النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1

    افتراضي في نينوى المالكي مر من هنا ضربة جديدة ضد الارهاب

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    قبل قليل قامت قوات من الفرقة الثانية في الموصل بقيادة العميد عبدالناصر الدليمي بالهجوم على اكبر وكر للارهاب في هذه المدينة وتم اعتقال 16 من الارهابيين والسيطرة على 250 برميل من المواد المتفجرة و60 رمانة حرارية ومواد سامة اخرى.
    والكثير من العبوات الناسفة

    تحية لابناء العراق النشامة وشكرا لمن ساهم في الكشف وشكرا لمن قام بالاختراق

    لهذا السبب نرى النجيفي يتحامل على قيادة عمليات نينوى وعلى قيادة الفرقة الثانية .الى متى يبقى محافظ نينوى متحالفا مع الارهابيين هل ضمن انهم سوف لن ينقلبوا عليه كما فعلوها اليوم ضد محافظ الرمادي


    مرة اخرى بارك الله بالابطال

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    المشاركات
    111

    افتراضي

    يعترض النجيفي دائما بعد كل صولة على الإرهابيين في نينوى.ويعتبرهم أبرياء، مُعتدى عليهم..خوفاً وجبناً.
    يحميهم ليس فقط كإرهابيين ، وإنما كقطّاع طرق على الشاحنات المحملة بالغذاء ومختلف البضائع والتي تستوردها الحكومة عن طريق وزارة التجارة وغيرها من الوزارات.

    حفظ الله الشرفاء الذين ضحوا بأرواحهم من أجل حفظ الأمن ودحر الإرهاب في عراقنا الحبيب

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    79

    افتراضي بارك الله بكم

    اللهم وفق كل من يعمل لاجل هذا الشعب , وخصوصاً من يعمل في مقارعة الارهاب والارهابيين
    وانشاءالله تبقى ثقتنا عالية بأجهزتنا الامنية وقياداتها , واللهم ربي بحق حرمة الحسين وبظلومية الحسين وبعطش الحسين وبغربة الحسين ( عليه السلام ) انتقم لنا من الارهابيين ومن يؤويهم ويدربهم ويمدهم بالمال ومن يساندهم ويوفر لهم الغطاء السياسي من امثال الهاشمي والنجيفي والمطلك وعلاوي ومن لف لفهم يارب , وافضحهم يا رب العالمين كما أفضحت واخزيت اسيادهم وآبائهم واجدادهم قتلة الامام الحسين (ع) واهل بيته الكرام ,
    وكل الشكر والتقدير لصاحب الموضوع

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    61

    افتراضي

    صولات المالكي..درس في الوطنية الحقة

    (صوت العراق) - 02-01-2010
    ارسل هذا الموضوع لصديق



    بقلم: ياسر طلال

    لعل اكثر ما يمكن ان يحسب لدولة رئيس الوزراء نوري المالكي هو تنفيذه للصولات البطولية ضد كل من سولت له نفسه العبث بالامن والاستقرار في العراق ، وخصوصا من الذين ينفذون اجندات خارجية لاتريد للعراق ان يلتئم جرحه وان يعود الى الاستقرار والبناء .
    تلك الصولات كانت ضربة قاصمة لكل الميليشيات المسلحة التي عملت على تخريب المجتمع العراقي عبر اعمال وفعاليات اضرت كثيرا بالوطن والشعب .
    وقد كان المواطن خير حليف للحكومة في تنفيذ تلك الصولات التي امتدت لتشمل اغلب مدن العراق وبالتالي تحقيق جزء كبير من الاستقرار الذي يطمح له الشعب ، وما كانت لتنجح صولة الفرسان في البصرة الفيحاء و أم الربيعين في الموصل الحدباء لولا حصول تغير عميق وجذري في وعي العراقيين وإرادتهم في فرض تغيير حقيقي يُزيل مسلسل الدم والخراب والركود الذي خطط له الأرهابيون وفلول النظام السابق وجيوش العبث وحُماتهم من خارج الحدود.
    وجاء القرار الحكيم والجرئ للحكومة ورئيسها السيد نوري المالكي في مطاردة الخارجين على القانون وفلول النظام السابق والأرهابيين منسجماً مع هذا التحول الهام في وعي العراقيين وفي أصطفاف القوى الجديد في الشارع العراقي. ولعب القرار الخاص بدعم إرادة العراقيين في الأنبار في ملاحقة القاعدة وتطهير البصرة من الشلل الأجرامية ومطاردتهم في مدينة الثورة والشروع بتحرير أهالي الموصل من المجرمين ليصب في عملية تعزيز الكيان الجديد للدولة العراقية والتقريب بين أطراف العملية السياسية ورص صفوف العراقيين بشكل لم يشهد العراق مثيلاً له منذ عقود. لقد مزق رئيس الوزراء في قراراته وفي خطبه التي وجهها إلى العراقيين الستارة المريبة للدعوات الطائفية بكل ألوانها، وقدّم بديلاً أكثر غنى وفائدة للعراقيين وهي الهوية الوطنية العراقية التي تؤمن وحدة حقيقية لأبناء هذا البلد العزيز. ولم يخضع رئيس الوزراء إلى الضغوط الداعية إلى الحوار مع العصابات الأجرامية في البصرة ورفض بشدة إرسال وفد بأسمه للدخول في حوار سواء مع طرف أجنبي ولا مع أقطاب هذه الزمر القابعة في الخارج. ونتيجة لذلك غدا نهج الحكومة متجاوباً مع ما يطمح إليه العراقيين لإستعادة وحدتهم وأحياء بلدهم المنكوب.
    وقد اتفق برلمانيون ومواطنون على ان عملية صولة الفرسان التي خاضتها القوات العراقية ضد المجاميع المسلحة في البصرة كانت نقطة التحول في مسار الوضع الامني في العراق،
    وحين اطلق المالكي بنفسه من مدينة البصرة حملته الامنية التي سماها (صولة الفرسان)، التهبت مدن العراق الجنوبية واجزاء من العاصمة بغداد بعمليات قتالية .
    وقد القت نتائج العملية بظلالها على الاوضاع الامنية والسياسية في البلاد، إذ اعتبرت العديد من الاطراف السياسية ان حكومة المالكي لا تتبع اسلوبا طائفيا في تعاملها مع المجاميع المسلحة سواء كانت سنية او شيعية، وهو ما ساهم ايضا في تغيير الخطاب السياسي لجهات عدة من ضمنها احزاب سنية شاركت بشكل اوسع في الحوارات والاتفاقات السياسية في مرحلة اطلق عليها رئيس الجمهورية جلال الطالباني تسمية (الربيع السياسي).
    سر على الطريق سيدي ابا اسراء ولاتبالي ببعض الاصوات المأجورة التي تحاول تثبيط العزائم ونحن من خلفك داعمون لتلك الجهود بكل ما اوتينا من قوة من اجل الذود عن عراق موحد يحكمه القانون بعيدا عن الطائفية والعرقية وما الى ذلك من تسميات يراد بها تمزيق الصف الوطني وتجزئة العراق الى طوائف وقوميات لاحول لها ولاقوة لها.


المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 29-08-2009, 21:42
  2. مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 20-12-2006, 09:30
  3. المالكي:قانون الارهاب سيلاحق الفضائيات التي تسئ للعراق
    بواسطة مصطفى الحسيني في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 06-07-2006, 23:39
  4. المالكي : سنستغل زخم مقتل الزرقاوي لمكافحة الارهاب في العراق
    بواسطة الكاظمي في المنتدى واحة الحوار العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-06-2006, 18:29
  5. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 22-12-2005, 00:21

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني