اذا الشعب يوما اراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر
يوما بعد يوم , والحكومات العربية في طريها الى مزبلة التاريخ
بالامس القريب حكومة تونس ومصر
وما زال القطار ينتظر حكومة بشار العفلقي البعثي وحكومة الكذافي وحكومة الطالح بن علي , ليقل هؤلاء جميعا ومن يحبهم الى مزبلة التاريخ العفنة
لقد عانى شعبنا العراقي طويلا من عصابات الارهاب التي كان يصدرها لنا بشار البعث
ويا للاسف
نرى ان حكومتنا وهذا الموقع العراقي لم يتعرض الى هذا الحاكم الثحالة
لا اريد ان اكمل الحديث
ولكن هنا اريد ان انقل احداث سوريا
وما يقوم به هذا النظام العفلقي من مجازر وقتل الشعب السوري