فاشل العاني هذا البعثي القذر الذي يقطر سما يعرلم انه مشمول بالاجتثاث فما يفعل هل يندم ويعلن توبته التي لا تطهره ام ان يشرب كأس النذالة الى اخره وهذا ما يفعله لكي يصدق عليه القول من الله تعالى
(( ونمدهم في طغيانهم يعمهون )) صدق الله العلي العظيم
رواندزي: التباكي على الماضي لايفيد ظافر العاني متابعة الاتحاد: ذكر النائب عن التحالف الكردستاني فرياد رواندزي، الثلاثاء، إن ما ادلى به ظافر العاني من تصريحات بشأن انتمائه للنظام السابق هو حنث باليمين الذي اقسمه على حفظ الدستور، ولا يمكن القبول بهذه التصريحات. وقال رواندزي لـ(أصوات العراق) ان “ما ادلى به النائب ظافر العاني لأكثر من قناة تلفزيونية بشأن انتمائه للبعث وافتخاره بذلك لايمكن القبول به لمن حلف باليمين على الدستور العراقي”. مضيفا “تصريحات العاني هي حنث باليمين وتشكل تطاولا على الدستور وعلى الكثير من المسلمات التي نعمل عليها في العملية السياسية”. واشار رواندزي الى ان “العاني هو جزء من العملية السياسية وايضا الجبهة التي كان ينتمي اليها (جبهة التوافق العراقية) لها شراكة ومساحة في الحكومة والعملية السياسية”، مبينا ان “التباكي على الماضي هو أمر لا يفيد اي شخص ومن ضمنهم ظافر العاني”. ودعا رواندزي الذين حلفوا باليمين على الدستور “الى الالتزام بثوابته وعدم الخروج منها”، منبها الى ان “التطاول على العملية السياسية وتجاوز شروط العمل هو امر غير مقبول”، موضحا ان “هذه العملية لم تأت جزافا بل جاءت نتيجة نضالات الشعب العراقي وحركاته واحزابه”. واعتبر رواندزي “الدفاع عن النظام الدكتاتوري السابق ونعت النظام الحالي بكلمات سيئة تضع الآخرين في موقف لايمكن لهم فيه الدفاع عنه (ظافر العاني)”. واعلن رواندزي، عن “تأييده المطلق لرئاسة الجمهورية في مراقبة ومحاسبة من ينتهك الدستور”، مشيرا ان “رئيس الجمهورية يدافع ويصون ويحافظ على الدستور والنظام الجديد ومكتسباته، ونعتقد ان ما ذهب اليه الرئيس كان على صواب”.
وجود ظافر العاني في الحياة هو أكبر إهانة للشهداء وضحايا نظام آل المجيد الأحياء منهم والأموات .. فكيف وهو في صدر العملية السياسية كرئيس لمكون سياسي أو إجتماعي .. ظافر العاني هذا كان في السبعينات رئيسا للإتحاد الوطني لطلبة العراق في كلية القانون والسياسة بجامعة بغداد وكان يمارس تعذيب الطلبة وضربهم بل وحتى الطالبات أمام أعين الطلاب وفي ساحات الكلية فضلا عن تسببه في إعتقال وتعذيب وموت الكثيرين .. وقد بقي على نفس المنوال حين صار أستاذا في الكلية نفسها .. وليس غريبا منه أن يتنكر لجرائم نظام آل المجيد لأنه جزء من مرتكبي هذه الجرائم .. ولا أرى أن في دفاعه عن حزب البعث ما يثير الدهشة فهو جزء من الجناح السياسي لحزب البعث وما وجوده في العمل السياسي الا كدور في ظل توزع الأدوار بين مجرمي نظام البعث ..
يااخوان هذا العاني ظافر..
تم تصنيفه على انه بعثي " نظيف" وترون وتسمعون تصريحاته..
فكيف هو الحال مع البعث يالقذر؟؟؟
البعثيون كلهم انجاس مثل حجر التواليت.
[align=center]
الثور والحظيرة
الثور فر من حضيرة البقر- الثور فر
فثارت العجول في الحضيرة
تبكي فرار قائد المسيرة
وشكلت على الاثر محكمة ومؤتمر
فقائل قال قضاء وقدر وقائل قال لقد كفر وقائل الى سقر
وبعضهم امنحوه فرصة اخيرة لعله يعود الى الحضيرة
وفي ختام المؤتمر تقاسموا مربطه وجمدوا شعيره
وبعد عام حدثت حادثة مثيرة
لم يرجع الثور ولكن .. ذهبت وراءه كل الحضيرة..
بقلم :جواد القابجي ظافر العاني والحرج أمام الحقيقة [line]-[/line]
[align=justify]
دأب فارس الفضائيات الصفراء على بث سمومه عبرها غير مكترثاً للنتائج الوخيمة التي سوف تظهر من خلال تصريحاته الفاشوشيستية التي تتلمذها من مدارس أسياده المفكرين البعثيين أصحاب نظرية ( الإنبطاح قبل أن تُطاح ) وإكذب إكذب حتى تصدق نفسك ولا يهم أن لا يصدّقك الآخرين
وهذه النظرية كان متمسك بها ويحترمها ويجلها أبو الهزائم والحفر صدام الهائم بالدم والقتل والتشريد وإبادةالعرق والتهجير والأنفال , هكذا هم سليلي البعث لا يخجلون حين يلطخون صفحات التأريخ بقذاراتهم حتى ليخجل المرء أن يطالعها .. اليوم طل علينا من االعراقية وهو في أشد حيرة حيث يريد أن يعتذر ولكنه لا يعرف أو لا يتحمل ان يدلي بكلمة اعتذار لأن الشعب العراقي الذي وقع تحت رحمته وأسياده حقبة من الزمن لا يستحق ذلك .
هكذا يعبرون عن سخفهم وضحالتهم وهذا هو وضعهم وحقيقتهم , حتى جعلوا من صدّامهم المضحك ( الخليفة السادس ) وسيد الشهداء ولا أعلم هل هو الذي أستخلف معاوية او أمير المؤمنين يزيد بن معاوية وإن كانوا لا يخجلون من التأريخ , فإنهم سيبقون هكذا ولن يستحوا مع ان الأخ الكاتب صادق إطيمش قد أجاب عن هذا التساؤل مشكوراً .. وأما السيد ظافر العاني بقي يترنح فاقد الإتزان بين عنصرين من الدعوة والمجلس الأعلى وهم أيضاً أعضاء في البرلمان العراقي ..
عجباً لهكذا شخصية هزيلة حين يتّهم كل من دخل العملية الساسية هم عملاء بالرغم إنه جزءاً منها وهو المروّج والمشجع لأعمال الارهاب ضد شعبنا العراقي .. وأعجب لموقف الحكومة والبرلمان من عدم إحالته الى القضاء بدعوى دعم الارهاب وإلغائه نهائياً من وجوده داخل البرلمان حفاضاً على دماء أهلنا في كل العراق العظيم ..
كما حرم البعثيون من الترشيح الى الانتخابات يجب حرمانهم من التصويت في الانتخابات كي لا يتغازل معهم احدا ,,, خلاصة القول يجب اصدار هويات خاصة للبعثيين كي يعرفوا بسيماهم وان يتعامل معهم كعراقيين من الدرجة الادنى وعزلهم من الوظائف المهمة واعطائهم حقوق دون حقوق المواطن العادي كي يعرف قدر نفسه جيدا ,,, ولو ان حق البعثي الموت الزعاق لانه لا يستحق الحياة كونه ضدها .......