السلام عليكم
يعني كل العراقيات والنساء العربيات اللي يلبسن مداليات على شكل عين "زركه العين للحسد" كلهم ماسونييين
اهههههههههههههههههه
اههههههههههههههههههههههه
اهههههههههههههههههههههههههههههههه
خوش دعاية للشبكة رب ضارة نافعة
وعين حورس الفراعنة كلهم راسمين العين داخل الاهرامات يعني الفراعنة هم ماسونيين اههههههههههههههههه
غيِّرْ نفسك تغيِّرِ الواقع؛ لأنَّ الواقع هو صدى لما في نفسك، وصورة فكرك وإحساسك وشعورك وحركتك .
إنتهت" الإنتخابات " وأقفلت مراكز الإقتراع أبوابها .. يعني سنتكلم بدون تحفظات ..
جلال الصغير جدا لو كان يمتلك ذرة من شرف .. نعم ذرة واحدة لما تبرأ من موقع براثا وهو موقعه يدس من خلاله سمومه .. فإما أن يتحمل مسؤولية ما يكتب فيه أو يغلق الموقع .. ثم عجبا لهذا الملتحي المعمم المطبر .. يستحي من الناس ويخاف الناس .. ولا يستحي ولا يخاف الله .. ينكر علاقته بالموقع إرضاء للناس .. وهو يعلم إن الله يعلم بما في سريرته .. من يدري قد لا يعترف هذا بالله .. نعم إنه ملحد .. فلو كان يعترف بالله لخافه وخشاه ..
ما الفرق بين براثا الموقع وشبكة العراق الثقافية التي صارت تقض مضاجعهم .. الشبكة مفتوحة للناس لم تغير مواقفها ولا جلدها .. لكن براثا يغير جلده .. وليعد الى أرشيفه .. ماذا كان يقول عن التيار الصدري .. وكيف صار اليوم في نظره .. ماذا كان يبث من إشاعات عن الشيرازيين .. ثم كيف نصب خيمة للنحيب والنوح عليهم ..
ثم لو كان جلال الصغير جدا يمتلك ذرة شرف لما هرب الى دهوك وإختفي هناك بمناسبة " الإنتخابات " ليحصد من هناك مقعدا من الأصوات التعويضية .. هروبه يعني أنه يعرف بأن الناس تكرهه .. وتحتقره .. وهو غير مؤهل لهذا المركز من وجهة نظرها .. فلماذا يصر حزبه على فرضه على الناس نائبا ومشرعا وقد قالت رأيها فيه ..
نماذج من أخلاقيات موقع جلال الصغير جدا " براثا " .. تؤكد إنتهازيتهم وتقلباتهم وتبديل جلودهم :
بهاء الأعرجي السمسار النزيه يستلم حق صفقة نفط مقدارها 650 ألف دولار فقط محسن الجابري - 25/04/2008م - 2:11 ص | عدد القراء: 9749
قالت مصادر مطلعة جداً إن النائب في التيار الصدري بهاء الأعرجي قبض يوم السبت الماضي مبلغ 650 ألف دولار سمسرة في مدينة بيروت، وقالت المصادر إن النائب الأعرجي تسلم مبلغ 650 ألف دولار لقاء صفقة نفط مع تاجرين عراقيين في الإمارات أحدهما (..... عريبي) وذلك عصر يوم السبت في فندق فينيسيا في بيروت، وقالت المصادر إن النائب الأعرجي أوجد جو من الوهم بذهابه لبيروت بحجة العلاج.
المصادر أكدت إن اللقاء تم تسجيله لحساب جهة أمنية وإن المبلغ تم إيداع بعض منه في بنك لبناني ذا هوية بريطانية.
يذكر إن النائب الأعرجي يدير عدة شركات وبأسماء متعددة بعضها مستقر في المنطقة الخضراء.
سلام المالكي (بارون جيش المهدي) مترجم فبرلماني فوزير ف....مطرود
17/09/2008م - 5:05 م | عدد القراء: 1347
( بقلم : هاشم السوداني )
مازلت اتذكراتصال قناة الفيحاء (بداية بثها) مع نائب محافظ البصرة انذاك (سلام المالكي)لا لشييء لكن لانه اتصال للذكرى!!فنائب المحافظ يهاجم الحكومة ويهددها ويزبد ويرعد وووو لهذا السبب لم يبارح هذا الاتصال مخيلتي منذ ذالك الحين فلم نالف ان يهاجم المحافظ او نائبه الحكومة التي بنظر الكثير انه وانا منهم جزء لا يتجزء منها فبقى هذا الشاب في ذاكرتي الا ان جاء به السيد الجعفري مرة اخرى الى الواجهة بتعيينه (وزيرا للنقل) في حكومة الولادة القيصرية ولا زلت اتذكر ساعه اعلانها اذ كنت اجالس برفقه شخص مقرب من الدكتور الجعفري لم تسعه الارض من الفرح اذ مالبث يصرخ(سواهه ابو احمد) فرحا باعلان التشكيلة الوزارية التي ارهقتنا في حينها وما ان اعلنت الاسماء وجاء دور وزارة النقل واسم وزيرها قلت له على استحياء(حاج الا ترى الاخير غير مؤهل بالمرة للوزارة) فاجابني لكل شيء ثمن....
وهو المطلع على كواليس تشكيل الحكومة انذاك....ولم يخطر على بالي ان يكون ثمن هذه المساومات باهضا لهذه الدرجة...فلم يتقدم قطاع النقل الحيوي خطوة واحدة الى الامام بل العكس تراجع الالف الاميال وليس الخطوات الى الخلف ولم يتقدم سوى رصيد الوزير واملاكه في الداخل والخارج.....ولاعجب فمن يمنع دخول صحيفة يومية (بامر وزاري الى بناية الوزارة)لان هناك مقال بداخلها يسئ الى الميليشيات لا يمكن له الا ان يخرج بالحصيلة التي خرج بها مترجم البريطانين السابق والنائب اللاحق سلام المالكي..... الذي خرج من التيار، وحمل معه لقب فاسق أسبغه عليه القائد الضرور....
ازمة سياسية !!
فقد صرح الوزير الهمام ذات مرة (لافض فوه وهلك حاسدوه) لصحيفتي الحياة اللندنية والتآخي العراقية معلنا عن إطلاق سراح المتبقى من السجناء العراقيين في دولة الكويت ! وقد نسب مصدر تلك الرواية لمسؤول كويتي على مستوى رفيع!! موحيا بذلك أنه يملك كما هائلا من العلاقات الدبلوماسية والخاصة مع الجانب الكويتي وهو الأمر غير الصحيح بالمرة..اذ أعرب الجانب الكويتي عن دهشته التامة من تلك الأنباء المفبركة على لسان وكيل وزارة الخارجية السيد خالد الجار الله الذي تساءل عن هوية المسؤول الكويتي الذي يقصده السيد المالكي!! وعما إذا كان شبحا أم حقيقة
الطفل المعجزة
خرج في إحدى لقاءاته، ليعلن رفضه تسلم راتب عضو البرلمان، وإنه يكتفي براتبه التقاعدي كوزير سابق للنقل!! قد يكون هذا الموقف المسرحي اقوى المواقف التراجيدية التي يمكن ان يتقنها (سياسي بعمر سلام)خريج المعهد الفني والذي يكنى بالطفل المعجزة لانه اعتاد قفزات لاتخضع لقوانين الفيزياء فمترجم القوات البريطانية في البصرةالذي كان يخرج مع مفارزهم في المداهمات والاعتقالات ويؤاكلهم ويشرب معهم نخب الانتصارات على بني جلدته، ويسامرهم بلسان انكليزي مبين! ولأنه اثبت جدارة وولاء ًلجماعات مسلحة امتهنت التهريب ساعدوه على الوصول إلى مجلس محافظة البصرة، ثم وبقفزة اخرى جعلوه نائباً للمحافظ بالتعاون معهم في صفقات تهريب النفط والكاز والمشتقات النفطية، وبدعوته إلى فصل الجنوب عن سائر العراق وحرمان العراقيين من ثروة وطنية هي لهم جميعاً .
