نجاح باهر لعدو الدين القندرجي

[safaa-tkd]

اشتباكات بين انصار الصدر والحكيم في النجف



شهدت مدينة النجف اشتباكات بين انصار الزعيم الشيعي مقتدى الصدر، وانصار المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق، احد التنظيمات الشيعية البارزة، الذي يتزعمه عبد العزيز الحكيم.

وكان نحو مائتين من انصار المجلس الاعلى للثورة الاسلامية قد شاركوا في مظاهرة تطالب بالوحدة بين المسلمين.

وافادت التقارير بان الفريقين تبادلا قذف الحجارة والاحذية خلال الاشتباكات التي وقعت في ضريح الامام علي بن ابي طالب.

يأتي هذا اثر اشتباكات بين الشرطة العراقية وافراد ميليشيا جيش المهدي، التابع لمقتدى الصدر، اسفرت عن مقتل ستة افراد.



http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news...00/3797443.stm

[نصير المهدي]

بل هو نجاح باهر للتحالف الغير مقدس بين قوات الاحتلال والمتنطعين بإسم المرجعية لهدم الوضع في النجف من الداخل بعد أن عجزت قوات الاحتلال عن اختراقه من الخارج ..

[نصير المهدي]

عار عليكم (1)

محمد كاظم الشهابي
في الأخبار المؤكدة أنه بالتزامن مع التصعيد الأمريكي ومحاصرة قوى الاحتلال لجيش المهدي وزعيمه السيد مقتدى الصدر في النجف الأشرف، ينشط فيلق بدر أو ميليشا المجلس الأعلى (للثورة الإسلامية) في العراق بقيادة السيد عبدالعزيز الحكيم بحجة الحفاظ على الأمن لتبني نفس الموقف الامريكي وطرد أشقائهم من المدينة المقدسه!

منذ دنًست اقدام المحتلين أرض الرافدين ومحاولاتهم لم تنقطع لإيقاع الفتنة الوطنيه بين أبناء العراق، وقد تكررت المحاولات عدة مرات لشق الصف بين أبناء الطائفتين الكريمتين الشيعة والسنة. ولعل أبرزها المجازر المشبوهة التي حدثت في كل من بغداد و كربلاء بمناسبة الاحتفال بعاشوراء الحسين عليه السلام وأودت بحياة المئات من المشاركين في مواكب العزاء، وأضيفت في حينها الى سجل أبو مصعب الزرقاوي، ولكن الحيلة الخبيثة لم تنطل على العراقيين، وأعربوا عن تعزيز وحدتهم ضد الاجنبي، ومن المؤكد أن التخطيط لايقاع الفتنة الوطنية استراتيجية معتمدة لتفتيت الوحدة الوطنية تبناها المحتلون مبكرا منذ بعثوا بأزلامهم و بعضهم معممين ومحسوبين على مرجعيات دينيه سابقة، وقصة أحدهم الذي بشر بديمقراطية الاحتلال وعلاقاته الوثيقة بمصادر اتخاذ القرار في واشنطن ولندن ومصيره الذي انتهى اليه معروفة، وبالمناسبة فقد كنت في حوار مع السيد موسى الخوئي احد الأصدقاء العراقيين وهو ناشط سياسي وعضو سابق في قيادة حزب الدعوه، قبل عام من الاحتلال وكانت قراءته لارتباطات عمه السيد عبد المجيد الخوئي المستنكرة انها ستودي به في النهاية الى مصير مخز لا يليق بسمعة والده الراحل المرجع السيد أبي القاسم الخوئي، و جاءت النهاية مطابقة تماما لتوقعاته. لم ييأس المحتلون من تحقيق مآربهم الخبيثة، وهم لا شك يحتفظون بأوراق للظروف الحرجة سيلعبون بها حسب المتغيرات، و منها مثلا ورقة بعض القيادات في النظام السابق ممن تورطوا في المشاركة بجرائم القتل والقمع والتنكيل بالشرفاء العراقيين أيام صدام حسين، ورغم قرار سابق أتخذه الحاكم المدني (بريمر) و(صادق) عليه أعضاء مجلس الحكم بإبعاد تلك القيادات عن الحياة السياسيه فما الذي حصل؟، كان اتخاذ القرار في تقديري ينطوي على مخادعة لبعث الاطمئنان في الشارع الشيعي تحديدا، وقد رأينا الآن كيف ألغي القرار عمليا بالتزامن مع التطورات على جبهة الفلوجة التي أكدت جدية المقاومة، هذا من جانب، ومن جانب آخر رفع وتيرة التصعيد في جبهة المدن المقدسة النجف وكربلاء والكوفة، والمواجهة الجارية مع التيار الصدري والمطالبة باعتقال السيد مقتدى الصدر أو تصفيته، وهنا لابد من الاشارة الى أن أهمية السيد مقتدى لا تكمن في شخصيته (القيادية) المتواضعه فلا شك أن ظروف التخاذل من قبل الكثيرين قد وضعته أمام مسئولية أكبر من امكانياته السياسيه، ولكنه يعكس موقفا وطنيا مشرفا قياسا بقوى و قيادات تاريخيه اختارت اما التفرج أو المشاركة الى حد الانغماس في لعبة الكراسي. للحديث صله..

اخبار الخليج 12 - 5 - 2004

[نصير المهدي]

عار عليكم (2)

محمد كاظم الشهابي


طفي الأخبار المؤكدة أنه بالتزامن مع التصعيد الأمريكي ومحاصرة جيش الإمام المهدي وزعيمه السيد مقتدى في النجف الأشرف، ينشط فيلق بدر أو ميليشا المجلس الأعلى (للثورة الإسلامية) في العراق بقيادة السيد عبدالعزيز الحكيم بحجة الحفاظ على الأمن لتبني نفس الموقف و طرد أشقائهم من المدينة المقدسة!

جوهر القضية أن تنامي التيار الصدري يشكل حرجا لكلا الطرفين الاحتلال من جانب لما يعكسه التيار من رفض حاسم لبقاء قوات الاحتلال، ومشاغبة وجوده سياسيا بدرجة كبيرة وإزعاجه عسكريا إلى حد ما، كما تشعر بعض التيارات السياسية كالمجلس الأعلى للثورة الإسلامية بزعامة السيد عبدالعزيز الحكيم، وميليشيا الجلبي بزعامة أحمد الجلبي وكلاهما عضو بارز في مجلس الحكم، وكذلك بعض القيادات الدينية المحافظة بالحرج الى درجة الفضيحة نظرا لموافقهم الداعمة للاحتلال مباشرة بالمشاركة في مجلس الحكم بالنسبة للبعض، أو السكوت المريب من قبل آخرين في مقابل تنامي التيار الصدري الرافض للاحتلال واتساع دائرته الشعبية بعد سقوط الذرائع التي كان البعض يروج لها ، و اتضاح همجية الاحتلال، وممارساته التي فاقت فظائع النظام السابق واكتوى بنارها بشكل مباشر أو غير مباشر كل العراقيين وليس الموقوفين فقط، ومعظمهم كما ذكرت تقارير بريطانية مؤخرا مواطنين لا علاقة لهم بالمقاومة، هذا الوضع أوجد نقطة التقاء مصالح بين الاحتلال وأزلامه تتمثل في ضرورة القضاء على التيار الصدري والحجة المشتركة للطرفين الحفاظ على الأمن، فالأمريكان يطالبون بحل جيش المهدي وتسليم أسلحته أو سيفتكون بالمدن المقدسة كربلاء والكوفة والنجف حيث ينتشر أفراده، وأوعزوا لأزلامهم في النجف وهي مركز ثقل لأتباع الصدر وبعض مجموعات مناوئة لهم كجماعة المجلس الأعلى وقيادات دينية محافظة تصنف بـالحوزة الساكتة في مقابل الحوزة الناطقة ويمثلها السيد مقتدى - فتم الإيعاز لهم بطرد أفراد جيش المهدي لتسهل تصفيتهم، ولم يتردد البعض بقبول تنفيذ هذه المهمة القذرة وهم جماعة المجلس الأعلى الذي أخرج الموقف بالدعوة الى ما سماه (ميثاق شرف)! وخلاصته مطالبة أتباع الصدر بتسليم اسلحتهم أو (مغادرة) المدينة المقدسة، وبعبارة أخرى طردهم من النجف الأشرف! والتبرير هو الخشية من وقوع فتنة لأنهم مطلوبون من الأمريكان، والأمريكان بدورهم اتخذوا من موقف المجلس الأعلى ذريعة للضغط أكثر على التيار الصدري بحجة أن أهل مدينة النجف لا يريدون بقاءهم، وهذا التواطؤ المكشوف والتعاضد الخبيث يمثل أول اختراق للوحدة الوطنية في الصميم ففي حين فشلت حتى الآن كل الدسائس ومحاولات الوقيعة بين الشيعة والسنة يبدو أن الأطماع الشخصية لبعض أزلام الاحتلال ستؤدي الى الوقوع في المحذور، وسيقوم أزلام الاحتلال ومن لف لفهم من المذعورين خوفا على وجاهاتهم بتحقيق ما عجزت عنه خطط ديك تشيني وجحافل رامسفيلد. وللحديث صلة

اخبار الخليج 13 - 6 - 2004

[نصير المهدي]

عار عليكم (3)
محمد كاظم الشهابي

يقول السيد صدر الدين القبنجي عضو المجلس الأعلى لتنظيم الثورة الإسلامية قي العراق في سياق تبرير دعوته الخبيثه لطرد أفراد جيش المهدي (التيار الصدري) من النجف الأشرف إنهم يخشون الفتنة! وهم والله في الفتنة قد سقطوا، و عن قريب سينفضح أمرهم، وينبغي الانتباه إلى اللعبة الإعلامية التي يديرها الاحتلال حيث يجري التعتيم على النفوذ الجماهيري المتعاظم للسيد مقتدى، وحتى في داخل النجف يزداد عدد المؤيدين له ، و لكن الطوق الإعلامي الامريكي يحاصر هذه التحركات ويمنع تسرب أخبارها.

الاحتلال الأمريكي في العراق يستهدف تحطيم رمزية الصدر باعتباره يمثل التيار الوطني والشيعي الكاسح الرافض لوجود الاحتلال، والى حد ما يمكن مقارنة الاستهداف الأمريكي للصدر باستهداف الشيخ أحمد ياسين من قبل العدو الصهيوني من حيث التماثل في الحالة الرمزية، مع التأكيد على الفارق الكبير في التجربة لصالح الشهيد الشيخ احمد ياسين. قبل نحو شهر كتبت مداخلتين تحت عنوان: خذلوك يا مقتدى، وتناولت فيهما موقع التيار الصدري في تجاذبات الساحة العراقية والشيعية الحوزوية منها خاصة، و لم يكن يعنيني السيد مقتدى كشخص بقدر ما كان يحمل من إرث نضالي لآل الصدر، ويمثل بموقفه الراهن رمزا وطنيا لتيار عريض ليس من المبالغة القول: إنه يعبر عن غالبية العراقيين، و انبرى البعض من خلال رسائل الايميل بتحليلات ملتبسة يوجه فيها النقد لرعونة السيد مقتدى و افتقاده الخبرة للتعامل مع ظروف المرحلة الدقيقة، و أحدهم كان يعبر عن روح متفائلة و يرى أن المرجعية لن تخذل السيد مقتدى ساعة الشدة، و قمت حينها بنشر الايميل كما هو رغبة في إثراء هذا الجانب من الحوار لأهميته في فهم الوضع العراقي الراهن و القادم، و نظرا لوجود وجه شبه لحالة التيار الصدري ضمن حراكنا السياسي في البحرين. فات هؤلاء جميعا أن كثيرا من المسلمات عندهم لم تمحص، وهي مازالت فرضيات لم تثبت التجربة صحتها، وخطورتها تتمثل فيما تنطوي عليه من التباسات لتعلقها بالهالة الدينية التي يحيط البعض أنفسهم بها، أو العكس فغالبا ما يسبغ الكثيرون تلك الهالة على أسماء ذات وقع مميز لارتباطها بتاريخ غابر، أو قرابة من رمز سابق، ومع مرور الوقت تكتسب في أذهانهم صفة الرمزية الوطنية أو الدينية، وهذا مورد إشكالية وسبب للخطأ في التشخيص وبالتالي المعالجة فتتكرر الإخفاقات دون الانتباه للأسباب الحقيقية. والسؤال الأخير والمهم: ما هي حقيقة الموقف الإيراني من التطورات الأخيرة الجارية في العراق؟ وفي عمق الساحة الشيعية، بل وفي صميمها حيث الصراع المحتدم بين قوى ترتبط في نشأتها بالسياسة الإيرانية، و قيادات مرجعية لها وزنها في داخل العراق وخارجه؟ الأمر المؤكد أن إيران تراقب الوضع عن كثب، و تقيس التوازنات بدقة، ولا شك أن لها مصلحة استراتيجية ومباشرة في تحديد مسار الأحداث. هذا ما سنحاول إلقاء الضوء عليه في الوقت المناسب.

اخبار الخليج 14 - 6 - 2004

[الصــــ آل ــــــدر]

السلام عليكم


الفتنه هو عدو الدين القندرجي
وبالحقيقه مثل هكذا نماذج تستتاهل بضرب الاحذيه لئن لان الدمبكجي اكبر فقتنه بالعراق

[ALMOSAWI]

نحن على اعتاب فتنة شيعية جديدة فلا تلقوا الزيت عليها
الصدرين والبدرين كلهم ذخر للتشيع
دعوة لكل الاخوة لضبط النفس ووأد الفتنة
نحن امام تحدي كبير
انظروا الى الاخوة الكرد في توحد الموقف للحصول على المزيد من الامتيازات
الكلمة موقف والتزام

[سوسن]

في موسم الحج الماضي التقى احد اقربائي بالشيخ ماجد الخاقاني وهواحد تلامذة الشيخ الفياض وتبادلاء اطراف الحديث عن العراق وعندما دار الحديث عن القبنجي قال الشيخ بانهيطلق على القبنجي في النجف اسم رجل الفتنه

[Noor Al Welaiah]

نحن على اعتاب فتنة شيعية جديدة فلا تلقوا الزيت عليها
الصدرين والبدرين كلهم ذخر للتشيع
دعوة لكل الاخوة لضبط النفس ووأد الفتنة
نحن امام تحدي كبير
انظروا الى الاخوة الكرد في توحد الموقف للحصول على المزيد من الامتيازات
الكلمة موقف والتزام

أخي الموسوي

تنادي من بضبط النفس ووأد الفتنة ، فأتباع هذه الطفل مقتدى قد تم إختراقهم من قبل البعثيين و أعداء الشيعة القادمين عبر الحدود لبث الفتنة و القتال بين الأخوة وقد تحقق ما خططوا له.

على العاقلين أن يتلقوا أوامرهم من مراجعهم وليس من أطفال يلعب بعقولهم أعداء الشيعة والتشيع.

[safaa-tkd]

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة Noor Al Welaiah
، فأتباع هذه الطفل مقتدى

ظلام الشياطين!! لا أحب أن أستخدم هذا الأسلوب و لكنه الوحيد الناجح مع أمثالك.

لو كان مقتدى طفلاً لعادلت حضينته ما فيها (و ليس التي لم يستخدمها بعد) مئات من عمائم النجف و قم من أعداء محمد و آل محمد الذين أحدهم أسوأ من شمر بن ذي الجوشن.

[salam]

نور الولاية
روح اتبع ولاية العجم و لما تحكي عن شأن عراقي اتكلم باحترام .

[الصــــ آل ــــــدر]

السلام عليكم
اخي الكريم في هذا المنتدى الطاهر قوانين موجوده ان تتبعها
ولكن على ما اظن لن بن تتبعها
اولاً السيد مقتدى الصدر دام ظله انسان ورجل ثوري وعلى الاقل احسن من القبنجي الذي
كان يسقط بالسيد الصدر الثاني المقدس قي جريدته في ايران واسم جريدته جريدة الجهاد
والان اتى الى العراق لاجل المنصب والكرسي

اخي الكريم الحمدلله انا كنت في ايران واعرفهم كلهم
ومرة اخرى لم اسمح لك ان تتكلم هكذا

[ALMOSAWI]

تصحيح للاخ أل الصدر
السيد القبنجي كان يرأس تحرير المبلغ الرسالي وليس الجهاد التي كان يصدرها حزب الدعوة الاسلامية في ايران