النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. #1

    افتراضي افرغها في عيون العرب أيها الكربلائي

    رسالة الى المجاهد الكربلائي الذي ظهر على شاشة قناة المنار وهو يحمل مخزن رصاص لرشاش أمريكي رسمت عليه نجمة داود الصهيونية

    أيها المجاهد الصابر المدافع عن شرف الأمة المهدور في كربلاء والنجف ورفح وحي الزيتون ليتك تفرغ هذا المخزن في عيون العرب المتأمركين فلا حاجة لهم بسمع ولا بصر ولا شعور فحرام ان يحسبوا على البشر ويملكوا الحواس الخمس التي لا يرون من خلالها اجساد اطفال رفح الممزقة ولا شهداء كربلاء والنجف
    افرغها في عيونهم لعلهم يرون نجمة داود يعلو شانها وتسفك دم أهلنا في رفح وكربلاء
    العدو واحد ولا فرق بين الخنازير الأمريكان والصهاينة فالأباتشي الأمريكي تقصف اطفال رفح وتقصف النجف
    لعنة الله على أمريكا وعلى من والاها

    خبر لكل المتأمركين العرب
    لكل من يشك في عداوة أمريكا للمسلمين

    استشهاد اكثر من اربعين عراقيا في قصف طائرات أمريكية لحفل زفاف في الرمادي
    بوش وشارون يتبارون في يوم واحد لحصد الفلسطينين والعراقيين باسلحة بوش

    الله أكبر على كل من تخاذل

  2. #2

    افتراضي

    الاخ كمال
    انتظر وسترى الاتهامات على جماعة مقتدى
    بدل الشجب والادانة سيقولون ان جيش المهدي رسم نجمة داوود هذه
    مساكين الاخوان في الجيش الامريكي مظلومين وخوش شباب بس لو نطيهم مجال كلهم جان صاروا شيعة
    انت ما سمعت بموكب -تكساس- اللي يقودة بريمر جاي الكربلاء يعزي بمناسبة العاشر لو ما شفت مارك كميت وابو زيد شلون نزعوا بدلاتهم العسكرية وطبروا بالقامة
    مع الاسف لو مو مقتدى وجيشة جان بوش وبلير شاركوا بالموكب
    بنت العراق

  3. #3
    الصورة الرمزية دجلة الخير
    دجلة الخير غير متواجد حالياً مشرفة واحة التجارة والاقتصاد
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    المشاركات
    2,033

    افتراضي

    والله اخواني لا اعتقد باننا نحتاج الى نجمة داوود لكي نثبت ان امريكا واسرائيل على خط واحد .

    بوش وفي كل خطاباته وآخرها خطاب الامس دائما يؤكد على العلاقة الوطيدة بين الامريكان واليهود بكل وضوح وصراحة..

    ارجو ان لا تتحول المسألة الى مزايدات تشبه مزايدات النظام السابق .

    هل صدام ونظامه يقل صهيونية بممارساته عن ممارسات اليهود في رفح أو غيرهم ؟

    أرجو أن لا تخلطوا الأوراق بشكل يؤدي إلى تمييع وتذويب القضية العراقية مع غيرها بحيث يدخل عليها شواذ من أمثال الزرقاوي وغيره يعيثون في العراق الفساد، متتناسين اليهود في فلسطين وغيرها.

    قلوبنا مع الفلسطينيين، ولكن أولويتنا الآن هي قضيتنا في العراق، بناء الوطن، والإنسان، وتحرير البلد.
    *·~-.¸¸,.-~*وبَشــــــــِّـــــــــــــــــر الصـــــــــــــــابرين*·~-.¸¸,.-~*

    [align=center][/align]

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2003
    المشاركات
    1,249

    افتراضي

    لا تعليق حول كلام لا يحتاج الى تعليق للدعايه فقط
    الرأي قبل شجاعة الشجعان
    هو الاول وهي المحل الثاني

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    965

    افتراضي

    أظن وعسى أن يصدق ظني أن الاخ كمال* هو العزيز ابو عمر كمال الفلسطيني .. فإن كان كذلك أهلا بطلتك مرة ثانية لهذه الشبكة .
    أما عن مشكلتنا في العراق فهي الاحتلال والاحتلال وحده وليس مشكلتنا في هذا المجاهد الكربلائي أو ذاك المقتدائي فمن المستحيل أن شعبا من الشعوب يتفق بشكل كامل والعراق أعقد تركيبات الشعوب قاطبة .. لا فرق مطلقا بين رفح وكربلاء والنجف والقائم فالضحية هي الشعوب والقاتل هي أمريكا وابنتها المدللة .. مهما كان ومهما يكن فللشعوب حقها في استعادة سيادتها واستقلال أوطانها واسترجاع حقوقها .. والشعب العراقي شعب حي كالشعب الفلسطيني وغيرهما , وشعب العراق صاحب تاريخ في طرد من علم الدول الكبرى الاحتلال والمسألة مسألة وقت يسيطر عليه الترقب عند البعض ومسألة بداية بدأها البعض الآخر وهكذا فالأشهر الستة القادمة في نهايتها برأيي ستكون كل الأمور واضحة ولن يحصل بعدها تذبذب في المواقف .
    قالوا ان الشيعة مع الاحتلال والسنة مقاومون وحصل مالم يتوقعه أحد , وسيقضون - ربما - على الرفض الشيعي ولكنه سيولد من جديد وهذه ليس من عندي بقدر ماهية سنة كونية الهية فطالما هناك باطل تجد هناك حق يقارعه وطالما هناك احتلال تجد في الجانب الآخر من يرفضه ويقاومه وطالما هناك تجبر وطاغوت تجد مقابله ثورات وانتفاضات .. نعم تخفت الاضواء فترة وتشتعل أخرى وهكذا حتى يحكم الله وهو خير الحاكمين .
    إنَّ أكرمكم عند الله أتقاكم

