جواد البولاني قاتل قتال الابطال لغرض إعادة إفتتاح موقع كتابات !!

[مصطفى الحسيني]

[إبن جبل عامل]

كل إناءٍ بما فيهِ ينضحُ .

[نصير المهدي]

موقع " كتابات " يعمل على سيرفر في الدانمرك .. فكيف إستطاعت الحكومة إغلاق الموقع .. وكيف قاتل البولاني لإعادته .. لو أن الموقع حجب في العراق لصح القول بأن الحكومة قد حجبته وأن البولاني قد أعاده .. الأمر كله خارج سيطرة الطرفين .. وإغلاق الموقع سواء من قبل الشركة المضيفة للموقع أو من قبل القائمين على الموقع لأسباب من المؤكد أنها بعيدة كل البعد عما يزعمه الزاملي وهذه طريقة في الدعاية الرخيصة للموقع لا تنطلي الا على المغفلين ..
Owner Contact:
Aiad Al-zameli

An der Magistrale 1
Halle, 06124, DE

Punycode Name: kitabat.com
Unicode Name: kitabat.com

Admin Contact
Aiad Al-zameli


An der Magistrale 1
Halle, 06124, DE
phone: +49 3458055481

Technical Contact
Hostmaster Strato Rechenzentrum
Cronon AG Professional IT-Services

Emmy-Noether-Str. 10
Karlsruhe, D-76131, DE
phone: +49 72166320305

Zone Contact
Hostmaster Strato Rechenzentrum
Cronon AG Professional IT-Services

Emmy-Noether-Str. 10
Karlsruhe, D-76131, DE
phone: +49 72166320305

Record expires on: 2010-08-23 08:53:12

Domain servers in listed order:

ns2.webmailer.de
ns1.webmailer.de

[مصطفى الحسيني]

السلام عليكم

الاستاذ العزيز نصير المهدي

بكل تأكيد نحن أدرى بألاعيب أياد الزاملي , ومحاولاته المستديمة في إظهار نفسه وكأن الحكومة العراقية لاشغل لها إلا محاربته ومحاربة موقعه _ كتابات _ ,

حيث إن مقصودي من نقلي لكلام الزاملي وتحركات وزير الداخلية العراقي وتدخله الشخصي في سبيل رفع الحظر المفروض على كتابات من قبل الحكومة العراقية هو لأجل عرض ( بوزات ) الزاملي .. وأفلامه المملة حد التقيأ ..

مع الشكر والتقدير

[السندباد]

كم استلم الزاملي...مقابل الدعاية الرخيصة...للبولاتي؟

[نصير المهدي]

السلام عليكم

الاستاذ العزيز نصير المهدي

بكل تأكيد نحن أدرى بألاعيب أياد الزاملي , ومحاولاته المستديمة في إظهار نفسه وكأن الحكومة العراقية لاشغل لها إلا محاربته ومحاربة موقعه _ كتابات _ ,

حيث إن مقصودي من نقلي لكلام الزاملي وتحركات وزير الداخلية العراقي وتدخله الشخصي في سبيل رفع الحظر المفروض على كتابات من قبل الحكومة العراقية هو لأجل عرض ( بوزات ) الزاملي .. وأفلامه المملة حد التقيأ ..

مع الشكر والتقدير

على العكس سيدي الكريم كنت موفقا في نقل هذا الموضوع .. فعلى الأقل حتى يرى القارئ الذي لا يعرف حقائق الامور على صفحات الانترنت حقيقة هذا الإدعاء الرخيص الذي سيصدقه الأغبياء والمغفلون الذين سيتسابقون في دبج مقالات الإستنكار وعرائض الإدانة .. وكتابة معلقات المديح للبطل الهمام عميل الأمريكان البولاني .. وعلى أية حال فما زعمته كتابات من تدخل البولاني الذي ربما أصدر التعليمات للحكومة الدانمركية لفك الحجب يدين البولاني الوزير لأن من المفترض به ووزارته من الوزارات السيادية الا يخالف رئيسه بهذه الطريقة الفجة .. ويظهر حكومته بهذا المستوى من التناقض والتضارب .. والمسألة كما هي واضحة .. تستطيع الحكومة العراقية لو إمتلكت المقدرة الفنية أن تحجب الموقع عن العراق .. ولكن ماذا عن بقية العالم .. ومع إحترامي للقارئ الكريم وذوقه .. فقد أثبت الزاملي أنه عاهرة وقحة .. بمثل هذه الألاعيب ..

[باب المعظم]

من معلومات سيرفر الاستضافة التي أدرجها السيد نصير المهدي يتضح أن الموقع يبث من المانيا .. وهو مكان معيشة الزاملي .. وكما ذكر الاخ نصير المهدي لا أتصور أن بهذا الغباء ممكن أن يتصور أحد بأن المانيا واقعة تحت تأثير الحكومة العراقية أو زير داخليتها البولاني .. بحيث واحد يحجب والاخر يرفع الحجب !
والمصيبة هي ليست بالدعاية الرخيصة التي حصل عليها البولاني بل في نكرات مثل الزاملي تتصدر مواقع الكتابة والثقافة وهو لا يعرف حتى أبجديات الكتابة .. ولكنه وبفضل الكثير من الكتاب العراقيين تم إنعاش موقعه .. ولمن تابع هذا الموقع خلال السنوات الماضية فمنذ إنطلاقه إعتاش هذا الموقع ونجح على التحريض والتناقض الخبيث وبث الاكاذيب من جهة ومن ثم تكذيبها من جهة أخرى والتلفيقات والأحداث المفتعلة سمة من سمات الموقع .. وكم من مصيبة حدثت في العراق ولعب هذا الموقع على أوتارها .. فتارة يمتدح شخصية وتارة يطعنها بالظهر .. وللأسف ساهم في إنجاحه الكثير من الكتاب وليس لأن الزاملي يفقه شيئاً من الكتابة أو حتى يحمل شيئاً من الثقافة.
في هذا الموقع كتب فيه مجموعة من الروائيين العراقيين ، مثل حمزة الحسن وآخرين وجملة من مثقفي الاحزاب مثل ضياء الشكرجي والشاهبندر وصلاح عبد الرزاق (محافظ بغداد الحالي) ..
الزاملي كان من أكثر المحرضين في موقعه لإحتلال العراق والان صار الموقع مرتع للبعثيين وكل الذين يهاجمون التغيير في العراق .. بمعنى أن الموقع يجب أن يبقى تحت التمويل (من يدفع أكثر ) بالعيش على التناقضات !

[oor]

اخوان انا طالعت الخبر على قناة فضائية ولم اشأ ان انشر لكي لاتكتمل دعاية المنحط الزاملي.

كل القضية على دعاية للموقع ولشخص الزاملي
وحسب كلام الاخ عبد الجبار الحداد المقرب سابقا من شخص الزاملي.ان الزاملي ارد الدعاية للموقع وحصل على مراده.

ففي اهذه الايام كل من يغيب عن الساحة تجده اما ان يصرح بتصريح ناري..
كما هو الحال بتصريحات عمار الحكيم حول البعثية.
او تجده يستنكر لامر ما واذا لم يجد امر يستنكره فيقوم بتفجير سيارة ويستنكرها..
واحيانا كثيرة يخرج علينا بماخرج به الزاملي وعلى نفس النمط المعهود وكان حكومتنا الحالية فارغة لنكرات مثله.
حسن العلوي مثالا كلما لبسوه تراه يخرج ببدعة وتصريح ليقول انا موجود اعطوني منصب او رجل كرسي.

فهذا الزاملي وكثيرا من امثاله يريدون القول باننا موجودون على نمط خالف تعرف.

[مصطفى الحسيني]

في مسلسل التصريحات النارية والمتناقضة بخصوص موقع كتابات الزاملي ..

فقد كذّب البولاني صحة أي اخبار تحدث بها صاحب الموقع عن تحرك الاول لإعادة فتح الموقع , وايضا نفى البولاني تدخل أي جهة حكومية ( كما إدعى الزمالي ) في قضية غلق الموقع .. وهذا التصريح ادناه ..

