يتبع وليد الحلي
4-Polymer Colloids 2 (1980) 619.
5- Polymer 23 (1982) 1172.
6- J. Dispersion Sci. Tech. 2 (1981) 175.
7- Paper presented in the American Chemical Soc. Symposium in Miami Beach , Florida and published in R.M. Fitch ed. “Polymer Colloids II”, new York , Plenum Press (1980), page 619.
8- Paper presented in the 54th Colloid and surface symposium, Pennsylvania , USA (1980).
9- Paper presented in the Polymer Colloids symposium in Stockholm , Sweden (1979).
10- Paper presented in the international Polymer Latex conference, London , 1978.
11- Paper presented in the annual conference of food “Food security in the World Countries”, Tehran , Iran , 25-26 May 1998.
12- Paper presented in the annual conference “Food standards”, Tehran , 15-17 December 1996.
13- Paper presented in the annual conference “Plastic Food packaging”, Tehran , 10-12 March 1996.
14- Paper presented in the annual conference “Food poisoning” Tehran , 15 February 1995.
15- Paper presented in the annual conference “Date palm, the possible use as the best food for the future.” Tehran , 9-10 October 2001.
16- Fatty acid content of the seeds of 14 date palm, International J. of food Science and Technology, vol. 38, 2003, 709-712.
17- Polyutethane Ionomers, CRC Polymeric Materials, Encyclopedia polymer Section 442, pages 6968- 6979, 1996.
18- Dietary fibre Content of dates from 13 varieties, International J. of food Science and Technology, vol. 37, 2002, 719-721
19- The fruit of the date palm, International J. of Food Sciences and Nutrition, vol. 54, no. 4, 2003, 247-259.
ثالثا: الابحاث التي القيت في مؤتمرات أو نشرت في المجلات السياسية ومجلات حقوق الانسان والصحافة وغيرها، نذكر هنا نماذج من هذه البحوث:
1- بحث بعنوان "حقوق الانسان في النظام الدولي الجديد"، القي في مؤتمر رابطة الشباب المسلم في بريطانيا الذي عقد في لندن في الفترة من 23/12/1993 و2/1/1994 في دار الاسلام بلندن، ونشر البحث في مجلة الفكر الجديد العدد 8.2 عام 1994 ص105-133.
2- بحث بعنوان" التغيير عند الامام الشهيد الصدر"، نشر في مجلة الفكر الجديد العدد 17.6 عام 1998 ص 334-341.
3- بحث بعنوان "معاناة الشعب العراقي" القي في مؤتمر الجالية العراقية في كندا- تورنتو في 10 اذار 1997
4- بحث بعنوان "محنة اطفال العراق" القي في سمينار الجالية العراقية في هولندا – امستردام عام 1996
5- بحث وثائقي باللغة الانكليزية حول " الانتهاكات القاسية لحقوق الانسان من قبل صدام وحزب البعث طيلة 35 عاما" قدم مع الشرح الى مقرر الامم المتحدة لحقوق الانسان في العراق في عمان – الاردن في 5 اذار 2004 .
6- بحث بعنوان "الانتفاضة الجماهيرية الشعبانية في النجف" القي في سمينار مركز كربلاء للبحوث في 18 تموز 1999 ونشر في كتاب الانتفاضة في النجف رقم 2 لعام 1999.
7- بحث باللغة الانكليزية بعنوان "تدمير البيئة في العراق (1968-2001) القي في مؤتمر مستقبل العراق في القاعة الوطنية الفرنسية في باريس- فرنسا في 5 شباط 2001.
8- بحث بعنوان "دور الجيش العراقي في الحياة السياسية في العراق خلال 1968- 1996" القي في سمينار كاليري الكوفة في لندن- بريطانيا - كانون الاول 1996.
9- بحث بعنوان " الكيمياء عند الامام الرضا (ع) " القي في المؤتمر العالمي الثاني حول الامام الرضا (ع) في مشهد –ايران عام 1986 ونشر في كتاب المؤتمر المرقم 2 لسنة 1986 ص 313- 360.
10- بحث بعنوان "الطب والكيمياء عند الامام موسى الكاظم (ع) قدم البحث الى المؤتمر الثالث للامام الرضا (ع) في مشهد- ايران، ونشر في مجلد الامام الرضا رقم 3 عام 1990 ص 1-64.
11- بحث بعنوان " دور المثقفين في احترام وحفظ قيم حقوق الانسان" القي في المؤتمر الفكري الثالث في كاليري الكوفة بلندن في 21 اب 1994.
12- بحث باللغة الانكليزية بعنوان " الأمن الغذائي في الدول الاسلامية" نشر في حلقتين من مجلة العالم في لندن برقم 604 عام 1998 ص 54-55 وبرقم 605 عام 1998 ص 54-56.
13- بحث باللغة الانكليزية بعنوان " المقابر الجماعية في العراق" القي في المؤتمر العالمي للدفاع عن النشطاء في حقوق الانسان في دبلن- ايرلندا عام 1993.
14- بحث وثائقي عن الانتفاضة الجماهيرية الشعبانية ( 1411- 1991) في14 محافظة عراقية ووقائع انتفاضة الحلة واقضيتها ونواحيها، القي في ندوة رابطة الشباب المسلم في 1 اذار 1992 في لندن- بريطانيا ونشر في كتاب ) العراق، الواقع وأفاق المستقبل) طبع في مطبعة العارف في بيروت عام 1992.
مشروع الدكتور وليد لمحافظة بابل
تتميز محافظة بابل بانها بلد الحضارات ففيها ولد- اب الانبياء- النبي ابراهيم الخليل(ع)، وفيها حل الامام علي (ع) في مرد الشمس فسميت الحلة، واحتضت المرجعية الدينية لأكثر من مائة عام في زمن العلامة الحلي والمحقق الحلي وابن ادريس وابن نما، ويعمل الدكتور وليد للحفاظ على التنوع الديني والمذهبي والقومي لمحافظة بابل وزيادة التآلف والمحبة والتعاون بين ابناء المحافظة وبقية المحافظات ومنع التمييز الطائفي والعنصري والمناطقي.
والمشروع التغييري الذي يتبناه الدكتور وليد ضمن اطروحة ائتلاف دولة القانون يستند على اطروحة انجاح تجربة رفع سقف انتاج النفط ليوفر ما يحتاجه الشعب من اموال، وهو ما سيتحقق من خلال استكمال جولات التراخيص النفطية التي سترفع انتاج العراق الى حوالي 12 مليون برميل يوميا.
ويرى ان من بين الوسائل التي تتيح تحقيق موارد تكفي لازدهار البلاد، السعي لتنشيط حركة الاستثمار العمرانية والزراعية والصناعية وغيرها، والتشجيع على جلب رؤوس الاموال ونقل التقنيات الجديدة وبناء المدن وتحسين الانتاج الزراعي القادر على توفير الامن الغذائي، وتطوير الصناعة في كل المجالات التي تجعل العراق ينافس الشركات الاخرى، والنهوض بتصنيع النفط ومشتقاقه لتصديره، فضلا عن سد حاجات الاستهلاك المحلي.
يشمل مشروع الدكتور وليد النقاط التالية:
1- السعي لشمول محافظة بابل بما تستحقه من الموازنة المالية.
2- دعم الحكومة المحلية ودورها في تطوير المجالات الخدمية والاستثمارية وغيرها من مجالات الحياة في محافظة بابل، ويشمل ذلك دعم محافظ بابل ومجلس المحافظة من اجل القيام بواجباتهم على اكمل وجه، وتذليل الصعوبات التي تواجههم بالتنسيق مع الحكومة الاتحادية.
3- دعم الاجهزة الامنية والقوات المسلحة والتعاون معها لاستباب الامن والحفاظ عليه.
4- دعم السياحة الدينية وذلك بتوفير الخدمات اللازمة والفنادق الراقية لـ 79 مزارا دينيا في محافظة بابل، والاهتمام باثار الانبياء ابراهيم وايوب وذي الكفل (عليهم السلام).
5- تطوير السياحة الاثارية التي بدأت تستقطب السائحين من كل بلدان العالم، خصوصا وان بابل هي الاعرق تاريخيا، وما زالت حتى الان تمثل رمزا للحضارة الانسانية يسعى الكثير من ابناء الشعوب الاخرى الى زيارتها والاطلاع على معالمها العمرانية الضاربة في القدم، وهذا لوحده سيكون مصدرا للثروة للمحافظة، في حال توفرت الوسائل الكفيلة بنشر سمعة المدينة في شتى بقاع العالم.
6- انشاء متحف عالمي للآثار في بابل، يساهم في استقطاب السياح.
7- استثمار انشاء مطار دولي في محافظة بابل مخصص للمسافرين ولنقل البضائع والذي يشجع على السياحة.
8- لتميز محافظة بابل الزراعي فان الاستثمار الزراعي فيها بشكل واسع يساهم في تطور الانتاج الزراعي للمحافظة ويساهم في تشغيل اليد العاملة والتحسن في المعيشة ويساهم في دعم الامن الغذائي في المحافظة والعراق وخاصة في صناعة التمور.
9- دعم الاستثمار النفطي ومشتقاته.
10- دعم الاستثمار الصناعي، وهو خطوة مهمة في دعم المشاريع الصناعية بمحافظة بابل، ويمكن ان يحول بابل من مجرد سوق لتصريف بضائع المحافظات والدول الاخرى، الى محافظة منتجة توفر موارد كافية لتنشيط الحياة الاقتصادية ورفع المستوى المعيشي لشرائح واسعة من ابناء المحافظة.
11- تعميم تجربة الاستثمار السكني، سيكون حلا لمشاكل ازمة السكن التي تمثل ظاهرة عالمية قبل ان تكون ظاهرة محلية، ويأتي ذلك عبر اقناع شركات الاعمار في الدخول بقوة الى مجال الاستثمار في بابل لانشاء مدن جديدة في محافظة بابل، وبناء عمارات سكنية ومجمعات حديثة يتم بيعها لابناء المحافظة وفق نظام التقسيط الذي اثبت نجاحه وقدرته على توفير السكن لقطاعات وشرائح كبيرة، فضلا عن مساهمته في خفض اسعار البيوت والشقق وخفض بدلات الايجار، والقدرة على استيعاب حجم النمو السكاني في المحافظة.
12- الاستثمار التجاري بفتح المحلات الكبيرة- المولات- وفتح باب المنافسة فيما بينها للقضاء على الاحتكار ولتوفير افضل السلع وارخصها للمواطن.
13- تطوير الجامعات والمعاهد ودعم جامعة بابل لتكون جامعة عالمية حضارية تعيد أمجاد حضارة المنطقة.
14- تمثل الحاجة الى تطوير قطاع الكهرباء، والاعتماد عليه في تلبية احتياجات ابناء المحافظة، مطلبا مهما يجب السعي الى تطويره ورفع مستويات تزويد المحافظة بالطاقة الكهربائية، وهو ما يتطلب التنسيق العالي مع الحكومة الاتحادية، والسعي لانشاء محطات توليد كافية في بابل، دون الاكتفاء بالحصول على الطاقة الكهربائية من باقي المحافظات، وهو ما تسبب في تلكؤ تزويد المحافظة بالمقدار الكافي من الكهرباء، بسبب بعض الاشكالات والاختلاف في وجهات النظر بين المحافظات التي تتواجد فيها محطات التوليد العملاقة، وبين الحكومة الاتحادية.
15- من اللافت للنظر ان محافظة بابل التي تقع على ارض خصبة وواسعة، تكاد تخلو من المشاريع الخاصة بتوسيع المساحات الخضراء فيها، وزيادة عدد المتنفسات الطبيعية من حدائق ومتنزهات، وهو ما بات حاجة ملحة مع الزيادة المضطردة في عدد سكان المحافظة، والنمو البشري والثقافي فيها.
16- دعم احتياجات الأقضية الاربعة والنواحي العشر لمحافظة بابل بما يضمن تطورها في الميادين المتنوعة.
17- دعم مشاريع اعادة اعمار مدينة الحلة واكمال مجاريها وشوارعها.
18- الاعتناء بالمناطق الريفية وتقديم الخدمات اللازمة لها.
19- دعم تبليط الشوارع وايصال الكهرباء والماء والخدمات الصحية الى المناطق.
20- الاهتمام بنظافة المحافظة ودعم الوعي الصحي والرعاية الصحية للمدينة.
21- الاهتمام باحتياجات المدارس والمعلمين والمعلمات والمدرسين والمدرسات وتطور المراحل العلمية والتقنية فيها.
22- الاهتمام باحتياجات المواطنين ودوائر المحافظة والموظفين والموظفات.
23- رعاية المرأة وتقديم الدعم الكافي لممارسة دورها في شتى الميادين.
24- رعاية الطفولة والاهتمام بالنشأ الجديد وتوفير الملاعب المناسبة لهم.
25- الاهتمام باحتياجات الشباب، وتقديم الدعم الممكن لممارسة دورهم لبناء الوطن والمحافظة عليه.
26- تقديم الدعم لعوائل الشهداء والمسجونين السياسيين مع دعم مشاريع الرعاية الاجتماعية للايتام والارامل.
27- ايجاد السبل الكفيلة للتخلص من الروتين والتعقيد في دوائر المحافظة، والقضاء على الرشوة وانهاء حالات عدم النزاهة.
28- الاستفادة من الطاقات والكفاءات العلمية والعملية والتطبيقية وجذبهم للعمل في محافظة بابل.
29- المحافظة على سلامة البيئة وخلوها من التلوث الصناعي او الاشعاعي او غيره، ومراقبة الانهار والبحيرات والهواء والمعامل من التلوث باساليب علمية متطورة.
30- دعم الاعلام والصحافة والمؤسسات الاعلامية الحرة لتأدية اعمالها بحرية ومهنية عالية.
31- دعم وتعميق دور مؤسسات المجتمع المدني بما في ذلك النقابات والجمعيات والاتحادات.
32- دعم الرياضة في محافظة بابل وتطويرها.
33- تطوير النظام المصرفي ليخدم المواطن بعيدا عن الروتين وتأخر المعاملات المالية.
34- دعم وسائل النقل بما في ذلك حركة القطارات لتسهيل مهمة حركة المواطن وسرعة انجاز نقل البضائع والرسائل، والتخلص من الاختناقات المرورية.
35- دعم استقلال القضاء وحياديته وعمله بمهنية عالية من دون تأثير من اي طرف كان.
36- دعم الثروة الحيوانية وتكثير الاسماك.
37- يحوز القطاع التربوي على اهمية قصوى في مجالات التطور الاجتماعي والثقافي، وهذا ما يفرض علينا الاهتمام البالغ بتلبية احتياجات قطاع التعليم، بدءا من زيادة عدد المدارس وتأهيلها، مرورا بتكثيف الجهود للتنسيق مع وزارة التربية للحصول على درجات وظيفية كافية للمدرسين والمعلمين، وليس انتهاء بتأمين حقوق العاملين في القطاع التربوي والسعي لتطوير مستوياتهم المعيشية والاجتماعية، وهذا كله سيعتمد بشكل كبير على زيادة التنسيق مع الحكومة الاتحادية، بما يكفل تذليل كل الصعوبات امام القطاع التعليمي في محافظة بابل.
38- دعم المنهاج الثقافي الذي يحرص على رعاية الفن والأدب لتشكيل العقل والذوقوالوجدان ضمن قيم إنسانية ورؤية إسلامية ملتزمة. وينبغي أن تكون الحركةالفنيةوالثقافية والأدبية ملتزمة بالقيم الأخلاقية والمبادئ الإسلامية، مع تهذيبوتنقيح الإعلام من ظواهر التغريب والغزو الثقافي، واعتبار ذلك إحدى مهامالمفكروالمثقف والفنان والأديب. والعمل على رعاية الثقافة وتنشيط الحركةالثقافيةوالفنية والأدبية وتوفير الأجواء اللازمة لنموها وانتعاشها، وفي طليعتهاالاهتمام بالكتّاب والمفكرين والأدباء والفنانين، ورعاية إنتاجهم، وتأسيسالنوادي الثقافية والفنية والأدبية، وإقامة المسارح والمعارض والمؤتمراتوالندوات ودور النشر، وإسناد الحركة الثقافية والفنية والأدبية مادياومعنويا،واحتضان المواهب والطاقات الناشئة وتشجيعها على النمو والإبداع.
39- دعم التثقيف على اطاعة القوانين والانظمة والالتزام بها.