عراقيي السويد ازدحام امام بوابات المراكز الانتخابية

[احمد الاسودي]

في اليوم الثاني لانتخابات عراقيي السويد إزدحام أمام بوابات المراكز الانتخابية




ناخبوون عراقيون امام مركز الانتتخابت العراقية في هوسبي، عدسة طالب عبد الامير

في يوم امس الجمعة بلغ عدد الذين ادلوا باصواتهم في الانتخابات من عراقيي السويد وقلندا والنرويج 555 5 ناخباً فيما تشهد ستوكهولم، يتبوري ومالمو، وهي المدن التي تجري فيها مشاركة عراقيي السويد في الانتخابات العراقية، تشهد اليوم السبت اقبالا كبيرا على مراكز الانتخابات فيها، بدأ التصويت منذ صباح يوم امس الجمعة، واكثر هذه المراكز ازدحاما في هوسبي، حيث شكل الناخبون طوابيرا طويلة، نساء ورجال، عائلات مع عربات اطفال، من خلفيات عراقية اثنية وسياسية مختلفة جاؤا للادلاء باصواتهم، رغم ما يكترث هذه العملية من صعوبات وعراقيل وسوء فهم، خاصة فيما يتعلق بالاوراق الثبوتية، ورغم تسهيل المفوضية العليا للانتخابات العراقية من مسألة الوثائق الثبوتية لعراقيي الخارج حيث اعتبار الجواز الاجنبي، وبضمنه السويدي وثيقة اثبات طالما احتوى على اسم مدينة الولادة في العراق، لكن مازالت اشكالية الوثائق العراقية الداعمة لهذه الوثيقة مما يشكل معضلة امام كثيرين.

بالاضافة الى ذلك حاول بعض الاشخاص تثبيت علم كردستان الى جانب العلم العراقي على بوابات بعض المراكز مما استدعى تدخل رجال الشرطة.
غير انه وبشكل عام ورغم حدوث اخطاء تقنية في سير العملية الانتخابية لكن الانتخابات جرت بسلاسة الى حد ما في جميع المراكز الانتخابية. وفي بعض المراكز مثل مركز هوسبي في ستوكهولم تم فتح ثلاث محطات كانت مغلقة لاستيعاب هذا الزحم الكبير من الناخبين الذين يأتون من، بالاضافة الى مدن السويد المختلقة، ايضا من النرويج وفلندا.
هذا وحسب المصادر من مراكز الانتخابات فقد وصل عدد الناخبين يوم امس في المراكز الانتخابية السبعة الى 555 ناخب من المتوقع ان يصل العدد اليوم الى بضعة آلاف.

[هادي حازم]

ان ماحدث في مركز الآ قتراع في هوسبي لايدل على وجود للمفوضية وأي سلاسة هذه التي تتحدث عنها لم أجد في حياتي فوضى كلفوضة التي جرت في مركز اقتراع هوسبي وأن هذه الآنتخابات فقط للآكراد يجب أن تنقل الواقع الحقيقي ويكفي كذب وضحك على الذقون ويكفي مجاملات ومهاترات الى كاتب هذه المقالة للآسف مقالتك غير صحيحة ولاأساس لها في الواقع وهذا كلهه تتحمله المفوظية العليا للآنتخابات وهنالك الكثير من المواطنين الذين كانو يتمنون المشاركة الاانهم عادو بعد أن رأو المهزلة الآنتخابية في هوسبي وسيطرة الآكراد على المركز الآنتخابي.وللعلم أغلب الذين عادو كانو من أنصار المالكي للآسف

[ammar]

والله هي فكره ان عراقي المهجر وخاصه في الدول الاوربيه ينتخبون شغله فاشله ومضيعه للمال العام.

لقد راينا الفوضى في مراكز لندن ، يعني لحد الان ماتعلمتوا النضام ، لعد لو كنتم بالعراق جان شسويتوا.

[إبن جبل عامل]

والله هي فكره ان عراقي المهجر وخاصه في الدول الاوربيه ينتخبون شغله فاشله ومضيعه للمال العام.

لقد راينا الفوضى في مراكز لندن ، يعني لحد الان ماتعلمتوا النضام ، لعد لو كنتم بالعراق جان شسويتوا.

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتهُ

حياكم الله جميعاً , ولنكن منصفين وأخوكم من العاملين في مجال المراقبة في لندن ومع الأسف الشديد مانراهُ يحدث في اليومين الأولين من الإنتخابات من إضطرابات مصطنعة وفوضى عارمة وعدم نظام ومن أفراد أقل مايقال عنهم أنهم همج رعاع لا يمتون بالإنسانية وبالحضارة والأخلاق والدين بأي صلة .

مع شديد الأسف ما نراهُ من أمور غريبة وعجيبة حدثت في مركزي إنتخابات لندن وأقولها بكل صراحة و وضوح أن من فعل ويفعل هذه الفوضوى والهمجية هم الأكراد فقط لاغيرهم , فتجد من يعمل كل البلابل والقلاقل هم من الناخبين الأكراد والمراقبين الذين لانعرف كم عددهم بالضبط والموظفين الذين هم أكثريتهم من الأكراد وكأنما هناك مؤامرة مدبرة متفقين عليها سلفاً .


الأمر الآخر هو لماذا هذا التخبط وعدم المصداقية والعدالة في تقسيم أعداد الموظفين والمراقبين , حيث أنهُ حتى رجال الشرطة البريطانية إشتكوا من الأعداد الهائلة من المراقبين بالتحديد وعليهِ تقرر أن يدخل في اليوم الأخير من المراقبين ولكل كيان مراقبَين إثنين فقط بعد إن كان مقررأ في البدء ثمانية مراقبين بالإتفاق مع مدير المركز في لندن .

وكذلك حدثت خروقات كبيرة جداً من تقديم وثائق مزورة وغير صحيحة , وفوق هذا وذاك التخبط الذي حصل في آلية قبول المستمسكات العراقية الثبوتية ,حيث تتغير المعايير بين وقت وآخر , وخاصة في نوعية الجواز العراقي المقبول بعد أن كان أولاً النوع g فقط هو المقبول وتغيرت الى أربعة أنواع منه .