في يوم 16.06.2011
صدر بيان اعدام فراس وكل طاقم جريمة عرس الدجيل ,, والكل سمع أعترافات المجموعة الإرهابية
لكن استغرب وربما يستغرب معي البعض ,, في التحقيق لم نسمع من المحقيين سؤال مهم لفراس ولم نعرف حقيقة العلاقة الحقيقية للصور الجماعية التي جمعت فراس وعلاوي معاً ! هل هي كما ادعى علاوي أنها صورة مفربكة ام واقعية؟
فقد تغضى عنها الكل ولم نسمع لها ذكر !! وقد سببت الصور الجماعية خلافات واتهامات سياسية جديدة من قبل علاوي ,, وبما أن علاوي سياسيي وله قائمة لها من الأصوات الكثير ومنافسة للحكم فمن حق الشعب مطالبة فراس أن يعترف ويجب على من يشرف على التحقيق توجيه سؤال مهم في القضية وهو ماهي العلاقة التي تربط علاوي بفراس ؟
وقبل أن يسدل الستارعلى القضية والتراب على فراس وتذهب الحقيقة معه
على فراس أن يعترف وأمام الكل ماهو سر تلك العلاقة
فراس ومن معه ذاهبون وعلاوي والمطلك وغيرهم باقون مع الحكومة ,, لابد ان تعرف الحكومة والشعب أيضاً حقيقة سياسيها
علاوي بخطابه التاريخي اخذ كلمة البلطجية من المصريين !! وآني راح أخذ
المثل العامى المصرى
وأقول
"الحى أبدى (أو أبقى) من الميت "
الشعب باقي وفراس امولي الجهنم
لازم تعرف الأحياء حقيقة علاوي
وبعد ما يعترف فراس ونعرف الحقيقة
حيناها
تكتمل أجزاء المسرحية
ويستدل الستار عليها
فهل أنتم معي لهذا المطلب ؟؟