العضو نجفي عضواً كباقي أعضاء شبكة العراق الثقافية أنتمى الى الشبكة يوم 07-06-2004 إلا أنه يتميز عن باقي الأعضاء بقدرته الخارقة على تغير المواضيع حسب أفكاره.
فهو قادر على تغير أي موضوع من جدي الى مهزلة و سخافات.
و كذلك يملك القابلية على الى تحول النقاش حول الدجاج أو الحديقة أو كرة القدم الى الجعفري أو فضل الله أو الدعوة.
له قدرة أيضاً على الهروب من المشاركات فسرعة 250 كم بالساعة فما أكثر المواضيع التي تدخل فيها و عندما تطرح عليه الأسئلة لا يجد إلا الهروب منها و كأن شيئاً لم يحدث.
و قد رزق العضو نجفي بعدة وجوه و لله الحمد فهو تارة ضد “العملاء” في الحكومة و تارة أمريكي.
و مثال على ذلك في يوم 08-06-2004 كتبو كلامه يدل على أنه لا يريد أثارة الحس الشيعي ضد الأمريكان.(أساسا هذه لعبة امارتية انطوت على العقول الضعيفة..
فمصدر الخبر صحيفة البيان الحماراتية و هي تهدف الى اثرة الحس الشيعي ضد الأمريكان..
هذا و لا غير)
و في مشاركة أخرى
(مع بالغ الأسف إن ما قدمه الجعفري لحكومة الإحتلال هي الشرعية العظمى!!
فلو أن الجعفري انسحب و فقدت الحكومة شرعيتها لإنساحاب الإسلاميين لكان هو الطريق الشرعي...
و أما مسألة إعطاء الفرصة أشبه بإعطاء الوقت الكافي لمضي المكر الإمريكي و انطلاءه على عقولنا...)
فهو لا يريد أعطاء أمريكا الفرصة و يجب عمل شيء ما. و يجب على الجعفري أن ينسحب من الحكومة.
و أما الحديث عن أخلاقه السمحاء فحدث و لا حرج لا أتصور أنني ألتقيت يوماً بشخص يملك هذه الأخلاق الرفيعة و نعطيكم بعض الأمثلة على ذلك.
(الفلاليج الكَواويد يمثّلون بالشيعة الأجاويد)
(يا جناب الدكتور
اهم شيئ أعصابك، لا تضغط عليها حليبك ييبس!
و المقالة سخيفة لا أساس لها من الصحة و ركيكة
سكرو هنا تعني النيك يا دكتورنا الأدب سِــز)
(بعدين اجاوبك يا عدو الزهرة
انشا الله الزهرة تكسر ظهرك
بس انه احترمك لأنك ابعمر بيبيتي)
(هاي لغة" الخره" خليه يمكم و عند عشيرتكم و بأهلك، و لا تستخدم اللغة النابية في أوساط ناس متحضرين! افتهمت عمي لو تحتاج مطركَة!)
(بالكتاب المقدس "دنيا الشباب" في الشرح الخلاعة الإسلامية!!)
(و بعدين أذكرك عيني اني احترمك لأنك ابكَد "بيبيتي"
سلم لي على ابو السيته فيته)
(بالقندرة؟!
بس انتو كل قنادركم شمرتوهه على السيد الحكيم..
بس أتصور زين تفتحون وزارة القنادر لضرب العلما ء و المراجع)
و بعد هذه الكلمات الجميلة يأتي ليقول لي ذات مرة
(أخي العزيز الصور التي نشرتها تنافي العفة.
و على رأي كثير من العلما لا يجوز النظر اليها.
و السلام)
سبحان الله على هذا التلون و الدجل.
أما صدقه في نقل الأخبار فلم يأتي بعد أهل البيت صادقاً مثل نجفي و قد قال الشاعر
أذا قال نجفي فصدقوه***فأن القول ما قال نجفي.
و السؤال هل قرأ أحدكم مقالة بيها حظ للنجفي؟