واستكمالاً للدور والتنسيق .. وخرقاً لقوانين الفيزياء والتدرج الوظيفي، أصبح الغلام في ليلة وضحاها قيادياً في التيار الصدري ووزيراً للنقل، يشرف على ما تبقى من موجودات الوزارة، ومنها هياكل الشاحنات والباصات،كان الغلام عابر الخطوط الحمر، كان يلعب على حبلين في البصرة، أو قل يعمل لحساب مرجعيتين، مرجعية ناطقة بعربية مكسّرة ومرجعية بريطانية فصيحة، وكانت حصة الميليشيات من المسروقات والمنهوبات تصل بكل أمانة إلى قيادات جيش المهدي . ولأن المالكي مُحدَث نعمة فقد كانت الوجاهة تنقصه وحين يسرق فانه كان يبالغ في السرقة، حتى إن ميزانية الوزارة كانت في جيبه وأصبح لا يزور مسقط جمجمته في البصرة إلا بطائرة نقل خاصة من ممتلكات الوزارة ويحيطه لحماية روحه العزيزة (200) حارس من أشهر أوباش البصرة وأصحاب السوابق فيها، وحين ظن المالكي أنه وصل إلى مرحلة الاستطاعة، رأى أن السبيل أمامه مفتوح للحج، فأخذ معه (700) بين حارس وصديق ونسيب وابن عشيرة(خير الناس من نفع الناس) وعلى حساب الوزارة بالطبع! وبالطبع لاننسى( فضيحة الحج )التي تسبب بها( الحاج) سلام المالكي اذ تعاقد الاخير مع شركات طيران غير معروفة لتوفير طائرات لنقل الحجاج العراقيين الى الديار المقدسة حيث اتضح ان هذه التعاقدات تفوح منها رائحة الفساد والعمولات اذ رفضت الاجهزة المختصة في السعودية هبوط تلك الطائرات في مطارات المملكة كونها تفتقر الى الموصفات الفنية التي تتوافق وشروط سلامة الطيران التي تتبعها منظمة الطيران العالمية وبالتاكيد فالجيب واسع والحمد لله ويتسع للمزيز والمزيد وعلى طريقة اشرب الماء وعجل........
وقد يكون تهريب المشتفات النفطية ملبيا لطموح جامح يحمله شخص اعتاد عبور الخطوط الحمراء ....ولما لا فمن سوء الحظ، حظ العراقيين، ان يتولى ميليشاوي وزارة النقل ويخلفه اخر من نفس صنفه.. وخلال سنتين استطاع الوزيران ان يحولا موانيء العراق الى (مستعمرات) لاتدخلها الحكومة ولا اجهزتها الامنية، وهناك من يقول بان الميليشيات المتنفذة قد استقطعت الموانيء العراقي من خارطة العراق واقامت عليها (دولتها) الخاصة التي لا يدخلها العراقي الا بجواز من (جيش المهدي) او بتعريف وضمانة احد من حكومتها او شهادة (سوء سلوك)!!!. وخلال السنوات الخمس الماضي استطاع حكام (دولة الموانيء) ان يبتزوا اقرانهم الصداميين وان يتفوقوا عليها في عمليات التهريب على وفق اخر التقديرات فان معدل ما يهرب من النفط العراقي يومياً يزيد على العشرين مليون دولار امريكي يومياً، ويقول مراقبون مختصون بان مبلغ العشرين مليون دولار تافه ولايعتد به، لان العصابات المنظمة كانت على درجة كافية من الكفاءة، اذ كانت تتولى مهمة التهريب من البئر الى رصيف التحميل، ومنه الى البواخر او الزوارق لنقله، كما ان العصابات نفسها والتي لايعرف- كما قلنا- ان كانت تشرف على جيش المهدي او تخضع له، قد استطاعت ان تجد الاسواق وتتحكم بالاسعار، تماماً مثل عصابات المافيا المعروفة في اوربا وامريكا!.
يقول خبراء نفطيون بان الوارد الصافي الذي يدخل جيوب قادة جيش المهدي يتجاوز الستة مليارات دولار سنوياً! وهذا رقم هائل لا تتوفر للجهلة من منتسبي هذا الجيش معرفة انفاقه، لذا، كما يقول خبراء النفط في البصرة ان جيش المهدي قد استعان ببعض البيوت التجارية البصرية التي كان نظام صدام يكلفها بتصدير - او تهريب- النفط الى الخارج وبيعه الى بعض الدول الخليجية التي تعرضه في الاسواق العالمية كمنتوج محلي!. واذا كانت الستة مليارات دولار، وربما يزيد على ذلك، تدخل في جيوب بارونات (جيش المهدي) الجدد امثال نصار الربيعي وفلاح شنشل والمدلل بهاء الاعرجي واخيه وصلاح العبيدي خطيب مسجد الكوفة الذي عرفه عنه ورعه بـ(اليورو) الذي يصفه بانه احسن من الذهب.. كل هؤلاء وغيرهم قليلون هم من يستولون على حصة الاسد من تهريب النفط العراقي، بعد ان كانوا قد هربوا ما تبقى من اسلحة الجيش السابق ودباباته وعجلاته الى الاردن وكذلك هم انفسهم من فكك المصانع الحكومية في بغداد ووسط وجنوبي العراق وباعها في اسواق البلدان المجاورة... وهم من باع الزئبق الاحمر الموجودة بكثرة في اهوار العمارة.. هؤلاء(البارونات) الجدد ينفقون الملايين من الدولارات على افراد (جيش المهدي) ويسلحونه باحدث الاسلحة، من اجل ان تظل دولتهم الصغيرة جداً والتي تبيض ذهباً- كما يقولون- تحت نفوذهم، ودولتهم تلك ما هي الا موانيء العراق الثلاثة(ام قصر، خور الزبير، ابو فلوس). ان الموانيء الثلاثة قد تحولت بامر البارونات الجدد الى موانيء اهلية وان كانت ماتزال حتى الان تابعة شكلياً الى وزارة النقل العراقية، وان كان موظفوها الكبار والصغار يتقاضون رواتبهم من خزينة الدولة العراقية ببغداد .
من يتولى ادارة الموانيء اليوم؟
يقع مبنى مديرية الموانيء العراقية العامة في المعقل ومديرها العام حالياً هو الكابتن (صلاح خضير عبود العيداني) وقد تم تعيينه من قبل الوزير السابق - او احد قادة جيش المهدي حينذاك- سلام المالكي، وكان (صلاح) كابتن سفينة تابعة للمخابرات الصدامية واسمها (البحر الاحمر) ويمكننا تخليص اهم مساوئ هذا المدير العام:
1- اعفى الشرلاكة الكويتية من مبلغ (19) مليون دولار هي اجور الرسوم التي ترتبت عليها، وقد اتخذ قراره هذا من دون ان يرجع الى وزارته، ويقول المطلعون انه تلقى من الشركة المذكورة مبلغاً لابأس به!.
2- رفض منحة ايرانية لاعمار واعادة تنظيم موانيء العراق، وكان مبلغ المنحة مليار دولار.. نعم مليار دولار منحة وليست قرضاً أي انها لاترد، وكل ما زعمه (صلاح خضير عبود) هو ان المليار دولار لاتكفي!!.
3- تناقصت الايرادات في اثناء توليه منصبه بصورة كبيرة عما كانت عليه قبله.
4- ليس لديه خبرة ادارية وكان ومايزال خاضعاً لنفوذ (مكتب الصدر) ولي نعمته.
اما معاون المدير العام الفني(صفاء عبد الحسين جغيّر) فقد تم تعيينه بالقوة من قبل جيش المهدي... ويشغل (سالم جبار) منصب مدير الملاحة وقد فرضه في منصبه حركة ثأر الله الذي تتقاسم وجيش المهدي القوة والمال في الموانيء الثلاثة، ويتولى افراد من جيش المهدي مهمة الحراسة وحماية المديرية العامة والموانيء الثلاثة، وكان الوزير الاسبق سلام المالكي قد عينهم برواتب مجزية، وبذلك اكمل الطوق حول(مستعمرة الموانيء) في البصرة وهناك المئات ممن لا يتسع المجال لذكرهم.
وقد حصل المالكي (سلام) على مكافأة خرافية جراء تعيينه بقايا البعثيين ممن شاركوا بنهب ثروة الشعب العراقي في العهد المباد، اذ ان مدير القسم القانوني وهو موظف بسيط في القسم خلال السنوات الاخيرة من حقبة حكم صدام السوداء فقد استطاع وبمهارة قانونية خارقة عندما قام باجراء مزايدة (علنية) لبيع دور الدولة العائدة للموانيء (العراقية) والتي رست على كبار المسؤولين وكانت حصة (سلام المالكي) هي الدار البالغة مساحتها(3200) متر مربع وليس هذا وحده، بل قام بتأثيثها من اموال الدولة وكل ذلك مخالف للقانون اذ لم يكن المالكي موظفاً في يوم من الايام في مديرية الموانيء العراقية.
ان وجود مثل هذا الكادر الوظيفي المنتقى بصورة دقيقة والذي يملك حرفية عالية وتجربة طويلة في مجالي السرقة والاختلاس، انما يشكل تهديداً جدياً للموانيء العراقية ويؤدي الى اغلاقها.. وقال لي احد العاملين في الموانيء - اعتذر عن نشر اسمه- بان جيش المهدي وحركة ثأر الله على علاقة وثيقة بجهات رسمية كويتية وتجار من ذات البلد، وقد تم تكليفهم من قبل الكويتيين بمهمة جعل الموانيء العراقية غير صالحة للرسو وغير امنة مما يدفع شركات النقل البحري الموردة للعراق على تغيير وجهتتها من موانيء الجنوب العراقي الى الموانيء الكويتية.