اعلن وزير الداخلية (جواد البولاني) عن عدم وجود تدخل عراقي رسمي في ما يخص غلق موقع كتابات الذي يديره من المانيا الاعلامي العراقي اياد الزاملي مشككا بوجود جهات سياسية قد عملت بشكل ذاتي وشخصي على اغلاقة. واوضح البولاني في تصريح نشر في صحيفة النور "ان العراق اليوم يشهد حرية اعلامية لابأس بها لكنها منقوصة مالم تؤمن حرية الفكر بدون اي قيود. وردا على ماقيل بشان تدخل البولاني لدى جهات المانية لاعادة فتح الموقع لاسيما بعد ان بدا الموقع في الاونة الاخيرة يهتم باخبار وانشطة البولاني نفى الوزير ان يكون لديه نية للتدخل بشكل شخصي لدى الحكومة الالمانية لاعادة اطلاق موقع كتابات من جديد

إنتهى تصريح البولاني ..


يعني بالنتيجة , فإن الزاملي قد كذب في اسباب غلق الموقع ,, وأيضا في أسباب العودة !!

[نجم العبودي]

ماكوعدكم غير حجي اكلبو صفحه هاي كله دعايه انتخابيه موكله معروفه بعد ماكو مغطه واحد ايكل الواحد من هاي الايد الهاي الايد مع احتراماتي اخوتي

[عراقنا الحبيب]

البولاني يسعى من أجل الدعاية الانتخابية واياد الزاملي معروف عداءه الواضح للعملية السياسية.

البولاني: ينفي تدخل الحكومة في إغلاق صحيفة كتابات الالكترونية

اعلن وزير الداخلية (جواد البولاني) عن عدم وجود تدخل عراقي رسمي في ما يخص غلق موقع كتابات الذي يديره من المانيا الاعلامي العراقي اياد الزاملي مشككا بوجود جهات سياسية قد عملت بشكل ذاتي وشخصي على اغلاقة. واوضح البولاني في تصريح نشر في صحيفة النور "ان العراق اليوم يشهد حرية اعلامية لابأس بها لكنها منقوصة مالم تؤمن حرية الفكر بدون اي قيود. وردا على ماقيل بشان تدخل البولاني لدى جهات المانية لاعادة فتح الموقع لاسيما بعد ان بدا الموقع في الاونة الاخيرة يهتم باخبار وانشطة البولاني نفى الوزير ان يكون لديه نية للتدخل بشكل شخصي لدى الحكومة الالمانية لاعادة اطلاق موقع كتابات من جديد .

من جهته اكد رئيس تحرير موقع كتابات ان اسباب حجب الموقع تعود الى دوافع مالية وقال اياد الزاملي" ان الذي حدث لايمكن ان يمرّ طبيعياً كون فسخ الشركة المتعاقد معها للعقد كان بسبب ضغوطات من قبل الحكومة الالمانية. ورجح الزاملي سبب الغلق في المانيا إلى نشر مقالة تشير الى تلاعب احدى الشركات الالمانية المعروفة بالفساد في استثمارها في مشاريع اعمار في العراق.

