الكاظمي: "الم يحن الوقت لتعرف الناس من يسير هذه المرجعية
من الجهاز الذي يصمم حركات المرجع واقواله "
كل شيء ممكن، ولكن ما اصدره السيد السستاني من تصريحات جميعها دعت للسلام ولحل المشاكل عن طريق الحوار.. شعرت انه يبذل كل ما يقدر عليه من جهد، في حدود الدين الحنيف، لتجنب سفك الدماء..
والكل يعرف انه اكثر شخصية لها شعبيية في العراق.. ولو تمت الانتخابات ، واراد الدخول في معتركها، لصار رئيس الجمهورية صباح اليوم اللاحق..
واكثر ما اخشاه هو ان تسيل الدماء انهاراً في وطننا الحبيب بعد رحيل السستاني،..وان كنت اشك في قضية تسييره، فمن الممكن جداً ان يحاول احدهم الخلاص منه باي طريقة، لاشعال نار فتنة لا تحمد عقباها.. وخصوصاً والدولة العراقية حالياً لا تفرق بين مقاومة الاحتلال المشروعة، والارهاب الاجرامي..
حفظ الله شباب جيش المهدي، والسيد مقتدى، والسيد السستاني..
المحجوب.