وقد قام المسؤولون الحاليون بهذه المهمة على اتم وجه، اما التجار الكويتيون فانهم قد اتفقوا مع (مافيا الموانيء) على تسويق النفط العراقي المهرب لقاء عمولة يتفق عليها الطرفان.. واضاف بانه ومنذ ثلاثة اعوام تصاعدت كميات النفط العراقي المهرب الى الخارج بفضل هذا الاتفاق. هذا هو حال الموانيْ(العراقية) سابقاً و(الصدرية) حالياً!! مستعمرة تديرها عصابات منظمة، منقطعة ولاتملك الدولة اية سلطة عليها، والاخطر من ذلك هو ان اموال النفط المهرب يتحول قسم منها الى رصاص يوجه الى صدور العراقيين او الى مفخخات تعصف بهم في الساحات العامة.. بينما(ينعم) ابناء التيار الصدري(البررة) بملايين الدولارات، وتتصاعد في عواصم عربية واجنبية عمارات لاحصر لها، باسماء اعضاء في مجلس النواب و(زعماء) محليون لـ(جيش الامام) الذي لايستطيع احد ان ينسى تلك الوجوه التي كانت تتباهى بمسيراتها وعلى صدور المستعرضين منهم صور(القائد الضرورة).. وكل منهم يهتف بـ(بالروح بالدم نفديك....) ولم يتغير شيء من ذلك الا ان نهاية الهتاف قد استبدلت باسم (القائد) الجديد!!!.( وفي الختام اقول (عمي حقهم يحاربون وين لاكيها)
اسم الجاني بين التصريح والتلميح
29/08/2007م - 9:35 م | عدد القراء: 714
بقلم : ابو حسنين المنذري
ونحن في العراق نعيش عصر ارتكاب الجرائم وبمختلف اشكالها من قتل واختلاس وتهجير واحتيال والحق يقال عنها كلها في ظرفنا هذا انها اعمال ارهابية بمعنى الكلمة . المشكلة التي نعاني منها هم الجناة الحقيقين لهذه الاعمال الارهابية ، هنالك عدة دوافع تجعل الاعلام او الشخصيات السياسية يذكر او يخفي اسم الجاني هذا مع ادلة الاثبات بان الجاني معروف اما المجال الاخر هو اتهام من هو ليس بجاني ومن هذه الشاكلة معتاد عليها اليوم في العراق .
الملاحظ ان اغلب الشخصيات السياسية او الكتل السياسية التي تتصف بالاعتدال انها تستخدم اسلوب التلميح باسم الجاني واما التي هي عكس ذلك فانها تتهم من هو ليس بجاني واما من الصحفيين الذين يرومون الحقيقة فانهم حالما تتوفر لديهم ادلة يذكرون اسم الجاني الصريح .
واليوم ونحن نعيش ما جرى في كربلاء من احداث شغب قبل واثناء مراسم الزيارة الشعبانية والتي بالتالي ادى ذلك الى الغائها بسبب مجهول يتارجح بين المعروف لدى البعض والمجهول لدى البعض الاخر وجهة اخرى تتغاضى وتنافق وكأن لا دخل لها بذلك بل تشجب وتستنكر كما يقول المثل ( يقتل القتيل ويمشي بجنازته ) .
المعلوم عن جيش المهدي كما يقول النائب بهاء الاعرجي انهم جيش عقائدي هذا يعني انه جاء من اجل عقيدة لحفظ العقيدة وبما انه الزيارة الشعبانية من اجل المعتقدات الشيعية وان لجيش المهدي تواجد في كربلاء فمن المسلم به انه سيقوم بدور افضل واحسن من الدور الذي يقوم به الجيش والشرطة العراقية في حفظ الامن لا سيما وان اسم صاحب المناسبة مقرون باسم جيش المهدي ، ومن باب ثاني المسيرة الشعبانية اصلها هي فتوى السيد الشهيد محمد صادق الصدر لهذا يجب ان يكون دور التيار الصدري المهم والواضح دون غيره في هذه المناسبة فاين كان التيار الصدري وجيش المهدي اثناء الاحداث ؟!!
حقيقة لم يذكر اي خبر لاي جهة اعلامية دور ايجابي لجيش المهدي في هذه الاحداث بل العكس ردود افعالهم اقصد التيار الصدري انعكست في بقية محافظات العراق بحرق مكاتب المجلس الاعلى استنادا على اشاعة ان قوات بدر تقاتل جيش المهدي ولا اعلم كيف للتيار الصدري ان تنطلي عليه مثل هذه الاشاعة مع علمهم قبل غيرهم حجم دائرة الحقد والتامر التي يتعرض لها الشيعة ، الم يطالب التيار الصدري ببناء مراقد الائمة في البقيع ؟! الم يطالب التيار الصدري ببناء مرقد الامامين العسكريين ؟! وامس تعرض مرقد الامام الحسين الى هجمة مشابهة لهجمة حسين كامل المقبور ايام الانتفاضة الشعبانية عام 1991 وكان ما حصل بالامس هو احياء ذكرى الهجوم على مرقد الحسين (ع) ايام الانتفاضة بدلا من احياء مراسم زيارة النصف من شعبان .
وتتابعت الاخبار واذا اغلب المسلحين الذين تعرضوا لفوج الحراسات في كربلاء ولمنتسبي الحرمين الحسيني والعباسي اتجهوا واختبؤا في جامع المخيم بعد ملاحقتهم من قبل القوات الساندة التي اوعز اليها رئيس الوزراء بالتوجه الى كربلاء ، وتبعها خبر القبض على احد قيادي التيار الصدري العضو في مجلس محافظة كربلاء والذي سبق للقوات الامريكية ان اقتحمت بيت المدعو حامد كنوش مرتين ولم تفلح بالقبض عليه حيث وجهت اليه عدة تهم منها مشاركته في عمليات اغتيال في كربلاء ، ومن جهة اخرى نجد بهاء الاعرجي طالب باطلاق سراح كنوش اما مكتب التيار الصدري فانه طالب بلغة التهديد والوعيد اطلاق سراحه والا ستكون هنالك اعمال لا تحمد عقباه .
كل هذا والاتهام موجه الى العصابات التكفيرية والبعثية من قبل الحكومة والكتل السياسية المؤيدة للحكومة ، انا الى هذه الساعة لا اتهم احد ولكن نطالب تفسير ما اشكل علينا تفسيره من قبل من يحمل السلاح سواء كان ضمن الدولة او خارجها .
اخيرا اقول
البعرة تدل على البعير واثر القدم يدل على المسير
فهل السماء ذات الابراج والارض ذات الاوداج لا يدلان على اللطيف الخبير
هل سينشق الجعفري على نفسه قريباً؟
05/06/2008م - 2:56 م | عدد القراء: 468
( بقلم : زهراء الحسيني )
لم يمر على تشكيل التيار الاصلاحي الوطني للدكتور الجعفري عشرة ساعات حتى اعلن السيد مازن مكية الامين العام لانصار الدعوة انسحابه من هذا التيار الاصلاحي الجديد.. هذا الانسحاب المبكر والقياسي مؤشر واضح على ان التيار الاصلاحي يحمل تناقضاته وانشقاقاته من الداخل وهذا دليل واضح ان الجعفري وجماعته مولعون بالانشقاقات والتشظي الامر الذي يعكس اهتزاز الثوابت والمعايير التي يعتمدها هذا التيار الجديد.أطلق عليه تيار بدلاً من حزب وهو مصطلح جديد لا يصح الا على التيارات الشعبية التي تجمعها ظروف عفوية احياناً ولا ندري كيف يعلن انشقاق من داخل حزب الدعوة لم ينال ثقة الدعاة الذين اجتمعوا في العامين الاخيرين لينتخبوا السيد نوري المالكي امينا عاماً للحزب المذكور بدلاً من القوي الامين (الجعفري) الذي فشل في امانة الحزب وثقة الدعاة كيف يعلن عن نفسه تياراً؟
ظاهرة الانشقاقات الدعوتية التي يقودها الجعفري هي ظاهرة خاطئة وخطيرة تكشف عن الواقع التنظيمي الهش الذي يعتمد المصالح والانانية والمصالح الشخصية وغياب المعايير الصحيحة لدى الشخصيات التي تحاول توظيف الحزب لاغراضها الشخصية.
المفارقة في الظاهرة الانشقاقية الجعفري هي ان هناك احزاب غربية مر عليها تاسيسها اكثر من قرن كالحزب الجمهوري والديمقراطي في الولايات المتحدة الامريكية لكنها لم تشهد الحالة الانشطارية ولم ينشق الحزب الجمهوري او الديمقراطي الى حزب الجمهوري تنظيم امريكا او اوربا بينما حالتنا الاسلامية المؤسفة فتعيش الانشقاقات والانشطارات. الجعفري عاش عقدة تعملق الذات وانتفاخها او العقدة الطاووسية ان جاز التعبير ووجد من يدفعه بهذا الاتجاه سواء من المتملقين والمداحين او من داخل حزب الدعوة من الذين لم ينتخبوه اميناً للحزب كجبر لخاطره وتعويضه من خسارته الفادحة لرئاسة الوزراء.
كان الاجدر بالاخوة الدعاة ان يقفوا في تصويتهم داخل الحزب لصالح الجعفري وانتخابه اميناً عاماً ويبقى المالكي رئيساً للوزراء وليس من الصحيح الضغط على ابراهيم الجعفري القيادي الكبير في حزب الدعوة وحصره بهذا الاتجاه الخطير الذي ارتماه في احضان اخرين ليسوا من الدعاة وليسوا من الهداة بل من العصابات والمهوسيين.
نتوقع ان ينشق الجعفري على نفسه ويحمل في داخله ضده وهو الشعور بالعظمة من جهة والشعور بالواقع التهميشي له من جهة اخرى وهو ما نخشاه على الجعفري بان ينشق على نفسه فيكون الجعفري الطاووس المتبختر الذي يستنكف دخول البرلمان الا وهو محاط بعدسات الكاميرات والجعفري المهووس الذي يلتقي مع نكرات كبهاء الاعرجي وفتاح الشيخ وفالح الفياض.
المؤسف حقاً هو الطريقة التي ينزلق باتجاهها الجعفري وينسلخ عن تأريخه الدعوتي ويواجه رفيق دربه وطريق ذات الشوكة المالكي عبر الاصطفاف مع ابو عزام قائد الصحوة لاحقاً والارهابي سابقاً كما يصطف مع اياد علاوي وبعض المهوسيين من عشاق السلطة والحكم.
بالعراقي كافي تْمِسْلِتْ وخَلّوا الناس تعيش...
19/05/2008م - 2:31 م | عدد القراء: 401
( بقلم : سليم الرميثي )
عندما يتحدث بعض السياسيين العراقيين او المحسوبين عليهم تجد الكثير من الكلام والترهات اللا منطقية تخرج من افواههم وعلى السنتهم وبالتالي هذا يؤدي الى اعمال وافعال غير مسؤولة يكون تأثيرها سلبيا جدا على المجتمع والدولة ويُعَطّل كل قوانين الحياة. هذا ماحدث في البصرة وبعض مدننا وقرانا حيث القتل المتعمد والتدمير والتخريب لكل شيء بحجة ان الحكومة لم تقم بمسؤولياتها اتجاه الشعب وهناك من يعتبر ذهاب السيد رئيس الوزراء الى البصرة هو تدخل سافر مثل مايوصفه بعض السياسيين الذين اتعبوا الشعب بهذه الترهات وكأن مدينة البصرة ليس مدينة عراقية وانما تقع في جزر الواق الواق.
اذا كان تدخل الحكومة في المدن التي تعصف بها الجريمة والقتل يعتبر سافرا فماذا تسمون انفسكم وانتم تقتلون النساء على الشبهة والظنة وتسرقون اموال الشعب وقد حرقتم الاخضر واليابس وجعلتم من البصرة كابوسا على اهلها واعدتم زمن حروب الطاغية المقبور على اهل البصرة بحجج لها بداية وليس لها نهاية. البنادق التي توجه الى صدور العراقيين قطعا انها لاتصدر الا من الاغراب والصداميين هذا ماعرفناه من خلال التاريخ الذي مرّبه
ولازال يمر به شعبنا ولافرق بين من يحمل السكين لقطع اعناق المساكين والابرياء وبين من يوجه بندقيته الى الشرطي او رجل الامن العراقيين. فمهما كانت الحجج التي يتبجح بها هؤلاء اللا منطقيون فهي باطلة وسخيفة مقابل سفك دماء الابرياء والعبث بمؤسسات الدولة والقانون.
وقد سمعنا مرارا من بهاء الاعرجي ان على رئيس الوزراء مراجعة نفسه ولكن لم يعلمنا باي شيء وباي قضية تكون المراجعة؟واذا كان يقصد ان على الحكومة ورئيسها التراجع وفسح المجال للفوضويين ان يدمروا البصرة او مدننا في الجنوب فهو واهم وقد اخطأ مرتين مرة بتجاوزه على رئيس حكومته التى هو وتياره جزء منها ومرة انه قد برر اعمال القتل والتخريب التي تحصل في البصرة وغيرها وهذه من العجائب والغرائب التي لم نسمع بها حتى في الدول المتخلفة . هناك من ينعق ويتهم المجلس وحزب الدعوة بالعمالة وهذا لعمري هو الاستمرار الحقيقي لنهج البعث الصدامي الذي طالما رمى به الاخرين الذين ضحوا بدمائهم وكل مايملكون من اجل خلاص الشعب من الطغمة البعثية القذرة..
واذا كانت بدر والمجلس والدعوة عملاء فمن كان يقف في الضد من البعث ومن الذي اذاق البعثيين المر في الليل والنهار في الاهوار وفي كلِّ ساحات الوغى ومن الذي يقف الان بوجه الارهاب البعثي والقاعدي غير الشرفاء والمجاهدين من بدر والمجلس والدعوة؟ من المستفيد من هكذا افعال واقوال؟و من بقي للعراق ولشيعته ا ذا كان كل هؤلاء عملاء؟ هذه ليست سياسة وانما تخبط ولامبالات بمصالح الشعب والوطن وانحراف واضح في التفكير السياسي لبعض القوى على حساب سلامة ومستقبل المواطن العراقي الذي يأمل من كل القوى الخيرة ان تبني له وطنا ودولة يشعر بها بانسانيته وكرامته وهذا الذي تحاول فعله الحكومة وقواها الخيرة الممثلة بالائتلاف الوطني الحر والغيور .
اذا كان هناك تقصير او بعض السلبيات فهي مسؤولية كل القوى التي شاركت في الحكومة وخصوصا التي انسحبت او التي بقيت تتارجح لاهي مع الحكومة ولاهي خارج الحكومة بل هؤلاء جميعا هم المسؤولون عن كل التعطيل والتاخير الذي اصاب الدولة والقوانين.شعبنا اليوم بحاجة الى وقفة رجولية من السياسيين والتيارات والاحزاب التي تدعي الوطنية لاسناد الدولة والقانون والوقوف بوجه الارهاب والقضاء عليه نهائيا واذا كان هناك حساب او عتاب فالساحة السياسية مفتوحة للكل والبقاء للاكفأ ولمن عمل وجاهد وهذا ماسيقرره العراقيون من خلال صناديق الاقتراع. وبصراحة نقولها كافي فلسفة عروبية قومجية او بالعراقي كافي تْمِسْلتْ وخلوا الناس تعيش بهذا البلد واللي يريد يدافع عن العرب والعروبة خل يروح يحصلّة بيت باحدى البلدان العربية ويجرب العيشة هناك هذا اذا حَصَّل كوخ او حتى خبزة يابسة احدهم يتعطف ويشمرها لَة.
علينا ان نتذكر كيف يعيش العراقيون وكيف يُعامَلون في البلدان العربية وفي مطاراتها وعلى الحدود وماذا قدم العرب مجتمعين للعراق والعراقيين؟ وبالمقابل التاريخ يقول ان العراق وشعبه قدموا دمائهم وجعلوا ثرواتهم بخدمة العرب والعروبة ولكن ماذا كان بالمقابل مفخخات واتحاريين ودمار لبلدنا.
بالفعل دعاية مجانية لشبكتنا المباركة , والحسود بي عود , والحسود لا يسود , وعلى عناد الحساد والحاقدين ستبقى شبكة العراق الثقافية رمزاً و مشعلاً وشوكة في عيون المبغضين والمنافقين .
صاحب الفيديو يظهر إنه متأثر بجماعة Wake Up اللي عملت مسلسل القادمون ومجرد ما شاف الدائرة الخضراء بشعار الشبكة قرر يلصقها بالماسونية لغرض معروف في نفسه ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Al-Nawab
وعين حورس الفراعنة كلهم راسمين العين داخل الاهرامات يعني الفراعنة هم ماسونيين
أخي النواب انت عكست الآية
لأن الماسونية اخدت معتقدات الفراعنة من جملة الاعتقادات الوثنية اللي تمجد الشيطان بأشكال دنيوية