وحسب مااشارت اليه تصريحات صحفية أن حجب الموقع الكتروني ، تسبب بانتقادات حادة ونشره لوثائق عن الداخل العراقي، ردود فعل حول حرية الصحافة والتعبير، وفي الوقت الذي عرف فيه ان مسؤولين عراقيين ضالعين بالحجب، يسعى اخرون لاعادته الى العمل. وقال ان هناك شركة اجنبية لها مصالح اقتصادية داخل العراق ادعت ان مقالا نشر في موقع "كتابات" قبل اسابيع يتعرض لنشاطها واعمالها هناك، وان هذا المقال قد تسبب بتعريض مصالحها في العراق الى الضرر. وامتنع المصدر عن ذكر اسم هذه الشركة في الوقت الحاضر، الا انه قال ان مسؤولين حكوميين لهم مصالح مع هذه الشركة هم من حرضوها على رفع شكوى ضد الموقع نجحت في حجبه عن الشبكة العنكبوتية حاليا. واعتبر هذا التحرك بداية لممارسات اوسع لتقييد حرية الاعلام المستقل بسبب قرب موعد الانتخابات العامة وما شكله الموقع من تأثير على الشارع العراقي خلال الاشهر الأخيرة، حتى ان عددا من المسؤولين الحكومين والوزارات وعددا كبيرا من اعضاء مجلس النواب بات يهمهم كثيرا ما ينشر فيه ولاسيما لناحية كشف قضايا الفساد، وبدأ عدد من الوزارت بارسال توضيحات رسمية الى الموقع حول الكثير من القضايا التي يثيرها.

[Ali-Iraq]

و هذه معلومات الموقع البديل و لكن كيف استطاع الزمالي تسجيل الموقع البديل يوم 12/12 و هو نفس اليوم الذي توقف فيه موقع كذابات و كيف استعان بشركة عراقية (كما مذكور ادناه) لشراء الموقع، لماذا لم يقم هو بشراء اسم الموقع؟ هذا دليل على ان خيوط موقع كذابات تدار من بغداد (شركة اورينت - شارع العرصات - بغداد - رقم الهاتف 07903313237) و ليس من المانيا و يبدوا ان الزاملي هو لعبة بيد اشخاص يعملون ضد الحكومة من داخل بغداد . و من هو بهجت ابراهيم الذي اشترى الموقع الجديد من بغداد، هل هي شركة عراقية عادية أم انها شركة مرتبطة بعلاقات مع الزاملي و من يدعمه؟ هل تستطيع القوات الامنية التحقق من هذه المعلومات؟

يقول الزمالي ان الموقع توقف يوم 12 او 13، فلماذا اشترى اسم جديد بنفس اليوم و لم يتحقق من مشكلة الموقع القديم و هذا الامر يحتاج الى عدة ايام للتأكد من مشكلة توقف الموقع؟ الامر فيه لعبة لعبها الزاملي و من يقفون خلفه من البعثيين.

Registrant:
Orinet Co.
Arasat St.
Baghdad, IQ na
IQ

Domain name: KITABAT1.COM


Administrative Contact:
Bahjat, Ibrahim support@orinetiq.com
Arasat St.
Baghdad, IQ na
IQ
+07903313237
Technical Contact:
Master, Host domains@datapipe.com
10 Exchange Place
Jersey City, NJ 07302
US
+1.2017921918


Registration Service Provider:
DataPipe, Inc., domains@datapipe.com
2017921918
http://www.datapipe.com
This company may be contacted for domain login/passwords,
DNS/Nameserver changes, and general domain support questions.


Registrar of Record: TUCOWS, INC.
Record last updated on 13-Dec-2009.
Record expires on 12-Dec-2010.
Record created on 12-Dec-2009.

Registrar Domain Name Help Center:
http://domainhelp.tucows.com

Domain servers in listed order:
NS3V.DATAPIPE.NET
NS1V.DATAPIPE.NET
NS2V.DATAPIPE.NET

[jadri]

أللوم لايقع على ألزاملي بل على كثير من ألمثقفون ألعراقيون
أللذين كانوا يردون على ألزاملي هذا حتى أصبح سعر ألحجر بدينار.

[الصادق2]

ذكر الشخص كثيرا دليل تأثيره

فالرجاء تجاهل الصحيفة اللهم الا اذا كنتم من متابعيها وتتاثرون بما يقال فيها وتخافون من تاثيرها على الشعب

[محمد علي الديوان]

اخوان ..نرة كلنة ولد كرية ..وكلمن يعرف اخيه ...
والبولاني والزاملي وغيرهم من النماذج معروفين للقاصي والداني ...وهذه هي دعايات انتخابية رخيصة ...
ومستنقع كتابات معروفه توجهاته ...وهو موقع بعثي ولكن بغطاء ثقافي زائف ....