  6. #6

    افتراضي

    الأخت بنت العراق

    بحسب الفقه الأعوج الجديد سيحاكم التاريخ ورجاله وستحاكم الكرامة والشرف لأنهما السبب في تعريض الانسان نفسه للقتل فالمظلوم يصبح آثما لأنه طالب بحقه والظالم لا حيلة له الا أن يعاقب المظلوم الذي تجرأ وطالب بحقه من دون فتوى !!!
    وفي زمن الترضى على بوش واولياء أمريكا الصالحين كبريمر وبلير واذنابهم لابد أن يصبح المجاهد مقتدى الصدر سببا للمشاكل وبعد قليل ستظهر أدلة جديدة عن علاقته باحداث 11 ستمبر !!

    الأخ المتيقن
    أكثر من مشاهدة الدعايات في هذا الوقت لعل مشاعرك تتحرك قليلا !
    آخر دعاية قصف حفل زفا عراقي واستشهاد 40 عراقيا
    هل اعجبتك هذه الدعاية الدموية ؟؟

    مولاي وأخي الحبيب الخزاعي
    افتقدتك وأنا من تقصده وبعد طول متابعة لشبكة الحوار احببت ان اتطفل على أحبائي الخزاعي ونصير المهدي وابوالحارث الذي اوصل لي سلامك
    اغبط ابو الحارث للقائه بالحبيب الخزاعي وليته يكتب لي يوما ما زيارة العراق الحبيب لتكون محطتي الأولى منزل أخي الخزاعي ولكن لا تنسى اني في الجوار وليتك تفكر يوما ما بتشريفي بزيارة اتوق لها ولكن ليست كزيارات ابو الحارث السريعة :)

  7. #7

    افتراضي

    صحيفة الخليج

    02:01 آخــر تحديــــث 2004-05-20


    ذاكرة المستقبل
    كربلاء في تل السلطان........................جمعة اللامي
    “العشقُ مرض ليس فيه أجرٌ، ولا عوض”

    علي بن ابي طالب



    سيأتي يوم، نراه بعيداً بعيداً، ويكاد يرتاح على راحات أكف أبناء احفادنا، تفتح خزائن الكتب ابوابها أمام شيب وفتية، لإلقاء نظرة على هذا اليوم، من شهرنا هذا، من عامنا هذا، والتفكر في ما حدث في كربلاء العراق، والتفكير بما جرى في “تل السلطان” الفلسطينية.

    في كربلاء قيامة العراق، وفردوس العشاق.

    وفي تل السلطان قارعة فلسطين، وغرفة الاشواق.

    تدخل القوة الامريكية المدججة بالدبابات والطائرات، قرى كربلاء وفضاءها، كما لو ان ذلك يحدث في النصف الثاني من القرن الهجري الاول، حيث الظلم في كفة، والعدل في كفة، بعدما قل النصير، وعز العضيد، واختار رجل هنا جحيمه، وارتقى رجل هناك ذروة فردوسه.

    كربلاء العراقية، اليوم كما في الامس، ألبست الفتية أردية من حديد، ودارت حول محورها دورات ودورات، فلم تركن إلا الى حائط نفسها، ولم تستكن إلا الى عياط منادي الهواشم معلنا: هيهات منا الذلة!

    وتدخل القوة “الاسرائيلية” في تل السلطان، بدبابات ميركافا، وبطائرات امريكا المتطورة وبأحدث ما لديها من تقنية متقدمة، وتعزل هذا المربع الصغير، البالغ تعداده 25 ألف نسمة، عن مدينة رفح، وتفصل الاخيرة عن قطاع غزة، بعدما فصلت القطاع عن الضفة! وهناك من يتصل ويتواصل عبر الهاتف والتلفاز مع “السيد” شارون.

    وتحت سقف من نار، يتحول الفتية الفلسطينيون في تل السلطان، الى مقاتلين ومنقذين ومسعفين، وهم لا يحملون عصا، ولا بندقية، ولا حتى حجارة: لقد اشتركوا في مسيرة سلمية، علامتها الاولى والاخيرة براءة هؤلاء الفتية.

    لكن “خمبابا” الشرير، في هيئة شارون الدموي، كما هو شارون العراقي قبل اربعة عشر قرنا يريد محو الكنعانيين والبابليين، ويصر على جزر الفلسطينيين والعراقيين فحزّ الرقاب، وفقأ العيون، وبقر البطون، ثم خرج الى ملئه يتباهى: هل من مزيد؟

    كأن فلسطين كلها تل السلطان، وشارة العشاق العشق.

    ولكأن كربلاء هي عنوان العراق، فعشق الاوطان مرض لا شفاء منه إلا بالدم المهراق.

    فاليوم، يتبين الخيط الابيض من الخيط الاسود، وينكشف الاصلاء والمقلدون، ويختار كل جبله الذي يعصمه من الغرق، او سفينته الناجية الهادية، وتنخسف الارض بعمائم، وتبصق السماء مطراً أسود على خوذات العسكر، ويتابع القمر الأسود، كما صوره “لوركا” الاندلسي، المبارزة ما قبل الاخيرة بين الضحية والجلاد.

    كان “خمبابا” اكثر الالهة العراقية شراً، لكن جلجامش قتله وهو يبحث عن سر الحياة والخلود. ولا يهمه بعد ذلك إن مات، أليس جلجامش الآن في كربلاء وتل السلطان؟!

    جمعة اللامي
    كاتب عراقي
    zaineb@maktoob.com

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني