صرخة من النرويج : ياناس خافوا الله -- علي العلي

[iraqcenter]

الى الاساتذة الكرام جميعا
هذه رسالة .. بل صرخة دفاع
عن شرف اخت عراقية معارضة للنظام
ودفاع عن داعية اسلامي نرويجي وهو طبيب اعتنق
الاسلام ودافع عنه بمفرده في النرويج وتمكن من انشاء العديد
من المؤسسات لوحده قربة الى الله
وقد نشرت مقالة كاذبة ظالمة مملوءة بالافك وبالبهتان بحق هذا الدكتور
واتهم بشرفها ..!! سيدة عراقية مؤمنة ملتزمة بحجابها ولها نشاط كبير اعلاميا
وسياسيا ضد نظام الديكتاتور. ووصف الطبيب النرويجي بانه يعيد البكارة للفتيات المسلمات
وهو طبيب باطنية ولاوقت له للطب , وليس في النرويج والحمد لله من هذه الظاهرة , فبنات الجالية المسلمة الباكستانية والعراقية والتركية وغيرهم لهن سمعة طيبة وحاول الكاتب الشيطان
حتى التعريض بالجالية المسلمة , والكاتب هو احد عملاء النظام وقد اختار اسما مستعارا باسم :
علي عبد الامير ، وهو ليس فقط غير شيعي بل ضد الاسلام ومعروف في النرويج بهكذا نوع من الكتابات, وهو من عملاء صدام وله سفرات متكررة الى بغداد واحد اتباع النظام في العاصمة اوسلو.
لذا نامل منكم التفضل بنشر مقالتنا لتوضيح الحقيقة والله من وراء القصد , وهذه المقالة غضب لله ودفاع عن شرف اخت مؤمنة وعن طبيب برئ لايدري الى هذه اللحظة ماذا نشر ضده في المواقع
العراقية.
ولكم من فائق الشكر والتقدير ومن الله الاجر والثواب ونشركم للمقالة اداء لرسالة وقدسية القلم
والكلمة الصادقة .
ودمتم
على العلي
اوسلو

[iraqcenter]

اسلوب جديد لمخابرات صدام للهجوم على المعارضة ..!!
دفاعا عن الدكتور النرويجي المسلم
ودفاعا عن شرف سيدة عراقية معارضة

Alialali47@hotmail.com
الى جميع الاحبة
الى العراقيين وغيرهم من الكرام الذين بلغهم مقالة الافتراء على الطبيب النرويجي المسلم
الى الاعزاء في هذا الموقع
كلمة حق لاابغي من ورائها الا الدفاع عن رجل مظلوم لايدري ما يدبر له شخص او شخصين من تهم وافتراء حتى هذه اللحظة ..!!! والدفاع كذلك عن سيدة عراقية نوذج للعفة والشرف وتمارس دورا رياديا في المعارضة وكشف جرائم نظام الديكتاتورصدام.
نعم كلمة حق ... يستوجبها الضمير الحر .. والشهادة الصادقة ورضى الله سبحانه وتعالى اولا واخيرا.
لقد اطلق شخصا, اختار لنفسه اسم " المهندس علي عبد الامير " جملة من الاكاذيب والافتراءات لا يقدر على كيلها , الا من غابت عن ساحته كل الفضائل والقيم , ولم يعهد في حياته تطبيقات مكارم الاخلاق والفضيلة..!!
ان الدكتور النرويجي المسلم الذي اتهمه بابشع الاتهامات , هو مواطن نرويجي اعتنق الاسلام قبل اكثر من خمسة عشر عاما , وهو يدير عيادة طبيه متواضعة في وسط منطقة تعج بالاجانب واغلبهم من المسلمين في وسط العاصمة اوسلو.
وهو معروف باخلاقه العالية وتواضعه الجم ونبل صفاته, واستطاع ان يوفر للجالية المسلمة , سلسلة رياض للاطفال , كما انه يعكف حاليا على ترجمة نرويجية للقران الكريم لان الترجمة الحالية حافلة بالاخطاء وله مقالات وكتيبات عن الاسلام والتعريف بمبادئه .
لقد ساق الخيال المريض , لكاتب المقالة اتهامات وافتراءات , بحق الطبيب النرويجي المسلم والداعية الاسلامي الذي يمتلك افضل العلاقات مع كل المسلمين من الطوائف الاسلامية السنية من المذاهب الاربعة و المذهب الخامس من اتباع مذهب اهل البيت عليهم السلام من الشيعة .
وان اتهامات وتعريض هذا الكاتب "الافاك" الذي لايمتلك ادنى ضمير ولاادنى درجات الحياء والشرف , شملت تعريضه ايضا, بسيدة عراقية جليلة من العاملات مع الدكتور النرويجي المسلم , في ادارة مدرسة للكبار , وهذا التعريض , يدل على اي مستوى من السقوط الذي هوى اليه هذا الكاتب , فانها وبحق امرأة فاضلة شريفة عفيفة مجاهدة ومعارضة للنظام العراقي ولها مشاركات اعلامية جيدة في فضح هذا النظام وخاصة لقائها الاخير مع محطة تلفزيون القناة الثانية, في ندوة ضمت سياسيين واعلاميين نرويجيين في موضوع حول العراق ودور نظام الديكتاتور صدام في معاناة النظام.
كما ان السيدة الطبيبة اليوغسلافية التي اشار اليها كاتب المقالة "المملوءة كذبا وحقدا" هي طبيبة مسلمة ذات بعل ولها اسرة كريمة .
ان الاخ الدكتور النرويجي المسلم له عيادة صغيرة مساحتها لاتتجاوز المترين بثلاثة امتار , وهو دكتور باطنية ,وليس جراحا, ولايملك في عيادته اية ادوات جراحية , وهو امين لمهنته الانسانية بل هو المعروفين من المتشددين في اعطاء الاجازات المرضية , وليس له وقت لادارة عيادته سوى ساعتين فقط مساء من الساعة السابعة حتى التاسعة مساءا فقط , لانه مشغول بعمله التبليغي والتربوي . كما ان مشروع المدرسة الابتدائية الاسلامية , كانت حصيلة متابعة حثيثة مع البرلمان النرويجي لاكثر من اربع سنوات للحصول على موافقة اعضائه بانشائها, وكان مشوارا قانونيا واداريا حافلا بالمتاعب والمشاكل ولكن بهمة الداعية الصادق , استطاع ان يحصل على اجازتها , وكان قرار الموافقة على اجازة المدرسة , حديث الاعلام النرويجي في ذلك الوقت , اذاعة وتلفزيونا وصحافة .
اننا اطالب المواقع بكل المحبة والود والتي نشرت " بدون علم باكاذيب وافتراءات رسالة الافك تلك باسم المهندس عبد الامير , اطالبها بنشر وتوزيع هذه المقالة لازالة اية اثارسببتها مقالة الافك, لذلك الشخص الذي نسج من خياله المريض وبمشاعر خالية من القيم الفاضلة , نسج اكاذيب بحق هذا الدكتور المسلم والداعية النرويجي والسيدة العراقية الجليلة المعارضة للنظام الديكتاتوري والسيدة الطبيبة اليوغسلافية العاملة مع الدكتور النرويجي .
بقي ان اذكر القراء الاعزاء .. الى ان وراء هذه المقالة كما يتضح من مقالات شبيهة ان اكثر من شخص وراء هذه الحملة وهم من عملاء نظام صدام , واحدهم معروف بحرصه على النيل من الاسلام والمسلمين , في كل مناسبة بكل انواع الهجوم والقدح والذين معه لايقلون عنه سوءا, وهم على علاقة با لنظام ومن المتعاونيين معه .
لقد وجد كاتب المقالة ان افضل اسلوب للنيل من السيدة العراقية الجليلة المجاهدة والمعارضة للنظام , هو ادراج اسمها بشكل ثانوي في مقالة الافك, حتى لاتبدو انها المستهدفة بالدرجة الاولى , ونسج من خياله السقيم سيناريو للطعن بشرفها, كما انه اراد بذات الوقت النيل من زوجها, وهو معارض عراقي ناشط وله مقالات مستمرة ضد النظام تنشرفي مختلف المواقع , وهذا اسلوب جديد من اساليب مخابرات نظام الديكتاتور القذرة , حيث استهدف هذا الاخ المعارض والسيدة زوجته الفاضلة بشكل غير مباشر وجعل الكاتب الافاك , العنوان الرئيسي هو الهجوم على هذا الدكتور النرويجي المسلم وتناول هذه السيدة وزوجها بالسوء بشكل غير مباشر , حتى لايبدو انهما هما المعنيان من هذه المقالة .
بقي ان اسوق عبارة الاعتزاز والامتنان لفتيات الجالية المسلمة في النرويجية , فانهن وبحق على درجة عالية من الشرف والالتزام بالتقاليد والشرع , بصورة مميزة ومثير للدهشة , في الدول الاسكندنافية ولهن نشاطاتهن السياسية والدينية , ولقد اراد هذا الكاتب الذي رهن قلمه للشيطان , ان ينال منهن وان يختلق ظاهرة فقدان بعضهن لعذريتهن ولجوئهن لهذا الطبيب المسلم لاعادة بكارتهن بمبالغ معينة..!! كما ادعى كذبا وزورا كاتب مقالة الافك , التى فاح منها رائحة الرجس وخبث القريحة , استهدف التعريض بهذا الدكتور النرويجي المسلم الذي يبلغ من العمر حوالي 60 عاما وتشويه سمعته , كما انه لم يوفر استهداف الجالية المسلمة بنفس الوقت من خلال قذف بناتهن بتهم الابتذال وفقدان الشرف .

وختاما ارجو من اصحاب المواقع الحذر من اندساس هذا النوع من الماجورين والعاملين في جهاز النظام, ودعوة الى نشر هذه الرسالة على اوسع نطاق , لتصحيح اية اثار قد تكون رسالة المدعو عبد الامير قد تركتها في اذهان البعض , ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم .

مع تحيات اخوكم

علي العلي \ اوسلو\ النرويج

:=

[salam]

بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني الاعزاء في النرويج سلام عليكم
سؤالي هو : اليس هناك محاكم او سبب قانونيه لملاحقة هذا الشخص؟