و لا تدانيها ليالي قصص ألف وليلة.

[/align]

[mahmood216]

الحذر الحذر من التصويت لكل من يريد أن يرجع حزب البعث المقبور